( الصحابي الوليد بن عقبة يتلاعب بالصلاة )
عدد الروايات : ( 15 ) ا
البخاري – التاريخ الصغير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 99 )
– حدثني : مقدم بن محمد ، حدثني : عمي القاسم بن يحيى ، ثنا : أبو عثمان عبد الله بن عثمان بن خثيم المكي ، عن القاسم بن عبد الرحمن ، عن أبيه : أخر الوليد بن عقبة الصلاة بالكوفة فانكفأ بن مسعود إلى مجلسه وأنا مع أبي ، قال شعبة : لم يسمع عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود من أبيه وحديث بن خثيم أولى عندي.
صحيح مسلم – كتاب الحدود – باب حد الخمر
1707 – وحدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب وعلي بن حجر قالوا : ، حدثنا : إسماعيل وهو إبن علية ، عن إبن أبي عروبة ، عن عبد الله الداناج ح ، وحدثنا : إسحق بن إبراهيم الحنظلي واللفظ له ، أخبرنا : يحيى بن حماد ، حدثنا : عبد العزيز بن المختار ، حدثنا : عبد الله بن فيروز مولى إبن عامر الداناج ، حدثنا : حضين بن المنذر أبو ساسان قال : شهدت عثمان بن عفان وأتي بالوليد قد صلى الصبح ركعتين ثم قال : أزيدكم ، فشهد عليه رجلان أحدهما حمران أنه شرب الخمر وشهد آخر أنه رآه يتقيأ فقال : عثمان إنه لم يتقيأ حتى شربها ، فقال : يا علي قم فإجلده ، فقال علي : قم يا حسن فإجلده ، فقال الحسن ول حارها من تولى قارها فكأنه وجد عليه ، فقال : يا عبد الله بن جعفر قم فإجلده فجلده وعلي يعد حتى بلغ أربعين ، فقال : إمسك ثم قال : جلد النبي (ص) أربعين وجلد أبوبكر أربعين وعمر ثمانين وكل سنة وهذا أحب إلي زاد علي بن حجر في روايته قال : إسماعيل وقد أسمعت حديث الداناج منه فلم إحفظه.
<fon
t color=”#FF00FF”>الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=3292
مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – مسند الخلفاء الراشدين – ومن مسند علي بن أبي طالب (ر)
1234 – حدثنا : يزيد بن هارون ، أنبئنا : سعيد بن أبي عروبة ، عن عبد الله الداناج ، عن حضين بن المنذر بن الحارث بن وعلة أن الوليد بن عقبة صلى بالناس الصبح أربعاًً ثم إلتفت إليهم فقال : أزيدكم فرفع ذلك إلى عثمان فأمر به أن يجلد فقال علي للحسن بن علي : قم يا حسن فإجلده ، قال : وفيم أنت وذاك ، فقال علي : بل عجزت ووهنت قم يا عبد الله بن جعفر فإجلده ، فقام عبد الله بن جعفر فجلده وعلي يعد فلما بلغ أربعين قال له : إمسك ثم قال : ضرب رسول الله (ص) في الخمر أربعين وضرب أبوبكر أربعين وعمر صدراًً من خلافته ثم أتمها عمر ثمانين وكل سنة.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=1167
الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 209 )
3181 – حدثنا : إسحاق بن إبراهيم الدبري ، عن عبد الرزاق ، عن بن التيمي ، حدثني : سليمان بن المغيرة ، عن حميد بن هلال ، عن عبد الله بن الصامت قال : صلى الحكم بن عمرو الغفاري بالناس في سفر وبين يديه سترة فمرت حمير بين يدي أصحابه فأعاد بهم الصلاة ، فقالوا : أراد أن يصنع كما صنع الوليد بن عقبة إذ صلى بأصحابه الغداة أربعاًً ثم قال : أزيدكم فلحقت بالحكم فذكرت ذلك له فوقف حتى تلاحقالقوم ، فقال : إني أعدت بكم الصلاة من أجل الحمير التي مرت بين أيديكم فضربتموني مثلاًً لإبن أبي معيط وإني أسأل الله أن يحسن سيرتكم ويحسن وعراقاً وأن ينصركم على عدوكم ، وأن يفرق بيني وبينكم فمضوا فلم يروا في وجههم ذلك إلاّ ما يسرون به فلما إن فرغوا مات ما أسند الحكم بن عمرو<sp
an lang=”ar-ae”>.
الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 299 )
9388 – حدثنا : إسحاق بن إبراهيم ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن عبد الرحمن بن عبد الله عن القاسم بن عبد الرحمن قال : أخر الوليد بن عقبة الصلاة فأمر بن مسعود المؤذن فثوب بالصلاة ، ثم تقدم فصلى بالناس فأرسل إليه الوليد : ما صنعت أجاءك من أمير المؤمنين حدث أم إبتدعت ، فقال بن مسعود : كل ذلك لم يكن ولم يأمر الله علينا ورسوله (ص) : إن ننتظرك بصلاتنا وأنت في حاجتك.
الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 211 )
م
10348 – حدثنا : أسلم بن سهل الواسطي ، ثنا : محمد بن حسان البرجلاني ، ثنا : محمد بن يزيد ، عن جعفر بن الحارث ، عن ثوير بن أبي فاختة ، عن أبيه قال : صليت مع الوليد بن عقبة فنقص التكبير فقال عبد الله بن مسعود : قد نقصوها نقصهم الله فوالذي بعث محمداًً (ص) بالحق لقد صليت مع رسول الله (ص) عشر سنين ما نقصها واحدة.
البيهقي – السنن الكبرى – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 318 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
16063 – …. وأخبرنا : أبو محمد ، أنبأ : أبو سعيد ، ثنا : الزعفراني ، ثنا : يزيد بن هارون ، أنبأ : سعيد ، عن عبد الله الداناج ، عن حضين بن المنذر بن الحارث بن وعلة : أن الوليد بن عقبة صلى بالناس الصبح أربعاًً ، ثم إلتفت إليهم فقال : أزيدكم ، فرفع ذلك إلى عثمان (ر) – فذكر نحوه غير أن في حديث يزيد ضرب رسول الله (ص) أربعين وأبوبكر وعمر (ر) صدراًً من خلافته أربعين ، ثم أتمها عمر ثمانين وكل سنة – أخرجه مسلم في الصحيح من حديث إبن علية ، عن سعيد بن أبي عروبة مختصراًً.
عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 374 )
3665 – عبد الرزاق ، عن معمر ، عن عبد الرحمن بن عبد الله عن القاسم بن عبد الرحمن قال : أخر الوليد بن عقبة الصلاة مرة ، فأمر إبن مسعود المؤذن ، فثوب بالصلاة ، ثم تقدم فصلى بالناس ، فأرسل إليه الوليد : ما صنعت ؟ أجاءك من أمير المؤمنين حدث ، أم إبتدعت ؟ ، قال إبن مسعود : وكل ذلك لم يكن ، ولكن أبى علينا الله ورسوله أن ننتظرك بصلاتنا وأنت في حاجتك.
إبن حجر – الإصابة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 481 )
م
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قال مصعب الزبيري : وكان من رجال قريش وسراتهم وقصة صلاته بالناس الصبح أربعاًً وهو سكران مشهورة مخرجة ، وقصة عزله بعد أن ثبت عليه شرب الخمر مشهورة أيضاًً مخرجة في الصحيحين وعزله عثمان بعد جلده ، عن الكوفة.
إبن عبدالبر – التمهيد – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 57 )
– وذكر عبد الرزاق ، عن معمر ، عن عبد الرحمن بن عبد الله المسعودي ، عن القاسم بن عبد الرحمن قال : أخر الوليد بن عقبة الصلاة مرة فأمر إبن مسعود المؤذن فثوب بالصلاة ثم تقدم فصلى بالناس ، فأرسل إليه الوليد : ما صنعت أجاءك من أمير المؤمنين حدث أم إبتدعت ، فقال إبن مسعود : كل ذلك لم يكن ولكن أبى الله ورسوله أن ننتظرك بصلاتنا وأنت في حاجتك.
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 35 ) – رقم الصفحة : ( 67 )
– أخبرنا : أبو الحسن علي بن محمد الخطيب ، أنا : أبو منصور محمد بن الحسن ، نا : أحمد بن الحسين النهاوندي ، أنا : عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن ، نا : محمد بن إسماعيل البخاري ، حدثني : مقدم بن محمد بن يحيى ، حدثني : عمي القاسم بن يحيى ، نا : أبو عثمان عبد الله بن عثمان بن خثيم المكي ، عن القاسم بن عبد الرحمن ، عن أخيه قال : أخر الوليد بن عقبة الصلاة بالكوفة فانكفأ إبن مسعود إلى مجلسه وأنا مع أبي ، قال محمد بن إسماعيل : وقال شعبة عبد الرحمن بن عبد الله لم يسمع من أبيه ، قال محمد : وحديث إبن خثيم أولى قال محمد بن إسماعيل وكذلك يذكر عن عبد الملك بن عمير ، عن عبد الرحمن بن عبد الله أنه سمع أباه.
