عدد الروايات : ( 19 ) رواية
سنن الترمذي
سنن الترمذي – كتاب الصلاة – أبواب الأذان – باب ما جاء في التثويب في الفجر
التثويب : أن يقول في أذان الفجر الصلاة خير من النوم
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
198 – وروى ، عن مجاهد قال : دخلت مع عبد الله بن عمر مسجداًً وقد إذن فيه ، ونحن نريد أن نصلى فيه ، فثوب المؤذن ، فخرج عبد الله بن عمر من المسجد وقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع ! ولم يصل فيه ، قال : وإنما كره عبد الله التثويب الذى أحدثه الناس بعد.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=26&PID=182
القرطبي
القرطبي – الجامع لأحكام القرآن – سورة المائدة – قوله تعالى : وإذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزوا ولعبا –
الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 167 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. وأما قول مالك في الموطأ أنه بلغه : أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه بصلاة الصبح فوجده نائماً فقال : الصلاة خير من النوم ، فأمره عمر : إن يجعلها في نداء الصبح فلا أعلم أن هذا روي عن عمر من جهة يحتج بها وتعلم صحتها.
– ذكر إبن أبي شيبة ، حدثنا : عبدة بن سليمان ، عن هشام بن عروة ، عن رجل يقال له : إسماعيل قال : جاء المؤذن يؤذن عمر بصلاة الصبح فقال : الصلاة خير من النوم فأعجب به عمر وقال : للمؤذن : أقرها في أذانك.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&ID=1205
الامام مالك
الإمام مالك – كتاب الموطأ – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 72 )
153 – وحدثني : عن مالك : أنهم بلغهم أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائماً فقال : الصلاة خير من النوم فأمره عمر : إن يجعلها في نداء الصبح.
البيهقي
البيهقي – السنن الكبرى – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 423 )
1841 – وأخبرنا : أبوبكر بن الحارث الفقيه ، ثنا : علي بن عمر الحافظ ، ثنا : محمد بن مخلد ، ثنا : محمد بن إسماعيل الحساني ، ثنا : وكيع ، عن العمري ، عن نافع ، عن إبن عمر ، عن عمر ووكيع ، عن سفيان ، عن محمد بن عجلان ، عن نافع ، عن إبن عمر ، عن عمر : إنه قال : لموذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل الصلوة خير من النوم الصلوة خير من النوم.
الدارقطني
الدار قطني – سنن الدار قطني – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 251 )
811 – حدثنا : محمد بن مخلد ، ثنا : محمد بن إسماعيل الحساني ، ثنا : وكيع ، عن العمري ، عن نافع ، عن بن عمر ، عن عمر ووكيع ، عن سفيان ، عن محمد بن عجلان ، عن نافع ، عن بن عمر ، عن عمر : إنه قال : لمؤذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل : الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم.
عبد الرزاق الصنعاني
عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 475 )
1767 – عبد الرزاق ، عن إبن عيينة ، عن ليث ، عن مجاهد قال : كنت مع إبن عمر فسمع رجلاًًً يثوب في المسجد ، فقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع.
ابن وضاح
إبن وضاح – البدعة – التثويب بدعة
97 – حدثني : أبان بن عيسى ، عن أبيه ، عن إبن القاسم ، عن مالك : أنه قال : التثويب بدعة ، ولست أراه.
– حدثني : محمد بن وضاح قال : ثوب المؤذن بالمدينة في زمان مالك ، فأرسل إليه مالك ، فجاءه ، فقال له : مالك : ما هذا الذي تفعل ؟ ، قال : أردت أن يعرف الناس طلوع الفجر فيقوموا فقال له : مالك لا تفعل لا تحدث في بلدنا شيئاًً لم يكن فيه قد كان رسول الله (ص) بهذا البلد عشر سنين وأبوبكر وعمر وعثمان فلم يفعلوا هذا ، فلا تحدث في بلدنا ما لم يكن فيه. فكف المؤذن ، عن ذلك وأقام زماناً ، ثم إنه تنحنح في المنارة عند طلوع الفجر ، فأرسل إليه مالك فقال له : ما هذا الذي تفعل ؟ ، قال : أردت أن يعرف الناس طلوع الفجر ، فقال له : مالك : ألم أنهك إلاّ تحدث عندنا ما لم يكن ؟ ، فقال : إنما نهيتني ، عن التثويب ، فقال له : مالك : لا تفعل ، لا تحدث في بلدنا ما لم يكن فيه ، فكف أيضاًً زماناً ، ثم جعل يضرب الأبواب ، فأرسل مالك إليه ، فقال له : ما هذا الذي تفعل ؟ ، قال : أردت أن يعرف الناس طلوع الفجر ، فقال له : مالك : لا تفعل ، لا تحدث في بلدنا ما لم يكن فيه ، قال إبن وضاح : وكان مالك يكره التثويب قال إبن وضاح : وإنما أحدث هذا بالعراق قلت : لإبن وضاح : من أول من أحدثه ؟ ، فقال : لا أدري ، قلنا له : فهل يعمل به بمكة أو بالمدينة أو بمصر أو غيرها من الأمصار ؟ ، فقال : ما سمعته إلاّّ عند بعض الكوفيين والأباضيين ، وكان بعضهم يثوب عند المغرب ، كان يؤذن إذا غابت الشمس ، ثم يؤخر الصلاة حتى تظهر النجوم ثم يثوب ، وبعضهم يؤذن إذا غابت الحمرة ويؤخر الصلاة حتى يغيب البياض ويصلي ، وبعضهم يؤذن إذا زالت الشمس ويؤخر الصلاة ثم يثوب ويصلي ، وكان وكيع هو يفعل ذلك عند صلاة العشاء.
