ساق الشاب الامرد ورجله

 

 

 

 عدد الروايات : ( 38 )

 

صحيح البخاري كتاب تفسير القرآن – سورة ق – باب قوله : وتقول هل من مزيد

 

4567 – حدثنا : ‏عبد الله بن أبي الأسود ‏ ‏ ، حدثنا : ‏حرمي بن عمارة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏(ر) ، عن النبي ‏(ص) ‏‏قال :يلقى في النار ‏وتقول : هل من مزيد ‏ حتى يضع قدمه فتقول : قط قط. ‏

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4611

 


 

صحيح البخاري كتاب تفسير القرآن – سورة ق – باب قوله : وتقول هل من مزيد

 

4568 – حدثنا : ‏‏محمد بن موسى القطان ‏ ، حدثنا : ‏‏أبو سفيان الحميري سعيد بن يحيى بن مهدي ‏ ، حدثنا : ‏‏عوف ‏، عن ‏‏محمد ‏ ، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رفعه وأكثر ما كان يوقفه ‏ ‏أبو سفيان يقال : ‏‏لجهنم هل إمتلأت وتقول : هل من مزيد ‏ فيضع الرب تبارك وتعالى قدمه عليها فتقول : قط قط.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4612

 


 

صحيح البخاري كتاب تفسير القرآن – سورة ق – باب قوله : وتقول هل من مزيد

 

4569 – حدثنا : ‏عبد الله بن محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ، ‏أخبرنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏همام ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏قال النبي ‏ (ص) ‏: ‏تحاجت ‏ ‏الجنة والنار فقالت النار :‏ ‏أوثرت ‏ ‏بالمتكبرين ‏ ‏والمتجبرين ‏ ‏وقالت الجنة : ما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس ‏ وسقطهم ‏ ‏قال الله تبارك وتعالى للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي ، وقال للنار : إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منهما ملؤها فأما النار فلا تمتلئ حتى يضع رجله فتقول : قط قط فهنالك تمتلئ ‏ ‏ويزوى ‏ ‏بعضها إلى بعض ولا يظلم الله عز وجل من خلقه أحداًً وأما الجنة فإن الله عز وجل ‏ ‏ينشئ ‏ ‏لها خلقاً.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4613

 


 

صحيح البخاري كتاب تفسير القرآن – سورة ن والقلم – باب : يوم يكشف عن ساق

 

4635 – حدثنا : آدم ، حدثنا : ‏ ‏الليث ‏ ‏، عن ‏ ‏خالد بن يزيد ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن أبي هلال ‏ ‏، عن ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏، عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي سعيد ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال :  ‏سمعت النبي ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏‏: يكشف ربنا ، عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة فيبقى كل من كان يسجد في الدنيا ‏ ‏رياء ‏ ‏وسمعة ‏ ‏فيذهب ليسجد فيعود ظهره ‏ ‏طبقاً واحداًً.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4691

 


 

صحيح البخاري كتاب الإيمان والنذور باب الحلف بعزة الله وصفاته وكلماته

 

6284 – حدثنا : ‏ ‏آدم ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شيبان ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) :‏لا تزال جهنم ‏ ‏تقول : هل من مزيد ‏ ‏حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض ‏ ، ‏رواه ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=6387

 


 

صحيح البخاري – كتاب التوحيد – باب قول الله تعالى : وهو العزيز الحكيم

 

6949 – حدثنا : ‏ ‏إبن أبي الأسود ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حرمي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : لا يزال يلقى في النار ‏ ‏ح ‏ ‏وقال لي ‏ ‏خليفة ‏: ، حدثنا : ‏ ‏يزيد بن زريع ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سعيد ‏ ، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏، ‏وعن ‏ ‏معتمر ‏ ‏سمعت ‏ ‏أبي ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : لا يزال يلقى فيها ‏وتقول : هل من مزيد ‏ حتى يضع فيها ‏ ‏رب العالمين ‏ ‏قدمه ‏ ‏فينزوي ‏ ‏بعضها إلى بعض ثم تقول : قد قد بعزتك وكرمك ولا تزال الجنة تفضل حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=7063

 


 

