عمر لايعرف معنى الكلالة

عدد الروايات : ( 42 ) روية

صحيح مسلم كتاب التفسير – باب في نزول تحريم الخمر

 

3020 – حدثنا : ‏ ‏أبوبكر بن أبي شيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏علي بن مسهر ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي حيان ‏ ‏، عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏قال : ‏خطب ‏ ‏عمر ‏ ‏على منبر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد إلاّ ‏ ‏وإن الخمر نزل تحريمها يوم نزل وهي من خمسة أشياء من الحنطة والشعير والتمر والزبيب والعسل والخمر ما خامر العقل وثلاثة أشياء وددت أيها الناس أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كان ‏ ‏عهد ‏ ‏إلينا فيها ‏ ‏الجد ‏ ‏والكلالة ، ‏وأبواب من أبواب الربا.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=5432

 


 

صحيح مسلم كتاب الفرائض – باب ميراث الكلالة

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

1617 – حدثنا : محمد بن أبي بكر المقدمي ومحمد بن المثنى ( واللفظ لإبن المثنى ) قالا :، حدثنا : يحيى بن سعيد ، حدثنا : هشام ، حدثنا : قتادة ، عن سالم بن أبي الجعد ، عن معدان بن أبي طلحة أن عمر بن الخطاب خطب يوم جمعة فذكر نبى الله (ص) وذكر أبابكر ثم قال : إني لا أدع بعدي شيئاًًً أهم عندي من الكلالة ما راجعت رسول الله (ص) في شئ ما راجعته في الكلالة ! وما أغلظ لي في شئ ما أغلظ لي فيه حتى طعن بإصبعه في صدري وقال : يا عمر إلاّ تكفيك آية الصيف التي في آخر سورة النساء ؟! وإني إن أعش أقض فيها بقضية يقضى بها من يقرأ القرآن ومن لا يقرأ القرآن ….

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=3107

 


 

مسند أحمدمسند العشرة المبشرين – مسند الخلفاء الراشدين – أول مسند عمر بن الخطاب (ر)

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

90 – حدثنا : ‏ ‏عفان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏همام بن يحيى ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏سالم بن أبي الجعد الغطفاني ‏ ‏، عن ‏ ‏معدان بن أبي طلحة اليعمري ‏أن ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏(ر) ‏ ‏قام على المنبر يوم الجمعة فحمد الله وأثنى عليه ، ثم ذكر .… فيما عهد إلي ربي فإستخلفني شيئاًً أهم إلي : من ‏ ‏الكلالة ‏ ‏وأيم الله ما أغلظ لي نبي الله ‏ (ص) ‏ ‏في شيء منذ صحبته أشد ما أغلظ لي في شأن ‏ ‏الكلالة ‏ ‏حتى طعن بإصبعه في صدري وقال : ‏ ‏تكفيك ‏ ‏آية الصيف ‏ ‏التي نزلت في آخر سورة ‏ ‏النساء ….

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=85

 


 

سنن الدارميكتاب الفرائض – باب الكلالة

 

2972 – أخبرنا : يزيد بن هارون ، حدثنا : عاصم ، عن الشعبي ، قال : سئل أبوبكر عن الكلالة فقال : إني سأقول فيها برأيي فإن كان صواباً فمن الله ، وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان أراه ما خلا الوالد والولد ، فلما إستخلف عمر قال : إني لأستحيي الله أن أرد شيئاًً قاله أبوبكر.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=32&PID=2846

 


 

مستدرك الحاكم – كتاب التفسير – تفسير سورة النساء – ثلاثة يدعون الله فلا يستجاب لهم – رقم الحديث : ( 3240 )

 

3143 – هكذا أخبرنا : علي بن محمد بن عقبة الشيباني بالكوفة ، ثنا : الهيثم بن خالد ، ثنا : أبو نعيم ، ثنا : أبوعيينة ، عن عمرو بن دينار قال : سمعت محمد بن طلحة بن يزيد بن ركانة يحدث عن عمر بن الخطاب (ر) قال : لأن أكون سألت رسول الله (ص) عن ثلاث أحب إلى من حمر النعم من الخليفة بعده وعن قوم قالوا : أنقر بالزكاة في أموالنا ولا نؤديها إليك أيحل قتالهم وعن الكلالة ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=1290&idfrom=3054&idto=3059&bookid=74&startno=5

 


 

سنن إبن ماجه – كتاب الفرائض – باب الكلالة

 

