عدد الروايات : ( 9 )
صحيح البخاري – كتاب مناقب الأنصار – باب قصة أبي طالب (ر)
3670 – حدثنا : مسدد ، حدثنا : يحيى ، عن سفيان ، حدثنا : عبد الملك ، حدثنا : عبد الله بن الحارث ، حدثنا : العباس بن عبد المطلب (ر) قال للنبي (ص) : ما أغنيت عن عمك فإنه كان يحوطك ويغضب لك ، قال : هو في ضحضاح من نار ولولا ، أنا لكان في الدرك الأسفل من النار.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=3679
إبن حجر – فتح الباري شرح صحيح البخاري – كتاب مناقب الأنصار – باب قصة أبي طالب (ر) – رقم الصفحة : ( 234 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
قوله : ( كان يحوطك ) ، بضم الحاء المهملة من الحياطة وهي المراعاة.
وفيه تلميح إلى ما ذكره إبن إسحاق قال : ثم إن خديجة وأبا طالب هلكا في عام واحد قبل الهجرة بثلاث سنين ، وكانت خديجة له وزيرة صدق على الإسلام يسكن إليها ، وكان أبو طالب له عضداً وناصراً على قومه ، فلما هلك أبو طالب نالت قريش من رسول الله (ص) من الأذى ما لم تطمع به في حياة أبي طالب ، حتى إعترضه سفيه من سفهاء قريش فغمر على رأسه تراباًً ، فحدثني هشام بن عروة ، عن أبيه قال : فدخل رسول الله (ص) بيته يقول : ما نالتني قريش شيئاًً أكرهه حتى مات أبو طالب.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=33&TOCID=2178
إبن كثير – البداية والنهاية – كتاب سيرة رسول الله (ص) – فصل في وفاة أبي طالب عم رسول الله (ص) –
الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 304 / 305 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. قال إبن إسحاق : ثم إن خديجة وأبا طالب هلكا في عام واحد ، فتتابعت على رسول الله (ص) المصائب بهلك خديجة ، وكانت له وزير صدق على الإبتلاء يسكن إليها ، وبهلك عمه أبي طالب ، وكان له عضداً وحرزاً في أمره ، ومنعةً وناصراً على قومه ، وذلك قبل مهاجره إلى الم