عدد الروايات : ( 17 )
صحيح البخاري
صحيح البخاري – كتاب فضائل الصحابة – باب قول النبي (ص) لو كنت متخذاً خليلاً
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
3467 – حدثنا : إسماعيل بن عبد الله ، حدثنا : سليمان بن بلال ، عن هشام بن عروة قال : أخبرني : عروة بن الزبير ، عن عائشة (ر) زوج النبي (ص) .… فأخذ عمر بيده فبايعه وبايعه الناس فقال قائل : قتلتم سعد بن عبادة فقال عمر : قتله الله.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=3478
*****
إبن حجر
إبن حجر – فتح الباري شرح صحيح البخاري – كتاب فضائل الصحابة – باب قول النبي (ص) لو كنت متخذاً خليلاً – رقم الصفحة 🙁 39 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قوله : ( فقال قائل : قتلتم سعد بن عبادة ) : أي كدتم تقتلونه ، وقيل : هو كناية ، عن الإعراض والخذلان ، ويرده ما وقع في رواية موسى بن عقبة ، عن إبن شهاب فقال قائل من الأنصار : أبقوا سعد بن عبادة لا تطئوه ، فقال عمر : إقتلوه قتله الله ، نعم لم يرد عمر الأمر بقتله حقيقة ، وأما قوله قتله الله فهو دعاء عليه ، وعلى الأول هو أخبار عن إهماله والإعراض عنه.
– وفي حديث مالك : فقلت وأنا مغضب: قتل الله سعداًً فإنه صاحب شر وفتنة .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&TOCID=2112&BookID=33&PID=6665
صحيح البخاري
صحيح البخاري – كتاب الحدود – باب رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
6442 – حدثنا : عبد العزيز بن عبد الله ، حدثني : إبراهيم بن سعد ، عن صالح ، عن إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ، عن إبن عباس ، قال :.... فقلت : إبسط يدك يا أبابكر فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعته الأنصار ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل منهم : قتلتم سعد بن عبادة فقلت : قتل الله سعد بن عبادة قال عمر : وإنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمر أقوى من مبايعة أبي بكر ....
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=6547
*****
إبن حجر
إبن حجر – فتح الباري شرح صحيح البخاري – كتاب الحدود – باب رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت – رقم الصفحة : ( 162 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– .… وإستدل بقول أبي بكر أحد هذين الرجلين أن شرط الإمام أن يكون واحداًً ، وقد ثبت النص الصريح في حديث مسلم إذا بايعوا الخليفتين فإقتلوا الآخر منهما ، وإن كان بعضهم أوله بالخلع والإعراض عنه فيصير كمن قتل ، وكذا قال : الخطابي في قول عمر في حق سعد : إقتلوه أي إجعلوه كمن قتل.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=33&TOCID=3765
مسند أحمد
مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – مسند الخلفاء الراشدين – أول مسند عمر بن الخطاب (ر)
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
393 – حدثنا : إسحاق بن عيسى الطباع ، حدثنا : مالك بن أنس ، حدثني : إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أن إبن عباس أخبره .… قال : وكثر اللغط وإرتفعت الأصوات حتى خشيت الإختلاف فقلت : إبسط يدك يا أبابكر فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعه الأنصار ، ونزونا على سعد بن عبادة ، فقال قائل منهم : قتلتم سعداًً فقلت : قتل الله سعداًً ، وقال عمر (ر) : أما والله ما وجدنا فيما حضرنا أمراً هو أقوى من مبايعة أبي بكر (ر) خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة أن يحدثوا بعدنا بيعة فإما إن نتابعهم على ما لا نرضى ….
