الصحابي عبد الرحمن بن عديس البلوي

  

 

 

عدد الروايات : ( 48 )

 

 

 

 

 

محمد بن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 509 )

 

عبد الرحمن بن عديس البلوي من صحب النبي (ص) وسمع منه ، وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأساً فيهم.

 


 

إبن شبة النميري – تاريخ المدينة – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 1155 )

 

1868 – حدثنا : هارون بن عمر قال : ، حدثنا : أسد بن موسى ، عن أبي لهيعة قال : ، حدثنا : يزيد بن أبي حبيب قال : كان الركب الذين ساروا إلى عثمان (ر) فقتلوه من أهل مصر ستمائة رجل ، وكان عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة.

 


 

إبن عبدالبر – الإستيعاب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 411 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

عبد الرحمن بن عديس البلوي ، مصري شهد الحديبية …. ممن بايع تحت الشجرة رسول الله (ص) ، قال أبوعمر : هو كان الأمير على الجيش الذين حصروا عثمان وقتلوه .

 


 

إبن الأثير – أسد الغابة – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 309 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

( ب د ع * عبد الرحمن ) بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هنى بن بلى ، كذا نسبه إبن منده وأبو نعيم وهو بلوى ، له صحبة وشهد بيعة الرضوان ، وبايع فيها ، وكان أمير الجيش القادمين من مصر لحصر عثمان بن عفان (ر) لما قتلوه.

 


 

إبن حجر – الإصابة – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 281 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– ( 5179 ) : عبد الرحمن بن عديس بمهملتين مصغراًً بن عمرو بن كلاب بن دهمان أبو محمد البلوي ، قال بن سعد : صحب النبي (ص) وسمع منه ، وشهد فتح مصر ، وكان فيمن سار إلى عثمان ، وقال بن البرقي والبغوي وغيرهما : كان ممن بايع تحت الشجرة.

 

– وقال بن أبي حاتم ، عن أبيه له صحبة وكذا قال عبد الغني بن سعيد وأبو علي بن السكن وإبن حبان ، وقال بن يونس : بايع تحت الشجرة ، وشهد فتح مصر وإختط بها وكان من الفرسان ،  ثم كان رئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان في الفتنة.

 


 

السمعاني – الأنساب – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 396 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– ومن الصحابة أبو عمر ، وعبد الرحمن بن عديس بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو البلوي ، بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة ، وشهد فتح مصر وإختط بها ، وكان أحد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان بن عفان (ر).

 


 

خير الدين الزركلي – الأعلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 316 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

عبد الرحمن بن عديس بن عمرو ، البلوي : شجاع ، صحابي ، ممن بايع تحت الشجرة ، شهد فتح مصر ، ثم كان قائد الجيش الذي بعثه إبن أبي حذيفة والي مصر إلى المدينة لخلع عثمان ، ولما قتل عثمان ، عاد إلى مصر ، فطلبه معاوية إبن أبي سفيان وقبض عليه وسجنه في لد بفلسطين ففر ، فأدركه صاحب فلسطين فقتله.

 


 

إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 35 ) – رقم الصفحة : ( 110 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– قرأت على أبي غالب بن البنا ، عن أبي محمد الجوهري ، أنا : أبو عمر بن حيوية ، أنا : أحمد بن معروف ، نا : الحسين بن الفهم ، نا : محمد بن سعد قال : في تسمية من نزل مصر من أصحاب النبي (ص) عبد الرحمن بن عديس البلوي ، صحب النبي (ص) وسمع منه ، وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأساً فيهم.

 


 

إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 35 ) – رقم الصفحة : ( 111 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

عبد الرحمن بن عديس البلوي بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو ، بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة ، وشهد الفتح بمصر وإختط بمصر ، وكان أحد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التى سارت من مصر إلى عثمان بن عفان.

