تسبيح الزهراء عليها السلام

 

عدد الروايات : ( 11 )

 

 

صحيح البخاريكتاب فرض الخمسالدليل على الخمس لنوائب رسول الله (ص) والمساكين

 

2945 – حدثنا : ‏ ‏بدل بن المحبر ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال : أخبرني : ‏ ‏الحكم ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏إبن أبي ليلى ‏ ، حدثنا : ‏ ‏علي ‏ ‏أن ‏ ‏فاطمة ‏ ‏(ع) ‏ ‏إشتكت ما تلقى من الرحى مما تطحن فبلغها أن رسول الله ‏(ص) ‏‏أتي بسبي فأتته تسأله خادماً فلم توافقه فذكرت ‏ ‏لعائشة ‏ ‏فجاء النبي ‏ (ص) ‏ ‏فذكرت ذلك ‏ ‏عائشة ‏ ‏له فأتانا وقد دخلنا مضاجعنا فذهبنا لنقوم فقال علي : مكانكما حتى وجدت برد قدميه على صدري فقال : ألا أدلكما على خير مما سألتماه ‏ ‏إذا أخذتما مضاجعكما فكبرا الله أربعاًً وثلاثين وإحمدا ثلاثاًً وثلاثين وسبحا ثلاثاًً وثلاثين فإن ذلك خير لكما مما سألتماه.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=2949

 


 

صحيح البخاري – كتاب الدعوات – باب التكبير والتسبيح عند المنام

 

5959 – حدثنا : ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏الحكم ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن أبي ليلى ‏ ‏، عن ‏ ‏علي : أن ‏ ‏فاطمة ‏(ع) ‏شكت ما تلقى في يدها من الرحى فأتت النبي ‏(ص) ‏تسأله خادماً فلم تجده فذكرت ذلك ‏ ‏لعائشة ‏ ‏فلما جاء أخبرته قال : فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا فذهبت أقوم فقال : مكانك فجلس بيننا حتى وجدت برد قدميه على صدري فقال : ‏ ‏ألا أدلكما على ما هو خير لكما من خادم إذا أويتما إلى فرأشكما أو أخذتما مضاجعكما فكبرا ثلاثاًً وثلاثين وسبحا ثلاثاًً وثلاثين وإحمدا ثلاثاًً وثلاثين ، فهذا خير لكما من خادم ‏وعن ‏ ‏شعبة ‏‏، عن ‏خالد ‏‏، عن‏ ‏إبن سيرين ‏ ‏قال : ‏التسبيح أربع وثلاثون.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=6059

 


 

مستدرك الحاكم – كتاب معرفة الصحابة (ر) – الورد عند النوم – رقم الحديث : ( 4777 )

=”CENTER” style=”margin-top: 0; margin-bottom: 0″>  

4707 – حدثنا : أبوبكر محمد بن جعفر بن يزيد العدل ببغداد ، ثنا : أبوبكر محمد بن أبي العوام الرياحي ، ثنا : يزيد بن هارون ، أنا : العوام بن حوشب ، عن عمرو بن مرة ، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى ، عن علي بن أبي طالب (ر) قال : أتانا رسول الله (ص) فوضع رجله بيني وبين فاطمة (ر) فعلمنا ما نقول إذا أخذنا مضاجعنا فقال : يا فاطمة إذا كنتما بمنزلتكما فسبحا الله ثلاثاًً وإحمدا ثلاثاًً وثلاثين وكبرا أربعاًً وثلاثين قال علي : والله ما تركتها بعد فقال له رجل كان في نفسه عليه شيء : ولا ليلة صفين قال علي : ولا ليلة صفين ، صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.

 

الرابط :

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=4591&idto=4591&bk_no=74&ID=2012

 


 

صحيح إبن حبانكتاب أخباره (ص) – ذكر علي (ع)

 

7047 أخبرنا : عمر بن محمد الهمداني ، حدثنا : محمد بن بشار ، حدثنا : غندر ، حدثنا : شعبة ، عن الحكم ، قال : سمعت إبن أبي ليلى ، حدثنا : علي بن أبي طالب ، أن فاطمة ، شكت مما تلقى من أثر الرحى ، فأتى النبي (ص) سبي ، فإنطلقت ، فلم تجده فوجدت عائشة فأخبرتها ، فلما جاء النبي (ص) أخبرته عائشة ، بمجيء فاطمة ، فجاء النبي (ص) إلينا وقد أخذنا مضاجعنا فذهبت لأقوم ، فقال علي مكانكما ، فقعد بيننا حتى وجدت برد قدميه على صدري ، فقال : إلاّ أعلمكما خيراًًً مما سألتماني ، إذا أخذتما مضاجعكما ، فكبرا أربعاًً وثلاثين ، وسبحا ثلاثاًً وثلاثين ، وتحمدا ثلاثاًً وثلاثين ، فهو خير لكما من خادم.

