عدد الروايات : ( 23 )
مستدرك الحاكم – كتاب معرفة الصحابة (ر) – سدوا هذه الأبواب إلاّ باب علي – حديث رقم : ( 4689 )
4608 – أخبرني : الحسن بن محمد بن إسحاق الإسفرايني ، ثنا : أبو الحسن محمد بن أحمد بن البراء ، ثنا : علي بن عبد الله بن جعفر المديني ، ثنا : أبي ، أخبرني : سهيل بن أبي صالح ، عن أبيه ، قال : قال عمر بن الخطاب (ر) : لقد أعطي علي بن أبي طالب ثلاث خصال لأن تكون لي خصلة منها أحب إلي : من أن أعطي حمر النعم قيل : وما هن يا أمير المؤمنين قال : تزوجه فاطمة بنت رسول الله (ص) ، وسكناه المسجد مع رسول الله (ص) يحل له فيه ما يحل له والراية يوم خيبر ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
الرابط :
مستدرك الحاكم – كتاب معرفة الصحابة (ر) – كان علي (ر) إمام البررة – حديث رقم : ( 4700 )
4620 – حدثنا : أبوبكر بن أبي دارم الحافظ ، ثنا : أبوبكر محمد بن أحمد بن سفيان الترمذي ، ثنا : سريج بن يونس ، ثنا : أبو حفص الأبار ، ثنا : الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة (ر) قال : قالت فاطمة (ر) : يا رسول الله ، زوجتني من علي بن أبي طالب وهو فقير لا مال له ، فقال : يا فاطمة ، أما ترضين أن الله عز وجل إطلع إلى أهل الأرض ، فإختار رجلين أحدهما أبوك ، والآخر بعلك ، أخبرنا : أبو الصلت عبد السلام بن صالح ، ثنا : عبد الرزاق ، عن معمر ، عن أبي نجيح ، عن مجاهد ، عن إبن عباس ، قالت فاطمة : زوجتني من عائل لا مال له ، فذكر نحوه على شرط الشيخين.
الرابط:
size=”2″>الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب المناقب – باب مناقب علي بن أبي طالب (ر) – باب إسلامه (ر) – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 101 )
14595 – قال عبد الله : وجدت في كتاب أبي بخط يده في هذا الحديث : قال : أما ترضين أن أزوجك أقدم أمتي سلماًً ، وأكثرهم علماً ، وأعظمهم حلماً ؟ ، رواه أحمد والطبراني وفيه خالد بن طهمان وثقه أبو حاتم وغيره ، وبقية رجاله ثقات.
الرابط:
الهيثمي – مجمع الزوائد – باب مناقب علي بن أبي طالب (ر) – باب في علمه (ر) – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 114 )
14669 – قد تقدم في إسلامه أن النبي (ص) قال لفاطمة : أما ترضين أن زوجتك أقدم أمتي سلماًً وأكثرهم علماًً وأعظمهم حلماً ؟ ، رواه أحمد والطبراني برجال وثقوا.