 


 

إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 35 ) – رقم الصفحة : ( 112 )

 

– أنبئنا : أبو على الحداد قال : قال لنا أبو نعيم الحافظ : عبد الرحمن بن عديس البلوي كان ممن بايع تحت الشجرة ، قتل زمن معاوية بجبل الخليل ، قيل إنه ممن سار إلى عثمان سكن مصر نسبه بعض المتأخرين ، قال : هو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو روى عنه سبيع وأبو ثور الفهمي.

 


 

إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 35 ) – رقم الصفحة : ( 113 )

 

– قرأت على أبي محمد السلمي ، عن أبي نصر علي بن هبة الله ، قال : أما عديس بضم العين فتح الدال وسكون الياء المعجمة بإثنتين من تحتها ، فهو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة ، بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة ، وشهد فتح مصر وإختط بها ، وكان أحد فرسان بلي بمصر وكان فيمن سار إلى عثمان قتل سنة ست وثلاثين بفلسطين.

 


 

عبدالرحمن بن عديس البلوي ( شارك في قتل عثمان )

 

إبن حجر – فتح الباري شرح صحيح البخاري – أبواب صلاة الجماعة والإمامة – باب إمامة المفتون والمبتدع – رقم الصفحة : ( 221 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– قوله : ( إمام فتنة ) :.أي رئيس فتنة ، وإختلف في المشار إليه بذلك ، فقيل هو عبد الرحمن بن عديس البلوي أحد روؤس المصريين الذين حصروا عثمان. font>

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=33&TOCID=451

 


 

إبن كثير – البداية والنهاية – ثم دخلت سنة خمس وثلاثين – ذكر مجيء الأحزاب إلى عثمان للمرة الثانية من مصر –

الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 277 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– قالوا : لما كان في شوال سنة خمس وثلاثين ، خرج أهل مصر في أربع رقاق على أربعة أمراء ، المقلل لهم يقول ستمائة ، والمكثر يقول : الف على الرفاق عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر الليثي ، وسودان بن حمران السكوني ، وقتيرة السكوني وعلى القوم جميعاًًً الغافقي بن حرب العكي.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=823&idto=823&bk_no=59&ID=912

 


 

إبن كثير – البداية والنهاية – ثم دخلت سنة خمس وثلاثين – صفة حصر أمير المؤمنين عثمان بن عفان –

الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 296 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– محمد بن عائذ الدمشقي : ، حدثنا : الوليد بن مسلم ، ثنا : عبد الله بن لهيعة ، عن يزيد بن عمرو : أنه سمع أبا ثور الفهمي يقول : قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأعلمته ، قال : فكيف رأيتهم ؟ فقلت : رأيت في وجوههم الشر ، وعليهم إبن عديس البلوي ، فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة ، وتنقص عثمان في خطبته ، فدخلت على عثمان فأخبرته بما قال : فيهم ، فقال : كذب والله إبن عديس.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=824&idto=824&bk_no=59&ID=913

 


 

إبن كثير – البداية والنهاية – ثم دخلت سنة خمس وثلاثين – صفة قتله (ر) – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 316 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– وذكر إبن جرير أنهم أرادوا حز رأسه بعد قتله ، فصاح النساء وضربن وجوههن ، فيهن إمرأتاه نائلة وأم البنين ، وبناته ، فقال إبن عديس : إتركوه ، فتركوه ، ثم مال هؤلاء الفجرة على ما في البيت فنهبوه ، وذلك أنه نادى مناد منهم : أيحل لنادمه ولا يحل لنا ماله ، فإنتهبوه ثم خرجوا فأغلقوا الباب علي عثمان وقتيلين معه ، فلما خرجوا إلى صحن الدار وثب غلام لعثمان على قترة فقتله ، وجعلوا لا يمرون على شئ إلاّّ أخذوه حتى إستلب رجل يقال له : كلثوم التجيبي ، ملاءة نائلة ، فضربه غلام لعثمان فقتله ، وقتل الغلام أيضاًً .

