عدد الروايات : ( 31 ) رواية
وما جعلنا الرؤية التي أريناك إلاّ فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن ( الأسراء : 60 )
مستدرك الحاكم – كتاب الفتن والملاحم – إذا بلغت بنو أمية أربعين اتخذوا عباد الله خولاً – رقم الحديث : ( 8528 )
8618 – ومنها ما حدثناه : أبو أحمد علي بن محمد الأزرقي بمرو ، ثنا : أبو جعفر محمد بن إسماعيل بن سالم الصائغ بمكة ، ثنا : أحمد إبن محمد بن الوليد الازرقي مؤذن المسجد الحرام ، ثنا : مسلم بن خالد الزنجي ، عن العلاء بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن أبي هريرة (ر) : أن رسول الله (ص) قال : إني اريت في منامي كان بنى الحكم بن أبي العاص ينزون على منبرى كما تنزو القردة ، قال : فما رؤى النبي (ص) مستجمعاً ضاحكاً حتى توفي ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
الرابط:
إبن كثير – البداية والنهاية – ثم دخلت سنة ثنتين وثلاثين ومائة –
ذكر ما ورد في انقضاء دولة بني أمية وابتداء دولة بني العباس من الأخبار النبوية وغيرها –
الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 269 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقال أبوبكر بن أبي خيثمة : ، ثنا : يحيى بن معين ، ثنا : عبد الله بن نمير ، عن سفيان الثوري ، عن علي بن زيد ، عن سعيد بن المسيب في قوله : وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلاّ فتنة للناس ، ( الإسراء : 60 ) ، قال : رأى ناساًً من بني أمية على المنابر فساءه ذلك ، فقيل له : إنما هي دنيا يعطونها وتضمحل ، عن قليل فسرى عنه.
– وقال أبو جعفر الرازي ، عن الربيع قال : لما أسري برسول الله (ص) رأى فلاناً وهو من بعض بني أمية على المنبر يخطب الناس فشق ذلك عليه فأنزل الله : وإن أدرى لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين ، ( الأنبياء : 111 ).
الرابط:
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1119&idto=1119&bk_no=59&ID=1279
إبن كثير – البداية والنهاية – ثم دخلت سنة ثنتين وثلاثين ومائة –
ذكر ما ورد في انقضاء دولة بني أمية وابتداء دولة بني العباس من الأخبار النبوية وغيرها –
الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 270 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قال يعقوب بن سفيان : ثنا : أحمد بن محمد أبو محمد الزرقي ، ثنا : الزنجي – يعني مسلم بن خالد – عن العلاء بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن أبي هريرة : أن رسول الله (ص) قال : رأيت في النوم بني الحكم – أو بني أبي العاص – ينزون على منبري كما تنزو القردة ، قال : فما رآني رسول الله مستجمعاً ضاحكاً حتى توفي.
– وقال الثوري : عن علي بن زيد بن جدعان ، عن سعيد بن المسيب قال : رأى رسول الله (ص) بني أمية على منابرهم فساءه ذلك ، فأوحي إليه : إنما هي دنيا أعطوها ، فقرت به عينه وهي قوله : وما جعلنا الرؤيا التى أريناك إلاّ فتنة للناس ، ( الإسراء : 60 ).
الرابط:
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1119&idto=1119&bk_no=59&ID=1279
الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب الخلافة – باب في أئمة الظلم والجور وأئمة الضلالة – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 243 )
9246 – وعن أبى هريرة : أن رسول الله (ص) رأى في منامه كان بنى الحكم ينزون على منبره وينزلون فأصبح كالمتغيظ ، فقال : ما لي رأيت بنى الحكم ينزون على منبرى نزو القردة ، قال : فما رؤى رسول الله (ص) مستجمعاً ضاحكاً بعد ذلك حتى مات (ص) ، رواه أبو يعلي ورجاله رجال الصحيح غير مصعب بن عبد الله بن الزبير وهو ثقة.
الرابط:
إبن حجر العسقلاني – المطالب العالية – كتاب الفتوح
4585 – وقال : حدثنا : مصعب بن عبد الله ، قال : ، حدثنا : إبن أبي حازم ، عن العلاء ، عن أبيه ، عن أبي هريرة قال : أن رسول الله (ص) رأى في المنام كان بني الحكم ينزون على منبره فأصبح كالمستغيظ ، وقال : ما لي رأيت بني الحكم ينزون على منبري نزو القردة ، فما رئي ضاحكاً بعد ذلك حتى مات.
البيهقي – دلائل النبوة – جماع أبواب غزوة تبوك
2872 – أخبرنا : أبو علي بن شاذان البغدادي بها ، أخبرنا : عبد الله بن جعفر ، حدثنا : يعقوب بن سفيان ، حدثنا : أحمد بن محمد أبو محمد الزرقي ، حدثنا : الزنجي ، عن العلاء بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن أبي هريرة : أن النبي (ص) قال : رأيت في النوم بني الحكم أو بني أبي العاص ينزون على منبري كما تنزو القردة ، قال : فما رئي النبي (ص) مستجمعاً ضاحكاً حتى توفي (ص).
