عدد الروايات : ( 21) رواية
الذهبي – سير أعلام النبلاء – بالطبقة العشرون – إبن أبي دارم – الجزء ( 15 ) رقم الصفحة 578
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. وقال محمد بن حماد الحافظ ، كان مستقيم الأمر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه : أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسناً.
الرابط:
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=3388&idto=3388&bk_no=60&ID=3246
مصادر إظافية :
{لسان الميزان ج 1 ص111 لإبن حجر العسقلاني}
الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء الأول – رقم الصفحة 139
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– أحمد بن محمد بن السري بن يحيى المعروف ب : إبن أبي دارم : قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي فيما قال :…. ثم كان في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن.
إبن حجر – لسان الميزان – الجزء الأول – رقم الصفحة 268
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. روى عنه الحاكم وقال : رافضي غير ثقة ، وقال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ بعد أن أرخ موته كان مستقيم الأمر عامة دهره ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن.
الشهرستاني – الملل والنحل – الجزء الأول – رقم الصفحة 57
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– إن عمر ضرب بطن فاطمة (ع) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمن فيها ، وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع).
– ثم قام عمر ، فمشى معه جماعة ، حتى أتوا باب فاطمة ، فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت يا رسول الله ،ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها ، إنصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تنصدع ، وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا علياًً ، فمضوا به إلى أبي بكر ….
المصادر :
1 – إبن قتيبة الدينوري – الإمامة والسياسة – تحقيق الشيري – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 30 ).
2 – إبن قتيبة الدينوري – الإمامة والسياسة – تحقيق الزيني – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 20 ).
3 – عبد الرحمن أحمد بكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 87 و 184 ).
4 – اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 126 ).
الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة 123
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة ، حتى ألقت المحسن من بطنها ، وعن لسان الميزان : إن عمر رفس فاطمة (ع) حتى أسقطت بمحسن.
صلاح الدين الصفدي – الوافي بالوفيات – الجزء الأول – رقم الصفحة 57
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– إستدرك على كتاب ( وفيات الأعيان ) لإبن خلكان ، وقد ترجم فيه النظام المعتزلي إبراهيم بن سيار البصري (160ـ 231هـ) ، وقال : قالت المعتزلة : إنما لقب ذلك النظام لحسن كلامه نظماً ونثراً ، وكان إبن أخت أبي هذيل العلاف شيخ المعتزلة ، وكان شديداًًً الذكاء ، ونقل آراءه ، فقال : أن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن في بطنها.
الصفدي – الوافي للوفيات – الجزء السادس – رقم الصفحة 15
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم لبيعة حتى ألقت المحسن من بطنها.
الطبري – الرياض النظرة – الجزء الأول – رقم الصفحة 241 – نشر دار الكتب العلمية – بيروت
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– فجاء عمر في عصابة ، منهم أسيد بن خصير ، وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الأشهل ، فصاحت فاطمة (ع) وناشدتهم الله ، فأخذوا سيفي علي ، والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما ….
المصادر :
1 – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 46 ).
2 – إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 2 و 6 ) – رقم الصفحة : ( 50 و 47 ).
3 – إبن هشام – السيرة النبوية – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 307 ) – نشر دار الباز – مكة المكرمة.
4 – الطبري – الرياض النظرة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 241 ) – نشر دار الكتب العلمية – بيروت.
إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء السادس – رقم الصفحة 49
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. ورأت فاطمة ما صنع عمر. فصرخت وولولت ، وإجتمع معها نساء كثير من الهاشميات وغيرهن ، فخرجت إلى باب حجرتها ، ونادت ، يا أبابكر ، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله ، والله لا أكلم عمر حتى القى الله.
المصادر :
1 – الجوهري – السقيفة وفدك – رقم الصفحة : ( 74 ).
2 – إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 49 ).
3 – عبد الرحمن أحمد بكري – عمر بن الخطاب – رقم الصفحة : ( 182 ).
علي الخليلي – أبو بكر بن أبي قحافة – رقم الصفحة 317
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– كما نقل صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي في الوافي بالوفيات ضمن حرف الألف كلمات وعقائد إبراهيم بن سيار بن هاني البصري المعروف بالنظام المعتزلي إلى أن قال النظام : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها ، وهكذا تجد مما أخرجه البلاذري والطبري وإبن خزاية وإبن عبد ربه والجوهري والمسعودي والنظام وإبن أبي الحديد وإبن قتيبة وإبن شحنة والحافظ إبراهيم وغيرهم ، تثبت أن علياًً وبني هاشم وأخص الصحابة إنما بايعوا بعد التهديد وبعد إجبارهم قسراً ، وأن أبابكر وعمر بالغاً بالظلم والقسر لأخذ البيعة.
الكنجي الشافعي – كفاية الطالب – رقم الصفحة 411 – طبعة الحيدرية , النجف الأشرف
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– في ذكر عدد أولاده (ع) : كان له من سيدة نساء العالمين فاطمة بنت محمد (ص) وأمها سيدة نساء العالمين خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى الحسن والحسين وزينب الكبرى وأم كلثوم الكبرى وساق الكلام إلى أن قال : وزاد على الجمهور وقال : وأن فاطمة (ع) أسقطت بعد النبي ذكراً كان سماه رسول الله (ص) محسناً ، وهذا شئ لا يوجد عند أحد من أهل النقل إلاّ عند إبن قتيبة.
