عدد الروايات : ( 8 )
هذا جزء يسير جداً من أشعار مؤمن قريش ( أبوطالب (ع))
البخاري – التاريخ الصغير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 38 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. حدثنا : قتيبة ، حدثنا : سفيان ، عن علي بن زيد ، قال : كان أبو طالب يقول :
فشق له من إسمه ليجله * فذو العرش محمود وهذا محمد
إبن حجر – فتح الباري شرح صحيح البخاري – كتاب المناقب – باب ما جاء في أسماء رسول الله (ص) – رقم الصفحة : ( 641 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقوله : ( من بعدي اسمه أحمد ) …. وقد أخرج المصنف في التاريخ الصغير من طريق علي بن زيد قال : كان أبو طالب يقول :
وشق له من إسمه ليجله * فذو العرش محمود وهذا محمد
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=33&TOCID=2097
إبن هشام الحميري – السيرة النبوية – مباداة رسول الله (ص) قومه وما كان منهم – شعر أبي طالب في مدح قومه لحدبهم عليه –
الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 174 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- مسئلة : شعر أبي طالب في مدح قومه لحدبهم عليه : فلما رأى أبو طالب من قومه ما سره في جهدهم معه وحدبهم عليه ، جعل يمدحهم ويذكر قديمهم ، ويذكر فضل رسول الله (ص) فيهم ، ومكانه منهم ، ليشد لهم رأيهم ، وليحدبوا معه على أمره ، فقال :
إذا اجتمعت يومـاً قريـش لمفخـر – فعبـد منـاف سـرها وصميمها
وإن حصلت أشـراف عبـد منافهـا – ففي هاشم أشرافها وقديمها
وإن فخرت يومـاً فإن محمـداً – هو المصطفى من سـرها وكريمها
تداعت قريش غثها وسمينها – علينا فلم تظفر وطاشت حلومها
وكنـا قديمـاً لا نـقــر ظـلامــة – إذا ما ثـنـوا صعــر الخـدود نقـيـمها
ونحمي حماها كل يوم كريهة – ونضرب عن أحجارها من يرومـها
بنا إنتـعـش الـعـود الـذواء وإنـما – بأكـنافـنا تنـدى وتنمـى أرومـها
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=297&idto=297&bk_no=58&ID=220
إبن كثير – البداية والنهاية – كتاب سيرة رسول الله (ص) – فصل فيما إعترض به المشركون على رسول الله (ص) –
الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 135 / 143 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قال إبن إسحاق : ولما خشي أبو طالب دهم العرب أن يركبوه مع قومه ، قال قصيدته التي تعوذ فيها بحرم مكة وبمكانه منها ، وتودد فيها أشراف قومه ، وهو على ذلك يخبرهم وغيرهم في شعره أنه غير مسلّم لرسول الله (ص) ، ولا تاركه لشئ أبدا حتى يهلك دونه ، فقال :
وبالبيت حق البيت من بطن مكة * وبالله إن الله ليس بغافل
وبالحجر المسود إذ يمسحونه * إذا إكتنفوه بالضحى والأصائل
وموطئ إبراهيم في الصخر رطبة * على قدميه حافياً غير ناعل
وأشواط بين المروتين إلى الصفا * وما فيهما من صورة وتماثل
ومن حج بيت الله من كل راكب * ومن كل ذي نذر ومن كل راجل
ثم قال :
كذبتم وبيت الله نترك مكة * ونظعن إلاّ أمركم في بلابل
كذبتم وبيت الله نبذي محمداً * ولما نطاعن دونه ونناضل
ونسلمه حتى نصرع حوله * ونذهل عن أبنائنا والحلائل
ثم قال :
بكفي فتى مثل الشهاب سميدع * أخي ثقة حامي الحقيقة باسل
شهوراً وأياماً وحولاً محرما * علينا وتأتي حجة بعد