مربط إزار الشاب الامرد

 

 

 

 

( روايات تنسب لله عز وجل الحقو ( مربط الإيزار ) والعياذ بالله )

 

 عدد الروايات : ( 5 ) روايات

 

صحيح البخاري – كتاب تفسير القرآن – سورة محمد (ص) – باب وتقطعوا أرحامكم

 

قال عياض : الحقو ( معقد الإزار )

 

4552 – حدثنا : ‏ ‏خالد بن مخلد ‏ ، حدثنا : ‏سليمان ‏‏قال ، حدثني : ‏ ‏معاوية بن أبي مزرد ‏، عن ‏ ‏سعيد بن يسار ، عن ‏‏أبي هريرة ‏ ‏(ر) ، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : خلق الله الخلق فلما فرغ منه قامت الرحم فأخذت بحقو الرحمن فقال له ‏: ‏مه ‏ ‏قالت : هذا مقام العائذ بك من ‏ ‏القطيعة ‏ ‏قال : ‏ألا ترضين أن أصل من ‏ ‏وصلك ‏ ‏وأقطع من قطعك قالت : بلى يا رب قال : فذاك قال أبو هريرة ‏:  ‏إقرءوا إن شئتم :‏ ‏فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن حمزة ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حاتم ‏، عن ‏ ‏معاوية ‏ ‏قال ، حدثني : ‏ ‏عمي ‏ ‏أبو الحباب سعيد بن يسار ‏ ، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏بهذا ثم قال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏إقرءوا إن شئتم :‏ ‏فهل عسيتم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏بشر بن محمد ‏، أخبرنا : ‏ ‏عبد الله ‏، أخبرنا : ‏ ‏معاوية بن أبي المزرد ‏ ‏بهذا قال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏وإقرءوا إن شئتم :‏ ‏فهل عسيتم.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4592

 

*****

إبن حجر – فتح الباري شرح صحيح البخاري – كتاب تفسير القرآن – سورة محمد (ص) – باب وتقطعوا أرحامكمرقم الصفحة : ( 444 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– قوله : ( فأخذت ) : …. وقال عياض : الحقو معقد الإزار ، وهو الموضع الذي يستجار به ويحتزم به على عادة العرب ، لأنه من أحق ما يحامى عنه ويدفع ، كما قالوا نمنعه مما نمنع منه أزرنا ، فاستعير ذلك مجازا للرحم في استعاذتها بالله من القطيعة إنتهى.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=33&TOCID=2604

 


 

مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند أبي هريرة (ر)

 

قال عياض : الحقو ( معقد الإزار )

 

8167

– حدثنا : ‏ ‏أبوبكر الحنفي ‏ ، حدثني : ‏ ‏معاوية بن أبي مزرد ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏عمي ‏ ‏سعيد أبو الحباب ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏قال :‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏إن الله عز وجل لما خلق الخلق قامت الرحم فأخذت ‏ ‏بحقو ‏ ‏الرحمن قالت : هذا مقام العائذ من القطيعة قال : أما ترضي أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك إقرءوا إن شئتم ‏: ‏فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=8017

 


 

مستدرك الحاكم  كتاب الأطعمة – من أراد أن يمد في رزقه فليصل ذا رحمه – رقم الحديث : ( 7368 )

 

قال عياض : الحقو ( معقد الإزار )

 

7395 – أخبرنا : أبو الحسين أحمد بن عثمان البزاز ، ببغداد ، ثنا : العباس بن محمد الدوري ، ثنا : أبوبكر بن عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي ، حدثني : معاوية بن أبي مزرد ، حدثني : عمي أبو الحباب سعيد بن يسار ، قال : سمعت أبا هريرة ، يقول : سمعت النبي (ص) : يقول : إن الله عز وجل لما فرغ من الخلق قامت الرحم فأخذت بحقو الرحمن فقال : مه ، فقالت : هذا مقام العائذ بك من القطيعة ، فقال : أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك إقرءوا إن شئتم : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم ، إلى قوله : أفلا يتدبرون القرآن ، إلخ ، هذا حديث صحيح الإسناد على شرط الشيخين ولم يخرجاه.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=3126&idfrom=7206&idto=7208&bookid=74&startno=1

 


 

الطبراني – جامع البيان – سورة محمد القول في تأويل ( فهل عسيتم …. )

 

قال عياض : الحقو ( معقد الإزار )

 

28989 – حدثني : محمد بن عبد الرحيم البرقي ، قال : ، ثنا : إبن أبي مريم ، قال : ، أخبرنا : محمد بن جعفر ، وسليمان بن بلال ، قالا ، ثنا : معاوية بن أبي المزرد المديني ، عن سعيد بن يسار ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله (ص) : إنه قال : خلق الله الخلق ، فلما فرغ منهم تعلقت الرحم بحقو الرحمن ، فقال : مه ، فقالت : هذا مقام العائذ بك من القطيعة ، قال : أفما ترضين أن أقطع من قطعك ، وأصل من وصلك ؟ ، قالت : نعم ، قال : فذلك لك قال سليمان في حديثه : قال أبو هريرة : إقرأوا إن شئتم : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم ، وقد تأوله بعضهم : فهل عسيتم إن توليتم أمور الناس أن تفسدوا في الأرض بمعنى الولاية ، وأجمعت القراء غير نافع على فتح السين من عسيتم ، وكان نافع يكسرها ( عسيتم ) والصواب عندنا قراءة ذلك بفتح السين لإجماع الحجة من القراء عليها ، وأنه لم يسمع في الكلام : عسي أخوك يقوم ، بكسر السين وفتح الياء ، ولو كان صواباً كسرها إذا إتصل بها مكنى ، جاءت بالكسر مع غير المكنى ، وفي إجماعهم على فتحها مع الإسم الظاهر ، الدليل الواضح على أنها كذلك مع المكنى ، وإن التي تلي عسيتم مكسورة ، وهي حرف جزاء ، وإن التي مع تفسدوا في موضع نصب بعس

يتم.