الشورى على طريقة عمر بن الخطاب

 

 

 

 

عدد الروايات : ( 6 )

 

 

صحيح مسلم

 

 

 

 

 

 

صحيح مسلمكتاب المساجد ومواضع الصلاة – باب نهي من أكل ثوما أو بصلا أو كراثا أو نحوها مما له رائحة كريهة عن حضور المسجد

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

567 حدثنا : ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هشام ‏ ، حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏سالم بن أبي الجعد ‏ ‏، عن ‏ ‏معدان بن أبي طلحة ‏ ‏أن ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏خطب يوم الجمعة فذكر نبي الله ‏ (ص) ‏ ‏وذكر ‏ ‏أبابكر ‏ ‏قال : إني رأيت كأن ديكاً نقرني ثلاث نقرات وإني لا أراه إلاّّ حضور أجلي وإن أقواماً يأمرونني أن أستخلف وإن الله لم يكن ليضيع دينه ولا خلافته ولا الذي بعث به نبيه ‏ (ص) ‏ ‏فإن عجل بي أمر فالخلافة شورى بين هؤلاء الستة الذين توفي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهو عنهم راض وإني قد علمت أن أقواماً يطعنون في هذا الأمر أنا ضربتهم بيدي هذه على الإسلام فإن فعلوا ذلك فأولئك أعداء الله الكفرة الضلال ....

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=950

 


 

 

 

 

 

مسند أحمد

 

 

 

 

 

=”#ff0000″ size=”2″>مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – مسند الخلفاء الراشدين – أول مسند عمر بن الخطاب (ر)

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

90 – حدثنا : ‏ ‏عفان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏همام بن يحيى ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏سالم بن أبي الجعد الغطفاني ‏ ‏، عن ‏ ‏معدان بن أبي طلحة اليعمري ‏أن ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏(ر) ‏ ‏قام على المنبر يوم الجمعة فحمد الله وأثنى عليه ، ثم ذكر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وذكر ‏ ‏أبابكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏ثم قال : رأيت رؤيا لا أراها إلاّّ لحضور أجلي رأيت كأن ديكاً نقرني نقرتين قال : وذكر لي أنه ديك أحمر فقصصتها على ‏ ‏أسماء بنت عميس ‏ إمرأة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏فقالت يقتلك رجل من ‏ ‏العجم ‏ ‏قال : وإن الناس يأمرونني أن أستخلف وإن الله لم يكن ليضيع دينه وخلافته التي بعث بها نبيه ‏ (ص) ‏ ‏وإن يعجل بي أمر فإن الشورى في هؤلاء الستة الذين مات نبي الله ‏ (ص) ‏ ‏وهو عنهم راض فمن ‏ ‏بايعتم ‏ ‏منهم فإسمعوا له وأطيعوا وإني أعلم أن أناساًًً سيطعنون في هذا الأمر أنا قاتلتهم بيدي هذه على الإسلام أولئك أعداء الله الكفار الضلال ….

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=85

 


 

مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – مسند الخلفاء الراشدين – أول مسند عمر بن الخطاب (ر)

 

130 – حدثنا : ‏ ‏عفان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي رافع ‏ أن ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏(ر) ‏ ‏كان مستنداً إلى ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏وعنده ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏وسعيد بن زيد ‏ ‏(ر) ‏ ‏فقال : إعلموا أني لم أقل في ‏ ‏الكلالة ‏ ‏شيئاًً ولم أستخلف من بعدي أحداًً وأنه من ‏ ‏أدرك ‏ ‏وفاتي من سبي ‏ ‏العرب ‏ ‏فهو حر من مال الله عز وجل فقال سعيد بن زيد ‏ ‏أما إنك لو أشرت برجل من المسلمين ‏ ‏لأتمنك الناس وقد فعل ذلك ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏وأتمنه الناس فقال عمر ‏ ‏(ر) ‏: ‏قد رأيت من أصحابي حرصاً سيئاً وإني جاعل هذا الأمر إلى هؤلاء ‏النفر ‏ ‏الستة الذين مات رسول الله ‏ (ص) ‏‏وهو عنهم راض ثم قال عمر ‏ ‏(ر) ‏: ‏لو أدركني أحد رجلين ثم جعلت هذا الأمر إليه لوثقت به ‏ ‏سالم مولى أبي حذيفة ‏ ‏وأبو عبيدة بن الجراح.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=124

 


 

 

 

 

أبن سعد

 

 

 

إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 342 )

 

ize=”2″>3784 – قال : ، أخبرنا : عبدالله بن بكر السهمي قال : ، أخبرنا : حاتم بن أبي صغيرة ، عن سماك أن عمر بن الخطاب لما حضر قال : إن أستخلف فسنة وإلاّ أستخلف فسنة ، توفي رسول الله (ص) ولم يستخلف وتوفي أبوبكر فإستخلف فقال علي : فعرفت والله أنه لن يعدل بسنة رسول الله (ص) فذاك حين جعلها عمر شورى بين عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب والزبير وطلحة وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص ، وقال للأنصار إدخلوهم بيتاًً ثلاثة أيام فإن إستقاموا وإلاّ فإدخلوا علىهم فإضربوا أعناقهم.

 


 

 

 

 

الطبري

 

 

 

الطبريتهذيب الآثارذكر خبر…

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

1202 – حدثنا : إبن عبد الأعلى ، حدثنا : المعتمر بن سليمان ، قال : سمعت عبيد الله يعني إبن عمر ، عن رجل ، عن عطاء بن يسار ، أنه حدثه : أن قوم موسى قالوا : يا موسى.... وذلك أن عمر أفرد بالنظر في الأمر النفر الستة ، ولم يجعل لغيرهم فيما فعلوا وعقدوا من عقد الإعتراض ، وسلم ذلك من فعله جميعهم ، فلم ينكره منهم منكر ، ولو كان العقد في ذلك لا يصح إلاّّ بإجتماع الأمة عليه ، لكان خليقاًً أن يقول له منهم قائل : إن الحق الواجب بالعقد الذي خصصت بالقيام به هؤلاء النفر الستة ، لم يخص به هؤلاء دون سائر الأمة ؟ بل الجميع منهم في ذلك شركاء ،.

 


 

 

 

المتقي الهندي

 

 

 

المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 680 )

 

36045 – عن سماك أن عمر بن الخطاب لما حضر قال : إن أستخلف فسنة ، وإن لا أستخلف فسنة ، توفي رسول الله (ص) ولم يستخلف ، وتوفي أبوبكر فإستخلف ، فقال علي : فعرفت والله أنه لن يعدل بسنة رسول الله (ص) ، فذاك حين جعلها عمر شورى بين عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب والزبير وطلحة وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص ، وقال للأنصار : إدخلوهم بيتاًً ثلاثة أيام فإن إستقاموا وإلاّ فإدخلوا علىهم فإضربوا أعناقهم.