عدد الروايات : ( 18 )
القاضي عياض – الشفا بتعريف حقوق المصطفى – القسم الأول في تعظيم العلي الأعلى لقدر هذا النبي المصطفى (ص) قولاً وفعلاً –
الباب الثاني في تكميل الله تعالى له المحاسن خلقاً وخلقاً وقرانه جميع الفضائل الدينية والدنيوية فيه نسقاً –
الفصل السادس شرف نسبه وكرم بلده ومنشئه – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 165 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. وعن إبن عباس : أن قريشاً كانت نوراً بين يدي الله تعالى قبل أن يخلق آدم بألفي عام يسبح ذلك النور …. فقال رسول الله (ص) : فأهبطني الله …. في صلب آدم …. ثم لم يزل الله ينقلني من الأصلاب الكريمة والأرحام الطاهرة ، حتى أخرجني من بين أبوي لم يلتقيا على سفاح قط ، ويشهد لصحة هذا الخير شعر العباس في مدح النبي (ص) المشهور.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=19&idto=19&bk_no=118&ID=23
إبن كثير – السيرة النبوية – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 195 )
– فروى الحافظ أبو القاسم بن عساكر من طريق أبى الحسن بن أبي الحديد : أخبرنا : محمد بن أبي نصر ، أنبأنا : عبد السلام بن محمد بن أحمد القرشي ، حدثنا : أبو حصين محمد إبن إسماعيل بن محمد التميمي ، حدثنا : محمد بن عبد الله الزاهد الخراساني ، حدثني : إسحاق إبن إبراهيم بن سنان ، حدثنا : سلام بن سليمان أبو العباس المكفوف المدائني ، حدثنا : ورقاء بن عمر ، عن إبن أبي نجيح ، عن عطاء ومجاهد ، عن إبن عباس قال : سألت رسول الله (ص) فقلت : فداك أبي وأمي ، أين كنت وآدم في الجنة ؟ قال : فتبسم حتى بدت نواجذه ثم قال : كنت في صلبه ، وركب بي السفينة في صلب أبى نوح ، وقذف بي في صلب أبى إبراهيم ، لم يلتق أبواي على سفاح قط ، لم يزل الله ينقلني من الأصلاب الحسيبة إلى الأرحام الطاهرة صفياً مهذباً ، لا تتشعب شعبتان إلاّ كنت في خيرهما.
السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 294 )
– وأخرج أبو نعيم في الدلائل ، عن إبن عباس قال : قال رسول الله (ص) لم يلتق أبواي قط على سفاح ، لم يزل الله ينقلني من الأصلاب الطيبة إلى الأرحام الطاهرة مصفىً مهذباً ، لا تتشعب شعبتان إلاّ كنت في خيرهما.
الرابط:
http://www.al-eman.com/library/book/book-display.htm?id=108&indexId=70393&showContent=true#s3
السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 295 )
– وأخرج إبن أبي عمر العدني ، عن إبن عباس : إن قريشاً كانت نوراً بين يدي الله تعالى ، قبل أن يخلق الخلق بألفي عام ، يسبح ذلك النور وتسبح الملائكة بتسبيحه فلما خلق الله آدم (ع) ألقى ذلك النور في صلبه ، قال رسول الله (ص) : فأهبطني الله إلى الأرض في صلب آدم (ع) ، وجعلني في صلب نوح ، وقذف بي في صلب إبراهيم ، ثم لم يزل الله ينقلني من الأصلاب الكريمة إلى الأرحام الطاهرة ، حتى أخرجني من بين أبوى لم يلتقيا على سفاح قط.
الرابط:
http://www.al-eman.com/library/book/book-display.htm?id=108&indexId=69764&showContent=true#s4
السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 98 )
– وأخرج إبن مردويه ، عن إبن عباس قال : سالت رسول الله (ص) فقلت : بأبى أنت وأمي أين كنت وآدم في الجنة ، فتبسم حتى بدت نواجذه ثم قال : إنى كنت في صلبه ، وهبط إلى الأرض وأنا في صلبه ، وركبت السفينة في صلب أبى نوح ، وقذفت في النار في صلب أبى إبراهيم لم يلتق أبواي قطاً على سفاح لم يزل الله ينقلني من الأصلاب الطيبة إلى الأرحام الطاهرة مصفىً مهذباً ، لا تتشعب شعبتان إلاّ كنت في خيرهما ….
