تحريف القرآن الكريم

صحيح البخاري

 عدد الروايات : (11 )

  

صحيح البخاري – كتاب الأحكام – باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم

 

6749باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم : وقال شريح القاضي : وسأله إنسان الشهادة فقال : إئت الأمير حتى أشهد لك وقال عكرمة : قال عمر لعبد الرحمن بن عوف : لو رأيت رجلاًًً على حد زنا أو سرقة وأنت أمير فقال : شهادتك شهادة رجل من المسلمين قال : صدقت قال عمر : لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي وأقر ماعز عند النبي (ص) بالزنا أربعاًًً فأمر برجمه ولم يذكر أن النبي (ص) أشهد من حضره ، وقال حماد : إذا أقر مرة عند الحاكم رجم وقال : الحكم أربعاًًً.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=6860

 


  

صحيح البخاري  كتاب فضائل الصحابة – باب مناقب عمار وحذيفة (ر)

 

3533 – حدثنا : ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ، عن ‏ ‏مغيرة ، عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏قال : ذهب ‏ ‏علقمة ‏ ‏إلى ‏ الشام ‏ ‏فلما دخل المسجد قال : اللهم يسر لي جليساً صالحاًً فجلس إلى ‏ ‏أبي الدرداء ‏فقال أبو الدرداء ‏: ‏ممن أنت ، قال : من ‏ ‏أهل الكوفة ‏ ‏قال : اليس فيكم أو منكم ‏ ‏صاحب السر الذي لا يعلمه غيره ‏ ‏يعني ‏ ‏حذيفة ‏ ‏قال : قلت : بلى ، قال : اليس فيكم أو منكم الذي أجاره الله على لسان نبيه ‏‏(ص) ‏يعني من الشيطان ‏ ‏يعني ‏ ‏عماراًً ‏ ‏قلت : بلى ، قال : اليس فيكم أو منكم صاحب السواك والوساد أو السرار قال : بلى ، قال : كيف كان ‏ ‏عبد الله ‏ ‏يقرأ ‏: والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ‏، قلت : والذكر والأنثى قال : ما زال بي هؤلاء حتى كادوا يستنزلوني ، عن شيء سمعته من رسول الله ‏(ص).

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=3544

 


  

صحيح البخاري – – كتاب فضائل الصحابة – باب مناقب عبد الله بن مسعود (ر)

 

3550 – حدثنا : ‏ ‏موسى ‏، عن ‏ ‏أبي عوانة ‏، عن ‏ ‏مغيرة ‏، عن ‏ ‏إبراهيم ، عن ‏‏علقمة ‏دخلت ‏ الشام ‏ ‏فصليت ركعتين فقلت : اللهم يسر لي جليساً فرأيت ‏ ‏شيخاً ‏ ‏مقبلاًً فلما دنا قلت : أرجو أن يكون إستجاب قال : من أين أنت قلت : من ‏ ‏أهل الكوفة ‏ ‏قال : ‏أفلم يكن فيكم صاحب النعلين والوساد والمطهرة أولم يكن فيكم الذي أجير من الشيطان أولم يكن فيكم صاحب السر الذي لا يعلمه غيره كيف قرأ ‏ ‏إبن أم عبد ‏والليل ‏فقرأت : والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ، ‏والذكر والأنثى قال : أقرأنيها النبي ‏(ص)‏ ‏فاه إلى ‏‏في فما زال هؤلاء حتى كادوا يردوني.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=3561

 


  

صحيح البخاري – كتاب تفسير القرآن – سورة والليل إذا يغشى – باب والنهار إذا تجلى

 

4659 – حدثنا : ‏ ‏قبيصة بن عقبة ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏، عن ‏ ‏إبراهيم ، عن ‏ ‏علقمة ‏ ‏قال : ‏دخلت في نفر من أصحاب ‏ ‏عبد الله ‏ الشام ‏ ‏فسمع بنا ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏فأتانا فقال :‏ ‏أفيكم من يقرأ فقلنا : نعم ، قال : فأيكم إقرأ فأشاروا إلي فقال : إقرأ فقرأت : والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ، والذكر والأنثى قال : أنت سمعتها من ‏ ‏في صاحبك قلت : نعم ، قال : وأنا سمعتها من ‏ ‏في النبي ‏ (ص) ‏ ‏وهؤلاء يأبون علينا.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4736

 


 

صحيح البخاري – كتاب تفسير القرآن – سورة قل أعوذ برب الناس

 

4693 – حدثنا : ‏ ‏علي بن عبد الله ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سفيان ، حدثنا : ‏ ‏عبدة بن أبي لبابة ، عن ‏ ‏زر بن حبيش ‏ ‏ح ،‏ وحدثنا : ‏ ‏عاصم ، عن ‏ ‏زر ‏ ‏قال : : سألت ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏قلت : ‏يا ‏ ‏أبا المنذر ‏ ‏إن أخاك ‏ ‏إبن مسعود ‏ ‏يقول : كذا وكذا فقال أبي ‏: ‏سألت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال لي : قيل لي فقلت : قال : فنحن نقول كما قال رسول الله ‏(ص).

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4789

 


 

صحيح البخاري – كتاب فضائل القرآن – باب أنزل القرآن على سبعة أحرف

 

4706 – حدثنا : ‏ ‏سعيد بن عفير ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏الليث ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏عقيل ، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏وعبد الرحمن بن عبد القارئ ‏ ‏حدثاه أنهما سمعا ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول : ‏سمعت ‏ ‏هشام بن حكيم بن حزام ‏ ‏يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فإستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ : على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله ‏ (ص) فكدت ‏ ‏أساوره ‏ ‏في الصلاة فتصبرت حتى سلم ‏ ‏فلببته ‏ ‏بردائه فقلت : من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال : أقرأنيها رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقلت : كذبت فأن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد أقرأنيها على غير ما قرأت فإنطلقت به أقوده إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقلت : إني سمعت هذا يقرأ بسورة ‏ ‏الفرقان ‏ ‏على حروف لم تقرئنيها فقال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏أرسله إقرأ يا ‏ ‏هشام ‏ ‏فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ فقال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏كذلك أنزلت ثم قال : إقرأ يا ‏ ‏عمر ‏ ‏فقرأت القراءة التي أقرأني فقال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏كذلك أنزلت ‏ ‏إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا ما تيسر منه.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4802

 


 

صحيح البخاري – كتاب فضائل القرآن – باب إقرءوا  القرآن ما إئتلفت عليه قلوبكم

 

4773 – حدثنا : ‏ ‏أبو النعمان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد ‏، عن ‏ ‏أبي عمر إن الجوني ‏، عن ‏جندب بن عبد الله ،‏ عن النبي ‏(ص) ‏ ‏قال : إقرءوا القرآن ما إئتلفت قلوبكم فإذا إختلفتم فقوموا عنه. ‏

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4868

 


 

صحيح البخاري – كتاب الحدود باب الإعتراف بالزنا

 

6441 – حدثنا : علي بن عبد الله ، حدثنا : سفيان ، عن الزهري ، عن عبيد الله عن إبن عباس (ر) قال : قال عمر : لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل : لا نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، ألا وإن الرجم حق على من زنى وقد أحصن إذا قامت البينة أو كان الحمل أو الإعتراف ، قال سفيان : كذا حفظت ألا وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=6546

 


 

صحيح البخاري – كتاب الحدود – باب رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

6442 – حدثنا : ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ، حدثني : ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏، عن ‏ ‏صالح ، عن ‏ ‏إبن شهاب ، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : … فكان مما أنزل الله آية الرجم فقرأناها وعقلناها ووعيناها رجم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو ‏ الإعتراف ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم أو إن كفراًً بكم أن ترغبوا عن آبائكم ….

