عدد الروايات : ( 38 )
صحيح البخاري – كتاب تفسير القرآن – سورة ق – باب قوله : وتقول هل من مزيد
4567 – حدثنا : عبد الله بن أبي الأسود ، حدثنا : حرمي بن عمارة ، حدثنا : شعبة ، عن قتادة ، عن أنس (ر) ، عن النبي (ص) قال : يلقى في النار وتقول : هل من مزيد حتى يضع قدمه فتقول : قط قط.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4611
صحيح البخاري – كتاب تفسير القرآن – سورة ق – باب قوله : وتقول هل من مزيد
4568 – حدثنا : محمد بن موسى القطان ، حدثنا : أبو سفيان الحميري سعيد بن يحيى بن مهدي ، حدثنا : عوف ، عن محمد ، عن أبي هريرة رفعه وأكثر ما كان يوقفه أبو سفيان يقال : لجهنم هل إمتلأت وتقول : هل من مزيد فيضع الرب تبارك وتعالى قدمه عليها فتقول : قط قط.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4612
صحيح البخاري – كتاب تفسير القرآن – سورة ق – باب قوله : وتقول هل من مزيد
4569 – حدثنا : عبد الله بن محمد ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن همام ، عن أبي هريرة (ر) قال : قال النبي (ص) : تحاجت الجنة والنار فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة : ما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم قال الله تبارك وتعالى للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي ، وقال للنار : إنما أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منهما ملؤها فأما النار فلا تمتلئ حتى يضع رجله فتقول : قط قط فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض ولا يظلم الله عز وجل من خلقه أحداًً وأما الجنة فإن الله عز وجل ينشئ لها خلقاً.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4613
صحيح البخاري – كتاب تفسير القرآن – سورة ن والقلم – باب : يوم يكشف عن ساق
4635 – حدثنا : آدم ، حدثنا : الليث ، عن خالد بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد (ر) قال : سمعت النبي (ص) يقول : يكشف ربنا ، عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة فيبقى كل من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقاً واحداًً.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4691
صحيح البخاري – كتاب الإيمان والنذور – باب الحلف بعزة الله وصفاته وكلماته
6284 – حدثنا : آدم ، حدثنا : شيبان ، حدثنا : قتادة ، عن أنس بن مالك قال النبي (ص) : لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض ، رواه شعبة ، عن قتادة.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=6387
صحيح البخاري – كتاب التوحيد – باب قول الله تعالى : وهو العزيز الحكيم
6949 – حدثنا : إبن أبي الأسود ، حدثنا : حرمي ، حدثنا : شعبة ، عن قتادة ، عن أنس ، عن النبي (ص) قال : لا يزال يلقى في النار ح وقال لي خليفة : ، حدثنا : يزيد بن زريع ، حدثنا : سعيد ، عن قتادة ، عن أنس ، وعن معتمر سمعت أبي ، عن قتادة ، عن أنس ، عن النبي (ص) قال : لا يزال يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العالمين قدمه فينزوي بعضها إلى بعض ثم تقول : قد قد بعزتك وكرمك ولا تزال الجنة تفضل حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=7063
صحيح البخاري – كتاب التوحيد – باب قول الله تعالى : وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
7002 – حدثنا : يحيى بن بكير ، حدثنا : الليث بن سعد ، عن خالد بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن زيد ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد الخدري قالو : …. إنا سمعنا منادياً ينادي ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون وإنما ننتظر ربنا ، قال : فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة فيقول : أنا ربكم فيقولون : أنت ربنا فلا يكلمه إلاّ الأنبياء فيقول : هل بينكم وبينه آية تعرفونه فيقولون : الساق فيكشف عن ساقه فيسجد له كل مؤمن ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره طبقاً واحداًً.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=7113
صحيح البخاري – كتاب التوحيد – باب ما جاء في قول الله تعالى : إن رحمة الله قريب من المحسنين
7011 – حدثنا : عبيد الله بن سعد بن إبراهيم ، حدثنا : يعقوب ، حدثنا : أبي ، عن صالح بن كيسان ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة ، عن النبي (ص) قال : إختصمت الجنة والنار إلى ربهما فقالت الجنة : يا رب ما لها لا يدخلها إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وقالت : النار : يعني أوثرت بالمتكبرين فقال الله تعالى للجنة : أنت رحمتي وقال للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها قال : فأما الجنة فإن الله لا يظلم من خلقه أحداًً وإنه ينشئ للنار من يشاء فيلقون فيها : فتقول هل من مزيد ، ثلاثاًً حتى يضع فيها قدمه فتمتلئ ويرد بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=7122
صحيح مسلم – كتاب الإيمان – باب معرفة طريق الرؤية
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
183 – وحدثني : سويد بن سعيد قال : ، حدثني : حفص بن ميسرة ، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد الخدري …. قال : فما تنتظرون تتبع كل أمة ما كانت تعبد قالوا : يا ربنا فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما كنا إليهم ولم نصاحبهم فيقول : أنا ربكم فيقولون : نعوذ بالله منك لا نشرك بالله شيئاًً مرتين أو ثلاثاًً حتى إن بعضهم ليكاد أن ينقلب فيقول : هل بينكم وبينه آية فتعرفونه بها فيقولون : نعم فيكشف عن ساق فلا يبقى من كان يسجد لله من تلقاء نفسه ….