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 63 ) – رقم الصفحة : ( 240 )
– أخبرنا : أبو القاسم زاهر بن طاهر ، أخبرنا : أبوبكر البيهقي ، أخبرنا : أبو طاهر الفقيه ، أخبرنا : أبوبكر محمد بن الحسين القطان ، حدثنا : إبراهيم بن الحارث البغدادي ، حدثنا : يحيى إبن أبي بكير ، حدثنا : داود بن عبد الرحمن المكي ، حدثنا : عبد الله بن عثمان بن حثيم ، عن القاسم بن عبد الرحمن : أن أباه أخبره أن الوليد بن عقبة آخر الصلاة بالكوفة وأنا جالس مع أبي في المسجد ، فقام عبد الله فثوب بالصلاة فصلى بالناس ، فأرسل إليه الوليد : ما حملك على ما صنعت أجاءك من أمير المؤمنين أمر فسمع وطاعة أم إبتدعت الذي صنعت ، قال : لم يأتنا من أمير المؤمنين أمر ، ومعاذ الله أن أكون إبتدعت أبى الله علينا ورسوله أن ننتظرك بصلاتنا ونتبع حاجتك.
– أخبرنا : أبو القاسم الشحامي ، أخبرنا : أبو سعد الجنزرودي ، أخبرنا : أبو أحمد محمد بن محمد الحافظ ، أخبرنا : أبو عروبة الحراني ، حدثنا : مخلد بن مالك السلمسيني ، حدثنا : إسماعيل إبن عياش ، عن عبد الله بن عثمان بن خيثم ، عن القاسم بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود ، عن أبيه ، عن جده ، عن النبي (ص) قال : سيلي أموركم من بعدي رجال يطفئون السنة ويعملون بالبدعة ويؤخرون الصلاة عن مواقيتها ، فقلت : يا رسول الله فما تأمرني إن أدركتهم ، فقال : سألني إبن أم عبد ثم رفع يديه حتى أني لأرى بياض إبطيه ، فقال : لا طاعة لمن عصى الله ثلاث مرات حسبت فلما كان الوليد بن عقبة بن أبي معيط بالكوفة آخر الصلاة يوماًً ، فقام إبن مسعود فأقام الصلاة فصلى بالناس فأرسل إليه الوليد : ما حملك على ما صنعت اليوم أجاءك عهد من أمير المؤمنين فسمع وطاعة أم إبتدعت ، فقال : ما جاءني من صاحبك أمر ولم أبتدع ولكن أبى الله ورسوله أن ننتظرك بصلاتنا وأنت في حاجتك.
– أخبرنا : أبو القاسم هبة الله بن محمد ، أخبرنا : أبو الحسن بن علي ، أخبرنا : أحمد بن جعفر ، حدثنا : عبد الله بن أحمد ، حدثني : أبي ، حدثنا : إبراهيم بن خالد ، حدثنا : رباح ، عن معمر ، عن عبد الله بن عثمان ، عن القاسم ، عن أبيه : أن الوليد بن عقبة آخر الصلاة مرة فقام عبد الله بن مسعود فثوب بالصلاة فصلى بالناس ، فأرسل إليه الوليد : ما حملك على ما صنعت أجاءك من أمير المؤمنين أمر فيما فعلت أم إبتدعت ، قال : لم يأتنا من أمير المؤمنين أمر ولم أبتدع ولكن أبى الله ورسوله علينا أن ننتظرك بصلاتنا وأنت في حاجتك.
اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 174 )
– وولى الوليد بن عقبة الكوفة ، فأحدث في الصلاة ما أحدث ، فلم يمنعه ذلك من إعاذته إياه ، وأجاز الرجم ، وذلك أنه كان رجم إمرأة من جهينة دخلت على زوجها ، فولدت لستة أشهر ، فأمر عثمان برجمها ، فلما أخرجت دخل إليه علي بن أبي طالب فقال : إن الله عز وجل يقول : وحمله وفصاله ثلاثون شهراًً ، وقال في رضاعه حولين كاملين ، فأرسل عثمان في أثر المرأة ، فوجدت قد رجمت وماتت ، وإعترف الرجل بالولد.