عدد الروايات : ( 5 )
النسائي – السنن الكبرى – كتاب الخصائص
7292 – الحارث بن مسكين ، قراءة عليه وأنا أسمع ، عن سفيان ، عن عمرو عن إبن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة ، أن النبي (ص) قال : إن فاطمة مضغة مني ، من أغضبها أغضبني.
النسائي – السنن الكبرى – كتاب الخصائص
7293 – أخبرنا : محمد بن خالد بن خلي قال : ، حدثنا : بشر بن شعيب ، عن أبيه ، عن الزهري قال : أخبرني : علي بن حسين ، أن المسور بن مخرمة ، أخبره أن رسول الله (ص) قال : إن فاطمة مضغة مني.
البيهقي – السنن الكبرى – كتاب النكاح
12544 – حدثنا : أبو عبد الله الحافظ ، ثنا : أحمد بن جعفر القطيعي ، ثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني : أبي ، ثنا : أبو سعيد ، مولى بني هاشم ، ثنا : عبد الله بن جعفر ، قال : حدثتنا أم بكر بنت المسور بن مخرمة ، عن عبيد الله بن أبي رافع ، عن المسور بن مخرمة (ر) ، عن رسول الله (ص) : إنه قال : فاطمة مضغة مني يقبضني ، ما قبضها ويبسطني ما بسطها ، وإن الأنساب يوم القيامة تنقطع غير نسبي وسببي وصهري.
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 58 ) – رقم الصفحة : ( 159 )
– أخبرنا : أبو نصر بن رضوان ، وأبو غالب بن البنا ، وأبو محمد عبد الله بن محمد بن نجا قالوا : ، أنا : أبو محمد الجوهري ، أنا : أبوبكر القطيعي ، نا : عبد الله بن أحمد ، حدثني : أبي ، نا : أبو سعيد مولى بني هاشم ، أنا : عبد الله بن جعفر حدثتنا أم بكر بنت المسور بن مخرمة ، عن عبيد الله بن أبي رافع ، عن المسور أنه بعث إليه حسن بن حسن يخطب إبنة له ، فقال له : قل له فليلقني في العتمة قال : فلقيه فحمد الله تعالى المسور وأثنى عليه وقال : أما بعد أما والله ما من نسب ولا سبب ولا صهر أحب إلي : من نسبكم وصهركم ولكن رسول الله (ص) قال : فاطمة مضغة مني يقبضني ما قبضها ويبسطني ما بسطها وإن الأنساب يوم القيامة تنقطع غير نسبي وسيي وصهري وعندك إبنتها ولو زوجتك لقبضتها ذلك فإنطلق عاذراً له.
محمد بيومي – السيدة فاطمة الزهراء – رقم الصفحة : ( 17 )
– وروي إبن سعد في شرف النبوة ، عن علي (ر) ، قال : قال رسول الله (ص) : يا فاطمة ، إن الله عز وجل يغضب لغضبك ، ويرضى لرضاك ، وروي أبو نعيم في فضائل الصحابة ، وإبن عساكر في تاريخه وأبو يعلى في مسنده ، عن علي ، عن النبي (ص) : إنه قال : يا فاطمة ، إن الله ليغضب لغضبك ، ويرضي لرضاك ، هذا ولما أقسم أبو لبابة ، عند ما ربط نفسه في المسجد ( في غزوة بني قريظه ) إلاّ يحله أحد إلاّّ رسول الله (ص) ، وجاءت فاطمة لتحله فأبى ، فقال رسول الله (ص) : إنما فاطمة مضغة مني ، فحلته.
.