سُئل الإمام الصادق (عليه السلام) عن أبي بكر وعمر فقال : ~ ا
ا﴿ والله هما أول من ظلمنا حقنا وحملا الناس على رقابنا وجلسا مجلسا نحن أولى به منهما، فلا غفر الله لهما ذلك الذنب، كافران! ومن يتولهما كافر ﴾1
مناقب آل أبي طالب لابن شهراشوب ، ج3 ، ص370
عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا: ”سمعنا أبا عبد الله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء،
ا﴿ أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية، وعائشة وحفصة وهند وأم الحكم أخت معاوية ﴾ا
الكافي – جزء 3 – ص 342
جاء قوم منهم من أهل البصرة إلى الصادق (عليه السلام) وسألوه: «ما تقول في حرب علي وطلحة والزبير وعائشة؟ قال عليه السلام: ما تريدون بذلك؟ قالوا: نريد أن نعلم ذلك. قال عليه السلام: إذن تكفرون يا أهل البصرة
ا﴿ عائشة كبير جرمها عظيم إثمها ما أهرقت محجمة من دم إلا وإثم ذلك في عنقها وعنق صاحبيها ﴾ا
قالوا: إنك جئتنا بأمر عظيم لا نحتمله! قال عليه السلام:
ا﴿ وما طويتُ عنكم أكثر ﴾ا
أما إنكم سترجعون إلى أصحابكم وتخبرونهم بما أخبرتكم فتكفرون أعظم من كفرهم
دلائل الإمامة للطبري – ص261
جاء رجل خياط بقميصين الى الإمام الصادق (عليه السلام ) قال: عندما كنت أخيط أحد القميصين، كنت أصلي على محمد و آل محمد و عندما أخيط القميص الآخر كنت ألعن أعداء محمد و آل محمد (ع)، فأي القميصين تختاره؟ فاختار الامام الصادق عليه السلام القميص الذي كان الخياط عند خياطته يلعن أعدائهم (ع) فقال: ﴿ إني أُحِبُّ هذا القميص أَكثَر ﴾ا
امارة الولاية ص51
وفور الاثر ص 91
تعليقة شفاء الصدور 2 – ص48
عن أبي عبد الله الصادق قال: ﴿ وحب أولياء الله والولاية لهم واجبة، والبراءة من أعدائهم واجبة ومن الذين ظلموا آل محمد وهتكوا حجابه فأخذوا من فاطمة فدك، ومنعوها ميراثها وغصبوها وزوجها حقوقهما، وهموا بإحراق بيتها، وأسسوا الظلم، وغيروا سنة رسول الله، والبراءة من الناكثين والقاسطين والمارقين واجبة، والبراءة من الأنصاب والأزلام أئمة الضلال وقادة الجور كلهم أولهم وآخرهم واجبة، والبراءة من أشقى الأولين والآخرين شقيق عاقر ناقة ثمود قاتل أمير المؤمنين واجبة، والبراءة من جميع قتلة أهل البيت واجبة ﴾ الخصال – ص607
سئل الامام الصادق عليه السلام عن ابي بكر وعمر فقال :~ ﴿ والله هما أول من ظلمنا حقنا وحملا الناس على رقابنا وجلسا مجلسا نحن اولى به منهما , فلا غفر الله لهما ذلك الذنب , كافران ومن يتولهما كافر ﴾ مناقب آل ابي طالب لابن شهراشوب ج3 – ص370