قال: قال رسول الله صلى عليه وآله: (من سره أن يحيا حياتي، ويموت مماتي، ويسكن جنة عدن غرسها ربي، فليوال علياً من بعدي، وليوال وليه، وليقتد بأهل بيتي من بعدي، فإنهم عترتي، خلقوا من طينتي، ورزقوا فهمي وعلمي، فويل للمكذبين بفضلهم من أمتي، القاطعين فيهم صلتي لا أنا لهم الله شفاعتي)

(كنز العمال: 6 / 217، ورواه أبو نعيم في حلية الأولياء: 1 / 86 وابن أبي الحديد في شرح النهج: 2 / 450).