عدد الروايات : ( 14 )
الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب المناقب – باب ما جاء في الحسن بن علي (ر) – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 175 )
15031 – عن أبي بكرة : أن رسول الله (ص) كان يصلي فإذا سجد وثب الحسن (ع) على ظهره وعلى عنقه ، فرفع رسول الله (ص) رفعاً رفيقاً لئلا يصرع ، قالوا : يا رسول الله رأيناك صنعت بالحسن شيئاًً ما رأيناك صنعته بأحد؟ ، قال : إنه ريحانتي من الدنيا ، وإن إبني هذا سيد ، وعسى الله أن يصلح به بين فئتين.
الرابط:
الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب المناقب – باب ما جاء في الحسن بن علي (ر) – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 175 )
15032 – وفي رواية : يثب على ظهره يفعل ذلك غير مرة ، رواه أحمد والبزار والطبراني ورجال أحمد رجال الصحيح غير مبارك بن فضالة وقد وثق.
الرابط:
الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب المناقب – باب ما جاء في الحسن بن علي (ر) – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 175 )
15045 – وعن عمير بن إسحاق قال : رأيت أبا هريرة لقي الحسن بن علي ، فقال له : > إكشف عن بطنك حيث رأيت رسول الله (ص) يقبل منه ، فكشف عن بطنه فقبله.
15046 – وفي رواية : فقبل سرته ، رواه أحمد والطبراني إلاّ أنه قال : فكشف عن بطنه ووضع يده على سرته ، ورجالهما رجال الصحيح غير عمير بن إسحاق وهو ثقة.
الرابط:
الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب المناقب – باب ما جاء في الحسن بن علي (ر) – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 177 )
15047 – وعن معاوية قال : رأيت رسول الله (ص) يمص لسانه ، أو قال : شفته يعني الحسن بن علي وإنه لن يعذب لسان أو شفتان مصهما رسول الله (ص) ، رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح غير عبد الرحمن بن أبي عوف وهو ثقة.
الرابط:
الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب المناقب – باب فيما اشترك فيه الحسن والحسين (ر) من الفضل – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 181 )
15076 – وعن أبي هريرة قال : كنا نصلي مع رسول الله (ص) العشاء الآخرة ، فإذا سجد وثب الحسن والحسين على ظهره ، فإذا رفع رأسه أخذهما من خلفه آخذاًً رفيقاً ، ويضعهما على ظهره ، فإذا عاد عادا حتى قضى صلاته أقعدهما على فخذيه ، قال : فقمت إليه ، فقلت : يا رسول الله أردهما؟ فبرقت برقة فقال لهما : الحقا بأمكما . قال : فمكث ضوؤها حتى دخلاً على أمهما ، رواه أحمد والبزار بإختصار ، وقال : في ليلة مظلمة ، ورجال أحمد ثقات.
الرابط:
الهيثمي<f
ont color=”#ff0000″ face=”Tahoma” size=”2″> – مجمع الزوائد – كتاب المناقب – باب فيما اشترك فيه الحسن والحسين (ر) من الفضل – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 182 )
15080 – وعن البراء بن عازب قال : كان رسول الله (ص) يصلي فجاء الحسن والحسين أو أحدهما فركب على ظهره ، فكان إذا رفع رأسه قال : بيده ، فأمسكه أو أمسكهما ، قال : نعم المطية مطيتكما ، رواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن.
الرابط :
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 661 )
37688 – أيضاًً كنا حول النبي (ص) فجاءت أم أيمن فقالت : يا رسول الله ! لقد ضل الحسن والحسين وذلك رأد النهار يقول : إرتفاع النهار ، فقال رسول الله (ص) : قوموا فاطلبوا إبني وأخذ كل رجل تجاه وجهه وأخذت نحو النبي (ص) ، فلم يزل حتى أتى سفح جبل وإذا الحسن والحسين يلتزق كل واحد منهما صاحبه ، وإذا شجاع قائم على ذنبه يخرج من فيه شبه النار ، فأسرع إليه رسول الله (ص) فإلتفت مخاطباً لرسول الله (ص) ، ثم إنسان فدخل بعض الأحجرة ، ثم آتاهما فأفرق بينهما ومسح وجوهما ، وقال : بأبي وأمي أنتما ما أكرمكما على الله ! ثم حمل أحدهما على عاتقه الأيمن والآخر على عاتقه الأيسر فقلت : طوبى لكما ! نعم المطية مطيتكما ! فقال رسول الله (ص) : ونعم الراكبان هما ! وأبوهما خير منهما.
شجاع : الشجاع بالضم والكسر : الحية الذكر ، وقيل الحية مطلقاًًً.
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 664 )
37692 – عن جابر قال : دخلت على النبي (ص) وهو يمشي على أربع وعلى ظهره الحسن والحسين وهو يقول : نعم الجمل جملكما ! ونعم العدلان أنتما.
37693 – عن جابر قال : دخلت على النبي (ص) وهو حامل الحسن والحسين على ظهره وهو يمشي بهما فقلت : نعم الجمل جملكما ! فقال رسول الله (ص) : ونعم الراكبان هما.
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 667 )
37705 – مسند شداد بن الهاد دعي رسول الله (ص) لصلاة فخرج وهو حامل حسناًً أو حسيناً فوضعه إلى جنبه فسجد بين ظهراني صلاته سجدة أطال فيها ، فرفعت رأسي من بين الناس فإذا الغلام على ظهر رسول الله (ص) فأعدت رأسي فسجدت ، > فلما سلم رسول الله (ص) قال له القوم : يا رسول الله ! لقد سجدت في صلاتك هذه سجدة ما كنت تسجدها فكان يوحى إليك ؟ ، قال : لا ، ولكن إبني إرتحلني فكرهت أن أعجله حتى يقضي حاجته.
37706 – أيضاًً ، عن عبد الله بن شداد ، عن أبيه قال : خرج علينا رسول الله (ص) في إحدى صلاتي العشي أو الظهر أو العصر وهو حامل حسناًً أو حسيناً ، فتقدم النبي (ص) فوضعه ثم كبر في الصلاة ، فسجد بين ظهري صلاته سجدة أطالها ، فرفعت رأسي فإذا الصبي على ظهر رسول الله (ص) وهو ساجد ، فرجعت في سجودي ، فلما قضى رسول الله (ص) الصلاة قال الناس : يا رسول الله ! إنك سجدت بين ظهري صلاتك سجدة أطلتها حتى ظننا أنه قد حدث أمر وأنه يوحى إليك : قال : كل ذلك لم يكن ، ولكن إبني إرتحلني فكرهت أن أعجله حتى يقضي حاجته.
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 668 )
37709 – عن أبي هريرة قال : كان رسول الله (ص) يصلي صلاة العشاء وكان الحسن والحسين يثبان على ظهره ، فلما صلى قال أبو هريرة : يا رسول الله ! ألا أذهب بهما إلى أمهما ! فقال رسول الله (ص) : لا ، فبرقت برقة فما زالا في ضوئها حتى دخلاً إلى أمهما.
37710 – عن أبي هريرة قال : كنا مع رسول الله (ص) في صلاة العشاء وكان إذا سجد ركب الحسن والحسين على ظهره فإذا رفع رأسه رفع رفعاً رفيقاً ثم إذا سجد عادا فلما قضى صلاته أقعدهما في حجره ، فقلت : يا رسول الله ! ألا أذهب بهما إلى أمهما ؟ فبرقت برقة فلم يزالا في ضوئها حتى دخلاً على أمهما.