2727 – حدثنا : ‏ ‏علي بن محمد ‏ ‏وأبوبكر بن أبى شيبة ‏ ‏قالا ، حدثنا : ‏ ‏وكيع ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عمرو بن مرة ‏ ‏، عن ‏ ‏مرة بن شراحيل ‏ ‏قال : قال : ‏عمر بن الخطاب ‏ ثلاث لأن يكون رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بينهن أحب إلي : من الدنيا وما فيها ‏ ‏الكلالة ‏ ‏والربا والخلافة.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=29&PID=2717

 


 

سنن البيهقي الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 223 )

 

11491 – أخبرنا : أبوعبدالله الحافظ ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : يحيى بن أبي طالب ، أنا : يزيد بن هارون ، أنا : عاصم الأحول ، عن الشعبي ، قال : سئل أبوبكر (ر) ، عن الكلالة فقال : إني سأقول فيها برأيي فإن يك ثواباً فمن الله وإن يك خطأ فمني ومن الشيطان أراه ما خلا الولد  والوالد فلما إختلف عمر (ر) قال : إني لأستحيي الله إن أدر شيئاًً قاله أبوبكر.

 


 

سنن البيهقي الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 224 )

 

11497 – أخبرنا : أبو عبدالله الحافظ أخبرني : أبو عمرو بن أبي جعفر ، ثنا : حامد بن محمد بن شعيب ، ثنا : زهير بن حرب أبوخثيمة ، ثنا : شبابة بن سوار ، ثنا : شعبة ، عن قتادة ، عن سالم بن أبي الجعد ، عن معدان بن أبي طلحة اليعمري قال : خطب عمر بن الخطاب (ر) فذكر الحديث قال : فيه ما أغلظ لي رسول الله (ص) في شئ أكثر من آية الكلالة حتى ضرب صدري وقال : يكفيك منها آية الصيف التي أنزلت في آخر سورة النساء : يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة ، إلى آخر الآية وسأقض فيها بقضاء يعلمه من يقرأ ومن لا يقرأ وهو ما خلا الأب كذا أحسب ـ رواه مسلم في الصحيح ، عن زهيربن حرب.

 


 

سنن البيهقي الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 224 )

 

11500 – أخبرنا : أبونصر بن قتادة ، أنا : أبو منصور العباس بن الفضل الضبي ، ثنا : أحمد بن نجدة ، ثنا : سيعد بن منصور بن سفيان ، عن عاصم الأحول ، عن الشعبي قال عمر (ر) : الكلالة ما عدا الولد قال أبوبكر ما عدا الولد والوالد فلما طعن قال : إني لأستحيي أن أخالف أبابكر الكلالة ما عدا الولد والوالد.

 


 

سنن البيهقي الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 224 )

 

11501أخبرنا : أبو سعيد بن أبي عمر وثنا بن يعقوب محمد بن نصر ، ثنا : عبد الأعلى ، ثنا : حماد ، عن عمران بن حدير ، عن السميط بن عمير أن عمر بن الخطاب (ر) قال : أتى على زمان ما درى ما الكلالة وإذا الكلالة من لا أب له ولا ولد !!.

 


 

سنن البيهقي الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 289 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

15898 – أخبرنا : أبو عمرو محمد بن عبدالله الأديب البسطامي ، أنبأ : أبوبكر أحمد بن إبراهيم الإسماعيلي ، أنبأ : أبو يعلى ، ثنا : موسى بن حيان ح قال : وأخبرني : الحسن بن سفيان ، ثنا : محمد بن المثنى ومحمد بن خلاد قالوا : ، ثنا : يحيى بن سعيد ، ثنا : أبوحيان التيمى ـ وهذا حديث أبي يعلى ـ ، ثنا : عامر ، عن إبن عمر ، وقال الحسن ، ثنا : الشعبي ، عن عبدالله بن عمر ، عن عمر بن الخطاب (ر) وقال أبو يعلى ، عن عمر ـ إنه قال : خطيباً على منبر رسول الله (ص) فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أما بعد ألا وإن الخمر نزل تحريمها يوم نزل وهي من خمسة من العنب والتمر ، والبر والشعير والعسل ، والخمر ما خامر العقل. وثلاث أيها الناس وددت أن رسول الله (ص) لم يفارقنا حتى يعهد إلينا فيها عهداً ننتهي إليه الجد والكلالة ، وأبواب من أبواب الربا .

