( اطيط عرش الشاب الامرد )
عدد الروايات : ( 25 ) رواية
سنن أبي داود – كتاب السنة – باب في الجهمية
4726 – حدثنا : عبد الأعلي بن حماد ومحمد بن المثنى ومحمد بن بشار وأحمد بن سعيد الرباطي قالوا : ، حدثنا : وهب بن جرير قال : أحمد كتبناه من نسخته وهذا لفظه قال : ، حدثنا : أبي قال : سمعت محمد بن إسحق يحدث عن يعقوب بن عتبة ، عن جبير بن محمد بن جبير بن مطعم ، عن أبيه ، عن جده قال : أتى رسول الله (ص) أعرابي فقال : يا رسول الله جهدت الأنفس وضاعت العيال ونهكت الأموال وهلكت الأنعام فإستسق الله لنا فإنا نستشفع بك على الله ونستشفع بالله عليك قال رسول الله (ص) : ويحك أتدري ما تقول وسبح رسول الله (ص) فما زال يسبح حتى عرف ذلك في وجوه أصحابه ، ثم قال : ويحك إنه لا يستشفع بالله على أحد من خلقه شأن الله أعظم من ذلك ، ويحك أتدري ما الله إن عرشه على سماواته لهكذا وقال : بأصابعه مثل القبة عليه وإنه ليئط به أطيط الرحل بالراكب ، قال إبن بشار : في حديثه إن الله فوق عرشه وعرشه فوق سماواته وساق الحديث.
وقال عبد الأعلى : وإبن المثنى وإبن بشار ، عن يعقوب بن عتبة وجبير بن محمد بن جبير ، عن أبيه ، عن جده والحديث بإسناد أحمد بن سعيد هو الصحيح وافقه عليه جماعة منهم يحيى بن معين وعلي بن المديني ورواه جماعة ، عن إبن إسحق كما قال : أحمد أيضاًً : وكان سماع عبد الأعلى وإبن المثنى وإبن بشار من نسخة واحدة فيما بلغني.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=28&PID=4103
سنن الدارمي – كتاب الرقاق – باب في شأن الساعة ونزول الرب تعالى
2800 – حدثنا : محمد بن الفضل ، حدثنا : الصعق بن حزن ، عن علي بن الحكم ، عن عثمان بن عمير ، عن أبي وائل ، عن إبن مسعود ، عن النبي (ص) قال : قيل له : ما المقام المحمود قال : ذاك يوم ينزل الله تعالى على كرسيه يئط كما يئط الرحل الجديد من تضايقه به وهو كسعة ما بين السماء والأرض ويجاء بكم حفاة عراة غرلا فيكون أول من يكسى إبراهيم يقول الله تعالى : إكسوا خليلي فيؤتى بريطتين بيضاوين من رياط الجنة ، ثم أكسى على إثره ثم أقوم عن يمين الله مقاماً يغبطني الأولون والآخرون.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=32&PID=2681
مستدرك الحاكم – كتاب التفسير – تفسير سورة بني إسرائيل – صفة حوض الكوثر – رقم الحديث : ( 3437 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
3342 – حدثنا : أبو عبد الله محمد بن يعقوب الشيباني ، ثنا : يحيى بن محمد بن يحيى ، ثنا : عبد الرحمن بن المبارك العبسى ، ثنا : الصعق بن حزن ، عن علي بن الحكم عن عثمان بن عمير ، عن أبي وائل ، عن إبن مسعود (ر) قال : جاء إبنا مليكة وهما من الأنصار فقال : يا رسول الله أن أمنا تحفظ على البعل وتكرم الضيف وقد وأدت في الجاهلية فأين أمنا قال : أمكما في النار فقاما وقد شق ذلك عليهما فدعاهما رسول الله (ص) فرجعا فقال : إن أمى مع أمكما فقال : منافق من الناس لي : ما يغنى هذا ، عن أمه إلاّ ما يغنى إبنا مليكة ، عن امهما ونحن نطأ عقبيه فقال رجل شاب من الأنصار : لم أر رجلاًًً كان أكثر سوآلاً لرسول الله (ص) منه يا رسول الله أرى أبواك في النار فقال : ما سألتهما ربي فيعطيني فيهما وإني لقائم يومئذ المقام المحمود قال : فقال : المنافق للشارب الأنصاري : سله وما المقام المحمود قال : يا رسول الله وما المقام المحمود قال : يوم ينزل الله فيه على كرسية يئط به كما يئط الرحل من تضايقه كسعة ما بين السماء والأرض .… ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه وعثمان بن عمير هو إبن اليقظان.
الرابط:
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=3256&idto=3256&bk_no=74&ID=1366
الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب الإيمان – باب – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 83 )
274 – عن عمر (ر) : أن إمرأة أتت النبي (ص) ، فقالت : إدع الله أن يدخلني الجنة فعظم الرب تبارك وتعالى وقال : إن كرسيه وسع السموات والأرض وإن له أطيطاً ، كأطيط الرحل الجديد إذا ركب من ثقله ، رواه البزار ورجاله رجال الصحيح.
الرابط:
الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب الأدعية – باب فيما يستفتح به الدعاء من حسن الثناء على الله سبحانه والصلاة على النبي محمد (ص) –
الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 159 )
17272 – وعن عمر ( يعني إبن الخطاب ) قال : أتت إمرأة النبي (ص) ، فقالت : إدع الله أن يدخلني الجنة ، قال : فعظم الرب تبارك وتعالى وقال : إن كرسيه وسع السماوات والأرض ، وإن له أطيط كأطيط الرحل الجديد إذا ركب من ثقله ، رواه أبو يعلى في الكبير ، ورجاله رجال الصحيح غير عبد الله بن خليفة الهمذاني وهو ثقة.
الرابط:
القرطبي – الجامع لأحكام القرآن – سورة البقرة – قوله تعالى : الله لا إله إلا هو الحي القيوم –
الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 253 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وفى رواية إسباط ، عن السدى ، عن أبى مالك ، وعن أبى صالح ، عن إبن عباس ، وعن مرة الهمداني ، عن إبن عباس ، وعن مرة الهمداني ، عن إبن مسعود ، عن ناس من أصحاب رسول الله (ص) في قوله : وسع كرسيه السموات والأرض ، فإن السموات والأرض في جوف الكرسي والكرسي بين يدى العرش ، وأرباب أنا يحملونها على عظم الملك وجلالة السلطان ، وينكرون وجود العرش والكرسي وليس بشئ ، وأهل الحق يجيزونهما ، إذ في قدرة اللهمتسع فيجب الإيمان بذلك ، قال أبو موسى الأشعري : الكرسي موضع القدمين وله أطيط كأطيط الرحل.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=853&idto=853&bk_no=48&ID=273
إبن كثير – تفسير القرآن العظيم – تفسير سورة البقرة – تفسير قوله تعالى :
الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 681 )
[ النص طويل لذا ] ]>