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=340
صحيح مسلم – كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها – باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء
2186 – وحدثني : محمد بن رافع ، حدثنا : شبابة ، حدثني : ورقاء ، عن أبي الزناد ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة ، عن النبي (ص) قال : تحاجت النار والجنة فقالت النار : أوثرت بالمتكبرين والمتجبرين وقالت الجنة : فما لي لا يدخلني إلاّ ضعفاء الناس وسقطهم وعجزهم فقال الله للجنة : أنت رحمتي أرحم بك من أشاء من عبادي وقال للنار : أنت عذابي أعذب بك من أشاء من عبادي ولكل واحدة منكم ملؤها فأما النار فلا تمتلئ فيضع قدمه عليها فتقول : قط قط فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض ، حدثنا : عبد الله بن عون الهلالي ، حدثنا : أبو سفيان يعني محمد بن حميد ، عن معمر ، عن أيوب ، عن إبن سيرين ، عن أبي هريرة : أن النبي (ص) قال : إحتجت الجنة والنار وإقتص الحديث بمعنى حديث أبي الزناد.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=5153
صحيح مسلم – كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها – باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء
2848 – حدثنا : عبد بن حميد ، حدثنا : يونس بن محمد ، حدثنا : شيبان ، عن قتادة ، حدثنا : أنس بن مالك : أن نبي الله (ص) قال : لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة تبارك وتعالى قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض ، وحدثني : زهير بن حرب ، حدثنا : عبد الصمد بن عبد الوارث ، حدثنا : أبان بن يزيد العطار ، حدثنا : قتادة ، عن أنس ، عن النبي (ص) بمعنى حديث شيبان.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=5156
صحيح مسلم – كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها – باب النار يدخلها الجبارون والجنة يدخلها الضعفاء
2848 – حدثنا : محمد بن عبد الله الرزي ، حدثنا : عبد الوهاب بن عطاء في قوله : عز وجل : يوم نقول لجهنم هل إمتلأت وتقول هل من مزيد ، فأخبرنا عن سعيد ، عن قتادة ، عن أنس بن مالك ، عن النبي (ص) أنه قال : لا تزال جهنم يلقى فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع رب العزة فيها قدمه فينزوي بعضها إلى بعض وتقول : قط قط بعزتك وكرمك ولا يزال في الجنة فضل حتى ينشئ الله لها خلقاً فيسكنهم فضل الجنة.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=5157
سنن الترمذي – كتاب تفسير القرآن – باب ومن سورة : ق
3272 – حدثنا : عبد بن حميد ، حدثنا : يونس بن محمد ، حدثنا : شيبان ، عن قتادة ، حدثنا : أنس بن مالك : أن نبي الله (ص) قال : لا تزال جهنم تقول : هل من مزيد حتى يضع فيها رب العزة قدمه فتقول : قط قط وعزتك ويزوى بعضها إلى بعض ، قال أبو عيسى ، هذا حديث حسن صحيح غريب ، من هذا الوجه وفيه ، عن أبي هريرة.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=26&PID=3195
مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند أبي هريرة (ر)
7661 – حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن أيوب ، عن إبن سيرين ، عن أبي هريرة : أن النبي (ص) قال : إحتجت الجنة والنار فقالت الجنة : يا رب ما لي لا يدخلني إلاّ فقراء الناس وسقطهم وقالت : النار : ما لي لا يدخلني إلاّ الجبارون والمتكبرون فقال : للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء وقال للجنة : أنت رحمتي أصيب بك من أشاء ولكل واحدة منكما ملؤها فأما الجنة فإن الله ينشئلها : ما يشاء ، وأما النار فيلقون فيها وتقول : هل من مزيد حتى يضع قدمه فيها فهنالك تمتلئ ويزوى بعضها إلى بعض وتقول : قط قط قط.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=7393
مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند أبي سعيد الخدري (ر)
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
10743 – حدثنا : ربعي بن إبراهيم ، حدثنا : عبد الرحمن بن إسحاق ، حدثنا : زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي سعيد الخدري قال : …. فيأتيهم الله عز وجل فيقول : ألا تتبعون ما كنتم تعبدون قال : فيقولون : كنا نعبد الله ولم نر الله فيكشف عن ساق فلا يبقى أحد كان يسجد لله إلاّ وقع ساجداًً ولا يبقى أحد كان يسجد رياء .…
