أنساب الأشراف للبلاذري ( ج 10 ص 334 )
حدثنا محمد بن سعد(صدوق حسن الحديث وقد وثق)، ثنا عمرو بن عاصم (صدوق حسن الحديث)(1)، ثنا داود بن أبي الفرات(ثقة) عن عبد الله بن بريدة الأسلمي(ثقة) قال: بينما عمر يعس ذات ليلة إذ سمع امرأة تقول.
هل من سبيل إلى خمر فأشربها … أم هل سبيل إلى نصر بن حجاج
فلما أصبح عمر سأل عنه فقيل هو نصر بن الحجاج بن علاط السلمي، فأرسل إليه فأتاه فإذا هو أحسن الناس شعرا، وأصبحهم وجها، فأمره عمر أن يعتم ففعل فازداد حسنا، فقال عمر: أما والذي نفسي بيده لا تجامعني بأرض أنابها وأمر له بما يصلحه وسيره إلى البصرة.
عمر ينفي شخصاً من بلده لانه كان وسيماً
related posts
معاوية ذو الاستاه او الكلبة الطالبة للكلب
حيرة , اما يسمونه كما سماه رسول الله صلى الله عليه وآله بمعاوية ذو الاستاه يعني ابو مؤخرة كبيرة وإما يسمونه معاوية وهي الكلبة التي تريد أن ينكحها كلب
بنات ابوبكر يرضعن وعائشة تدخل على نفسها
وكانت عائشة تأمر أخواتها وبنات أخواتها أن يرضعن خمس رضعات من أحبت عائشة أن يراها ويدخل عليها – وإن كان كبيرا – وثم يدخل عليها، وأبت أم سلمة وسائر أزواج…