صحيح البخاري – كتاب التوحيد – باب قول الله تعالى : وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

7002 – حدثنا : يحيى بن بكير ، حدثنا : الليث بن سعد ، عن خالد بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن زيد ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد الخدري قالو : …. إنا سمعنا منادياً ينادي ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون وإنما ننتظر ربنا ، قال : فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة فيقول : أنا ربكم فيقولون : أنت ربنا فلا يكلمه إلاّ الأنبياء فيقول : هل بينكم وبينه آية تعرفونه فيقولون : الساق فيكشف عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره ‏ ‏طبقاً ‏واحداًً.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=7113

 


 

صحيح البخاري – كتاب التوحيد – باب ما جاء في قول الله تعالى : إن رحمة الله قريب من المحسنين

 

7011 – حدثنا : ‏ ‏عبيد الله بن سعد بن إبراهيم ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يعقوب ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ‏، عن ‏ ‏صالح بن كيسان ‏، عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏إختصمت الجنة والنار إلى ربهما فقالت الجنة : يا رب ما لها لا يدخلها إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وقالت : النار ‏: ‏يعني ‏ ‏أوثرت بالمتكبرين فقال الله تعالى للجنة : أنت رحمتي وقال للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها قال : فأما الجنة فإن الله لا يظلم من خلقه أحداًً وإنه ينشئ للنار من يشاء فيلقون فيها : فتقول هل من مزيد ‏ ، ‏ثلاثاًً حتى يضع فيها قدمه فتمتلئ ويرد بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=7122

 


 

صحيح مسلم – كتاب الإيمان – باب معرفة طريق الرؤية

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

183وحدثني : ‏ ‏سويد بن سعيد ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏حفص بن ميسرة ‏ ‏، عن ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏، عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ، عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري …. قال : فما تنتظرون تتبع كل أمة ما كانت تعبد قالوا : يا ربنا فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما كنا إليهم ولم نصاحبهم فيقول : أنا ربكم فيقولون : نعوذ بالله منك لا نشرك بالله شيئاًً مرتين أو ثلاثاًً حتى إن بعضهم ليكاد أن ‏ ‏ينقلب ‏ ‏فيقول : هل بينكم وبينه ‏ ‏آية ‏ ‏فتعرفونه بها فيقولون : نعم فيكشف عن ساق فلا يبقى من كان يسجد لله من تلقاء نفسه ….

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=340

 


 

صحيح مسلم – كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها – باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء

 

2186‏وحدثني : ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شبابة ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏ورقاء ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الزناد ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏، عن النبي ‏(ص) ‏‏قال : ‏تحاجت النار والجنة فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة : فما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وعجزهم فقال الله للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار : أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منكم ملؤها فأما النار فلا تمتلئ فيضع قدمه عليها فتقول : قط قط فهنالك تمتلئ ‏ ‏ويزوى ‏ ‏بعضها إلى بعض ، حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن عون الهلالي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو سفيان يعني محمد بن حميد ‏ ‏، عن ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن سيرين ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏: ‏أن النبي ‏(ص) ‏قال :‏ ‏إحتجت ‏ ‏الجنة والنار وإقتص الحديث بمعنى حديث ‏ ‏أبي الزناد.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=5153

 


 

صحيح مسلم – كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها – باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء

 

2848 – حدثنا : ‏ ‏عبد بن حميد ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يونس بن محمد ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شيبان ‏ ، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أنس بن مالك ‏: ‏أن نبي الله ‏ (ص) ‏ ‏قال :‏ ‏لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة تبارك وتعالى قدمه فتقول : قط قط وعزتك ‏ ‏ويزوى ‏ ‏بعضها إلى بعض ، ‏وحدثني : ‏ ‏زهير بن حرب ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الصمد بن عبد الوارث ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبان بن يزيد العطار ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏بمعنى حديث ‏ ‏شيبان.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=5156

 


 

صحيح مسلم كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها – باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء

 