 


 

إبن أبي شيبةالمصنف – كتاب الدعاء

 

28691 – حدثنا : وكيع ، عن شعبة ، عن الحكم عن أبي عمر الصيني ، وعن سفيان ، عن عبد العزيز بن رفيع ، سمعه من أبي عمر ، عن أبي الدرداء ، قال : قلت : يا رسول الله ذهب الأغنياء بالأجر ، يصلون كما نصلي ، ويصومون كما نصوم ، ويحجون كما نحج ، ويتصدقون ولا نجد ما نتصدق به ، قال : فقال : ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه أدركتم من سبقكم ، ولا يدرككم من بعدكم ، إلاّ من عمل بالذي تعملون ، تسبحون الله ثلاثاًً وثلاثين ، وتحمدونه ثلاثاًً وثلاثين ، وتكبرونه أربعاًً وثلاثين في دبر كل صلاة.

 


 

النسائيالسنن الكبرى – كتاب عمل اليوم والليلة

 

8714 – أخبرنيه محمد بن وهب قال : ، حدثنا : محمد بن سلمة قال : ، حدثني : أبو عبد الرحيم قال : ، حدثني : زيد ، عن الحكم عن عمرو الصيني ، عن أبي الدرداء قال : كنت عند رسول الله (ص) ، فقال بعضهم : يا رسول الله ، إن الأغنياء يسبقونا بكل خير ، يصلون كما نصلي ، ويصومون كما نصوم ، ويفضلوننا فيتصدقون ولا نجد ما نتصدق ، وينفقون في سبيل الله ولا نجد ما ننفق ؟ ، فقال رسول الله (ص) : ألا إنبئكم بشيء إذا فعلتموه لم يسبقوكم ولم يدركم من بعدكم إلاّ من فعل فعلكم ؟ تسبحون في دبر كل صلاة ثلاثاًً وثلاثين ، وتحمدون ثلاثاًً وثلاثين ، وتكبرون أربعاًً وثلاثين.

 


le=”margin-top: 0; margin-bottom: 0″>  

الطبراني– المعجم الصغير – من إسمه محمد – باب الميم – رقم الحديث : ( 803 )

 

803 – حدثنا : محمد بن علي بن الصباح البغدادي ، حدثنا : هانىء بن المتوكل الإسكندراني ، حدثنا : حيوة بن شريح ، عن محمد بن عجلان ، عن رجاء بن حيوة وسمي مولى أبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام ، عن أبي صالح ذكوان السمان ، عن أبي هريرة : أتى فقراء المسلمين رسول الله (ص) ، فقالوا : يا رسول الله ذهب ذوو الأموال بالدرجات ، يصلون كما تصلي ، ويصومون كما نصوم ، ويحجون كما نحج ، ولهم فضول أموال يتصدقون منها ، وليس لنا ما نتصدق ، فقال : ألا أدلكم على أمر إذا فعلتموه أدركتم من سبقكأولم يلحقكم من خلفكم إلاّ من عمل بمثل ما عملتم به ؟ تسبحون الله دبر كل صلاة ثلاثاًً وثلاثين ، وتحمدونه ثلاثة وثلاثين ، وتكبرونه أربعاًً وثلاثين ، فبلغ ذك الأغنياء فقالوا مثل ما قالوا : ، فأتوا النبي (ص) فأخبروه ، فقال ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.

 


 

الطبرانيالدعاءباب القول عند أخذ المضاجع

 