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=825&idto=825&bk_no=59&ID=914

 


 

محمد بن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )

 

2715 – قال جابر : وأرسل معه عثمان خمسين راكباً من الأنصار أنا فيهم ، وكان رؤساؤهم أربعة : عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وسودان بن حمران المرادي ، وإبن البياع ، وعمرو بن الحمق الخزاعي.

 


 

محمد بن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )

 

2739 – قال : أخبرنا : محمد بن عمر قال : ، أخبرنا : عبد الرحمن بن أبي الزناد ، عن أبي جعفر القارئ مولى بن عباس المخزومي قال : كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم : عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي ، وعمرو بن الحمق الخزاعي والذين قدموا من الكوفة مائتين ، رأسهم مالك الأشتر النخعي ، والذين قدموا من البصرة مائة رجل ، رأسهم حكيم بن جبلة العبدي .

 


 

محمد بن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )

 

2741 – قال : أخبرنا : محمد بن عمر قال : ، حدثني : أبوبكر بن عبدالله بن أبي سبرة ، عن عبد المجيد بن سهيل ، عن مالك بن أبي عامر قال : خرج سعد بن أبي وقاص حتى دخل على عثمان رحمة الله عليه وهو محصور ، ثم خرج من عنده فرآى عبد الرحمن بن عديس ، ومالكاً الأشتر ، وحكيم بن جبلة فصفق بيديه إحداهما على الأخرى ثم إسترجع ثم أظهر الكلام فقال : والله أمراً هؤلاء رؤساؤه لأمر سوء.

 


 

إبن شبة النميري – تاريخ المدينة – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 1156 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

1869 – حدثنا : إبراهيم بن المنذر قال : ، حدثنا : عبد الله بن وهب قال : ، حدثني : إبن لهيعة ، عن يزيد بن عمرو المعافري أنه ، سمع أبا ثور التميمي قال : قدمت على عثمان بن عفان (ر) فبينما أنا عنده خرجت ، فإذا أنا بوفد أهل مصر ، فرجعت إلى عثمان بن عفان (ر) ، فقلت : أرى وفد أهل مصر قد رجعوا ، خمسين عليهم إبن عديس ، قال : كيف رأيتهم ؟ ، قلت : رأيت قوماًً في وجوههم الشر قال : فطلع إبن عديس منبر رسول الله (ص) ، فخطب الناس وصلى لأهل المدينة الجمعة ، وقال في خطبته : ألا إن إبن مسعود ، حدثني : أنه سمع رسول الله (ص) : يقول : إن عثمان بن عفان كذا وكذا ، وتكلم بكلمة أكره ذكرها ، فدخلت على عثمان (ر) وهو محصور ، فحدثته : أن إبن عديس صلى بهم  فسألني ماذا قال لهم ؟ فأخبرته ، فقال : كذب والله إبن عديس ما سمعها من إبن مسعود ، ولا سمعها إبن مسعود من رسول الله (ص) قط ….

 


 

إبن خلدون – تاريخ إبن خلدون – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 144 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

فخرج المصريون وفيهم عبد الرحمن بن عديس البلوى في خمسمائة ، وقيل في الف وفيهم : كنانة بن بشر الليثى ، وسودان بن حمران السكوني ، وميسرة ، أو قتيرة بن فلان السكوني ، وعليهم جميعاًًً الغافقي بن حرب العكى.

 


 

إبن خلدون – تاريخ إبن خلدون – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 146 )

 

ang=”en-us”>[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– وقد قيل في حصار عثمان أن محمد بن أبى بكر ، ومحمد بن أبى حذيفة كانا بمصر يحرضان على عثمان ، فلما خرج المصريون في رجب مظهرين للحج ومضمرين قتل عثمان أو خلعه وعليهم عبد الرحمن بن عديس البلوى.