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=6547

 


 

صحيح البخاري – كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة باب ما ذكر النبي (ص) وحض على إتفاق أهل العلم وما أجمع عليه الحرمان مكة والمدينة

 

6892 – حدثنا : موسى بن إسماعيل ، حدثنا : عبد الواحد ، حدثنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، حدثني : إبن عباس (ر) ما قال : كنت أقرئ عبد الرحمن بن عوف فلما كان آخر حجة حجها عمر فقال عبد الرحمن بمنى : لو شهدت أمير المؤمنين أتاه رجل قال : إن فلاناًً يقول : لو مات أمير المؤمنين لبايعنا فلاناًً فقال عمر : لأقومن العشية فأحذر هؤلاء الرهط الذين يريدون أن يغصبوهم قلت : لا تفعل فإن الموسم يجمع رعاع الناس يغلبون على مجلسك فأخاف أن لا ينزلوها علي وجهها فيطير بها كل مطير فأمهل حتى تقدم المدينة دار الهجرة ودار السنة فتخلص بأصحاب رسول الله (ص) من المهاجرين والأنصار فيحفظوا مقالتك وينزلوها علي وجهها ، فقال : والله لأقومن به في أول مقام أقومه بالمدينة قال إبن عباس : فقدمنا المدينة فقال : إن الله بعث محمداًً (ص) بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان فيما أنزل آية الرجم.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=7005

 


 

صحيح البخاري – كتاب التوحيد – باب قول الله تعالى فاقرءوا ما تيسر من القرآن

 

7111 – حدثنا : ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الليث ، عن ‏ ‏عقيل ، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏، حدثني : ‏ ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏وعبد الرحمن بن عبد القارئ ‏ ‏حدثاه أنهما سمعا ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول : ‏سمعت ‏ ‏هشام بن حكيم ‏ ‏يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فإستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله ‏ (ص) فكدت ‏ ‏أساوره ‏ ‏في الصلاة فتصبرت حتى سلم ‏ ‏فلببته ‏ ‏بردائه فقلت : من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال : أقرأنيها رسول الله ‏(ص) ‏‏فقلت : كذبت أقرأنيها على غير ما قرأت فإنطلقت به أقوده إلى رسول الله ‏ (ص) ‏‏فقلت : إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرئنيها فقال : ‏أرسله ‏ ‏إقرأ يا ‏ ‏هشام ‏ ‏فقرأ : القراءة التي سمعته فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏كذلك أنزلت ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏إقرأ يا ‏ ‏عمر ‏ ‏فقرأت التي أقرأني فقال : كذلك أنزلت ‏ ‏إن هذا القرآن أنزل على ‏ ‏سبعة أحرف ‏ ‏فاقرءوا ما ‏ ‏تيسر ‏ ‏منه.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=7223

 

 


صحيح مسلم

 عدد الروايات : ( 7 )

 

صحيح مسلم – كتاب الإيمان – باب في قوله تعالى : وأنذر عشيرتك الأقربين

 

208 – وحدثنا : ‏ ‏أبو كريب محمد بن العلاء ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو أسامة ، ‏‏عن ‏الأعمش ، عن ‏عمرو بن مرة ‏ ، عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏، عن ‏‏إبن عباس ‏قال : لما نزلت هذه الآية : ‏وأنذر عشيرتك الأقربين ورهطك منهم المخلصين خرج رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏حتى صعد ‏ ‏الصفا ‏ ‏فهتف ‏ ‏يا ‏ ‏صباحاه ‏ ‏فقالوا : من هذا الذي يهتف قالوا : ‏ : ‏محمد ‏ ‏فإجتمعوا إليه ، فقال : يا بني فلان يا بني فلان يا بني فلان يا ‏ ‏بني عبد مناف ‏ ‏يا ‏ ‏بني عبد المطلب ‏ ‏فإجتمعوا إليه ، فقال :‏ ‏أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلاً تخرج ‏ ‏بسفح ‏ ‏هذا الجبل أكنتم مصدقي قالوا : ما جربنا عليك كذباً قال : فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديداًًً قال : فقال أبو لهب ‏: ‏تبا لك أما جمعتنا إلاّ لهذا ثم قام فنزلت هذه السورة : ‏تبت يدا ‏ ‏أبي لهب ‏وقد ‏‏تب كذا قرأ ‏ ‏الأعمش ‏ ‏إلى آخر السورة ‏ ، وحدثنا : ‏ ‏أبوبكر بن أبي شيبة ‏ ‏وأبو كريب ‏ ‏قال : ، حدثنا ‏أبو معاوية ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏بهذا الإسناد ‏ ‏قال : صعد رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ذات يوم ‏ ‏الصفا ‏ ‏فقال : ‏يا ‏‏صباحاه ‏ ‏بنحو حديث ‏ ‏أبي أسامة ‏ ‏ولم يذكر نزول الآية : ‏وأنذر عشيرتك الأقربين.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=378

 


 

صحيح مسلم – كتاب المساجد ومواضع الصلاةباب الدليل لمن قال الصلاة الوسطى هي صلاة العصر

 

629 – وحدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ‏قال : قرأت على ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏زيد بن أسلم ‏، عن ‏ ‏القعقاع بن حكيم ، عن ‏ ‏أبي يونس ‏ ‏مولى ‏ ‏عائشة ‏: ‏أنه قال : ‏أمرتني ‏ ‏عائشة ‏: ‏أن أكتب لها مصحفاً وقالت : إذا بلغت هذه الآية ‏ ‏فآذني: حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى ،‏ فلما بلغتها ‏ ‏آذنتها ‏ فأملت علي : حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى ‏وصلاة العصر ‏وقوموا لله ‏ ‏قانتين ‏قالت عائشة ‏: ‏سمعتها من رسول الله ‏(ص).

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=1070

 


 

صحيح مسلم – كتاب الزكاة – باب لو أن لإبن آدم وادياًً لإبتغى ثالثاً

 

1050 – حدثني : ‏ ‏سويد بن سعيد ‏ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏علي بن مسهر ‏، عن ‏ ‏داود ‏، عن ‏ ‏أبي حرب بن أبي الأسود ‏ ،‏ ، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال : ‏بعث ‏ ‏أبو موسى ، الأشعري ‏ ‏إلى قراء أهل ‏ ‏البصرة ‏ ‏فدخل عليه ‏ ‏ثلاث مائة رجل قد قرءوا القرآن فقال : أنتم خيار أهل ‏ ‏البصرة ‏ ‏وقراؤهم فاتلوه ولا يطولن عليكم الأمد فتقسو قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم وإنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة ‏ ‏ببراءة ‏ ‏فأنسيتها غير إني قد حفظت منها ‏لو كان لإبن ‏ ‏آدم ‏واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف إبن ‏ ‏آدم ‏ ‏إلاّ التراب ، وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى ‏ ‏المسبحات ‏ ‏فأنسيتها غير أني حفظت منها يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة. ‏

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=1812

 


 

صحيح مسلم – كتاب الرضاع – باب التحريم بخمس رضعات

 

1452 – حدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏قال : قرأت على ‏ ‏مالك ‏، عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏، عن ‏ ‏عمرة ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏أنها قالت : ‏كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهن فيما يقرأ من القرآن.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=2706

 


 

صحيح مسلم – كتاب الحدود باب رجم الثيب في الزنى

 

1691 – حدثني : أبو الطاهر وحرملة بن يحيى قالا : ، حدثنا : أبو وهب ، أخبرني : يونس ، عن إبن شهاب قال : ، أخبرني : عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أنه سمع عبد الله بن عباس يقول : قال عمر بن الخطاب وهو جالس على منبر رسول الله (ص) : إن الله : قد بعث محمداًً (ص) بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل عليه آية الرجم قرأناها ووعيناها وعقلناها فرجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل : ما نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو الإعتراف ، وحدثناه : أبو بكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب وإبن أبي عمر قالوا : حدثنا :سفيان ، عن الزهري بهذا الإسناد.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=3273

 


 

صحيح مسلم – كتاب التفسيرباب في سورة براءة والأنفال والحشر

 

3031 ‏حدثني : ‏ ‏عبد الله بن مطيع ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هشيم ، عن ‏ ‏أبي بشر ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏قال : قلت ‏ ‏لإبن عباس :‏سورة ‏ ‏التوبة ‏ ‏قال :‏ ‏التوبة ‏ ‏قال :‏ ‏بل هي ‏ ‏الفاضحة ‏ ‏ما زالت تنزل ومنهم ومنهم حتى ظنوا أن لا يبقى منا أحد إلاّّ ذكر فيها ، قال : قلت : سورة ‏ ‏الأنفال ‏ ‏قال : تلك سورة ‏ ‏بدر ‏ ‏قال : قلت ‏: ‏فالحشر ‏ ‏قال : نزلت في ‏ ‏بني النضير.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=5431

 

 


 مسند أحمد

  عدد الروايات : ( 9 )

 

مسند أحمد – مسند المكثرين من الصحابة – مسند عبدالله بن مسعود (ر)

3733 – حدثنا : ‏ ‏يحيى بن آدم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إسرائيل ، عن ‏ ‏أبي إسحاق ‏، عن ‏ ‏عبد الرحمن بن يزيد ، عن ‏ ‏عبد الله بن مسعود ‏ ‏قال : ‏أقرأني رسول الله ‏(ص) ‏‏إني أنا الرزاق ذو القوة المتين.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=3554

 


 

مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند أنس بن مالك (ر)

 

