توسل النبي صلى الله عليه وآله بحق ممشاه وبحق السائلين

 

عدد الروايات : ( 5 ) رواية

 

مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند أبي سعيد الخدري (ر)

 

10772 – حدثنا : ‏ ‏يزيد ‏ ‏، أخبرنا : ‏ ‏فضيل بن مرزوق ‏ ‏، عن ‏ ‏عطية العوفي ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏فقلت ‏ ‏لفضيل ‏: ‏رفعه قال : أحسبه قد ‏ ‏رفعه قال : من قال : حين يخرج إلى الصلاة ‏ ‏اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك وبحق ممشاي ، فإني لم أخرج ‏ ‏أشراً ‏ ‏ولا ‏ ‏بطراً ‏ ‏ولا ‏ رياءً ‏ ‏ولا ‏ ‏سمعةً ،‏ ‏خرجت إتقاء سخطك وإبتغاء مرضاتك أسألك أن تنقذني من النار ، وأن تغفر لي ذنوبي إنه لا يغفر الذنوب إلاّ أنت ، وكل الله به سبعين الف ملك يستغفرون له وأقبل الله عليه بوجهه حتى يفرغ من صلاته.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=10729

 


 

سنن إبن ماجه – كتاب المساجد والجماعات – باب المشي إلى الصلاة

 

778 – حدثنا : ‏ ‏محمد بن سعيد بن يزيد بن إبراهيم التستري ‏ ‏، حدثنا : ‏ ‏الفضل بن الموفق أبو الجهم ‏ ‏، حدثنا : ‏ ‏فضيل بن مرزوق ‏ ‏، عن ‏ ‏عطية ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏قال : ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ : ‏من خرج من بيته إلى الصلاة فقال : اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك وأسألك بحق ممشاي هذا ، فإني لم أخرج ‏ ‏أشراً ‏ ‏ولا ‏ ‏بطراً ‏ ‏ولا ‏ رياءً ‏ ‏ولا سمعةً وخرجت إتقاء سخطك وإبتغاء مرضاتك فأسألك أن تعيذني من النار وأن تغفر لي ذنوبي إنه لا يغفر الذنوب إلاّ أنت ، أقبل الله عليه بوجهه وإستغفر له سبعون الف ملك.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=29&PID=770

 


 

إبن أبي شيبة – المصنف – كتاب الدعاء

 

28627 – حدثنا : وكيع ، عن فضيل بن مرزوق ، عن عطية ، عن أبي سعيد ، قال : من قال : إذا خرج إلى الصلاة : اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك ، وبحق ممشاي هذا ، لم أخرج أشراً ، ولا بطراً ، ولا رياءً ، ولا سمعةً ، خرجت إبتغاء مرضاتك ، وإتقاء سخطك ، أسألك أن تنقذني من النار ، وأن تغفر لي ذنوبي ، إنه لا يغفر الذنوب إلاّ أنت ، أقبل الله عليه بوجهه حتى ينصرف ، ووكل به سبعون الف مل

ك يستغفرون له.

 


 

الطبراني – الدعاء – باب القول في المشي

 

384 – حدثنا : بشر بن موسى ، ثنا : عبد الله بن صالح العجلي ، ثنا : فضيل بن مرزوق ، عن عطية ، عن أبي سعيد الخدري ، (ر) قال : قال رسول الله (ص) : إذا خرج الرجل من بيته إلى الصلاة فقال : اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك وبحق ممشاي فإني لم أخرج أشراً ولا بطراً ولا رياءً ولا سمعةً خرجت إتقاء سخطك وإبتغاء مرضاتك ، أسألك أن تنقذني من النار ، وأن تغفر لي ذنوبي إنه لا يغفر الذنوب إلاّ أنت وكل الله عز وجل به سبعين الف ملك يستغفرون له ، وأقبل الله تعالى عليه بوجهه حتى يقضي صلاته.

 


 

السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 36 )

 

وأخرج إبن مردويه ، عن أبى سعيد الخدرى : أن رسول الله (ص) كان يقول : إذا قضى صلاته : اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك فان للسائلين عليك حقاً أيما عبد أو أمة من أهل البر والبحر تقبلت دعوتهم وإستجبت دعاءهم ان تشركنا في صالح ما يدعونك به وأن تعافينا وإياهم وأن تقبل منا ومنهم وأن تجاوز عنا وعنهم ، بأنا آمنا بما أنزلت وإتبعنا الرسول فإكتبنا مع الشاهدين ، وكان يقول : لا يتكلم بهذا أحد من خلقه الا أشركه الله في دعوة أهل برهم وأهل بحرهم فعمتهم وهو مكانه.