بسم الله الرحمن الرحيم
فوائد تناول اللحم في طب رسول الله وآله عليهم الصلاة والسلام ومخاطر الإمتناع عنه
ففي صحيفة الإمام الرّضا (عليه الصلاة والسلام) بإسناده عن آبائه (عليهم الصلاة و السلام) قال: «قال رسول اللّه (صلى الله عليه وآله): سيّد الطّعام في الدّنيا والآخرة اللّحم»[1].
وعن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) قال: «اللّحم سيّد الطّعام في الدّنيا والآخرة»[2].
وعنه (صلى الله عليه وآله) قال: «سيّد إدامكم اللّحم»[3].
وعن الإمام أمير المؤمنين عليّ (عليه الصلاة والسلام) قال: «اللّحم سيّد الطّعام في الدّنيا والآخرة»[4].
وعن الإمام أبي عبد اللّه (عليه الصلاة والسلام): «وإنّ هذا اللّحم الطّريّ ينبت اللّحم»[5].
وعن أبي هاشم الجعفريّ عن الإمام أبي محمّد (عليه الصلاة والسلام) في حديث أنّه قال: «يا أبا هاشم إذا أردت القوّة فكل اللّحم»[6] الخبر.
وفي طبّ النّبيّ، (صلى الله عليه وآله) قال: قال: «خير الإدام في الدّنيا والآخرة اللّحم»[7].
وقال رسول اللّه (صلى الله عليه وآله): «سيّد طعام الدّنيا والآخرة اللّحم وسيّد شراب الدّنيا والآخرة الماء»[8].
قال الإمام أبو عبد اللّه الصادق (عليه الصلاة والسلام) في حديث: «وكلوا اللّحم في كلّ أسبوع ولا تعوّدوه أنفسكم وأولادكم فإنّ له ضراوةً كضراوة الخمر، ولا تمنعوهم فوق الأربعين يوماً فإنّه يسيء أخلاقهم»[9].
وعن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: «من ترك اللّحم أربعين يوماً ساء خلقه»[10].
وقال (صلى الله عليه وآله): «عليكم باللّحم فإنّه من ترك اللّحم أربعين يوماً ساء خلقه ومن ساء خلقه عذّب نفسه ومن عذّب نفسه فأذّنوا في أذنه»[11].
عن الإمام جعفر بن محمّد (عليه الصلاة والسلام) أنّه قال: «من ترك أكل اللّحم أربعين صباحاً ساء خلقه وفسد عقله ومن ساء خلقه فأذّنوا في أذنه بالتّثويب»[12].
وقال الإمام أمير المؤمنين (عليه الصلاة والسلام): «عليكم باللّحم فإنّه ينبت اللّحم ومن ترك اللّحم أربعين يوماً ساء خلقه»[13].
المصادر :
[1] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص340 ب7 ح20058.
[2] ـ المحاسن: ج2 ص459 ب54 ح402.
[3] ـ بحار الأنوار: ج63 ص76 باب14 ح72.
[4] ـ مكارم الأخلاق: ص158 الفصل الثامن في اللحوم وما يتعلق بها.
[5] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص340 ب7 ح20089.
[6] ـ المناقب: ج4 ص439 فصل في آياته…
[7] ـ طب النبي: ص24.
[8] ـ وسائل الشيعة: ج25 ص42 ب12 ح31116.
[9] ـ مستدرك الوسائل: ج16 ص344 ب10 ح20101.
[10] ـ دعائم الإسلام: ج2 ص109 فصل2 في ذكر صنوف الأطعمة ح354.
[11] ـ بحار الأنوار: ج63 ص75 ب14 ح71.
[21] ـ طب الأئمة: ص139 في اللحم.
[13] ـ عيون أخبار الرضا (عليه السلام): ج2 ص41 ب31 ح129.