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=10703
سنن الدارمي – كتاب الرقاق – باب في سجود المؤمنين يوم القيامة
2803 – أخبرنا : محمد بن يزيد البزاز ، عن يونس بن بكير قال : ، أخبرني : إبن إسحق قال : ، أخبرني : سعيد بن يسار قال : سمعت أبا هريرة يقول : سمعت رسول الله (ص) يقول : إذا جمع الله العباد في صعيد واحد نادى مناد ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون فيلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ويبقى الناس على حالهم فيأتيهم فيقول : ما بال الناس ذهبوا وأنتم ها هنا فيقولون : ننتظر إلهنا فيقول : هل تعرفونه فيقولون : إذا تعرف إلينا عرفناه فيكشف لهم عن ساقه فيقعون سجوداً فذلك قول الله تعالى : يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون ، يبقى كل منافق فلا يستطيع أن يسجد ثم يقودهم إلى الجنة.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=32&PID=2684
سنن الدارمي – كتاب الرقاق – باب قوله تعالى : هل من مزيد
2849 – أخبرنا : حجاج بن منهال ، حدثنا : حماد بن سلمة ، عن عمار بن أبي عمار ، عن أبي هريرة : أن رسول الله (ص) قال : يلقى في النار أهلها ، وتقول : هل من مزيد هل من مزيد ثلاثاًً حتى يأتيها ربها فيضع قدمه عليها فتزوى وتقول : قط قط قط.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=32&PID=2726
إبن تيمية – العقيدة الواسطية – شرح العقيدة الواسطية – أحاديث الصفات – إثبات صفة الرجل والقدم لله عز وجل –
الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 205 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. وقوله : لا تزال جهنم يلقى فيها وهي تقول : هل من مزيد ؟ حتى يضع رب العزة فيها رجله ، وفي رواية : عليها قدمه – فينزوي بعضها إلى بعض ، وتقول : قط قط ، متفق عليه.
الرابط :
مستدرك الحاكم – كتاب التفسير – تفسير سورة مريم – يمثل لكل قوم معبودهم يوم القيامة – رقم الحديث : ( 3476 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
3381 – حدثنا : محمد بن صالح بن هانىء ، والحسن بن يعقوب ، وإبراهيم بن عصمة قالوا : ، ثنا : السري بن خزيمة ، ثنا : أبو غسان مالك بن إسماعيل النهدي ، ثنا : عبد السلام بن حرب ، أنبأ : يزيد بن عبد الرحمن أبو خالد الدالاني ، ثنا : المنهال بن عمرو ، ع : يجمع الناس يوم القيامة قال : فينادي مناد يا أيها الناس ألم ترضوا من ربكم الذي خلقكم ورزقكم وصوركم أن يولي كل إنسان منكم إلى من كان يتولى في الدنيا قال : كتاب ويمثل لمن كان يعبد عزيزاً شيطان عزيز حتى يمثل لهم الشجرة والعود والحجر ويبقى أهل الإسلام جثوماً فيقال لهم : ما لكم لا تنطلقون كما ينطلق الناس ؟ فيقولون : إن ربا ما رأيناه بعد قال : فيقال : فبم تعرفون ربكم إن رأيتموه ؟ ، قالوا : بيننا وبينه علامة إن رأيناه عرفناه ، قيل : وما هي ؟ ، قالوا : يكشف عن ساق قال : فيكشف عند ذلك عن ساق قال : فيخر من كان لظهره طبقاً ساجداًً ويبقى قوم ظهورهم كصياصي البقر يريدون السجود فلا يستطيعون ثم يؤمرون فيرفعون رؤوسهم فيعطون ……. ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذا اللفظ.
الرابط:
الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب البعث – باب جامع في البعث – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 340 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
18352 – وعن عبد الله بن مسعود ، عن النبي (ص) قال : يجمع الله الأولين والآخرين لميقات يوم معلوم قياماً أربعين سنة ، شاخصة أبصارهم ، ينتظرون فصل القضاء ، قال : وينزل الله عز وجل في ظلل من الغمام من العرش إلى الكرسي ، ثم ينادي : مناد : أيها الناس ألم ترضوا من ربكم الذي خلقكم ورزقكم وأمركم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاًً ، أن يولي كل أناس منكم ما كانوا يعبدون في الدنيا ، اليس ذلك عدلاًًً من ربكم؟ ، قالوا : بلى ، قال : فينطلق كل قوم إلى ما كانوا يعبدون ، ويقولون ويقولون في الدنيا ، قال : فينطلقون ويمثل لهم أشباه ما كانوا يعبدون ، فمنهم من ينطلق إلى الشمس ، ومنهم من ينطلق إلى القمر والأوثان من الحجارة وأشباه ما كانوا يعبدون ، قال : ويمثل لمن كان يعبد عيسى شيطان عيسى ، ويمثل لمن كان يعبد عزيراً شيطان عزيز ، ويبقى محمد (ص) وأمته ، قال : فيتمثل الرب تبارك وتعالى فيأتيهم فيقول : م] ]>