عدد الروايات : ( 13 )
صحيح البخاري
صحيح البخاري – كتاب المغازي – باب حديث بني النظير
3810 – حدثنا : إبراهيم بن موسى ، أخبرنا : هشام ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة : أن فاطمة (ع) والعباس أتيا أبابكر يلتمسان ميراثهما أرضه من فدك ، وسهمه من خيبر ، فقال أبوبكر : سمعت النبي (ص) يقول : لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد في هذا المال ، والله لقرابة رسول الله (ص) أحب إلي أن أصل من قرابتي.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=3816
صحيح البخاري – كتاب المغازي – باب غزوة خيبر
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
3998 – حدثنا : يحيى بن بكير ، حدثنا : الليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ، عن عروة ، عن عائشة : أن فاطمة (ع) بنت النبي (ص) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر ، فقال أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله (ص) ، عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) ، فأبى أبوبكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئاًً ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي (ص) ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاًً ، ولم يؤذن بها أبابكر وصلى عليها .…
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=3999
صحيح البخاري – كتاب الفرائض – باب قول النبي (ص) : لا نورث وماتركناه صدقة
6346 – حدثنا : عبد الله بن محمد ، حدثنا : هشام ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة : أن فاطمة والعباس (ع) أتيا أبابكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله (ص) وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من فدك وسهمهما من خيبر ، فقال لهما أبوبكر : سمعت رسول الله (ص) يقول : لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد من هذا المال ، قال أبوبكر : والله لا أدع أمراًً رأيت رسول الله (ص) يصنعه فيه إلاّّ صنعته ، قال : فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى ماتت ، حدثنا : إسماعيل بن أبان ، أخبرنا : إبن المبارك ، عن يونس ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة : أن النبي (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=6449
صحيح مسلم
صحيح مسلم – كتاب الجهاد والسير – باب حكم الفيء
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
1757 – وحدثني : عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ، حدثنا : جويرية ، عن مالك ، عن الزهري : أن مالك بن أوس حدثه قال : أرسل إلي عمر بن الخطاب .... قال : فلما توفي رسول الله (ص) قال أبوبكر : أنا ولي رسول الله (ص) فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث إمرأته من أبيها ، فقال أبوبكر : قال رسول الله (ص) ما نورث ما تركناه صدقة ، فرأيتماه كاذباًً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي أبوبكر وأنا ولي رسول الله (ص) وولي أبي بكر ، فرأيتماني كاذباًً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما : إدفعها إلينا فقلت : إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله (ص) فأخذتماها بذلك ، قال : أكذلك قالا : نعم ، قال : ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي .…
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=3374
صحيح مسلم – كتاب الجهاد والسير – باب قول النبي (ص) : لا نورث ما تركنا فهو صدقة
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
1759 – حدثني : محمد بن رافع ، أخبرنا : حجين ، حدثنا : ليث ، عن عقيل ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة : أنها أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر ، فقال أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال وإني والله لا أغير شيئاًً من صدقة رسول الله (ص) ، عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) فأبى أبوبكر : أن يدفع إلى فاطمة شيئاًً فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك ، قال : فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب ليلاًً ولم يؤذن بها أبابكر وصلى عليها علي .…
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=3376
مسند احمد
مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – مسند الخلفاء الراشدين – مسند أبي بكر الصديق (ر)
26 – حدثنا : يعقوب قال : ، حدثنا : أبي ، عن صالح قال إبن شهاب ، أخبرني : عروة بن الزبير أن عائشة (ر) زوج النبي (ص) أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله (ص) سألت أبابكر (ر) بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه ، فقال لها أبوبكر (ر) أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة (ع) فهجرت أبابكر (ر) فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، قال : وعاشت بعد وفاة رسول الله (ص) ستة أشهر قال : وكانت فاطمة (ر) تسأل أبابكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبوبكر عليها ذلك وقال : لست تاركاً شيئاًً كان رسول الله (ص) يعمل به إلاّّ عملت به وإني أخشى إن تركت شيئاًً من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة ، فدفعها عمر إلى علي وعباس فغلبه عليها علي ، وأما خيبر وفدك فأمسكهما عمر (ر) وقال : هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال : فهماً على ذلك اليوم.
<s
pan size=”2″ style=”font-size: small;”>الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=25
ابن حزم
إبن حزم – المحلى بالآثار – كتاب الشهادات – مسألة شهادة الأقارب – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 506 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– مسألة – 1793 : وروي أن علي بن أبي طالب (ر) شهد لفاطمة (ر) عند أبي بكر الصديق (ر) ومعه أم أيمن ، فقال له أبوبكر : لو شهد معك رجل أو إمرأة أخرى لقضيت لها بذلك!.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1846&idto=1846&bk_no=17&ID=1801
سنن ابي داوود
سنن أبي داود – كتاب الخراج والإمارة والفئ – باب في صفايا رسول الله (ص) من الأموال
>[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– حدثنا : يزيد بن خالد بن عبد الله بن موهب الهمداني ، حدثنا : الليث بن سعد ، عن عقيل بن خالد ، عن إبن شهاب ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة زوج النبي (ص) : إنها أخبرته : أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبى بكر الصديق (ر) تسأله ميراثها .… فأبى أبوبكر (ر) : أن يدفع إلى فاطمة (ع) منها شيئاًً.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=28&PID=2579
المتقي الهندي
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 239 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
18768 – عن مالك بن أوس بن الحدثان قال : أرسل إلي عمر بن الخطاب فجئته حين تعالى النهار .... ثم نشد علياًً وعباساً بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك ؟ ، قالا : نعم ، قال : فلما توفي رسول الله (ص) قال أبوبكر : أنا ولي رسول الله (ص) ، فجئتا تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث إمرأته من أبيها ، فقال أبوبكر : قال رسول الله (ص) : لا نورث ما تركنا صدقة فرأيتماه كاذباًًً آثماًً غادراًً خائناًً والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي أبوبكر فقلت : أنا ولي رسول الله وولي أبي بكر ، فرأيتماني كاذباًً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ، ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد ، فقلتما : إدفعها إلينا ، فقلت : إن شئتما دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله وميثاقه أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله (ص) وأبوبكر ، فأخذتماها بذلك ، فقال : أكذلك كان ؟ ، قالا : نعم ، قال : ثم جئتماني لأقضي بينكما لا والله ، لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة ، فإن عجزتما عنها فرداها إلي !.
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 622 )
14097 – عن عمر بن الخطاب قال : لما كان اليوم الذي توفي فيه رسول الله (ص) بويع لأبي بكر في ذلك اليوم ، فلما كان من الغد جاءت فاطمة إلى أبي بكر معها علي ، فقالت : ميراثي من رسول الله (ص) أبي ، قال : أمن الرثة أو من العقد ؟ ، قالت : فدك وخيبر وصدقاته بالمدينة إرثها كما ترثك بناتك إذا مت ، فقال أبوبكر : أبوك والله خير مني وأنت خير من بناتي ، وقد قال رسول الله (ص) : لا نورث ما تركناه صدقة يعني هذه الأموال القائمة فتعلمين أن أباك أعطاكها ، فوالله لئن قلت : نعم لأقبلن قولك ، ولأصدقنك ، قالت : جاءتني أم أيمن فأخبرتني أنه أعطاني فدك قال عمر : فسمعته يقول : هي لك فإذا قلت قد سمعته فهي لك ، فأنا أصدقك فأقبل قولك ، قالت : قد أخبرتك بما عندي