11819 – حدثنا : ‏ ‏يزيد ‏، أخبرنا : ‏ ‏شعبة ، عن ‏ ‏قتادة ، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏قال : كنت أسمع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏: ‏فلا أدري أشيء نزل عليه أم شيء يقوله وهو يقول ‏: ‏لو كان لإبن ‏ ‏آدم ‏ ‏واديان من مال لابتغى لهما ثالثاً ولا يملأ جوف إبن ‏ ‏آدم ‏ ‏إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=11781

 


 

مسند أحمد – مسند الأنصار (ر) حديث زر بن جحيش عن أبي بن كعب (ر)

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

20677 – .حدثنا : عفان ، حدثنا : حماد بن سلمة ‏، أخبرنا : ‏ ‏عاصم بن بهدلة ‏، عن ‏ ‏زر بن حبيش ‏ ‏قال : قلت ‏ ‏لأبي بن كعب ‏: ‏إن ‏ ‏إبن مسعود ‏ ‏كان لا يكتب ‏ ‏المعوذتين ‏ ‏في مصحفه فقال : أشهد أن رسول الله ‏(ص)‏ ‏أخبرني : ‏ ‏أن ‏ ‏جبريل ‏ ‏(ع) ‏ ‏قال له ‏:قل أعوذ برب الفلق، ‏فقلتها فقال :‏ ‏قل أعوذ برب الناس ،‏ ‏فقلتها فنحن نقول : ما قال النبي ‏ (ص) ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عفان ،‏ حدثنا : ‏ ‏أبو عوانة ، عن ‏ ‏عاصم ‏ ، عن ‏ ‏زر ، عن ‏ ‏أبي ‏، عن النبي ‏ (ص) ‏ ‏نحوه.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=20246

 


 

مسند أحمد – مسند الأنصار (ر) حديث زر بن جحيش عن أبي بن كعب (ر)

 

20683 – حدثني : ‏ ‏محمد بن الحسين بن أشكاب ‏‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن أبي عبيدة بن معن ، حدثنا : ‏ ‏أبي ، عن ‏‏الأعمش ‏‏، عن ‏ ‏أبي إسحاق ‏، عن ‏ ‏عبد الرحمن بن يزيد ‏ ‏قال : ‏كان ‏ ‏عبد الله ‏ ‏يحك ‏ ‏المعوذتين ‏ ‏من مصاحفه ‏ ‏ويقول : أنهما ليستا من كتاب الله تبارك وتعالى ‏ ‏قال الأعمش ‏: ‏وحدثنا : ‏ ‏عاصم ‏ ‏، عن ‏ ‏زر ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏قال : سألنا عنهما رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏فقيل لي فقلت.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=20247

 


 

مسند أحمد – مسند الأنصار (ر) حديث زر بن جحيش عن أبي بن كعب (ر)

20697 – حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ‏وحجاج ‏ ‏قالا : ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ، عن ‏ ‏عاصم بن بهدلة ، عن ‏ ‏زر بن حبيش ، عن ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏قال : أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏إن الله تبارك وتعالى أمرني أن إقرأ عليك القرآن ، قال : فقرأ ‏: ‏لم يكن الذين كفروا من ‏ ‏أهل الكتاب، ‏قال : فقرأ فيها ولو أن إبن ‏ ‏آدم ‏ ‏سأل وادياً من مال فأعطيه لسأل ثانياً فأعطيه لسأل ثالثاً ولا يملأ جوف إبن ‏ ‏آدم ‏ ‏إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب وإن ذلك الدين ‏ ‏القيم ‏ ‏عند الله ‏ ‏الحنيفية ‏ ‏غير المشركة ولا اليهودية ولا النصرانية ومن يفعل خيراًًً فلن يكفره.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=20259

 


 

مسند أحمد – مسند الأنصار (ر) حديث زر بن جحيش عن أبي بن كعب (ر)

 

20698 – حدثني : ‏ ‏عبيد الله بن عمر القواريري ‏‏ ، حدثنا : ‏سلم بن قتيبة ‏ ، حدثنا : ‏‏شعبة ‏، عن ‏ ‏عاصم بن بهدلة ‏، عن ‏ ‏زر ‏، عن ‏ ‏أبي بن كعب ‏قال : قال لي رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏إن الله تبارك وتعالى أمرني أن إقرأ عليك قال : فقرأ علي : ‏لم يكن الذين كفروا من ‏ ‏أهل الكتاب ‏ ‏والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة رسول من الله يتلو صحفا مطهرة فيها كتب قيمة وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلاّ من بعد ما جاءتهم البينة ، إن الدين عند الله الحنيفية غير المشركة ولا اليهودية ولا النصرانية ومن يفعل خيراًًً فلن يكفره قال شعبة ‏: ‏ثم قرأ آيات بعدها ثم قرأ لو أن لإبن ‏ ‏آدم ‏ ‏واديين من مال لسأل وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف إبن ‏ ‏آدم ‏ ‏إلاّ التراب قال : ثم ختمها بما.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=20260

 


 

مسند أحمد – مسند الأنصار (ر) حديث زر بن جحيش عن أبي بن كعب (ر)

 

20701 – حدثنا : ‏ ‏عبد الله ‏، حدثني : ‏ ‏وهب بن بقية ‏، أخبرنا : ‏ ‏خالد بن عبد الله الطحان ، عن ‏ ‏يزيد بن أبي زياد ، عن ‏ ‏زر بن حبيش ‏، عن ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏قال : ‏ كم تقرءون سورة ‏ ‏الأحزاب ‏ ‏قال : بضعا وسبعين آية قال : لقد ‏ ‏قرأتها مع رسول الله ‏(ص) ‏ ‏مثل ‏ ‏البقرة ‏ ‏أو أكثر منها وإن فيها آية الرجم.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=20262

 


 

مسند أحمد – مسند الأنصار (ر) حديث زر بن جحيش عن أبي بن كعب (ر)

 

20702 – حدثنا : ‏‏عبد الله ‏ ، حدثنا : ‏خلف بن هشام ‏ ، حدثنا : ‏حماد بن زيد ‏، عن ‏ ‏عاصم بن بهدلة ، عن ‏ ‏زر ‏ ‏قال : ‏قال لي ‏ ‏أبي بن كعب ‏: ‏كأين تقرأ سورة ‏ ‏الأحزاب ‏ ‏أو كأين تعدها قال : قلت له : ثلاثاًً وسبعين آية فقال : قط ‏ ‏لقد رأيتها وإنها لتعادل سورة ‏ ‏البقرة ‏ ‏ولقد قرآناً فيها الشيخ والشيخة إذا زنيا فأرجموهما ‏ ‏البتة ‏ ‏نكالاًً ‏ ‏من الله والله عليم حكيم.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=20263

 


 

مسند أحمد باقي مسند الأنصارحديث السيدة عائشة (ر)

 

24922قال : قرأت على ‏عبد الرحمن ‏: مالك ‏‏، عن ‏زيد بن أسلم ‏، عن ‏ ‏القعقاع بن حكيم ، عن ‏‏أبي يونس ‏‏مولى ‏عائشة زوج النبي ‏(ص) ‏ ‏أنه قال : ‏أمرتني ‏ ‏عائشة ‏: ‏أن أكتب لها مصحفاً قالت : إذا بلغت هذه الآية فآذني ‏: حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى ، قال : فلما بلغتها آذنتها فأملت علي حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين ثم قالت : سمعتها من رسول الله ‏(ص).

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=24280

 

 


 سنن الترمذي

 عدد الروايات : ( 3 )

 

سنن الترمذي – كتاب الرضاع – باب ما جاء لا تحرم المصة ولا المصتان

 

1150‏وقالت عائشة : أنزل في القرآن عشر رضعات معلومات فنسخ من ذلك خمس وصار إلى خمس رضعات معلومات فتوفي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏والأمر على ذلك.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=26&PID=1070

 


 

سنن الترمذي – كتاب القراءات – ومن سورة الذاريات

2940 – حدثنا : ‏ ‏عبد بن حميد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبيد الله بن موسى ‏، عن ‏ ‏إسرائيل ، عن ‏ ‏أبي إسحق ، عن ‏عبد الرحمن بن يزيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الله بن مسعود ‏قال : أقرأني رسول الله ‏(ص) : ‏إني أنا الرزاق ذو القوة المتين ، قال ‏أبو عيسى : ‏ ‏هذا ‏حديث حسن صحيح.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=26&PID=2864

 


 

سنن الترمذي – كتاب المناقبباب مناقب معاذ بن جبل وزيد بن ثابت وأبي بن كعب وأبي عبيدة بن الجراح (ر)

 

3793 – حدثنا : ‏ ‏محمود بن غيلان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو داود ‏، أخبرنا : ‏ ‏شعبة ‏، عن ‏ ‏عاصم ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏زر بن حبيش ‏ ‏يحدث ، عن ‏ ‏أبي بن كعب ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال له ‏: ‏إن الله أمرني أن إقرأ عليك فقرأ عليه : ‏لم يكن الذين كفروا من ‏ ‏أهل الكتاب ، فقرأ فيها : إن ذات الدين عند الله الحنيفية المسلمة لا اليهودية ولا النصرانية من يعمل خيراًًً فلن ‏ ‏يكفره ‏ ‏وقرأ عليه : ولو أن لإبن ‏ ‏آدم ‏ ‏وادياً من مال ‏ ‏لابتغى ‏ ‏إليه ثانياً ولو كان له ثانياً ‏ ‏لابتغى ‏ ‏إليه ثالثاً ولا يملأ جوف إبن ‏ ‏آدم ‏ ‏إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب ‏، قال ‏أبو عيسى: ‏هذا ‏ ‏حديث حسن.