2848 – حدثنا : ‏محمد بن عبد الله الرزي ‏ ، حدثنا : ‏‏عبد الوهاب بن عطاء ‏في قوله : عز وجل : يوم نقول لجهنم هل إمتلأت وتقول هل من مزيد ‏، ‏فأخبرنا عن ‏سعيد ‏، عن ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏‏أنس بن مالك ‏‏، عن النبي (ص) ‏أنه قال : لا تزال جهنم ‏يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه ‏فينزوي ‏ ‏بعضها إلى بعض وتقول : قط قط بعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة ‏ ‏فضل ‏حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=5157

 


 

سنن الترمذي – كتاب تفسير القرآن – باب ومن سورة : ق

 

3272 – حدثنا : ‏ ‏عبد بن حميد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يونس بن محمد ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شيبان ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أنس بن مالك ‏: ‏أن نبي الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏لا تزال جهنم تقول ‏ ‏: هل من مزيد ‏ ‏حتى يضع فيها رب العزة قدمه فتقول : قط قط وعزتك ‏ ‏ويزوى ‏ ‏بعضها إلى بعض ‏، قال ‏أبو عيسى ،‏هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح غريب ،‏ ‏من هذا الوجه وفيه ، عن ‏ ‏أبي هريرة.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=26&PID=3195

 


 

مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند أبي هريرة (ر)

 

7661 – حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏، أخبرنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن سيرين ‏ ، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال :‏ ‏إحتجت الجنة والنار فقالت الجنة : يا رب ما لي لا يدخلني إلاّ فقراء الناس ‏ ‏وسقطهم ‏ ‏وقالت : النار : ما لي لا يدخلني إلاّ الجبارون والمتكبرون فقال : للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء وقال للجنة : أنت رحمتي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما الجنة فإن الله ينشئلها : ما يشاء ، وأما النار فيلقون فيها وتقول ‏: ‏هل من مزيد ‏ ‏حتى يضع قدمه فيها فهنالك تمتلئ ‏ ‏ويزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=7393

 


 

مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند أبي سعيد الخدري (ر)

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

10743 – حدثنا : ‏ربعي بن إبراهيم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرحمن بن إسحاق ‏ ، حدثنا : ‏ ‏زيد بن أسلم ‏ ‏، عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ، عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏قال : …. فيأتيهم الله عز وجل فيقول :‏ ‏ألا تتبعون ما كنتم تعبدون قال : فيقولون : كنا نعبد الله ولم نر الله فيكشف عن ساق فلا يبقى أحد كان يسجد لله إلاّ وقع ساجداًً ولا يبقى أحد كان يسجد ‏ ‏رياء .

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=10703

 


 

سنن الدارمي – كتاب الرقاق – باب في سجود المؤمنين يوم القيامة

 

2803أخبرنا : ‏ ‏محمد بن يزيد البزاز ‏ ، عن ‏ ‏يونس بن بكير ‏ ‏قال : ، أخبرني : ‏ ‏إبن إسحق ‏ ‏قال : ، أخبرني : ‏‏سعيد بن يسار ‏ ‏قال : سمعت ‏‏أبا هريرة ‏ ‏يقول : سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول :‏ ‏إذا جمع الله العباد في ‏ ‏صعيد ‏ ‏واحد نادى مناد ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون فيلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ويبقى الناس على حالهم فيأتيهم فيقول : ما بال الناس ذهبوا وأنتم ها هنا فيقولون : ننتظر إلهنا فيقول : هل تعرفونه فيقولون : إذا تعرف إلينا عرفناه فيكشف لهم عن ساقه فيقعون سجوداً فذلك قول الله تعالى ‏: ‏يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون ‏، ‏يبقى كل منافق فلا يستطيع أن يسجد ثم يقودهم إلى الجنة.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=32&PID=2684

 


 

سنن الدارمي – كتاب الرقاق – باب قوله تعالى : هل من مزيد

 

2849 أخبرنا : ‏ ‏حجاج بن منهال ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏عمار بن أبي عمار ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏يلقى في النار أهلها ، وتقول ‏: ‏هل من مزيد ‏ ‏هل من مزيد ‏ ‏ثلاثاًً حتى يأتيها ربها فيضع قدمه عليها ‏ ‏فتزوى وتقول ‏: ‏قط ‏ ‏قط ‏ ‏قط.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=32&PID=2726

 


 

إبن تيمية العقيدة الواسطية – شرح العقيدة الواسطية – أحاديث الصفات – إثبات صفة الرجل والقدم لله عز وجل

الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة :  ( 205 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

…. وقوله : لا تزال جهنم يلقى فيها وهي تقول : هل من مزيد ؟ حتى يضع رب العزة فيها رجله ، وفي رواية : عليها قدمه  – فينزوي بعضها إلى بعض ، وتقول : قط قط  ، متفق عليه.