الرابط:
http://www.al-eman.com/library/book/book-display.htm?id=108&indexId=70393&showContent=true#s3
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 427 )
32010 – كنت وآدم في الجنة في صلبه ، وركب بي السفينة في في صلب أبي نوح ، وقذف بي في النار في صلب إبراهيم ، لم يلتق أبواي قط على سفاح ، ولم يزل الله ينقلني من الأصلاب الحسنة إلى الأرحام الطاهرة صفي مهدي ، لا يتشعب شعبتان إلاّ كنت في خيرهما.
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 427 )
35489 – عن إبن عباس قال : سألت رسول الله (ص) فقلت : فداك أبي وأمي ! أين كنت وآدم في الجنة ؟ فتبسم حتى بدت نواجذه ثم قال : كنت في صلبه وركب بي السفينة في صلب أبي نوح ، وقذف بي في صلب أبي إبراهيم ، لم يلتق أبواي قط على سفاح ، لم يزل الله ينقلني من الأصلاب الحسنة إلى الأرحام الطاهرة مصفىً مهذباً ، لا تتشعب شعبتان إلاّ كنت في خيرهما.
الحلبي – السيرة الحلبية – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 45 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقال المارودي في كتاب أعلام النبوة وإذا إختبرت حال نسبه (ص) ، وعرفت طهارة مولده (ص) علمت أنه سلالة آباء كرام ليس فيهم مستزل بل كلهم سادة قادة وشرف النسب وطهارة المولد من شروط النبوة هذا كلامه ومن كلام عمه أبي طالب :
إذا اجتمعت يوما قريش لمفخر
فعبد مناف سرها وصميمها
وإن حصلت أنساب عبد منافها
ففي هاشم أشرافها وقديمها
وإن فخرت يوما فإن محمدا
هو المصطفى من سرها وكريمها
الحلبي – السيرة الحلبية – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 49 )
– وعن إبن عباس (ر) قال : إن قريشاً كانت نوراً بين يدي الله تعالى قبل أن يخلق آدم (ع) بألفي عام يسبح ذلك النور ، وتسبح الملائكة بتسبيحه ، فلما خلق الله تعالى آدم (ع) ألقى ذلك النور في صلبه ، قال (ص) فأهبطني الله تعالى إلى الأرض في صلب آدم ، وجعلني في صلب نوح ، وقذفني في صلب إبراهيم (ع) ، ثم لم يزل ينقلني من الأصلاب الكريمة والأرحام الطاهرة حتى أخرجني من بين أبوى لم يلتقيا على سفاح قط.
الحلبي – السيرة الحلبية – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 62 ) – الهامش
– وقال الفخر الرازي في تفسيره : أن أبوي النبي (ص) كانا على الحنفية دين إبراهيم (ع) ، كما كان زيد بن عمرو بن نفيل وأضرابه ، بل أن آباء الأنبياء ما كانوا كفاراً تشريفاً لمقام النبوة ، وكذلك أمهاتهم ، ويدل ذلك قوله تعالى : وتقلبك في الساجدين ، مع قوله (ص) : لم أزل أنقل في أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات.
المقريزي – إمتاع الأسماع – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 190 )
– وقال ورقاء بن عمر ، عن ابن أبي الحجيج ، عن عطاء بن السائب ومجاهد عن مرة الهمزاني عن ابن عباس رضي الله عنه قال : قلت : يا رسول الله ، أين كنت وآدم في الجنة ؟ قال : كنت في صلبه ، وأهبطت إلى الأرض وأنا في صلبه ، وركبت السفينة في صلب نوح ، وقذفت في النار في صلب إبراهيم ، لم يلتق لي أبوان قط على سفاح ، لم يزل ينقلني من الأصلاب الطاهرة إلى الأرحام النقية مهذباً ، لا يتشعب شعبتان إلاّ كنت في خير منهم.