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=368
إبن هشام الحميري
إبن هشام الحميري – السيرة النبوية – أمر سقيفة بني ساعدة – خطبة عمر عند بيعة أبي بكر –
الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 660 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. قال : فكثر اللغط ، وارتفعت الأصوات ، حتى تخوفت الإختلاف ، فقلت : إبسط يدك يا أبابكر ، فبسط يده ، فبايعته ، ثم بايعه المهاجرون ، ثم بايعه الأنصار ، ونزونا على سعد بن عبادة ـ فقال قائل منهم : قتلتم سعد بن عبادة قال : فقلت : قتل الله سعد بن عبادة.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1652&idto=1653&bk_no=58&ID=823
إبن كثير
إبن كثير – البداية والنهاية – سنة إحدى عشرة من الهجرة – قصة سقيفة بني ساعدة –
الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 84 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. قال : فكثر اللغط وإرتفعت الأصوات حتى خشينا الإختلاف ، فقلت : إبسط يدك يا أبابكر فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعه الأنصار ، ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل منهم : قتلتم سعداًً فقلت : قتل الله سعداًً.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=563&idto=563&bk_no=59&ID=615
إبن كثير – السيرة النبوية – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 489 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. قال : فكثر اللغط وإرتفعت الأصوات حتى خشينا الإختلاف ، فقلت : إبسط يدك يا أبابكر ، فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعه الأنصار ونزونا على سعد بن عبادة ، فقال قائل منهم : قتلتم سعداًً ، فقلت : قتل الله سعداًً.
البيهقي
البيهقي – السنن الكبرى – كتاب القسامة
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
25044 – أخبرنا : أبو الحسن علي بن أحمد بن عمر بن حفص المقري إبن الحمامي ، رحمه الله ببغداد ، أنبأ : أحمد بن سلمان النجاد ، قال : قرئ على محمد بن الهيثم ، وأنا أسمع ، ثنا : إسماعيل بن أبي أويس ، حدثني : سليمان بن بلال ، عن هشام بن عروة ، أخبرني : عروة بن الزبير ، عن عائشة ، زوج النبي (ص) ، أن رسول الله (ص) : مات وأبوبكر (ر) بالسنح ، فقام عمر (ر) فقال : والله ما مات رسول الله (ص) ، قال عمر (ر) : والله ما كان يقع في نفسي إلاّ ذاك ، وليبعثنه الله عز وجل فيقطعن أيدي رجال وأرجلهم ، فجاء أبوبكر (ر) فكشف عن رسول الله (ص) فقبله ، وقال : بأبي أنت وأمي طبت حياً وميتاً ، والذي نفسي بيده لا يذيقك الله عز وجل الموتتين أبداً ، ثم خرج فقال : أيها الحالف على رسلك ، فلما تكلم أبوبكر جلس عمر (ر) ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : من كان يعبد محمداًً فأن محمداًً قد مات ، ومن كان يعبد الله عز وجل فإن الله حي لا يموت ، وقال : إنك ميت وإنهم ميتون ، وقال : وما محمد إلاّ رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل إنقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه ، الآية كلها ، فنشج الناس يبكون ، وإجتمعت الأنصار إلى سعد بن عبادة (ر) في سقيفة بني ساعدة فقالوا : منا أمير ومنكم أمير ، فذهب إليهم أبوبكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح (ر) ، فذهب عمر يتكلم فأسكته أبوبكر (ر) ، فكان عمر (ر) يقول : والله ما أردت بذاك إلا أني قد هيأت كلاماً قد أعجبني خشيت أن لا يبلغه أبوبكر (ر) ، فتكلم وأبلغ فقال في كلامه : نحن الأمراء ، وأنتم الوزراء ، قال : الحباب بن المنذر : لا والله لا نفعل أبداً ، منا أمير ومنكم أمير ، فقال أبوبكر (ر) : لا ، ولكنا الأمراء وأنتم الوزراء ، هم أوسط العرب داراً وأعربهم أحساباً ، فبايعوا عمر بن الخطاب أو أبا عبيدة بن الجراح (ر) ، فقال عمر : بل نبايعك ، أنت خيرنا وسيدنا وأحب إلى رسول الله (ص) ، وأخذ عمر بيده فبايعه وبايعه الناس ، فقال قائل : قتلتم سعد بن عبادة ، فقال عمر : قتله الله ، رواه البخاري في الصحيح ، عن إسماعيل بن أبي أويس.