 


 

إبن خلدون – تاريخ إبن خلدون – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 150 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– فدخل على عثمان في البيت فحاوره في الخلع فأبى فخرج ، ودخل آخر ثم آخر كلهم يعظه فيخرج ويفارق القوم وجاء إبن سلام فوعظهم فهموا بقتله ، ودخل عليه محمد بن أبى بكر فحاوره طويلاًً بما لا حاجه إلى ذكره ثم إستحيا ، وخرج ثم دخل عليه السفهاء فضربه أحدهم وأكبت عليه نائلة إمرأته تتقى الضرب بيدها فنفحها أحدهم بالسيف في أصابعها ثم قتلوه ، وسال دمه على المصحف وجاء غلمانه فقتلوا بعض أولئك القاتلين وقتلاء آخر وإنتهبوا ما في البيت وما على النساء حتى نائلة وقتل الغلمإن منهم وقتلوا من الغلمان ، ثم خرجوا إلى بيت المال فإنتهبوه وأرادوا قطع رأسه فمنعهم النساء فقال إبن عديس : إتركوه ، ويقال : أن الذى تولى قتله كنانة بن بشر النجيبى وطعنه عمرو بن الحمق طعنات وجاء عمير بن ضابئ ، وكان أبوه مات في سجنه فوثب عليه حتى كسر ضلعاً من أضلاعه ، وكان قتله لثمان عشرة خلت منذ ذى الحجة وبقى في بيته ثلاثة أيام ، ثم جاء حكيم إبن حزام وجبير بن مطعم إلى علي فأذن لهم في دفنه فخرجوا به بين المغرب والعشاء ومعهم الزبير والحسن وأبو جهم بن حذيفة ومروان ، فدفنوه في حش كوكب وصلى على جبير ، وقيل مروان وقيل حكيم ويقال : أن ناساًً تعرضوا لهم ليمنعوا من الصلاة عليه فأرسل إليهم علي وزجرهم ، وقيل أن علياًً وطلحة حضرا جنازته وزيد بن ثابت وكعب بن مالك.

 


 

إبن حجر – مقدمة فتح الباري – رقم الصفحة : ( 258 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

عبد الرحمن بن عديس البلوي ، قال بن عبد البر قال : وقد صلى بالناس أيام حصار عثمان.

 


 

السمعاني – الأنساب – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 451 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– وقيل إن عمر بن الخطا
ب (ر) كتب إلى عمرو بن العاص أن قرب دار عبد الرحمن بن ملجم من المسجد ليعلم الناس القرآن والفقه ، فوسع له مكان داره التي في الراية في الزيارتين إلى جانب دار إبن عديس البلوي قاتل عثمان (ر).

 


 

السمعاني – الأنساب – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 151 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– يروي عن علي (ر) وعبد الرحمن بن عديس البلوي العتري أحد من سار إلى عثمان من مصر.

 


 

الحموي – معجم البلدان – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 158 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– كان معاوية يجبس في موضع منه من يظفر به ممن ينبز بقتل عثمان بن عفان (ر) ، منهم محمد بن أبي حذيفة وكريب بن أبرهة ، وهناك قتل عبد الرحمن بن عديس البلوي ، قتله بعض الأعراب لما إعترف عنده بقتل عثمان.

 


 

اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 175 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

وحصر إبن عديس البلوي عثمان في داره ، فناشدهم الله ، ثم نشد مفاتيح الخزائن ، فأتوا بها إلى طلحة بن عبيد الله ، وعثمان محصور في داره ، وكان أكثر من يؤلب عليه طلحة والزبير وعائشة ، فكتب إلى معاوية يسأل تعجيل القدوم عليه ، فتوجه إليه في إثني عشر الفاً ، ثم قال : كونوا بمكانكم في أوائل الشام ، حتى أتي أمير المؤمنين لأعرف صحة أمره ، فأتى عثمان ، فسأله ، عن المدة ، فقال : قد قدمت لأعرف رأيك وأعود إليهم فأجيئك بهم ، قال : لا والله ، ولكنك أردت أن أقتل فتقول : أنا ولي الثأر ،  إرجع ، فجئني بالناس ! فرجع ، فلم يعد إليه حتى قتل.

 


 

اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 176 )

 

[ النص طويل لذا