المقريزي – إمتاع الأسماع – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 214 )
– وخرج أبو نعيم من حديث ورقاء بن عمر ، عن إبن أبي نجيح ، عن عطاء ومجاهد ، عن إبن عباس قال : قال رسول الله (ص) : لم يلتق أبواي على سفاح ، لم يزل الله ينتقلني من الأصلاب الطيبة إلى الأرحام الطاهرة ، مصفىً مهذباً ، ولا يتشعب شعبتان إلاّ كنت في خيرهما.
الرازي – تفسير الرازي – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 39 / 40 )
=”2″>
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ومما يدل أيضا على أن أحداً من آباء محمد (ع) ما كان من المشركين ، قوله (ع) : لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات ، وقال تعالى : إنما المشركون نجس ، ( التوبة : 28 ) ، وذلك يوجب أن يقال : إن أحداً من أجداده ما كان من المشركين ، إذا ثبت هذا فنقول : ثبت بما ذكرنا أن والد إبراهيم (ع) ما كان مشركاً ، وثبت أن آزر كان مشركاً ، فوجب القطع بأن والد إبراهيم كان إنساناً آخر غير آزر.
إبن النجار البغدادي – ذيل تاريخ بغداد – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 94 )
– وبه قال : حدثني : أبو عمر عبيد الله بن محمد بن مسيح العطار ، قال : حدثنا : أبو إسحاق إبراهيم بن موسى الحوزي ، قال إبن بطة : وأخبرني : أبو بكر محمد بن الحسين ، حدثنا : أبو محمد عبد الله بن صالح البخاري ، حدثنا : أبو علي بن الصواف ، حدثنا : أبو أحمد هارون ، ويوسف بن هارون ، قالوا : ، أنبأنا : محمد بن أبي عمر العدي ، حدثني : عمر بن خالد ، حدثنا : أبو عبد الله محمد بن عبد الله الجيلي ، عن عبد الله بن الفرات ، عن عثمان بن الضحاك ، عن إبن عباس : أن قريشاً كانت نوراً بين يدي الله تعالى قبل أن يخلق آدم (ع) بألفي عام ، يسبح ذلك النور ويسبح الملائكة بتسبيحه ، فلما خلق الله آدم ألقى ذلك النور في صلبه ، فقال رسول الله (ص) : فأهبطني الله إلى الأرض في ظهر آدم في صلب آدم وجعلني في صلب نوح في السفينة ، وقذف بي في النار في صلب إبراهيم ، ثم لم يزل ينقلني من الأصلاب الكريمة إلى الأرحام الطاهرة حتى أخرجني بين أبوي لم يلتقيا على سفاح.
الآلوسي – تفسير الآلوسي – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 194 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– والذي عول عليه الجمع الغفير من أهل السنة أن آزر لم يكن والد إبراهيم (ع) ، وإدعوا أنه ليس في آباء النبي (ص) كافر أصلاً لقوله (ع) : لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات والمشركون نجس ، وتخصيص الطهارة بالطهارة من السفاح لا دليل له يعول عليه ، والعبرة لعموم اللفظ لا لخصوص السبب ، وقد ألفوا في هذا المطلب الرسائل وإستدلوا له بما إستدلوا ، والقول بأن ذلك قول الشيعة كما إدعاه الإمام الرازي ناشىء من قلة التتبع.
الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 256 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قال : ومما يدل على أن آباء محمد (ص) ما كانوا مشركين قوله (ع) : لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات ، وقال تعالى : إنما المشركون نجس ، فوجب أن لا يكون أحد من أجداده (ص) مشركاً ، إنتهى كلام الإمام فخر الدين.
النويري – نهاية الأرب – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 362 )
e=”margin-top: 0; margin-bottom: 0″>
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– عن الرسول (ص) قال : لما خلق الله آدم أهبطني في صلبه إلى الأرض ، وحملني في صلب نوح بالسفينة ، وقذف بي في النار في صلب إبراهيم ، ثم لم يزل ينقلني من الأصلاب الكريمة إلى الأرحام الطاهرة حتى أخرجني من بين أبوين لم يلتقيا على سفاح قط.
القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 60 )
[ 12 ] – وفي الشفاء : عن ‘بن عباس : إن قريشا كانت نوراً بين يدي الله تعالى ، قبل أن يخلق آدم بألفي عام يسبح ذلك النور ، وتسبح الملائكة بتسبيحه ، فلما خلق الله آدم ألقى ذلك النور في صلبه.