أبو يعلى الموصلي – مسند أبي يعلى – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 348 )
6330 – حدثنا : مصعب بن عبد الله ، قال : ، حدثني : إبن أبي حازم ، عن العلاء ، عن أبيه ، عن أبي هريرة : أن رسول الله (ص) رأى في المنام كان بني الحكم ينزون على منبره وينزلون فأصبح كالمتغيظ ، وقال : ما لي رأيت بني الحكم ينزون على منبري نزو القردة ، قال : فما رئي رسول الله (ص) مستجمعاً ضاحكاً بعد ذلك حتى مات (ص).
السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 191 )
– وأخرج إبن جرير ، عن سهل بن سعد (ر) قال : رأى رسول الله (ص) بنى فلان ينزون على منبره نزو القردة فساءه ذلك ، فما إستجمع ضاحكاً حتى مات وأنزل الله : وما جعلنا الرؤيا التى أريناك إلاّ فتنة للناس والشجرة الملعونة.
– وأخرج إبن جرير ، عن سهل بن سعد (ر) قال : رأى رسول الله (ص) بنى فلان ينزون على منبره نزو القردة فساءه ذلك فما إستجمع ضاحكاً.
– وأخرج إبن أبى حاتم ، عن إبن عمر (ر) : أن النبي (ص) قال : رأيت ولد الحكم بن أبى العاص على المنابر كأنهم القردة وأنزل الله في ذلك : وما جعلنا الرؤيا التى أريناك إلاّ فتنة للناس والشجرة الملعونة ، يعنى الحكم وولده.
– وأخرج إبن أبى حاتم ، عن يعلي بن مرة (ر) قال : قال رسول الله (ص) : أريت بنى أمية على منابر الأرض وسيتملكونكم فتجدونهم أرباب سوء وإهتم رسول الله (ص) لذلك ، فأنزل الله : وما جعلنا الرؤيا التى أريناك إلاّ فتنة للناس.
– وأخرج إبن مردويه ، عن الحسين بن علي (ر) : أن رسول الله (ص) أصبح وهو مهموم ، فقيل : مالك يا رسول الله ، فقال : إني أريت في المنام كان بنى أمية يتعاورون منبرى هذا فقيل : يا رسول الله لا تهتم فإنها دنيا تنالهم فأنزل الله : وما جعلنا الرؤيا التى أريناك إلاّ فتنة للناس.
– وأخرج إبن أبى حاتم وإبن مردويه والبيهقي في الدلائل وإبن عساكر ، عن سعيد بن المسيب (ر) قال : رأى رسول الله (ص) بنى أمية على المنابر فساءه ذلك ، فأوحى الله إل
يه إنما هي دنيا أعطوها فقرت عينه وهى قوله : وما جعلنا الرؤيا التى أريناك إلاّ فتنة للناس يعنى بلاءً للناس.
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 167 )
31064 – رأيت في النوم بني الحكم ينزون على منبري كما تنزو القردة.
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 358 )
31736 – عن أبي هريرة : أن النبي (ص) قال : رأيت في النوم بني الحكم أو بنى أبي العاص ينزون على منبري كما ينزو القردة ، قال : فما ربي النبي (ص) مستجمعاً ضاحكاً حتى فوفى (ص).
31737 – عن أبي هريرة : أن رسول الله (ص) رأي في المنام أن بني الحكم يرقون على منبره وينزلون فأصبح كالتغيظ ، وقال : إني رأيت بني الحكم ينزون على منبري نزو القردة ، قال : فما رئي رسول الله (ص) مستجمعاً ضاحكاً بعد ذلك حتى مات.
الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 185 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ومنه الرؤيا التى رآها النبي (ص) فوجم لها فما رؤى ضاحكاً بعدها ، فأنزل الله : وما جعلنا الرؤيا التى أريناك إلاّ فتنة للناس ، فذكروا أنه رأى نفراً من بنى أمية ينزون على منبره.
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 57 ) – رقم الصفحة : ( 265 / 266 )
– أخبرنا : أبو عبد الله الفراوي ، أنا : أبوبكر البيهقي ، أنا : أبو علي بن شاذان البغدادي بها ، أنا : عبد الله بن جعفر ، نا : يعقوب ، عن سفيان ، نا : أحمد بن محمد الزرقي ، نا : الزنجي ، عن العلاء بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن أبي هريرة : أن النبي (ص) قال : رأيت في النوم بني الحكم أو بني أبي العاص ينزون على منبري كما تنزو القردة ، قال : فما رئي النبي (ص) مستجمعاً ضاحكاً حتى توفي.