 

وقد روي ‏ ‏من غير هذا الوجه ‏ ‏رواه ‏ ‏عبد الله بن عبد الرحمن بن أبزى ، عن ‏ ‏أبيه ، عن ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لأبي بن كعب :‏ ‏إن الله أمرني أن إقرأ عليك القرآن ‏، ‏وقد روى ‏ ‏قتادة ‏، عن ‏ ‏أنس ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏لأبي ‏: ‏إن الله أمرني أن إقرأ عليك القرآن.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=26&PID=3726

 

 


 سنن النسائي

  عدد الروايات : ( 1 )

 

سنن النسائي – كتاب النكاح – القدر الذي يحرم من الرضاعة

 

3307 – أخبرني : هرون بن عبد الله ، قال : ، حدثنا : معن قال : ، حدثنا : مالك والحرث بن مسكين قراءة عليه : أنا أسمع ، عن إبن القاسم قال : ، حدثني مالك ، عن عبد الله بن أبى بكر ، عن عمرة ، عن عائشة قالت : كان فيما أنزل الله عز وجل ، وقال الحرث : فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن بخمس معلومات فتوفى رسول الله (ص) وهى مما يقرأ من القرآن.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=27&PID=3255

 

 


 سنن إبن ماجه

 عدد الروايات : ( 2 )

 

سنن إبن ماجه – كتاب النكاح – باب رضاع الكبير

 

1944 – حدثنا : ‏ ‏أبو سلمة يحيى بن خلف ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الأعلى ‏، عن ‏ ‏محمد بن إسحق ‏، عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ، عن ‏ ‏عمرة ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏وعن ‏عبد الرحمن بن القاسم ‏، عن ‏ ‏أبيه ، عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت : لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراًً ولقد كان في صحيفة تحت سريري ، فلما مات  رسول الله ‏(ص) ‏وتشاغلنا بموته دخل ‏ ‏داجن ‏‏فأكلها.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=29&PID=1934

 


 

سنن إبن ماجه – كتاب الحدود باب الرجم

 

2553 حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ومحمد بن الصباح ، قالا : ، ثنا : سفيان إبن عيينة ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس ، قال : قال عمر بن الخطاب : لقد خشيت أن يطول بالناس زمان ، حتى يقول قائل : ما أجد الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة من فرائض الله، ألا وإن الرجم حق إذا أحصن الرجل وقامت البينة ، أو كان حمل أو إعتراف ، وقد قرأتها : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجمهوهما البتة رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=29&PID=2543

 

 


 موطأ مالك

 عدد الروايات : ( 2 )

 

موطأ مالك – كتاب الرضاع – جامع ما جاء في الرضاعة

/

1293 – ‏وحدثني : ‏عن ‏ ‏مالك ‏، عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر بن حزم ، عن ‏ ‏عمرة بنت عبد الرحمن ، عن ‏ ‏عائشة زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏أنها قالت : كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم ‏ ‏نسخن ‏ ‏بخمس معلومات فتوفي رسول الله ‏(ص) ‏وهو فيما يقرأ من القرآن ‏قال يحيى :‏ ‏قال مالك ‏ ‏: وليس على هذا العمل.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=31&PID=1386

 


 

موطأ مالك – كتاب الحدود – باب ما جاء في الرجم

 

1560 – حدثني : ‏ ‏مالك ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏، عن ‏ ‏سعيد بن المسيب ‏ ‏أنه سمعه يقول :‏ ‏لما ‏ ‏صدر ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏من ‏ ‏منى ‏ ‏أناخ ‏ ‏بالأبطح ‏ ‏ثم كوم كومة ‏ ‏بطحاء ‏ ‏ثم طرح عليها رداءه وإستلقى ثم مد يديه إلى السماء ، فقال : اللهم كبرت سني وضعفت قوتي وإنتشرت رعيتي فإقبضني إليك غير مضيع ولا مفرط ثم قدم ‏ ‏المدينة ‏ ‏فخطب الناس ، فقال : أيها الناس قد سنت لكم السنن وفرضت لكم الفرائض وتركتم على الواضحة إلا أن تضلوا بالناس يميناً وشمالاً وضرب بإحدى يديه على الأخرى ثم قال : إياكم أن تهلكوا ، عن آية الرجم أن يقول قائل : لا نجد حدين في كتاب الله فقد ‏ ‏رجم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ورجمنا والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس : زاد ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏في كتاب الله تعالى لكتبتها الشيخ والشيخة فأرجموهما ‏ ‏ألبتة ‏ ‏فإنا قد قرأناها ‏، قال مالك ‏: ‏قال يحيى بن سعيد ‏: ‏قال سعيد بن المسيب :‏ ‏فما ‏ ‏إنسلخ ‏ ‏ذو الحجة حتى قتل ‏ ‏عمر ‏ ‏رحمه الله ‏ ‏قال يحيى :‏ ‏سمعت ‏ ‏قوله تعالى ‏ ‏يقول قوله : الشيخ والشيخة ‏ ‏يعني الثيب والثيبة فأرجموهما ‏ ‏ألبتة.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=31&PID=1698

 

 


 سنن الدارمي

 عدد الروايات : ( 1 )

 

سنن الدارمي – النكاح – كم رضعة تحرم

/

2253 – أخبرنا : ‏ ‏إسحق ‏، أخبرنا : ‏ ‏روح ‏ ، حدثنا : ‏ ‏مالك ‏، عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ، عن ‏ ‏عمرة ، عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت : ‏نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهن مما يقرأ من القرآن.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=32&PID=2154

 

 


الألباني

 عدد الروايات : ( 1 )

 

الألباني – باب الزواج ،  الأولاد ، الطلاق ، الرضاع – رقم الحديث : ( 1580 )

 

الكتاب : ( صحيح سنن إبن ماجة بإختصار السند ) – نوع الحديث : ( حسن ).

 

– نص الحديث : عن عائشة قالت : لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراًً ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها.

شرح وتوضيح : داجن : هي الشاة يعلفها الناس في منازلهم ، وقد يقع على غير الشاة من كل ما يألف البيوت من الطير وغيرها.

 

الرابط :

http://islamicweb.com/arabic/Books/albani.asp?id=3983

 


 

 مستدرك الحاكم

 عدد الروايات : ( 8 )

 

مستدرك الحاكم – كتاب التفسير – إن رسول الله (ص) يأمركم أن يقرأ كل رجل منكم كما علم – رقم الحديث : ( 2946 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

2844 – حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أخبرنا : العباس بن الوليد بن مزيد ، ثنا : محمد بن شعيب بن شابور ، ثنا : عبد الله بن العلاء بن زبر ، عن بسر بن عبيد الله عن أبي إدريس ، عن أبي بن كعب (ر) : أنه كان يقرأ : إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية فأنزل الله سكينته على رسوله فبلغ ذلك عمر فإشتد عليه فبعث إليه وهو يهنأ ناقة له فدخل عليه فدعا ناساًً من أصحابه فيهم زيد بن ثابت فقال : من يقرأ منكم سورة الفتح فقرأ زيد على قراءتنا اليوم فغلظ له عمر فقال له أبي : أأتكلم ؟ ، فقال : تكلم ، فقال : لقد علمت أني كنت إدخل على النبي (ص) ويقرئني وأنتم بالباب فإن أحببت أن أقرىء الناس على ما أقرأني أقرأت وإلاّ لم أقرىء حرفاًً ما حييت ، قال : بل أقرىء الناس ....، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=1218&idfrom=2765&idto=2771&bookid=74&startno=5

 


 

مستدرك الحاكم – كتاب التفسير – قراءات النبي (ص) مما لم يخرجاه وقد صح سنده – 

زيارة قبور الشهداء ورد السلام منهم إلى يوم القيامة – رقم الحديث : ( 3037 )

 

2937 – أخبرنا : أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي ، ثنا : سعيد بن مسعود ، ثنا : عبيد الله بن موسى ، أنبأ : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن يزيد ، عن عبد الله بن مسعود (ر) قال : أقرأني رسول الله (ص) : إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين.