 


 

السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 249 )

 

وأخرج إبن راهويه وإبن مردويه ، عن عمر أنه سأل رسول الله (ص) كيف تورث الكلالة‏؟‏ فأنزل الله ‏: يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة‏ .‏‏. إلى آخرها‏ ، فكان عمر لم يفهم فقال : لحفصة‏ :‏ إذا رأيت من رسول الله (ص) طيب نفس فسليه عنها ، فرأت منه طيب نفس فسألته فقال :‏ أبوك ذكر لك هذا ، ما أرى أباك يعلمها‏؟‏ فكان عمر يقول : ما أراني أعلمها ، وقد قال رسول الله (ص) : ما قال‏‏‏.

 

وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وإبن مردويه ، عن طاوس ‏: ‏أن عمر أمر حفصة أن تسأل النبي (ص) عن الكلالة ، فسألته ، فأملاها عليها في كتف ، وقال :‏ من أمرك بهذا ، أعمر ‏…‏‏.‏‏ ؟‏ ما أراه يقيمها ، أو ما تكفيه آية الصيف‏؟‏ ، قال سفيان ‏:‏ وآية الصيف التي في النساء ‏: ‏وإن كان رجل يورث كلالة أو إمرأة‏ ، ( ‏‏النساء : 12‏ ‏) فلما سألوا رسول الله (ص) نزلت الآية التي في خاتمة النساء ‏‏‏.

 

وأخرج مالك ومسلم وإبن جرير والبيهقي ، عن عمر قال :‏ ‏‏ما سألت النبي (ص) ، عن شيء أكثر ما سألته عن الكلالة ، حتى طعن بأصبعه في صدري وقال :‏ تكفيك آية الصيف التي في آخر سورة النساء.

 

وأخرج أحمد ، عن عمر قال :‏ ‏‏سألت النبي (ص) ، عن الكلالة فقال :‏ تكفيك آية الصيف ، فلان أكون سألت النبي (ص) عنها أحب إلي : من أن يكون لي حمر النعم.‏

 

وأخرج عبد الرزاق والعدني وإبن المنذر والحاكم ، عن عمر قال : ‏ ‏لأن أكون سألت النبي (ص) ، عن ثلاث أحب إلي : من حمر النعم ‏:‏ ، عن الخليفة بعده ، وعن قوم قالوا :‏ نقر بالزكاة من أموالنا ولا نؤديها إليك أيحل قتالهم‏؟‏ وعن الكلالة‏‏‏.

 

وأخرج عبدالرزاق والبخاري ومسلم وإبن جرير وإبن المنذر ، عن عمر قال : ثلاث وددت أن رسول الله (ص) كان عهد إلينا فيهن عهدا ننتهي إليه الجد والكلالة وأبواب من أبواب الربا.

 

وأخرج الطيالسي وعبد الرزاق والعدني وإبن ماجه والساجي وإبن جرير والحاكم والبيهقي ، عن عمر قال : ثلاث لأن يكون النبي (ص) ينهن لنا أحب إلى من الدنيا وما فيها الخلافة والكلالة والربا !.

 


 

السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 250 )

 

وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وإبن أبي شيبة والدارمي وإبن جرير وإبن المنذر والبيهقي في سننه ، عن الشعبي ، قال :‏ سئل أبوبكر عن الكلالة فقال :‏ إني سأقول فيها برأيي ، فإذا كان صواباً فمن الله وحده لا شريك له ، وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان والله منه بريء ، أراه ما خلا الولد والوالد ، فلما إستخلف عمر قال :‏ الكلالة ما عدا الولد ، فلما طعن عمر قال :‏ إني لأستحي من الله أن أخالف أبابكر (ر).‏

 

وأخرج العدني والبزار في مسنديهما وأبو الشيخ في ألفرائض بسند صحيح ، عن حذيفة قال : نزلت آية الكلالة على النبي (ص) في مسيرٍ له فوقف النبي (ص) فإذا هو بحذيفة فلقاها إياه فنظر حذيفة فإذا عمر فلقاها إياه فلما كان في خلافة عمر نظر عمر في الكلالة فدعا حذيفة فسأله عنها ، فقال حذيفة لقد لقانيها رسول الله (ص) فلقيتك كما لقاني والله لا أزيدك على ذلك شيئاًً أبدا.

 

وأخرج إبن جرير ، عن معدان بن أبي طلحة اليعمري قال : قال عمر بن الخطاب ما أغلظ لي رسول الله (ص) أو ما نازعت رسول الله (ص) في شيء ما نازعته في آية الكلالة حتى ضرب صدري فقال : يكفيك منها آية الصيف : يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة ، وسأقضي فيها بقضاء يعلمه من يقرأ ومن لا يقرأ هو ما خلا الأب.