محمد بن علي بن شهر آشوب – مناقب آل أبي طالب – الجزء الثالث – رقم الصفحة 358
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ……. وأولادها الحسن والحسين والمحسن سقط وفي ( معارف القتيبي ) إن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي وزينب وأم كلثوم.
إبن قتيبة الدينوري – المعارف – رقم الصفحة 93
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …… أن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي.
– العقد الفريد ج 2 سقيفة بني ساعدة ص73 ابن عبد ربه الأندلسي
ومن حديث حذيفة قال: كنَا جلوساً عند رسول اللهّ عظيم، فقال: إني لا أدري ما بقائي فيكم، فاقتدُوا بالذين من بَعدي، وأشار إلى أبي بكر وعمر، واهتدُوا بهَدْي عمار، وما حَدّثكم ابن مسعود فصدقوه. الذين تخلفوا عن بيعة أبي بكر – في والعباس والزبير وسعد بن عُبادة. فأما عليّ والعباس والزبير، فقعدوا في بيت فاطمة حتى بَعث إليهم أبو بكر عمرَ ابن الخطاب ليُخرِجهم من بيت فاطمة، وقال له: إِن أبوا فقاتِلْهم. فأقبل بقَبس من نار على أن يُضرم عليهم الدار، فلقيته فاطمةُ، فقالت: يا بن الخطاب، أجئت لتُحرق دارنا؟ قال: نعم، أو تدخلوا فيما دخلتْ فيه الأمة. فخرج علي حتى دخل على أبي بكر فبايعه.
_____________________________________________________________________________
تاريخ الطبري ج 2 ص 443
حدثنا ابن حميد قال حدثنا جرير عن مغيرة عن زياد بن كليب قال أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال والله لاحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه.
______________________________________________________________________________
مصنف أبي شيبه ج 8 ص 572
حدثنا محمد بن بشر نا عبيد الله بن عمر حدثنا زيد بن أسلم عن أبيه أسلم أنه حين بويع لابي بكر بعد رسول الله كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال : يا بنت رسول الله ! والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك ، إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت ، قال : فلما خرج عمر جاءوها فقالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ، فانصرفوا راشدين ، فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي ، فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لابي بكر.
_______________________________________________________________________________
الإستعاب ج 1 ص 298 لابن عبد البر
حدثنا محمد بن أحمد حدثنا محمد بن أيوب حدثنا أحمد بن عمرو البزار حدثنا أحمد بن يحيى حدثنا محمد بن نسير حدثنا عبد الله بن عمر عن زيد بن أسلم عن أبيه أن علياً والزبير كانا حين بويع لأبي بكر يدخلان على فاطمة فيشاورانها ويتراجعان في أمرهم فبلغ ذلك عمر، فدخل عليها عمر، فقال: يا بنت رسول الله والله ما كان من الخلق أحد أحب إلينا من أبيك وما أحد أحب إلينا بعده منك، ولقد بلغني أن هؤلاء النفر يدخلون عليك ولئن بلغني لأفعلن ولأفعلن. ثم خرج وجاءوها فقالت لهم: إن عمر قد جاءني وحلف لئن عدتم ليفعلن وايم الله ليفين بها، فانظروا في أمركم ولا ترجعوا إلي. فانصرفوا فلم يرجعوا حتى بايعوا لأبي بكر.
تحريف كلمة من لأحرقن عليكم الى لأفعلن ولأفعلن.
_______________________________________________________________________________
كنز العمال ج 5 ص 651
عن أسلم أنه حين بويع لابي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه (وآله)وسلم كان علي والزبير يدخلون على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويشاورونها ويرجعون في أمرهم ، فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة ، فقال : يا بنت رسول الله ما من الخلق أحد أحب إلى من أبيك ، وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ، وايم الله ما ذاك بما نعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك أن آمر بهم أن يحرق عليهم الباب ، فلما خرج عليهم عمر جاؤها قالت : تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم بايعوا لابي بكر.
_______________________________________________________________________________
قال أبو بكر (.) : أجل إنى لا آسى على شئ من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن وددت أنى تركتهن وثلاث تركتهن وددت أنى فعلتهن وثلاث وددت أنى سألت عنهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فأما الثلاث اللاتى وددت أنى تركتهن فوددت أنى لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد غلقوه على الحرب.
المصادر :
{ تاريخ الطبري – ج 2 ص 619}
{ تاريخ دمشق – ج 30 ص 418}
{تاريخ الإسلام للذهبي – ج 1 ص 385}
{مجمع الزوائد للهيثمي – ج 2 ص 353 }
{ميزان الأعتدال للذهبي – ج 3 ص 109}
________________________________________________________________________________
ذخائر العقبي ج 1 ص55
(ذكر ولد فاطمة عليها السلام) عن الليث بن سعد قال تزوج على فاطمة فولدت له حسنا وحسينا ومحسنا وزينب وأم كلثوم ورقية فماتت رقية ولم تبلغ، وقال غيره ولدت حسنا وحسينا ومحسنا فهلك محسن صغيرا وأم كلثوم وزينب ولم يتزوج عليها حتى ماتت عليها السلام.