 

الرابط:

http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=1233&idfrom=2855&idto=2868&bookid=74&startno=6

 


 

مستدرك الحاكم – كتاب التفسير – من سورة  البقرة – شرح معنى ولا تلقوا بأيديكم – رقم الحديث : ( 3145 )

 

3046 – أخبرنا : أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ ، ثنا : محمد بن عبد الوهاب بن حبيب العبدي ، ثنا : جعفر بن عون ، أنبأ : أبو جعفر الرازي ، عن الربيع بن أنس ، عن أبي العالية ، عن أبي بن كعب (ر) : أنه كان يقرأها فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام متتابعات ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=1257&idfrom=2963&idto=2966&bookid=74&startno=3

 


 

مستدرك الحاكم – كتاب التفسير – تفسير سورة النساء – حرم من النسب سبع ومن الصهر سبع – رقم الحديث : ( 3245 )

 

3149 – أخبرنا : أبو زكريا العنبري ، ثنا : محمد بن عبد السلام ، ثنا : إسحاق بن إبراهيم ، أنبأ : النضر بن شميل ، أنبأ : شعبة ، ثنا : أبو سلمة قال : سمعت أبا نضرة يقول : قرأت على إبن عباس (ر) : فما إستمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة ، قال إبن عباس : فما إستمعتم به منهن إلى أجل مسمى ، قال أبو نضرة : فقلت : ما نقرأها كذلك ، فقال إبن عباس : والله لأنزلها الله كذلك ، هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.

 

الرابط :

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=1292&idfrom=3062&idto=3068&bookid=74&startno=2

 


 

مستدرك الحاكم – كتاب التفسير – تفسير سورة  التوبة – لم لم تكتب في براءة بسم الله الرحمن الرحيم – رقم الحديث : ( 3327 )

 

3232 – حدثنا : علي بن حمشاد العدل ، ثنا : محمد بن المغيرة اليشكري ، ثنا : القاسم بن الحكم العرني ، ثنا : سفيان بن سعيد ، عن الأعمش ، عن عبد الله بن مرة ، عن عبد الله بن سلمة ، عن حذيفة (ر) قال : ما تقرؤون ربعها يعني براءة وأنكم تسمونها سورة التوبة وهي سورة العذاب ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=1321&idfrom=3144&idto=3147&bookid=74&startno=2

 


 

مستدرك الحاكم – كتاب التفسير – تفسير سورة  الأحزاب – رقم الحديث : ( 3607 )

 

3513أخبرنا : أبو العباس أحمد بن هارون الفقيه ، ثنا : علي بن عبد العزيز ، حجاج بن منهال ، ثنا : حماد بن سلمة ، عن عاصم ، عن زر ، عن أبي بن كعب (ر) قال : كانت سورة الأحزاب توازي سورة البقرة ، وكان فيها الشيخ والشيخة إذا زنيا فأرجموهما البتة ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

 

الرابط:

http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=3425&idto=3452&bk_no=74&ID=1447

 


 

مستدرك الحاكم – كتاب التفسير – تفسير سورة والعصر – رقم الحديث : ( 4024 )

 

3930أخبرنا : أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار ، ثنا : أحمد بن مهران ، ثنا : عبيد الله بن موسى ، أنبأ : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن عمرو ذي مر ، عن علي (ر) : أنه قرأ العصر و نوائب الدهر إن الإنسان لفي خسر ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

 

الرابط:

http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=3840&idto=3840&bk_no=74&ID=1661

 


 

مستدرك الحاكم – كتاب الحدود – من كفر بالرجم فقد كفر بالقرآن – رقم الحديث : ( 8132 )

 

8181 – حدثنا : أحمد بن كامل القاضي ، ثنا : محمد بن سعد العوفي ، ثنا : روح بن عبادة ، ثنا : شعبة قال : ، وحدثنا : أحمد بن محمد بن عيسى القاضي ، ثنا : أبو النعمان محمد بن الفضل ، ثنا : حماد بن زيد جميعاًًًً ، عن عاصم ، عن زر قال : قال لي أبي بن كعب وكان يقرأ سورة الأحزاب قال : قلت : ثلاثاًًً وسبعين آية قال : قط ، قال : لقد رأيتها وإنها لتعدل البقرة ، ولقد قرآناً فيما قرآناً فيها : الشيخ والشيخة إذا زنيا فأرجموهما البتة نكالاًً من الله والله عزيز حكيم ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=3443&idfrom=7965&idto=7969&bookid=74&startno=0

 


 

الهيثمي

 عدد الروايات : ( 4 )

 

الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب التفسير – باب ما جاء من المعوذتين – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 149 )

 

11561 – وعن زر قال : قلت : لأبي‏ :‏ إن أخاك يحكهما من المصحف ‏؟‏ ، قيل لسفيان‏ :‏ إبن مسعود‏؟‏ فلم ينكر‏ ، قال : سألت رسول الله (ص) ، فقال : ‏‏ قيل لي فقلت ‏‏‏،‏ فنحن نقول كما قال رسول الله‏ ، قلت :‏ هو في الصحيح غير حكهما من المصحف‏ ، رواه أحمد والطبراني ورجال أحمد رجال الصحيح‏.‏

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=2328&idfrom=11679&idto=11687&bookid=87&startno=5

 


 

الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب التفسير – باب ما جاء من المعوذتين – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 149 )

 

11562 – وعن عبد الرحمن بن يزيد ( يعني النخعي ) قال : كان عبد الله يحك المعوذتين من مصاحفه ويقول‏ :‏ أنهما ليستا من كتاب الله تبارك وتعالى‏ ، رواه عبد الله بن أحمد والطبراني ورجال عبد الله رجال الصحيح ورجال الطبراني ثقات‏.‏

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=2328&idfrom=11679&idto=11687&bookid=87&startno=6

 


 

الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب التفسير – باب ما جاء من المعوذتين – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 149 )

 

11563 وعن عبد الله أنه كان يحك المعوذتين من المصحف ويقول :‏ إنما أمر النبي (ص) : إن يتعوذ بهما وكان عبد الله لا يقرأ بهما‏ ، رواه البزار والطبراني ورجالهما ثقات ، وقال البزار‏ :‏ لم يتابع عبد الله أحد من الصحابة وقد صح عن النبي (ص) : إنه قرأ بهما في الصلاة وأثبتتا في المصحف‏.‏

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=2328&idfrom=11679&idto=11687&bookid=87&startno=7

 


 

الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب التفسير – باب فيما نسخ – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 315 )

 

11616 – وعن أبي إسحق قال : أمنا أمية إبن عبد الله بن خالد بن أسيد بخراسان ، فقرأ بها من السورتين : إنا نستعينك ونستغفرك قال : فذكر الحديث ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=2332&idfrom=11739&idto=11740&bookid=87&startno=1

 


 

 سنن البيهقي

  عدد الروايات : ( 4 )

 

سنن البيهقي – كتاب الصلاةباب في المعوذتين

 

3766وأنبأ : أبو عبد الله الحافظ ، أنبأ : أبوبكر بن إسحاق ، أنبأ : بشر بن موسى ، ثنا : الحميدي ، ثنا : سفيان ، ثنا : عبدة بن أبي لبابة وعاصم إبن بهدلة أنهما سمعا زر بن حبيش يقول : سألت أبي بن كعب ، عن المعوذتين فقلت : يا أبا المنذر : إن أخاك إبن مسعود يحكهما من المصحف ، قال : إني سألت رسول الله (ص) قال : فقال : قيل لي فقلت ، فنحن نقول كما قال رسول الله (ص) ، رواه البخاري في الصحيح ، عن قتيبة وعلي بن عبد الله عن سفيان.

 


 

سنن البيهقي – كتاب الجمعة – باب صفة المشي إلى الجمعة

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

5483 – أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : أحمد بن شيبان ، ثنا : سفيان ، عن الزهري ، عن سالم ، عن أبيه قال : ما سمعت عمر بن الخطاب (ر) يقرؤها : إلاّّ فامضوا إلى ذكر الله .

 


 

سنن البيهقي – كتاب النكاح – باب ما خص به من أن أزواجه أمهات المؤمنين

 

12567 – أخبرنا : أبو نصر بن قتادة ، أنبأ : أبو منصور النضروي ، ثنا : أحمد بن نجدة ، ثنا : سعيد بن منصور ، ثنا : سفيان ، عن عمرو عن بجالة أو غيره قال : مر عمر بن الخطاب (ر) بغلام وهو يقرأ في المصحف : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهات ، وهو أب لهم فقال : يا غلام حكها قال : هذا مصحف أبي فذهب إليه فسأله ، فقال : إنه كان يلهيني القرآن ويلهيك الصفق بالأسواق.

 


 

البيهقي – السنن الكبرى الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 212 )

 

15506 – وأخبرنا : أبو زكريا ، وأبوبكر قالا ، ثنا : أبو العباس ، أنبأ : الربيع ، أنبأ : الشافعي ، أنبأ : مالك ، عن يحيى بن سعيد ، أنه سمع سعيد بن المسيب ، يقول : قال عمر بن الخطاب (ر) : إياكم أن تهلكوا ، عن آية الرجم أن يقول قائل : لا نجد حدين في كتاب الله عز وجل ، فقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا ، فوالذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس : زاد عمر في كتاب الله ، لكتبتها الشيخ والشيخة إذا زنيا فأرجموهما البتة ، فإنا قد قرأناها ، وأخبرنا : أبو أحمد المهرجاني ، أنبأ : أبوبكر بن جعفر المزكي ، ثنا : محمد بن إبراهيم ، ثنا : إبن بكير ، ثنا : مالك ، فذكره بنحوه زاد : قال مالك : يريد عمر بن الخطاب بالشيخ والشيخة الثيب من الرجال والثيبة من النساء.

 


 

 إبن حبان 

 عدد الروايات : ( 3 )

 

إبن حبان – طبقات المحدثين بإصبهان – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 474 )

 

944 – حدثنا : محمد بن عبيدة قال : ، ثنا : محمد بن أشكاب قال : ، ثنا : إبن أبي عبيدة قال : ، ثنا : أبي ، عن الأعمش ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن يزيد قال : كان عبد الله يحك المعوذتين من مصاحفه ويقول : ليستا من كتاب الله تعالى قال سليمان : ، وثنا عاصم ، عن زر ، عن أبي بن كعب أنه سأل النبي (ص) عنهما فقال : قيل لي قل فقلت.

 


 

صحيح إبن حبان – كتاب الحدود – باب الزنى وحده – رقم الحديث : ( 4428 )

 

4505 – أخبرنا : عبد الله بن محمد الأزدي قال : ، حدثنا : إسحاق بن إبراهيم قال : ، أخبرنا : النضر بن شميل قال : ، حدثنا : حماد بن سلمة ، عن عاصم بن أبي النجود ، عن زر ، عن أبي بن كعب قال : كانت سورة الأحزاب توازي سورة البقرة فكان فيها الشيخ والشيخة إذا زنيا فأرجموهما البتة.

 


 

صحيح إبن حبان – كتاب الحدود – باب الزنى وحده – رقم الحديث : ( 4429 )

 

4506 – أخبرنا : محمد بن الحسن بن مكرم بالبصرة قال : ، حدثنا : داود بن رشيد قال : ، حدثنا : أبو حفص الأبار ، عن منصور ، عن عاصم بن أبي النجود ، عن زر بن حبيش قال : لقيت أبي بن كعب فقلت له : إن بن مسعود كان يحك المعوذتين من المصاحف ويقول : أنهما ليستا من القرآن فلا تجعلوا فيه ما ليس منه ، قال أبي : قيل لرسول الله (ص) ، فقال لنا فنحن نقول : كم تعدون سورة الأحزاب من آية قال : قلت : ثلاثاًً وسبعين قال أبي والذي يحلف به إن كانت لتعدل سورة البقرة ولقد قرأنا فيها آية الرجم الشيخ والشيخة فأرجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم.

 


 

إبن حجر

 عدد الروايات : ( 2 )

 

إبن حجر – فتح الباري شرح صحيح البخاري – كتاب الحدود – باب الاعتراف بالزنا – رقم الصفحة : ( 147 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– قوله : ( كذا حفظت ) : …. عن يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن المسيب قال : لما صدر عمر من الحج وقدم المدينة خطب الناس فقال : أيها الناس قد سنت لكم السنن وفرضت لكم الفرائض وتركتم على الواضحة ثم قال : : إياكم أن تهلكوا ، عن آية الرجم أن يقول قائل لا نجد حدين في كتاب الله فقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله ، لكتبتها بيدي الشيخ والشيخة إذا زنيا فأرجموهما البتة ، قال مالك : الشيخ والشيخة الثيب والثيبة.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&TOCID=3764&BookID=33&PID=12510

 


 

إبن حجر – فتح الباري شرح صحيح البخاري – كتاب تفسير القرآن – سورة قل أعوذ برب الناس – رقم الصفحة : ( 615 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– ( 4693 ) – قوله : حدثنا : عبدة بن أبي لبابة ، عن زر بن حبيش ، وحدثنا : عاصم ، عن زر القائل ، وحدثنا : عاصم هو سفيان وكأنه كان يجمعهما تارة ويفردهما أخرى ، وقد قدمت أن في رواية الحميدي التصريح بسماع عبدة وعاصم له من زر قوله : سألت أبي بن كعب قلت : أبا المنذر هي كنية أبي بن كعب وله كنية أخرى أبو الطفيل قوله : يقول : كذا وكذا هكذا وقع هذا اللفظ مبهما وكان بعض الرواة أبهمه إستعظاماً له وأظن ذلك من سفيان فإن الإسماعيلي أخرجه من طريق عبد الجبار بن العلاء عن سفيان كذلك على الإبهام.

 

– قوله : ( يقول كذا وكذا ) : …. وكنت أظن أولاًًً أن الذي أبهمه البخاري لأنني رأيت التصريح به في رواية أحمد ، عن سفيان ولفظه قلت لأبي : إن أخاك يحكها من المصحف ، وكذا أخرجه الحميدي عن سفيان ومن طريقه أبو نعيم في المستخرج وكان سفيان كان تارة يصرح بذلك وتارة يبهمه.

 

وقد أخرجه أحمد أيضاًً وإبن حبان من رواية حماد بن سلمة ، عن عاصم بلفظ : أن عبد الله بن مسعود كان لا يكتب المعوذتين في مصحفه.

 

وأخرج أحمد ، عن أبي بكر بن عياش ، عن عاصم بلفظ : أن عبد الله يقول في المعوذتين وهذا أيضاًً فيه إبهام.

 

– وقد أخرجه عبد الله بن أحمد في زيادات المسند والطبراني وإبن مردويه من طريق الأعمش ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن يزيد النخعي قال : كان عبد الله بن مسعود يحك المعوذتين من مصاحفه ويقول : أنهما ليستا من كتاب الله.

 

– قال الأعمش : وقد ، حدثنا : عاصم ، عن زر ، عن أبي بن كعب فذكر نحو حديث قتيبة الذي في الباب الماضي ، وقد أخرجه البزار وفي آخره يقول : إنما أمر النبي (ص) : إن يتعوذ بهما قال البزار : ولم يتابع بن مسعود على ذلك أحد من الصحابة وقد صح عن النبي (ص) : إنه قرأهما في الصلاة ، قلت : هو في صحيح مسلم ، عن عقبة بن عامر وزاد فيه بن حبان من وجه آخر ، عن عقبة بن عامر فإن إستطعت أن لا تفوتك قراءتهما في صلاة فإفعل.

 

وأخرج أحمد من طريق أبي العلاء بن الشخير ، عن رجل من الصحابة أن النبي (ص) أقرأه المعوذتين وقال له : إذا أنت صليت فإقرأ بهما ، وإسناده صحيح.

 

– ولسعيد بن منصور من حديث معاذ بن جبل أن النبي (ص) صلى الصبح فقرأ فيهما بالمعوذتين ، وقد تأول القاضي أبوبكر الباقلاني في كتاب الإنتصار وتبعه عياض وغيره ما حكى ، عن بن مسعود فقال : لم ينكر بن مسعود فقال : لم ينكر بن مسعود كونهما من القرآن وإنما إنكر اثباتهما في المصحف فإنه كان يرى أن لا يكتب في المصحف شيئاًً إلا أن كان النبي (ص) إذن في كتابه فيه وكأنه لم يبلغه الإذن في ذلك قال : فهذا تأويل منه وليس جحدا لكونهما قرآناًً وهو تأويل حسن إلاّ إن الرواية الصحيحة الصريحة التي ذكرتها تدفع ذلك حيث جاء فيها ويقول : أنهما ليستا من كتاب الله نعم يمكن حمل لفظ كتاب الله على المصحف فيتمشى التأويل المذكور ، وقال غير القاضي : لم يكن إختلاف بن مسعود مع غيره في قرآنيهما وإنما كان في صفة من صفاتهما ، إنتهى.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&TOCID=2768&BookID=33&PID=9097

 


 

إبن شبة النميري

 عدد الروايات : ( 2 )

 

إبن شبة النميري – تاريخ المدينة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 708 )

/

1080 – حدثنا : أبو مطرف بن أبي الوزير قال : ، حدثنا : سفيان إبن عيينة ، عن عمرو بن دينار ، عن بجالة قال : مر عمر (ر) بغلام معه مصحف وهو يقرأ : النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، وأزواجه أمهاتهم ، وهو أب لهم ، فقال عمر (ر) : يا غلام حكها ، فقال : هذا مصحف أبي بن كعب ، فذهب إلى أبي فقال : ما هذا ؟ فنادى أبي بأعلى صوته : أن كان يشغلني القرآن وكان يشغلك الصفق بالأسواق ! فمضى عمر (ر).