 

وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وإبن أبي شيبة وإبن جرير وإبن المنذر وإبن أبي حاتم والحاكم والبيهقي في سننه ، عن إبن عباس قال :‏ كنت آخر الناس عهداً بعمر ، فسمعته يقول :‏ القول ما قلت‏.‏ قلت : وما قلت‏؟‏ ، قال :‏ قلت : الكلالة من لا ولد له .‏

 

وأخرج إبن جرير ، عن طارق بن شهاب قال :‏ أخذ عمر كتفاً وجمع أصحاب النبي (ص) ، ثم قال :‏ لأقضين في الكلالة قضاء تحدث به النساء في خدورهن ، فخرجت حينئذ حية من البيت فتفرقوا ، فقال :‏ لو أراد الله أن يتم هذا الأمر لأتمه‏.‏

 

وأخرج عبد الرزاق ، عن سعيد بن المسيب : أن عمر كتب في الجد والكلالة كتاباًً فمكث يستخير الله يقول :‏ اللهم إن علمت أن فيه خيراًًً فامضه ، حتى إذا طعن دعا بالكتاب فمحا ولم يدر أحد ما كتب فيه ، فقال :‏ إني كنت كتبت في الجد والكلالة كتاباًً ، وكنت أستخير الله فيه فرأيت أن أترككم على ما كنتم عليه.‏

 

وأخرج إبن جرير ، عن عمر قال :‏ لأن أكون أعلم الكلالة أحب إلي : من أن يكون لي جزية قصور الشام.

 

وأخرج عبد الرزاق وإبن سعد ، عن إبن عباس قال :‏ أنا أول من أتى عمر حين طعن فقال :‏ أحفظ عني ثلاثاًً فإني أخاف أن لا يدركني الناس‏ :‏ أما أنا فلم أقض في الكلالة ، ولم أستخلف على الناس خليفة ، وكل مملوك له عتيق.‏

 

وأخرج عبد الرزاق وإبن جرير وإبن المنذر ، عن إبن سيرين قال : نزلت : يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة ، والنبي (ص) في مسيرٍ له وإلى جنبه حذيفة بن اليمان فبلغها النبي (ص) حذيفة وبلغها حذيفة عمر بن الخطاب وهو يسير خلفه ، فلما إستخلف عمر سأل عنها حذيفة ورجا أن يكون عنده تفسيرها ، فقال له حذيفة : والله إنك لعاجز إن ظننت أن إمارتك تحملني أن أحدثك ما لم أحدثك يومئذ ، فقال عمر : لم أرد هذا رحمك الله !.

 

وأخرج إبن جرير ، عن الحسن بن مسروق ، عن أبيه قال :‏ سألت عمر وهو يخطب الناس عن ذي قرابة لي ورث كلالة ، فقال :‏ الكلالة الكلالة الكلالة ، وأخذ بلحيته ثم قال :‏ والله لأن أعلمها أحب إلي : من أن يكون لي : ما على الأرض من شيء ، سألت عنها رسول الله (ص) ، فقال :‏ ‏‏ألم تسمع الآية التي أنزلت في الصيف‏؟‏ فأعادها ثلاث مرات.

 


 

السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 251 )

 

وأخرج إبن جرير ، عن الحسن بن مسروق ، عن أبيه قال : سألت عمر وهو يخطب الناس عن ذي قرابة لي ورث كلالة فقال : الكلالة الكلالة الكلالة وأخذ بلحيته ثم قال : والله لأن أعلمها أحب إلى من أن يكون لي : ما على الأرض من شئ ، سألت عنها رسول الله (ص) ، فقال : ألم تسمع الآية التي أنزلت في الصيف فأعادها ثلاث مرات.

 

وأخرج عبدالرزاق وإبن جرير وإبن المنذر ، عن إبن سير ين قال : كان عمر بن الخطاب إذا قرأ : يبين الله لكم أن تضلوا ، قال : اللهم من بينت له الكلالة فلم تبين لي !.

 


 

السرخسي – المبسوط – الجزء : ( 29 ) – رقم الصفحة : ( 151 )

 

– فكان عمر (ر) يقول : ما أراني أعرف الكلالة بعد ما قال رسول الله (ص) فيما قال : وكان عمر (ر) يقول قبض رسول الله (ص) قبل أن يبين لنا ثلاثاًً ولو علمتها لكان أحب إلي : من الدنيا وما فيها الكلالة والخلابة والربا.