السيوطي
السيوطي – تنوير الحوالك – رقم الصفحة : ( 92 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– مالك : أنه بلغه أن المؤذن جاء عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائماً فقال : الصلاة خير من النوم ، فأمره عمر فجعلها في نداء الصبح.
– عن العمري ، عن نافع ، عن بن عمر ، عن عمر وعن سفيان ، عن محمد بن عجلان ، عن نافع ، عن بن عمر ، عن عمر : إنه قال لمؤذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل : الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم.
الحطاب الرعيني
الحطاب الرعيني – مواهب الجليل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 74 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وإختلف في حين مشروعية هذا اللفظ في الموطأ أن المؤذن جاء يؤذن عمر بن الخطاب للصلاة فوجده نائماً فقال : الصلاة خير من النوم ، فقال له : أجعلها في نداء الصبح.
المتقي الهندي
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 355 )
23242 – عن إبن عمر : إن عمر قال لمؤذنه : إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل : الصلاة خير من النوم الصلاة خير من النوم.
23243 – مالك : أنه بلغه أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه بصلاة الصبح فوجده نائماً فقال : الصلاة خير من النوم ، فأمره عمر : إن يجعلها في نداء الصبح.
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 357 )
23250 – عن مجاهد قال : كنت مع إبن عمر فسمع رجلاًًً يثوب في المسجد ، فقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع.
23251 – عن إبن جريج قال : أخبرني : حسن بن مسلم أن رجلاًًً سأل طاوساً متى قيل : الصلاة خير من النوم ؟ فقال : أما إنها لم تقل على عهد رسول الله (ص) ولكن بلالاًً سمعها في زمان أبي بكر بعد وفاة رسول الله (ص) : يقولها رجل غير مؤذن فأخذها منه ، فأذن بها فلم يمكث أبوبكر إلاّّ قليلاً حتى إذا كان عمر قال : لو نهينا بلالاًً ، عن هذا الذي أحدث وكأنه نسيه وأذن به الناس حتى اليوم.
23252 – عن إبن جريج قال : أخبرني : عمر بن حفص أن سعداًً أول من قال : الصلاة خير من النوم في خلافة عمر فقال عمر : بدعة ، ثم تركه وأن بلالاًً لم يؤذن لعمر.
ابو القاسم الكوفي
أبو القاسم الكوفي – الإستغاثة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 26 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– أخرج الإمام مالك في الموطأ في باب ما جاء في النداء للصلاة من إنه بلغا : أن المؤذن جاء إلى عمر بن الخطاب يؤذنه لصلاة الصبح فوجده نائماً فقال : الصلاة خير من النوم فأمره عمر : إن يجعلها في نداء الصبح ، إنتهى بلفظه.
– وقال العلامة الرزقاني عند بلوغه إلى هذا الحديث من شرح الموطأ ما هذ لفظه هذا البلاغ أخرجه الدار قطني في السنن من طريق وكيع في مصنفه ، عن العمري ، عن نافع ، عن إبن عمر قال : وأخرج ، عن سفيان ، عن محمد بن غجلان ، عن نافع ، عن إبن عمر ، عن عمر إنه قال : لمؤذنه إذا بلغت حي على الفلاح في الفجر فقل : الصلاة خير من النوم ، الصلاة خير النوم ، إنتهى.
– قلت : وأخرجه إبن أبي شيبة من حديث هشام بن عروة ، ورواه جماعة آخرون يطول المقام بذكرهم
المري
المزي – تهذيب الكمال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 82 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وروي عن مجاهد ، قال : دخلت مع عبدالله بن عمر مسجداًً وقد إذن فيه ، ونحن نريد أن نصلي فيه ، فثوب المؤذن ، فخرج عبدالله بن عمر من المسجد وقال : أخرج بنا من عند هذا المبتدع ! ولم يصل فيه ، قال : وإنما كره عبدالله التثويب الذي أحدثه الناس بعد.