عدد الروايات : ( 8 )
مستدرك الحاكم – كتاب معرفة الصحابة (ر) – كانت فاطمة أشبه كلاماً برسول الله (ص) – رقم الحديث : (4787 )
4717 – حدثنا : أبو سهل أحمد بن محمد بن زياد القطان ، ببغداد ، ثنا : إسماعيل بن إسحاق القاضي ، ثنا : إسحاق بن محمد الفروي ، ثنا : عبد الله بن جعفر الزهري ، عن جعفر بن محمد ، عن عبد الله بن أبي رافع ، عن المسور بن مخرمة (ر) قال : قال رسول الله (ص) : إنما فاطمة شجنة مني يبسطني ما يبسطها ، ويقبضني ما يقبضها ، هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه.
الرابط :
الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب المناقب – باب مناقب فاطمة بنت رسول الله (ص) – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 203 )
15203 – وعن المسور بن مخرمة أن حسن بن حسن بعث إلى المسور يخطب إبنة له ، فقال : قل له يوافيني في وقت ذكره فلقيه فحمد الله المسور وقال : ما من سبب ولا نسب ولا صهر أحب إلي : من نسبكم وصهركم ، ولكن رسول الله (ص) قال : فاطمة شجنة مني يبسطني ما يبسطها ويقبضني ما يقبضها ، وإنه تنقطع يوم القيامة الأنساب إلاّ نسبي وسببي ، وتحتك إبنتها فلو زوجتك قبضها ذلك فذهب عاذراً له ، رواه الطبراني وفيه أم بكر بنت المسور ، ولم يجرحها أحد ولم يوثقها ، وبقية رجاله وثقوا.
الرابط :
أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل فاطمة (ع)
1305 – حدثنا : عبد الله بن أحمد ، نا : محمد بن عباد المكي ، نا : أبو سعيد ، نا : عبد الله بن جعفر ، عن أم بكر ، وجعفر ، عن عبد الله بن أبي رافع ، عن المسور قال : كتب حسن بن حسن إلى المسور يخطب إبنة له ، قال له : توافيني في العتمة ، فلقيه فحمد الله المسور وقال : ما من سبب ، ولا نسب ، ولا صهر ، أحب إلي : من نسبكم ، وصهركم ، ولكن رسول الله (ص) قال : فاطمة شجنة مني يبسطني ما بسطها ، ويقبضني ما قبضها ، وأنه ينقطع يوم القيامة الأسباب إلاّ نسبي وسببي ، وتحتك إبنتها ، ولو زوجتك أغضبها ذلك فذهب عاذراً له.
إبن أبي عاصم – الآحاد والمثاني – فاطمة – الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك
2621 – حدثنا : محمد بن عوف ، نا : عبد العزيز بن يحيى بن عبد الله العامري ، نا : عبد الله بن جعفر بن المسور الزهري ، عن أم بكر بن المسور ، عن إبنها : أن رسول الله (ص) قال : فاطمة شجنة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها.
إبن حجر – المطالب العالية – كتاب المناقب – باب فضل فاطمة وأبنيها (ع)
4051 – وقال أبو يعلى : ، ثنا : محمد بن أبي بكر ، ثنا : إبن أبي زنيم ، ثنا : عبد الله بن جعفر المخرمي ، عن أم بكر ، عن المسور بن مخرمة ، قال : قال رسول الله (ص) : تقطع الأسباب والأنساب والأصهار إلاّ صهري ،
فاطمة شجنة مني يقبضني ما يقبضها ، ويبسطني ما يبسطها.
الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 20 ) – رقم الصفحة : ( 25 )
15851 – حدثنا : موسى بن هارون ، ثنا : محمد بن عباد المكي ، ثنا : أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، ثنا : عبد الله بن جعفر ، عن أم بكر بنت المسور ، عن جعفر بن محمد ، عن عبيد الله بن أبي رافع ، عن المسور بن مخرمة ، أن حسن بن حسن ، بعث إلى المسور يخطب إبنة له ، فقال : قل له يوافيني في وقت قد ذكره ، فلقيه فحمد الله المسور ، وقال : ما من سبب ، ولا نسب ولا صهر أحب إلي : من نسبكم وصهركم ، ولكن رسول الله (ص) قال : فاطمة شجنة مني يبسطني ما يبسطها ، ويقبضني ما يقبضها ، وإنه يقطع يوم القيامة الأنساب إلاّ نسبي وسببي ، وتحتك إبنتها ، ولو زوجتك قبضها ذلك ، فذهب عاذراً له.
الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 22 ) – رقم الصفحة : ( 405 )
17640 – حدثنا : جعفر بن هارون النوفلي المدني ، ثنا : عبد العزيز بن عبد الله الأويسي قال : ، ثنا : عبد الله بن جعفر المخرمي ، عن أم بكر بنت المسور ، عن أبيها : أن رسول الله (ص) قال : إن فاطمة شجنة مني ويغضبني ما أغضبها ويبسطني ما يبسطها.
المناوي – إتحاف السائل لما لفاطمة من المناقب
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– عن رسول الله (ص) : إنما فاطمة شجنة مني يبسطني ما يبسطها ويقبضني ما يقبضها.