 


 

المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 732 )

 

14248 – عن أبي رافع : أن عمر كان مستنداً إلى إبن عباس وعنده إبن عمر وسعيد بن زيد قال : إعلموا أني لم أقل في الكلالة شيئاًً ولم أستخلف من بعدي أحداًً وأنه من أدرك وفاتي من سبي العرب فهو حر من مال الله ، فقال سعيد بن زيد : أما إنك لو أشرت برجل من المسلمين لإئتمنك الناس ، وقد فعل ذلك أبوبكر وإئتمنه الناس ، فقال عمر : قد رأيت من أصحابي حرصاً سيئاً وإني جاعل هذا الأمر إلى هؤلاء النفر الستة الذين مات رسول الله (ص) وهو عنهم راض ، ثم قال عمر : لو أدركني أحد رجلين ثم جعلت هذا الأمر إليه لوثقت به سالم مولى أبي حذيفة وأبو عبيدة بن الجراح.

 


 

المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 78 )

 

30687 مسند عمر :، عن عمرو بن مرة ، عن عمر قال : ثلاث لأن يكون رسول الله (ص) بينهن لنا أحب إلي : من الدنيا وما فيها : الخلافة ، والكلالة ، والربا ، قال عمرو : قلت لمرة : ومن يشك في الكلالة ! هو ما دون الوالد والولد ، قال : إنهم كانوا يشكون في الوالد.

 

30688 – عن سعيد بن المسيب : أن عمر سأل رسول الله (ص) كيف يورث الكلالة ؟ ، قال : أو ليس قد بين الله ذلك ؟ ثم قرأ : وإن كان رجل يورث كلالة أو إمرأة ، إلى آخر الآية ، فكان عمر لم يفهم فأنزل الله : يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة ، إلى آخر الآية ، فكان عمر لم يفهم فقال : لحفصة : إذا رأيت من رسول الله (ص) طيب نفس فإسأليه عنها ! فقال : أبوك ذكر لك هذا ؟ ما أرى أباك يعلمها أبداً فكان يقول : ما أراني أعلمها أبداً وقد قال رسول الله (ص) : ما قال.

 

30689 – عن إبن عباس قال : كنت آخر الناس عهداً بعمر فسمعته يقول القول ما قلت ، قلت : وما قلت ؟ ، قال : قلت : الكلالة من لا ولد له.

 

30690 – عن السميط قال : كان عمر يقول : الكلالة ما خلا الولد والوالد.

 

30691 – عن الشعبي ، قال : سئل أبوبكر عن الكلالة فقال : إني أقول فيها برأيي ، فإن كان صواباً فمن الله وحده لا شريك له وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان والله منه برئ أراه ما خلا الوالد والولد ، فلما إستخلف عمر قال : الكلالة ما عدا الولد وفي لفظ : من لا ولد له ، فلما طعن عمر قال : إني لأستحيي الله أن أخالف أبابكر ، أرى أن الكلالة ما عدا الوالد والولد.

 

30692 – عن عمر قال : لأن أكون أعلم الكلالة أحب إلي : من أن يكون لي مثل قصور الشام.

 

30693 – عن مسروق قال : سألت عمر بن الخطاب ، عن ذي قرابة لي ورث كلالة فقال : الكلالة الكلالة ! وأخذ بلحيته ، ثم قال : والله لأن أعلمها أحب إلي : من أن يكون لي : ما علي الأرض من شئ ، سألت عنها رسول الله (ص) ، فقال : ألم تسمع الآية التي أنزلت في الصيف ؟ فأعادها ثلاث مرات.

 

30694 – عن إبن سيرين : أن عمر كان إذا قرأ : يبين الله لكم أن تضلوا ، قال : اللهم من بينت له الكلالة فلم يبين لي.

 

30695 – عن سعيد بن المسيب : أن عمر كتب أمر الجد والكلالة في كتف ثم طفق يستخير ربه ، فقال : اللهم إن علمت فيه خيراًًً فأمضه ! فلما طعن دعا بالكتف فمحاها ، ثم قال : إني كنت كتبت كتاباًًً في الجد والكلالة وكنت أستخير الله فيه وإني قد رأيت أن أردكم على ما كنت عليه فلم يدروا ما كان في الكتف.

 


 

المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 675 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

36034 – عن إبن عباس قال : أنا أول الناس أتى عمر حين طعن ، فقال : يا إبن عباس ! أحفظ عني ثلاثاًً فإني أخاف أن لا يدركني الناس : إني لم أقض في الكلالة ، ولم إستخلف على الناس خليفة ، وكل مملوك لي عتيق ….