عدد الروايات : ( 10 )
السيوطي – الخصائص الكبرى – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 87 )
– وروي عن علي أنه قال : ما مات أبو طالب حتى أعطى رسول الله (ص) من نفسه الرضا.
السيوطي – الخصائص الكبرى – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 87 )
– أخرج تمام في فوائده وإبن عساكر ، عن إبن عمر قال : قال (ص) : إذا كان يوم القيامة شفعت لأبي ، وأمي وعمي أبي طالب ، وأخ لي كان في الجاهلية ، وقد تقدم الحديث من أسنى المطالب.
السيوطي – التعظيم والمنة – رقم الصفحة : ( 25 )
– أخرج إبن الجوزي بإسناده عن علي (ع) مرفوعا : هبط جبرئيل (ع) علي فقال : إن الله يقرئك السلام ويقول : حرمت النار على صلب أنزلك ، وبطن حملك ، وحجر كفلك ، أما الصلب فعبد الله ، وأما البطن فآمنة ، وأما الحجر فعمه يعني أبا طالب وفاطمة بنت أسد.
اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 26 )
– روي عنه (ص) إن قال : إن الله عز وجل وعدني في أربعة في أبي وأمي وعمي ، وأخ كان لي في الجاهلية.
الحلبي – السيرة الحلبية – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 382 )
- وفي لفظ عن إبن عمر قال : قال رسول الله (ص) : إذا كان يوم القيامة شفعت لأبي ، وأمي ، وعمي أبي طالب ، وأخ لي في الجاهلية يعني أخاه من الرضاعة وهو إبن حليمة السعدية.
الحلبي – السيرة الحلبية – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 47 / 48 )
– وفى لفظ عن إبن عمر قال قال رسول الله (ص) : إذا كان يوم القيامة شفعت لأبى وأمي وعمى أبى طالب ، وأخ لي كان في الجاهلية يعنى أخاه من حليمة كما في رواية تأتى.
أقول : يجوز أن يكون ذكر ش
فاعته لأبويه كان قبل إحيائهما وإيمانهما به كما قدمناه جواباً عن نهيه عن الإستغفار لهما ، والله أعلم ، وفى لفظ آخر : شفعت في أبى وعمى أبى طالب ، وأخي من الرضاعة يعنى من حليمة ليكوونوا من بعد البعث هباء.
إبن الجوزي – الموضوعات – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 282 / 283 )
إبن الجوزي يضعف الرواية بوجود رافضي ( لمحمد وآل محمد ) بالسند
– أخبرت عن أبي الحسين يحيى بن الحسين بن إسماعيل العلوي ، قال أنبأنا : أبو عبد الله محمد بن علي بن الحسين الحسنى ، قال حدثنا : زيد بن حاجب ، قال حدثنا : محمد بن عمار العطار ، قال حدثني : علي بن محمد بن موسى الغطفاني ، قال حدثنا : محمد إبن هارون العلوي ، قال حدثني : محمد بن علي بن حمزة العباسي ، قال حدثني : أبي قال حدثنا : علي بن موسى بن جعفر ، قال حدثني : أبي عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب قال : قال رسول الله (ص) : هبط على جبريل فقال : يا محمد إن الله يقرئك السلام ، ويقول : إني حرمت النار على صلب أنزلك وبطن حملك وحجر كفلك ، فقال يا جبريل بين لي ، فقال أما الصلب فعبد الله وأما البطن فآمنة بنت وهب ، وأما الحجر فعبد يعنى عبد المطلب وفاطمة بنت أسد ، ( هذا حديث موضوع بلا شك وإسناده كما ترى ، قال بعض حفاظ خراسان : كان أبو الحسين يحيى بن الحسين العلوي رافضياً غالياُ ).
القندوزي الحنفي – ينابيع المودة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 331 )
[ 969 ] – عن الإمام جعفر الصادق عن آبائه (ع) ، عن علي (ع) قال : نزل جبرائيل (ع) فقال : يا رسول الله إن ربك يقرأ عليك السلام ، ويقول : إني قد حرمت النار على صلب أنزلك ، وبطن حملك ، وحجر كفلك.
إبن أبي الحديد المعتزلي – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 31 )
– قال رسول الله (ص) : قال لي جبرائيل : إن الله مشفعك في ستة : بطن حملتك آمنة بنت وهب ، وصلب أنزلك عبد الله ابن عبد المطلب ، وحجر كفلك أبو طالب ، وبيت آواك عبد المطلب ، وأخ كان لك في الجاهلية ، إلى آخره.
إبن أبي الحديد المعتزلي – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 14 ) – رقم الصفحة : ( 71 )
– وروي عن علي أنه قال : ما مات أبو طالب حتى أعطى رسول الله (ص) من نفسه الرضا.