الرابط :
الطبراني – المعجم الأوسط – باب العين
6728 – حدثنا : محمد بن رزيق بن جامع ، ثنا : الهيثم بن حبيب ، نا : سفيان بن عيينة ، عن علي بن علي الهلالي ، عن أبيه قال : دخلت على رسول الله (ص) في شكاته التي قبض فيها ، فإذا فاطمة عند رأسه قال : فبكت حتى إرتفع صوتها ، فرفع رسول الله (ص) طرفه إليها فقال : حبيبتي فاطمة ، ما الذي يبكيك ؟ ، قالت : أخشى الضيعة من بعدك قال : يا حبيبتي ، أما علمت أن الله إطلع على الأرض إطلاعة ، فإختار منها أباك فبعثه برسالته ، ثم إطلع على الأرض إطلاعة فإختار منها بعلك ، وأوحى إلي أن أنكحك إياه ، يا فاطمة ، ونحن أهل بيت قد أعطانا الله سبع خصال ، لم يعط أحداًً قبلنا ولا تعطى أحد بعدنا : أنا خاتم النب
يين وأكرم النبيين على الله ، وأحب المخلوقين إلى الله ، وأنا أبوك ، ووصيي خير الأوصياء وأحبهم إلى الله ، وهو بعلك ، وشهيدنا خير الشهداء وأحبهم إلى الله ، وهو حمزة بن عبد المطلب ، وهو عم أبيك وعم بعلك ، ومنا من له جناحان أخضران ، يطير في الجنة مع الملائكة حيث يشاء ، وهو إبن عم أبيك ، وأخو بعلك ، ومنا سبطا هذه الأمة ، وهما إبناك الحسن ، والحسين وهما سيدا شباب أهل الجنة ، وأبوهما والذي بعثني بالحق خير منهما ، يا فاطمة ، والذي بعثني بالحق إن منهما لمهدي هذه الأمة إذا صارت الدنيا هرج ، ومرج ، وتظاهرت الفتن ، وتقطعت السبل ، وأغار بعضهم على بعض ، فلا كبير يرحم الصغير ، ولا صغير يوقر الكبير ، فيبعث الله عند ذلك منهما من يفتح حصون الضلالة ، وقلوباً غلفاً يهدمها هدماً ، يقوم بالدين في آخر الزمان كما قمت به في أول الزمان ، يملأ الدنيا عدلاًً كما ملئت جوراًً ، يا فاطمة ، لا تحزني ولا تبكي ، فإن الله أرحم بك وأرأف عليك مني ، وذلك لمكانك مني وموقعك من قلبي ، وزوجك الله زوجك وهو أشرف أهل بيتي حسباً ، وأكرمهم منصباً ، وأرحمهم بالرعية ، وأعدلهم بالسوية ، وأبصرهم بالقضية ، وقد سألت ربي أن تكوني أول من يلحقني من أهل بيتي قال علي بن أبي طالب : فلما قبض النبي (ص) لم تبق فاطمة بعده إلاّ خمسة وسبعين يوماًً حتى ألحقها الله به (ص) لم يرو هذا الحديث عن علي بن علي إلاّ سفيان بن عيينة ، تفرد به الهيثم بن حبيب.
الطبراني – المعجم الكبير – باب الحاء
2610 – حدثنا : محمد بن رزيق بن جامع المصري ، ثنا : الهيثم بن حبيب ، ثنا : سفيان بن عيينة ، عن علي بن علي المكي الهلالي ، عن أبيه ، قال : دخلت على رسول الله (ص) في شكاته التي قبض فيها ، فإذا فاطمة (ر) عند رأسه قال : فبكت حتى إرتفع صوتها ، فرفع رسول الله (ص) طرفه إليها ، فقال : حبيبتي فاطمة ما الذي يبكيك ؟ ، فقالت : أخشى الضيعة من بعدك ، فقال : يا حبيبتي ، أما علمت أن الله عز وجل إطلع إلى الأرض إطلاعة فإختار منها أباك فبعث برسالته ، ثم إطلع إطلاعة فإختار منها بعلك وأوحى إلي أن أنكحك إياه ، يا فاطمة ونحن أهل بيت قد أعطانا الله سبع خصال لم يعط أحد قبلنا ، ولا يعطى أحد بعدنا : أنا خاتم النبيين ، وأكرم النبيين على الله ، وأحب المخلوقين إلى الله عز وجل ، وأنا أبوك ، ووصيي خير الأوصياء وأحبهم إلى الله ، وهو بعلك ، وشهيدنا خير الشهداء وأحبهم إلى الله ، وهو عمك حمزة بن عبد المطلب ، وهو عم أبيك ، وعم بعلك ، ومنا من له جناحان أخضران يطير في الجنة مع الملائكة حيث يشاء ، وهو إبن عم أبيك وأخو بعلك ، ومنا سبطا هذه الأمة ، وهما إبناك الحسن والحسين ، وهما سيدا شباب أهل الجنة ، وأبوهما والذي بعثني بالحق خير منهما ، يا فاطمة والذي بعثني بالحق إن منهما مهدي هذه الأمة إذا صارت الدنيا هرجاً ومرجاً ، وتظاهرت الفتن ، وتقطعت السبل ، وأغار بعضهم على بعض ، فلا كبير يرحم صغيراً ، ولا صغير يوقر كبيراً ، فيبعث الله عز وجل عند ذلك منهما من يفتتح حصون الضلالة ، وقلوباً غلفاً ، يقوم بالدين في آخر الزمان كما قمت به في أول الزمان ، ويملأ الدنيا عدلاًً كما ملئت جوراًً ، يا فاطمة لا تحزني ولا تبكي ، فإن الله عز وجل أرحم بك وأرأف عليك مني ، وذلك لمكانك مني ، وموضعك من قلبي ، وزوجك الله زوجك وهو أشرف أهل بيتك حسباً ، وأكرمهم منصباً ، وأرحمهم بالرعية ، وأعدلهم بالسوية ، وأبصرهم بالقضية ، وقد سألت ربي عز وجل أن تكوني أول من يلحقني من أهل بيتي قال علي (ر) : فلما قبض النبي (ص) لم تبق فاطمة (ر) بعده إلاّ خمسة وسبعين يوماًً حتى ألحقها الله به (ص).
