عدد الروايات : ( 16 )
الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب التفسير – سورة طسم الشعراء –
الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 86 )
11247 – عن إبن عباس : وتقلبك في الساجدين ، قال : من صلب نبي إلى نبي حتى صرت نبياً ، رواه البزار والطبراني ورجالهما رجال الصحيح غير شبيب بن بشر وهو ثقة.
الرابط:
الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب علامات النبوة – باب في كرامة أصله (ص) –
الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 214 )
13819 – عن إبن عباس : وتقلبك في الساجدين ، قال : من صلب نبي إلى نبي حتى صرت نبياً ، رواه البزار ورجاله ثقات.
الرابط:
إبن كثير – البداية والنهاية – كتاب سيرة رسول الله (ص) – باب ذكر نسبه الشريف –
الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 364 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. ثم أورد إبن عساكر من حديث أبي عاصم ، عن شبيب ، عن عكرمة ، عن إبن عباس في قوله تعالى : وتقلبك في الساجدين ( الشعراء : 219 ) ، قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبياً.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=155&idto=155&bk_no=59&ID=180
&
nbsp;
إبن كثير – تفسير القرآن العظيم – تفسير سورة الشعراء – تفسير قوله تعالى :
فلا تدع مع الله إلها آخر فتكون من المعذبين – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 171 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. وتقلبك في الساجدين ، وروى البزار ، وإبن أبي حاتم من طريقين ، عن إبن عباس أنه قال في هذه الآية : يعني تقلبه من صلب نبي إلى صلب نبي حتى أخرجه نبياً.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1338&idto=1338&bk_no=49&ID=1366
القرطبي – الجامع لأحكام القرآن – سورة الشعراء – قوله تعالى : وأنذر عشيرتك الأقربين – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 133 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. وتقلبك في الساجدين ، قال مجاهد وقتادة : في المصلين ، وقال إبن عباس : أي في أصلاب الآباء ، آدم ونوح وإبراهيم حتى أخرجه نبياً.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2580&idto=2580&bk_no=48&ID=2020
أثير الدين الأندلسي – تفسير البحر المحيط – تفسير سورة الشعراء – تفسير قوله تعالى :
وما تنزلت به الشياطين وما ينبغي لهم وما يستطيعون – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 47 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. ( وتقلبك فى الساجدين ) : قالوا : فاحتمل الوجوه التي ذكرت ، وإحتمل أن يكون المراد أنه تعالى نقل روحه من ساجد إلى ساجد ، كما نقوله نحن ، فإذا إحتمل كل هذه الوجوه ، وجب حمل الآية على الكل ضرورة ، لأنه لا منافاة ولا رجحان ، وبقوله عليه الصلاة والسلام : لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات ، وكل من كان كافراً فهو نجس لقوله تعالى : إنما المشركون نجس.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=62&ID=1422
ال