205 – حدثنا : يحيى بن أيوب العلاف المصري ، ثنا : سعيد بن أبي مريم ، ثنا : يحيى بن أيوب ، عن عبيد الله بن زحر ، عن علي بن يزيد ، عن القاسم ، عن أبي إمامة ، عن علي بن أبي طالب (ر) قال : أهدي لرسول الله (ص) رقيق أهداهم له بعض ملوك العجم ، فقلت لفاطمة (ر) : إئتي أباك فاستخدميه خادماً وإشتكي إليه ما تلقين من الخدمة ، فإنطلقت إليه فلم تجده ، وكان يوم عائشة ، ثم رجعت مرة أخرى فإختلفت أربع مرات فلم يأت يومه ذلك حتى صلى العشاء الآخرة ، فلما أتى أخبرته عائشة (ر) : أن فاطمة التمسته أربع مرات ، فأتى فاطمة ، فقال : ما أخرجك من بيتك وطفقت أعيد قولي إستخدمي أباك ، فأخرجت إليه يديها فقالت : قد مجلتا يدي من الرحى ، بت ليلتي جميعاًًً أدير الرحى حتى أصبحت وأبو الحسن يحمل حسناًً وحسيناًًً (ر) فقال لها عند ذلك : إصبري يا فاطمة بنت محمد فإن خير النساء التي نفعت أهلها ، أولاًًً أدلكما على خير من الذي تريدان ، إذا أخذتما مضجعكما فكبرا الله ثلاثاًً وثلاثين ، وإحمدا الله ثلاثاًً وثلاثين ، وسبحا الله ثلاثاًً وثلاثين ، ثم اختما بلا إله إلاّ الله ، فذلك خير لكما من الذي تريدان ومن الدنيا وما فيه.

 


 

مسند أبي يعلى الموصلي – شهر بن حوشب – عن أبي هريرة – رقم الحديث : ( 6587 )

 

6452 – حدثنا : محمد بن بكار ، حدثنا : أبو معشر ، عن سعيد. ، عن أبي هريرة قال : جاء ناس من الفقراء إلى رسول الله (ص) ، فقالوا : يا رسول الله ، ذهب أهل الدثور والغنى بالدنيا والآخرة ، قال : ففزع رسول الله (ص) قال : وما ذاك ؟ ، قالوا : لهم أموال يتصدقون منها وليست لنا أموال ، ولهم أموال يغزون منها وليست لنا أموال ، ولهم أموال يحجون منها وليست لنا أموال ، قال : فقال رسول الله (ص) : ألا أخبركم بشيء تدركون به أعمالكم ؟ : تسبحون الله في دبر كل صلاة ثلاثاًً وثلاثين ، وتحمدونه ثلاثاًً وثلاثين ، وتكبرونه أربعاًً وثلاثين ، تدركون به أعمالهم ، قال : ففعلوا ذلك ، فسمع الأغنياء بذلك ففعلوا مثل أعمالهم ، فقالوا : يا رسول الله : قد قالوا : مثل ما قلنا ، قال : فقال رسول الله (ص) : ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.

 


 

المناوي – إتحاف السائل لما لفاطمة من المناقب

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– وروى البخاري في الخمس ومسلم في الدعوات وغيرهما ، عن علي ‏:‏ أن رسول الله (ص) لما زوجه فاطمة بعث معها خميلة ووسادة من آدم وحشوها ليف ورحيين ومسقا وجرتين‏ ، فقال علي لفاطمة ذات يوم‏ :‏ والله لقد مرت سنون حتى إشتكيت صدري ، وقد جاء الله أباك بصبي فإذهبي فإستخدميه‏ ،‏ فقالت : والله أنا طحنت حتى مجلت يداي‏!‏ فأتت النبي فقال :‏ ما جاء بك أي بنية‏!‏ قالت :‏ جئت لأسلم عليك وإستحيت أن تسأله ورجعت‏!‏ فقال :‏ ما فعلت قالت :‏ إستحيت أن أسأله ، فأتياه جميعاًًً فقال علي : يا رسول الله من الله عليك بِسبي وسعة فأخدمنا‏ ، فقال :‏ والله لا أعطيكما وإدع أهل البيعة تطوى بطونهم لا أجد ما إنفق عليهم‏ ،‏ ولكني أبيعهم وأنفق عليهم وأحفظ عليهم إيمانهم فرجعا فأتاهما وقد دخلاً إلى قطيفتهما إذا غطت رؤوسهما تكشفت أقدامهما وإذا غطت أقدامهما تكشفت رؤوسهما‏ ، قال :‏ ألا أخبركما بخير ما سألتماني قالا :‏ بلى‏ ،‏ قال :‏ كلمات علمنيهن جبريل ‏:‏ تسبحان الله في دبر كل صلاة عشراًً وتحمدإن الله عشراًً وتكبران عشراًً‏ ، وإذا أويتما إلى فرأشكما فسبحا الله ثلاثاًً وثلاثين وإحمدا ثلاثاًً وثلاثين وكبرا أربعاًً وثلاثين ،‏ قال :‏ فوالله ما تركتهن منذ علمنيهن رسول الله‏ ، فقال له إبن اللواء ‏:‏ ولا ليلة صفين قال :‏ نعم‏ ، وسرى ذلك إلى ذريتهما‏.‏