 

الرابط :

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=113&ID=1&idfrom=1&idto=197&bookid=113&startno=56

 


 

مستدرك الحاكم كتاب التفسير – تفسير سورة مريم يمثل لكل قوم معبودهم يوم القيامة – رقم الحديث : ( 3476 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

3381 – حدثنا : محمد بن صالح بن هانىء ، والحسن بن يعقوب ، وإبراهيم بن عصمة قالوا : ، ثنا : السري بن خزيمة ، ثنا : أبو غسان مالك بن إسماعيل النهدي ، ثنا : عبد السلام بن حرب ، أنبأ : يزيد بن عبد الرحمن أبو خالد الدالاني ، ثنا : المنهال بن عمرو ، ع : يجمع الناس يوم القيامة قال : فينادي مناد يا أيها الناس ألم ترضوا من ربكم الذي خلقكم ورزقكم وصوركم أن يولي كل إنسان منكم إلى من كان يتولى في الدنيا قال : كتاب ويمثل لمن كان يعبد عزيزاً شيطان عزيز حتى يمثل لهم الشجرة والعود والحجر ويبقى أهل الإسلام جثوماً فيقال لهم : ما لكم لا تنطلقون كما ينطلق الناس ؟ فيقولون : إن ربا ما رأيناه بعد قال : فيقال : فبم تعرفون ربكم إن رأيتموه ؟ ، قالوا : بيننا وبينه علامة إن رأيناه عرفناه ، قيل : وما هي ؟ ، قالوا : يكشف عن ساق قال : فيكشف عند ذلك عن ساق قال : فيخر من كان لظهره طبقاً ساجداًً ويبقى قوم ظهورهم كصياصي البقر يريدون السجود فلا يستطيعون ثم يؤمرون فيرفعون رؤوسهم فيعطون ……. ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذا اللفظ.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=1382&idfrom=3295&idto=3296&bookid=74&startno=0

 


 

الهيثمي مجمع الزوائد – كتاب البعث – باب جامع في البعث – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 340 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

18352 – وعن عبد الله بن مسعود ، عن النبي (ص) قال : ‏يجمع الله الأولين والآخرين لميقات يوم معلوم قياماً أربعين سنة ، شاخصة أبصارهم ، ينتظرون فصل القضاء‏‏‏ ، قال :‏ ‏‏وينزل الله عز وجل في ظلل من الغمام من العرش إلى الكرسي ، ثم ينادي : مناد‏ :‏ أيها الناس ألم ترضوا من ربكم الذي خلقكم ورزقكم وأمركم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاًً ، أن يولي كل أناس منكم ما كانوا يعبدون في الدنيا ، اليس ذلك عدلاًًً من ربكم‏؟‏‏‏‏ ،‏ قالوا :‏ بلى ، قال :‏ ‏‏فينطلق كل قوم إلى ما كانوا يعبدون ، ويقولون ويقولون في الدنيا‏‏‏ ، قال : ‏‏ فينطلقون ويمثل لهم أشباه ما كانوا يعبدون ، فمنهم من ينطلق إلى الشمس ، ومنهم من ينطلق إلى القمر والأوثان من الحجارة وأشباه ما كانوا يعبدون‏‏‏ ، قال :‏ ‏‏ويمثل لمن كان يعبد عيسى شيطان عيسى ، ويمثل لمن كان يعبد عزيراً شيطان عزيز ، ويبقى محمد (ص) وأمته‏ ‏‏، قال :‏ ‏فيتمثل الرب تبارك وتعالى فيأتيهم فيقول‏ :‏ م] ]>