إبن حبان
إبن حبان – صحيح إبن حبان – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 150 / 157 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
414 – أخبرنا : أبو يعلي قال : ، حدثنا : سريج بن يونس ، قال : ، حدثنا : هشيم ، قال : سمعت الزهري ، يحدث عن عبيد الله بن عبد الله ، قال : ، حدثني : إبن عباس ، قال : .... فقال : فتى الأنصار : أنا جذيلها المحكك ، وعذيقها المرجب ، منا أمير ومنكم أمير يا معشر قريش ، فكثر اللغط ، وخشيت الإختلاف ، فقلت : إبسط يدك يا أبابكر ، فبسطها ، فبايعته ، وبايعه المهاجرون والأنصار ، ونزونا على سعد ، فقال قائل : قتلتم سعداًً فقلت : قتل الله سعداًً فلم نجد شيئاًً هو أفضل من مبايعة أبي بكر ، خشيت إن فارقنا القوم أن يحدثوا بعدنا بيعة ، فإما إن نبايعهم على ما لا نرضى ، وأما إن نخالفهم ، فيكون فساداًً وإختلافاً ، فبايعنا أبابكر جميعاًًً ، ورضينا به ، قال أبو حاتم قول عمر : قتل الله سعداًً يريد به في سبيل الله.
إبن حبان – صحيح إبن حبان – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 150 / 157 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
415 – أخبرنا : الحسن بن سفيان بنسا ، وأحمد بن علي بن المثنى بالموصل ، والفضل بن الحباب الجمحي بالبصرة ، واللفظ للحسن ، قالوا : ، حدثنا : عبد الله بن محمد بن أسماء إبن أخي جويرية بن أسماء ، قال : ، حدثنا : عمي جويرية بن أسماء ، عن مالك بن أنس ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ، أخبره أن عبد الله بن عباس ، أخبره أنه كان يقرئ عبد الرحمن بن عوف ، في خلافة عمر بن الخطاب ، قال :…. قال عمر فكثر اللغظ وإرتفعت الأصوات حتى أشفقت الإختلاف قلت إبسط يدك يا أبابكر فبسط أبوبكر يده فبايعه وبايعه المهاجرون والأنصار ، ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل من الأنصار قتلتم سعداًً قال عمر : فقلت وأنا مغضب قتل الله سعداًً فإنه صاحب فتنة وشر.
إبن سعد
إبن سعد – الطبقات الكبرى – ذكر كلام الناس …
2017 – أخبرنا : أبوبكر بن عبد الله بن أبي أويس ، حدثني : سليمان بن بلال ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة : أن النبي (ص) : مات وأبوبكر بالسنح ، فقام عمر فجعل يقول : والله ما مات رسول الله (ص) قالت : قال عمر : والله ما كان يقع في نفسي إلاّ ذاك ، وليبعثنه الله فليقطعن أيدي رجال وأرجلهم ، فجاء أبوبكر فكشف عن وجه النبي (ص) فقبله ، وقال : بأبي أنت وأمي طبت حياً وميتاً ، والذي نفسي بيده ، لا يذيقك الله الموتتين أبداً ثم خرج فقال : أيها الحالف على رسلك فلم يكلم أبابكر وجلس عمر ، فحمد الله أبوبكر وأثنى عليه ، ثم قال : إلاّ من كان يعبد محمداًً فأن محمداًً قد مات ، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت. وقال : إنك ميت وإنهم ميتون وقال : وما محمد إلاّ رسول قد خلت من قبله الرسل ، أفإن مات أو قتل إنقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئاًً ، وسيجزي الله الشاكرين ، فنشج الناس يبكون ، وإجتمعت الأنصار إلى سعد بن عبادة في سقيفة بني ساعدة فقالوا : منا أمير ومنكم أمير فذهب إليهم أبوبكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح ، فذهب عمر يتكلم فأسكته أبوبكر فكان عمر يقول : والله ما أردت بذلك إلا أني قد هيأت كلاماً قد أعجبني خشيت أن لا يبلغه أبوبكر ، ثم تكلم أبوبكر فتكلم أبلغ الناس فقال في كلامه : نحن الأمراء وأنتم الوزراء ، فقال : الحباب بن المنذر السلمي : لا والله لا نفعل أبداً ، منا أمير ومنكم أمير قال : فقال أبوبكر : لا ، ولكنا الأمراء وأنتم الوزراء ، هم أوسط العرب داراً ، وأكرمهم أحساباً ، يعني قريشاً ، فبايعوا عمر وأبا عبيدة ، فقال عمر : بل نبايعك أنت ، فأنت سيدنا ، وأنت خيرنا ، وأحبنا إلى نبينا (ص) ، فأخذ عمر بيده فبايعه ، فبايعه الناس ، فقال قائل : قتلتم سعد بن عبادة فقال عمر : قتله الله.
إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 616 )
4342 – أخبرنا : محمد بن عمر قال : ، حدثني : معمر ، ومحمد بن عبد الله عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس ، عن عمر بن الخطاب : أن الأنصار حين توفى الله نبيه (ص) إجتمعوا في سقيفة بني ساعدة ومعهم سعد بن عبادة ، فتشاوروا في البيعة له ، وبلغ الخبر أبابكر وعمر (ر) ، فخرجا حتى أتياهم ومعهما ناس من المهاجرين فجرى بينهم وبين الأنصار كلام ومحاورة في بيعة سعد بن عبادة ، فقام خطيب الأنصار فقال : أنا جذيلها المحكك ، وعذيقها المرجب ، منا أمير ومنكم أمير يا معشر قريش ، فكثر اللغط وإرتفعت الأصوات ، فقال عمر : فقلت لأبي بكر إبسط يدك ، فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون وبايعه الأنصار ، ونزونا على سعد بن عبادة وكان مزملاً بين ظهرانيهم ، فقلت : ما له ؟ ، فقالوا : وجع ، قال قائل منهم : قتلتم سعداًً ، فقلت : قتل الله سعداًً ، إنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمرنا أقوى من مبايعة أبي بكر ، خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة أن يبايعوا بعدنا ، فإما إن نبايعهم على ما لا نرضى ، وأما إن نخالفهم فيكون فساداًً.
إبن حبان
إبن حبان – الثقات – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 155 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وكثر اللغط حتى أشفقت الإختلاف فقلت : يا أبابكر إبسط يدك أبايعك فبسط يده فبايعته وبايعه المهاجرون وبايعه الأنصار قال : ونزونا على سعد بن عبادة حتى قال قائل منهم : قتلتم سعداًً قال : قلت قتل الله سعداًً ، وإنا والله ما رأينا فيما حضرنا أمراً كان أقوى من مبايعة أبى بكر.
إبن عساكر
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 285 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– فإرتفعت الأصوات وكثر اللغط حتى خشيت الإختلاف فقلت : يا أبابكر إبسط يدك فبسطها فبايعته وبايعه أبا عبيدة بن الجراح وبايعه المهاجرون ثم بايعه الأنصار ونزونا على سعد فقال قائل الأنصار : قتلتم سعداًً فقلت : قتل الله سعداًً ، إنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمرنا أقوى من مبايعة أبي بكر.
الطبري
الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 447 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ثم نزونا على سعد حتى قال قائلهم قتلتم سعد بن عبادة فقلت : قتل الله سعداًً ، وإنا والله ما وجدنا أمراً هو أقوى من مبايعة أبى بكر خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة أن يحدثوا بعدنا بيعة ، فأما إن نتابعهم على ما نرضى أو نخالفهم فيكون فساد.
الصحالي الشامي
الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 128 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– فكثر اللغط ، وإرتفعت الأصوات ، حتى فرقت من الإختلاف ، فقلت : إبسط يدك يا أبابكر ، فبسط يده ، فبايعته وبايعه المهاجرون ثم بايعته الأنصار ، ونزونا على سعد بن عبادة فقال قائل منهم : قتلتم سعد بن عبادة ، فقلت : قتل الله سعد بن عبادة.