– وأخبرنا : أبو عبد الله الخلال ، أنا : إبراهيم بن منصور ، نا : أبوبكر بن المقرئ قالا ، أنا : أبو يعلى ، ح وأخبرنا : أبو القاسم زاهر بن طاهر ، أنا : أبو عثمان البحيري ، أنا : أحمد بن أحمد ، أنا : أبو يعلى ، نا : مصعب زاد إبن حمدان بن عبد الله ، حدثنا : وقال إبن حمدان ، حدثني : إبن أبي حازم ، عن العلاء زاد إبن المقرئ بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، عن أبي هريرة : أن رسول الله (ص) رأى في المنام كان ، وقال إبن المقرئ أن بني الحكم يرقون على منبره وينزلون فأصبح كالمتغيظ ، وقال : زاهر كالتغيظ أو كالمغيظ ، وقال : ما لي رأيت بني الحكم ينزون على منبري نزو القردة ، إنتهى حديث زاهر ، قال : فما رئي رسول الله (ص) مستجمعاً ضاحكاً بعد ذلك حتى مات.
"2">
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 57 ) – رقم الصفحة : ( 272 و 341 )
– وأنا : أبو تمام الواسطي إجازة ، أنا : أبوبكر أحمد بن عبيد قراءة ، أنا : محمد بن الحسين ، نا : إبن أبي خيثمة ، نا : يحيى بن معين ، نا : عبد الله بن نمير ، عن سفيان الثوري ، عن علي بن زيد ، عن سعيد بن المسيب في قوله : وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلاّ فتنة للناس ، قال : رأى ناساًً من بني أمية على المنابر فساءه ذلك فقيل له : إنما هي دنيا يعطونها فسري عنه.
المقريزي – النزاع والتخاصم – رقم الصفحة : ( 82 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقد جاء من طرق ، عن أبي هريرة (ر) : أن رسول الله (ص) قال : رأيت في النوم بني الحكم أو بني أبي العاص ينزون على منبري كما تنزوا القردة ، قال : فما رؤي النبي (ص) مستجمعاً ضاحكاً حتى توفي.
– وعن سعيد بن المسيب قال : رأي النبي (ص) بني أمية على منابرهم فساءه ذلك فأوحى إليه : إنما هي دنيا اعطوها فقرت عينه ، وهي قوله تعالى : وما جعلنا الرؤيا التي اريناك إلاّ فتنة للناس يعني بلاءً للناس.
– وقد روي أن رجلاًًً قام إلى الحسن بن علي (ر) قال : يا مسود وجوه المؤمنين ، فقال : لا تؤنبني رحمك الله فأن رسول الله (ص) قد رأى بني أمية يخطبون على منبره رجلاًًً رجلاًًً فساءه ذلك فنزلت : إنا أعطيناك الكوثر.
الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 90 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وروى الحاكم ، عن أبي هريرة ، ومعاوية (ر) : أن رسول الله (ص) قال : رأيت في منامي كان بني الحكم بن أبي العاص ينزون على منبري كما تنزو القردة.
– ورواه البيهقي في الدلائل ، بلفظ : رأى رسول الله (ص) بني الحكم ينزون على منبره ، فأصبح كالمتغيظ ، وذكر الحديث قال : فما رؤي رسول الله (ص) مستجمعاً ضاحكاً حتى مات.
– وروى الطبراني ، عن ثوبان (ر) قال : قال رسول الله (ص) : رأيت بني مروان يتعاورون منبري ، فساءني ذلك ، ورأيت بني العباس يتعاورون منبري ، فسرني ذلك ، وفي لفظ : ( بني هاشم مكان بني العباس ).
إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 220 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ما روى عنه في تفسير ، قوله تعالى : وما جعلنا الرؤيا التى أريناك إلاّ فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن ، فإن المفسرين قالوا : إنه رأى بنى أمية ينزون على منبره نزو القردة ، هذا لفظ رسول الله (ص) الذى فسر لهم الآية به ، فساءه ذلك ثم قال : الشجرة الملعونة بنو أمية وبنو المغيرة ، ونحو قوله : (ص) : إذا بلغ بنو أبى العاص ثلاثين رجلاًًً إتخذوا مال الله دولاً وعباده خولاً.
محمد بن عقيل – النصائح الكافية – رقم الصفحة : ( 142 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قال : فخر الدين الرازي في تفسيره وهذا هو قول إبن عباس ، عن عطاء ثم قال : أيضاًً قال إبن عباس : الشجرة الملعونة في القرآن بنو أمية يعني الحكم بن أبي العاص ، قال : ورأى رسول الله (ص) في المنام أن ولد مروان يتداولون منبره ، فقص رؤياه على أبي بكر وعمر وقد خلا في بيته معهما ، فلما تفرقوا سمع رسول الله (ص) الحكم يخبر برؤيا رسول الله (ص) فإشتد ذلك عليه وإتهم عمر في إفشاء سره ثم ظهر أن الحكم كان يتسمع إليهم فنفاه رسول الله (ص).
الحاكم الحسكاني – شواهد التنزيل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 457 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقال المدائني : ودخل سفيان بن أبي ليلى النهدي عليه ( أي على الإمام الحسن (ع) فقال : السلام عليك يا مذل المؤمنين ؟ ! فقال الحسن : أجلس يرحمك الله ، أن رسول الله (ص) رفع له ملك بني أمية ، فنظر إليهم يعلون منبره واحد فواحد فشق ذلك عليه ، فأنزل الله تعالى في ذلك قرآناًً ، قال له : وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلاّ فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن.