اللهم صَلِّ على مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّل فَرَجَهُم وَالعَن أَعدائَهُم
عدد الروايات : ( 5 ) روايات
مسند أحمد – باقي مسند الأنصار – حديث السيدة عائشة (ر)
23950 – حدثنا : عبد الصمد وعفان قالا ، حدثنا : حماد قال عفان ، أخبرنا : المعنى ، عن علي بن زيد ، عن سعيد ، عن عائشة : أن رسول الله (ص) كان في نفر من المهاجرين والأنصار فجاء بعير فسجد له ، فقال : أصحابه يا رسول الله تسجد لك البهائم والشجر ، فنحن أحق أن نسجد لك فقال : إعبدوا ربكم وأكرموا أخاكم ولو كنت أمراًً أحداًً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، ولو أمرها أن تنقل من جبل أصفر إلى جبل أسود ومن جبل أسود إلى جبل أبيض كان ينبغي لها : إن تفعله.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=23333
القاضي عياض – الشفا بتعريف حقوق المصطفى – القسم الأول في تعظيم العلي الأعلى لقدر هذا النبي المصطفى (ص) قولاً وفعلاً –
الباب الرابع فيما أظهره الله تعالى على يديه من المعجزات وشرفه به من الخصائص والكرامات –
الفصل التاسع عشر في الآيات في ضروب الحيوانات – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 312 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وعن أبى هريرة (ر) : دخل النبي (ص) حائطاً فجاء بعير فسجد له وذكر مثله.
– ومثله في الجمل ، عن ثعلبة إبن مالك ، وجابر بن عبد الله ، ويعلي بن مرة ، وعبد الله بن جعفر ، قال : وكان لا يدخل أحد الحائط إلاّّ شد عليه الجمل فلما دخل عليه النبي (ص) دعاه فوضع مشفره على الأرض وترك بين يديه فخطمه ، وقال : ما بين السماء والأرض ش
ئ إلاّّّ يعلم إني رسول الله ألاّ عاصي الجن والإنس.
– ومثله ، عن عبد الله بن أبى أوفى ، وفى خبر آخر في حديث الجمل : أن النبي (ص) سألهم ، عن شأنه فأخبروه أنهم أرادوا ذبحه ، وفى رواية أن النبي (ص) قال لهم : إنه شكى كثرة العمل وقلة العلف ، وفى رواية أنه شكى إلى إنكم أردتم ذبحه بعد أن إستعملتموه في شاقالعمل من صغره فقالوا : نعم.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=73&idto=73&bk_no=118&ID=79
أبن كثير – البداية والنهاية – سنة إحدى عشرة من الهجرة – فصل إيراد ما بقي علينا من متعلقات السيرة الشريفة –
معجزات لرسول الله (ص) مماثلة لمعجزات جماعة من الأنبياء قبله – القول فيما أوتي صالح (ع) – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 327 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– القول فيما أوتي صالح (ع) : قال أبو نعيم : فإن قيل : فقد أخرج الله لصالح ناقة من الصخرة جعلها الله له آية وحجة على قومه ، وجعل لها شرب يوم ولهم شرب يوم معلوم ، قلنا : وقد أعطى الله محمداً (ص) مثل ذلك ، بل أبلغ ، لأن ناقة صالح لم تكلمه ولم تشهد له بالنبوة والرسالة ، ومحمد (ص) شهد له البعير الناد بالرسالة ، وشكى إليه ما يلقى من أهله ، من أنهم يجيعونه ويدئبونه ، ثم ساق الحديث بذلك ، كما قدمنا في دلائل النبوة بطرقه وألفاظه وعزوه بما أغنى عن إعادته ها هنا وهو في الصحاح والحسان والمسانيد.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=692&idto=692&bk_no=59&ID=757
أبي نعيم الإصبهاني – دلائل النبوة – وأما سجود البهائم
269 – حدثنا : أحمد بن إسحاق قال : ، ثنا : أبوبكر بن عاصم قال : ، ثنا : إبراهيم بن الحجاج ، ثنا : حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن سعيد بن المسيب ، عن عائشة (ر) : أن رسول الله (ص) كان في نفر من المهاجرين والأنصار ، فجاء بعير فسجد له.
الآجري – الشريعة – كتاب الإيمان والتصديق
1058 – وأخبرنا : الفريابي قال : حدثنا : إبراهيم بن الحجاج السامي قال : حدثنا : حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن سعيد بن المسيب ، عن عائشة : (ر) : أن رسول الله (ص) كان في نفر من المهاجرين والأنصار فجاء بعير فسجد له ، فقال : أصحابه : يا رسول الله سجدت لك البهائم والشجر ، فنحن أحق أن نسجد لك قال : إعبدوا ربكم وأكرم
وا أخاكم ، فإنه لا ينبغي لأحد أن يسجد لأحد ، ولو كنت أمراًً أحداًً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، ولو أن رجلاًًً أمر إمرأته أن تنقل من جبل أسود إلى جبل أحمر ، ومن جبل أحمر إلى جبل أسود ، لكان نولها : إن تفعل.