الطبراني – المعجم الكبير – باب الخاء
3942 – حدثنا : محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا : محمد بن مرزوق ، ثنا : حسين الأشقر ، ثنا : قيس ، عن الأعمش ، عن عباية بن ربعي ، عن أبي أيوب الأنصاري ، أن رسول الله (ص) قال لفاطمة (ر) : أما علمت أن الله عز وجل إطلع إلى أهل الأرض فإختار منهم أباك ، فبعثه نبياًً ، ثم إطلع الثانية فإختار بعلك فأوحى إلي فأنكحته وإتخذته وصياً ؟ ، حدثنا : محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا : يحيى الحماني ، ثنا : قيس بن الربيع ، عن الأعمش ، عن عباية ، عن أبي أيوب أن رسول الله (ص) مرض ، فأتته فاطمة (ر) تعوده وهو ناقه من مرضه ، فلما رأت ما برسول الله (ص) من الجهد ، فذكر الحديث بطوله.
الطبراني – المعجم الكبير – من إسمه عبدالله
10153 – حدثنا : أبو مسعود عبد الرحمن بن الحسين الصابوني التستري ، ثنا : إسماعيل بن موسى السدي ، ثنا : بشر بن الوليد الهاشمي ، ثنا : عبد النور بن عبد الله المسمعي ، عن شعبة بن الحجاج ، عن عمرو بن مرة ، عن إبراهيم ، عن مسروق ، عن عبد الله بن مسعود ، عن رسول الله (ص) قال : إن الله أمرني أن أزوج فاطمة من علي (ر).
الطبراني – المعجم الكبير – من إسمه عبدالله ont>
10992 – حدثنا : محمد بن جابان الجنديسابوري ، والحسن بن علي المعمري ، قالا : ، ثنا : عبد الرزاق ، عن معمر ، عن إبن أبي نجيح ، عن مجاهد ، عن إبن عباس ، قال : لما زوج النبي (ص) فاطمة علياًً قالت فاطمة : يا رسول الله ، زوجتني من رجل فقير ليس له شيء ، فقال رسول الله (ص) : أما ترضين يا فاطمة أن الله عز وجل إختار من أهل الأرض رجلين أحدهما أبوك والآخر زوجك.
الطبراني – المعجم الكبير – من إسمه عبدالله
10993 – حدثنا : الحسن بن علي المعمري ، ثنا : عبد السلام بن صالح الهروي ، ثنا : عبد الرزاق ، أنا : معمر ، عن إبن أبي نجيح ، عن مجاهد ، عن إبن عباس ، قال : لما زوج النبي (ص) علياًً من فاطمة ، قالت : زوجتني من عائل لا مال له ، فقال لها : أما ترضين أن يكون الله إطلع إلى الأرض فإختار منها رجلين جعل أحدهما أباك والآخر زوجك.
الطبراني – المعجم الكبير – باب الياء
17646 – حدثنا : علي بن سعيد الرازي ، وعبد الرحمن بن الحسين الصابوني التستري ، قالا : ، ثنا : إسماعيل بن موسى السدي ، ثنا : بشر بن الوليد الهاشمي ، ثنا : عبد النور بن عبد الله المسمعي ، عن شعبة بن الحجاج ، عن عمرو بن مرة ، عن إبراهيم