 


 

إبن شبة النميري – تاريخ المدينة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 711 )

 

1085 – حدثنا : محمد بن الصباح قال : ، حدثنا : هشيم قال : ، حدثنا : مغيرة ، عن إبراهيم ، عن خرشة بن الحر قال : رأى معي عمر بن الخطاب (ر) لوحاً مكتوباًً فيه : إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ، فقال : من أملى عليك هذا ؟ ، قلت أبي بن كعب ، فقال : إن أُبياً كان أقرأنا للمنسوخ ، أقرأها فامضوا إلى ذكر الله.

 


 

 السيوطي

 عدد الروايات : ( 57 )

 

السيوطي – في الإتقان في علوم القرآن

 

– قال أبوعبيد‏ :‏ حدثنا : إسماعيل بن إبراهيم ، عن أيوب ، عن نافع ، عن إبن عمر قال : ليقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله وما يدريه ما كله : قد ذهب قرآن كثير ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر‏.

 

– قال : حدثنا : إبن أبي مريم ، عن أبي لهيعة ، عن أبي الأسود ، عن عروة بن الزبير بن عائشة قالت :‏ كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي (ص) : مائتي آية فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلاّ ما هو الآن‏.

 

– وقال : حدثنا : إسماعيل بن جعفر ، عن المبارك بنفضالة ، عن عاصم بن أبي النجود ، عن ذر بن حبسش ‏:‏ قال لي أبي بن كعب‏ :‏ كأين تعد سورة الأحزاب قلت ‏:‏ إثنتين وسبعين آية أو ثلاثة وسبعين آية قال : إن كانت لتعدل سورة البقرة وإن كنا لنقرأ فيها آية الرجم‏ ،‏ قلت ‏:‏ وما آية الرجم قال : إذا زنا الشيخ والشيخة فأرجموهما ألبتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم‏.

 

– وقال :‏ حدثنا : عبد الله بن صالح ، عن الليث ، عن خالد بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن مروان بن عثمان ، عن أبي إمامة بن سهل أن خالته قالت :‏ لقد أقرأنا رسول الله (ص) آية الرجم ‏: ‏ الشيخ والشيخة فأرجموهما ألبتة بما قضيا من اللذة‏.

 

– وقال :‏ حدثنا : حجاج ، عن إبن جريج ، أخبرني : إبن أبي حميد ، عن حميدة بنت أبي يونس قالت :‏ قرأ على أبي وهو إبن ثمانين سنة في مصحف عائشة‏ :‏ إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما ، وعلى الذين يصلون الصفوف الأول ، قالت :‏ قبل أن يغير عثمان المصاحف‏.

 

– وقال :‏ حدثنا : عبد الله إبن صالح ، عن هشام بن سعيد ، عن زيد بن أسلم ، عن عطاء بن يسار ، عن أبي واقد الليثي قال : كان رسول الله (ص) : إذا أوحى إليه أتيناه فعلمنا مما أوحى إليه‏ ، قال : فجئت ذات يوم فقال : إن الله يقول :‏ إنا أنزلنا المال لإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ولو أن لإبن آدم لأحب أن يكون إليه الثاني ولو كان غليه الثاني  لأحب أن يكون إليهما الثالث ولا يملأ جوف إبن آدم إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب.

 

وأخرج الحاكم في المستدرك ، عن أبي بن  كعب قال : قال لي رسول الله (ص) : إن الله أمرني أن إقرأ عليك القرآن فقرأ : ‏لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين‏ ومنبقيتها‏ :‏ لو أن إبن آدم سأل وادياً من مال فأعطيه سأل ثانياً وإن سأل ثانياً فأعطيه سأل ثالثاً ولا يملأ جوف إبن آدم إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب وإن ذات الدين عند الله الحنيفية غير اليهودية ولا النصرنية ومن يعمل خيراًًً فلن يكفره.

 

وقال أبوعبيد :‏ حدثنا : حجاج ، عن حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن أبي حرب بن أبي الأسود ، عن أبي موسى ، الأشعري قال : نزلت سورة نحو براءة ثم رفعت وحفظ منها‏ :‏ إن الله سيؤيد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم ولو أن لإبن آدم واديين من مال لتمنى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف إبن آدم إلاّ التراب ويتوب الله على من تاب.

 

وأخرج إبن أبى حاتم ، عن أبي موسى ، الأشعري قال : كنا نقرأ سورة نشبهها بإحدى المسبحات ما نسناها غير أني حفظت منها‏ :‏ يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا ما لا تفعلون‏ فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة ، وقال أبوعبيد‏ :‏ ، حدثنا : حجاج ، عن سعيد ، عن الحكم بت عتيبة ، عن عدي إبن عدي قال : قال عمر : كنا نقرأ ‏:‏ لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم ‏، ثم قال لزيد بن ثابت‏ :‏ أكذلك قال :‏ نعم‏.

 

– وقال :‏ حدثنا : إبن أبى مريم ، عن نافع بن عمر الجمحي ، حدثني : إبن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة قال : قال عمر لعبد الرحمن بن عوف ‏:‏ ألم تجد فيما أنزل علينا أن جاهدوا كما جاهدتم أول مرة فإنا لا نجدها‏.

 

– قال : أسقطت فيما أسقط من القرآن ، وقال : ، حدثنا : إبن أبي مريم ، عن إبن لهيعة ، عن يزيد بن عمرو المعافري ، عن أبي سفيان الكلاعي أن مسلمة بن مخلد الأنصاري قال لهم ذات يوم‏ :‏ أخبروني بآيتين في القرآن لم يكتبا في المصحف فلم يخبروه وعندهم أبو الكنود سعد بن مالك فقال إبن مسلمة‏ :‏ إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم إلاّ أبشروا أنتم المفلحون‏ والذين آووهم  ونصروهم وجادلوا عنهم القوم الذين غضب الله عليهم أولئك لا تعلم نفس ما أخفى لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون‏.

 

وأخرج الطبراني : في الكبير ، عن إبن عمر قال : قرأ رجلان سورة أقرأهما رسول الله (ص) فكانا يقرآن بها فقاما ذات ليلة يصليان فلم يقدرا منها على حرف فأصبحا غاديين على رسول الله (ص) فذكرا ذلك له ، فقال : إنها مما نسخ فألهوا عنها‏.

 

وفي الصحيحين : عن أنس في قصة أصحاب بئر معونة الذين قتلوا وقنت يدعو على قاتليهم ، قال أنس‏ : ونزل فيهم قرآناًً قرأناه حتى رفع‏ أن بلغوا عنا قومنا إنا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا‏.

 

وفي المستدرك : عن حذيفة قال : ما تقرءون ربعها :‏ يعني براءة‏ ، قال الحسين بن المناري في كتابه الناسخ والمنسوخ ‏: ومما رفع رسمه من القرآن ولم يرفع من القلوب حفظه سورتا القنوت في الوتر وتسمى سورتي الخلع والحقد ‏.

 

– وقال في البرهان : في قول عمر‏ :‏ لولا أن تقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبتها‏ يعني آية الرجم‏ ، ظاهرة أن كتابتها جائزة وإنما منعه قول الناس‏ ،‏ والجائز في نفسه قد يقوم من خارج ما يمنعه فإذا كانت جائزة لزم أن تكون ثابتة لأن هذا شأن المكتوب‏ ، وقد يقال : لو كانت التلاوة باقية لبادر عمر ولم يعرج على مقالة الناس لأن مقالة الناس لا يصلح مانعا‏ً ، وبالجملة هذه الملازمة مشكلة ولعله كان يعتقد أنه خبر واحد والقرآن لا يثبت به وإن ثبت الحكم ومن هنا أنكر إبن ظفر في الينبوع عد هذا مما نسخ تلاوته‏.‏

 

– وأخرج الحاكم : من طريق كثير بن الصلت قال : كان زيد بن ثابت وسعيد بن العاص يكتبان المصحف فمرا على هذه الآية ، فقال زيد‏ :‏ سمعت رسول الله (ص) : يقول ‏: الشيخ والشيخة إذا زنيا فأرجموهما ألبتة فقال عمر‏ :‏ لما نزلت أتيت رسول الله (ص) فقلت‏ :‏ أكتبها فكأنه كره ذلك فقال عمر : ألا ترى أن الشيخ إذا زنى ولم يحصن جلد وأن الشاب إذا زنا وقد أحصن رجم.

 

– وأخرج النسائي : أن مروان بن الحكم قال لزيد بن ثابت‏ : ألا تكتبها في المصحف قال : ألا ترى أن الشابين الثيبين يرجمان ولقد ذكرنا ذلك فقال عمر : أنا أكفيكم فقال : يا رسول الله إكتب لي آية الرجم قال : لا تستطيع‏ ، قوله : إكتب لي : أي إئذن في كتابتها ومكني من ذلك‏.‏

 

– وأخرج إبن الضريس : في فضل القرآن عن يعلي بن حكيم ، عن زيد : أن عمر خطب الناس فقال : لا تشكوفي الرجم فإنه حق ولقد هممت أن أكتبه في المصحف فسألت أبي بن كعب فقال : اليس أتيتني وأنا أستقرئها رسول الله (ص) فدفعت في صدري وقلت‏ :‏ تستقرئه آية الرجم وهم يتسافدون تسافد الحمر ، قال إبن حجر : وفيه إشارة إلى بيان السبب في رفع تلاوتها وهو الإختلاف‏.‏

 


 

السيوطي – في الإتقان في علوم القرآن

 

– قال أبوعبيد ‏:‏ حدثنا : إسماعيل بن إبراهيم ، عن أيوب ، عن نافع ، عن إبن عمر قال : ليقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله وما يدريه ما كله : قد ذهب قرآن كثير ولكن ليقل قد أخذت منه ما ظهر‏.‏

 

– قال : حدثنا : إبن أبي مريم ، عن أبي لهيعة ، عن أبي الأسود ، عن عروة بن الزبير بن عائشة قالت :‏ كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي (ص) : مائتي آية فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلاّ ما هو الآن‏.

 


 

السيوطي – في الإتقان في علوم القرآن

 

وأخرج الطبراني بسند صحيح ، عن أبي إسحاق قال : أمنا أمية بن عبد الله بن خالد بن أسيد بخراسان فقرأ بهاتين السورتين ‏:‏ إنا نستعينك ونستغفرك‏.

 


 

السيوطي – في الإتقان في علوم القرآن

 

– قال إبن فارس ‏:‏ جمع القرآن على ضربين ‏:‏ أحدهما : تأليف السور كتقديم السبع الطوال وتعقيبها بالمئين فهذا هو الذي تولته الصحابة‏ ، وأما الجمع الآخر : وهو جمع الآيات في السور فهو توفيقي تولاه النبي (ص) كما أخبر به جبريل ، عن أمر ربه مما إستدل به ولذلك إختلاف مصاحف السلف في ترتيب السور فمنهم من رتبها على النزول وهو مصحف علي كان أوله إقرأ ثم المدّثر ثم نون ثم المزّمل ثم تبت ثم التكوير وهكذا إلى آخر المكي والمدني وكان أول مصحف إبن مسعود البقرة ثم النساء ثم آل عمران على إختلاف شديداًًً وكذا مصحف أبي وغيره‏.

 

– قال أبوبكر بن الأنباري‏ :‏ أنزل الله القرآن كله إلى سماء الدنيا ثم فرقه في بضع وعشرين فكانت السورة تنزل لأمر يحدث والآية جواباً لمستخبر  ويوقف جبريل النبي (ص) على موضع الآية والسورة فإتساق السور كإتساق الآيات والحروف كلها عن النبي (ص) فمن قدم سورة أو أخرها فقد أفسد نظم القرآن ، وقال الكرماني في البرهان ‏:‏ ترتيب السور هكذا هو عند الله في الكتاب المحفوظ على هذا الترتيب وعليه كان (ص) يعرض على جبريل كل سنة ما كان يجتمع عنده منه وعرضه عليه في السنة التي توفي فيها مرتين وكان آخر الآيات نزولاً وإتقوا يوماًًً ترجعون فيه إلى الله فأمره جبريل : أن يضعها بين آيتي الربا والدين‏.‏

– وقال البيهقي في المدخل‏ :‏ كان القرآن على عهد النبي (ص) مرتباً سوره وآياته على هذا الترتيب إلاّ الأنفال وبراءة لحديث عثمان السابق.

– ومال إبن عطية إلى أن كثيراًً من السور كان قد علم ترتيبها في حياته (ص) كالسبع الطوال والحواميم والمفصل وأن ما سوى ذلك يمكن أن يكون قد فوض الأمر فيه إلى الأمة بعده‏.

– وقال إبن الحصار‏ :‏ ترتيب السور ووضع الآيات موضعها إنما كان بالوحي‏.

– وقال إبن حجر‏ :‏ ترتيب بعض السور على بعضها أو معظمها لا يمتنع أن يكون توفيقياً.

– قال : ومما يدل على أن ترتيبها توفيقي ما أخرجه أحمد وأبوداود ، عن أوس بن أبي أوس ، عن حذيفة الثقفي قال : كنت في الوفد الذين أسلموا من ثقيف الحديث وفيه فقال لنا رسول الله (ص)‏ :‏ طرأ على حزب من القرآن فأردت أن لا أخرج حتى أقضيه فسألنا أصحاب رسول الله (ص) قلنا ‏:‏ كيف تخربون القرآن ، قالوا :‏ نخربه ثلاث سور وخمس سور وسبع سور وتسع سور وإحدى عشرة وثلاث عشرة وحزب المفصل من ق حتى نختم‏.

– قال : فهذا يدل على أن ترتيب السور على ما هو في المصحف الآن كان على عهد رسول الله (ص).

– قال : ويحتمل أن الذي كان مرتباً حينئذ حزب المفصل خاصة بخلاف ما عداه‏.‏

وأخرج إبن أشتة في كتاب المصاحف من طريق إبن وهب ، عن سليمان بن بلال قال : سمعت ربيعة يسأل ‏:‏ لم قدمت البقرة وآل عمران وقد نزل قبلهما بضع وثمانون سورة بمكة وإنما أنزلتا بالمدينة فقال :‏ قدمتا وألف القرآن على علم ممن ألفه به ومن كان معه فيه وإجتماعهم على علمهم فهذا مما ينتهي إليه ولا يسأل عنه ‏.‏

– خاتمة السبع الطوال أولها البقرة وآخرها براءة كذا قال جماعة : لكن أخرج الحاكم والنسائي وغيرهما ، عن إبن عباس قال :‏ السبع الطوال البقرة وآل عمران والنساء والمائدة والأنعام والأعراف‏ ،‏ قال : الراوي‏ :‏ وذكر السابعة فنسيتها‏.

 

– قال إبن أشتة في كتاب المصاحف ‏:‏ ، أنبئنا : محمد بن يعقوب ، حدثنا : أبوداود ، حدثنا : أبو جعفر الكوفي قال : هذا تأليف مصحف أبيّ‏ : الحمد ثم البقرة ثم النساء ثم آل عمران ثم الأنعام ثم الأعراف ثم المائدة ثم يونس ثم الأنفال ثم براءة ثم هود ثم مريم ثم الشعراء ثم الحج ثم يوسف ثم الكهف ثم النحل ثم أحزاب ثم بني إسرائيل ثم الزمر أولها حم ثم طه ثم الأنبياء ثم النور ثم المؤمنون ثم سبأ ثم العنكبوت ثم المؤمن ، ثم الرعد ثم القصص ثم النمل ثم الصافات ثم ص ثم يس ثم الحجر ثم حمعسق ثم الروم ثم الحديد ثم الفتح ثم القتال ثم الظهار ثم تبارك الملك ثم السجدة ثم إنا أرسلنا نوحاً ثم الأحقاف ثم ق ثم الرحمن ثم الواقعة ثم الجن ثم النجم ثم سأل سائل ثم المزّمل ثم المدّثر ثم إقتربت ثم حم الدخان ثم لقمان ثم الجاثية ثم الطور ثم الذاريات ثم ن ثم الحاقة ثم الحشر ثم الممتحنة ثم المرسلات ثم عم يتساءلون ثم لا أقسم بيوم القيامة ثم إذا الشمس كورت ثم يا أيها النبي إذا طلقتم النساء ثم الن] ]>