عمر اول خارجي في الاسلام , النبي يهجر وحسبنا كتاب الله

  

 

عدد الروايات : ( 26 ) رواية

صحيح البخاري

 

صحيح البخاريكتاب العلم – باب كتابة العلم

 

114 – حدثنا : ‏يحيى بن سليمان ‏‏قال : ، حدثني : ‏‏إبن وهب ‏ ‏قال : أخبرني : ‏‏يونس ‏، عن ‏إبن شهاب ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏ لما إشتد بالنبي ‏(ص) ‏وجعه قال : ‏ ‏إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ، قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فإختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين كتابه.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=115

 


 

صحيح البخاريكتاب المغازي باب مرض النبي (ص) ووفاته

 

4168 – حدثنا : قتيبة ، حدثنا : سفيان ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير ، قال : قال إبن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس إشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : ما شأنه أهجر إستفهموه فذهبوا يردون عليه ، فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه ، وأوصاهم بثلاث ، قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، وسكت عن الثالثة أو قال فنسيتها.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4164

 

 *****

إبن حجر

إبن حجر – فتح الباري شرح صحيح البخاري كتاب المغازي باب مرض النبي (ص) ووفاته – رقم الصفحة : ( 740 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– قوله : ( فقالوا ما شأنه ؟ أهجر ) : …. وقال النووي ‏:‏ إتفق قول العلماء على أن قول عمر : حسبنا كتاب الله ‏‏من قوة فقهه ودقيق نظره ، لأنه خشي أن يكتب أموراً ربما عجزوا عنها فإستحقوا العقوبة لكونها منصوصة ، وأراد أن لا ينسد باب الإجتهاد على العلماء‏.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&TOCID=2270&BookID=33&PID=7987

 


 

صحيح البخاري

صحيح البخاريكتاب الأشربةباب قول المريض قوموا عني

 

5345 – حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن موسى ، حدثنا : ‏ ‏هشام ‏‏، عن ‏‏معمر ‏‏وحدثني : ‏‏عبد الله بن محمد ، حدثنا : ‏عبد الرزاق ‏، أخبرنا : ‏‏معمر ‏‏، عن ‏الزهري ‏‏، عن ‏‏عبيد الله بن عبد الله ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ‏‏(ر) ‏‏قال : ‏لما حضر رسول الله ‏(ص) ‏‏وفي البيت رجال فيهم ‏‏عمر بن الخطاب ‏قال النبي ‏(ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ، فقال عمر ‏: ‏أن النبي ‏(ص) ‏قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت فإختصموا منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي ‏(ص) ‏‏كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر ‏‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والإختلاف عند النبي ‏(ص) ‏قال رسول الله ‏(ص) : قوموا ، قال عبيد الله ‏: ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=5448

 


 

صحيح البخاريكتاب الإعتصام بالكتاب والسنة – باب كراهية الخلاف

 

6932 – حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏هشام ‏ ‏، عن ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : لما حضر النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال : ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ، قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله وإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والإختلاف عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : قوموا عني قال عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم. ‏

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=7045

 


 

صحيح مسلم

صحيح مسلمكتاب الوصية – باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه

 

1637 – وحدثني : محمد بن رافع ، وعبد بن حميد ، قال عبد ، أخبرنا : وقال إبن رافع ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معتمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعده ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت فإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : قوموا قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=3163

 


 

إبن تيمية

إبن تيميةمنهاج السنة النبوية الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الاتباع – فصل كلام الرافضي على عمر (ر) –

فصل موقف عمر (ر) عند مرض الرسول (ص) ووفاته – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 24 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– …. وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفاً لو إستخلف قالت : أبوبكر ، فقيل لها : ثم من بعد أبي بكر قالت : عمر ، قيل لها : ثم من بعد عمر قالت : أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم إنتهت إلى هذا ، وأما عمر فإشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة ، والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلاّ النبي (ص) : لا سيما وقد شك بشبهة فأن النبي (ص) كان مريضاً فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض ، أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله ، وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي .

 

الرابط :

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=108&ID=634

 


 

مسند أحمد

مسند أحمد – ومن مسند بني هاشم – بدايه مسند عبدالله بن عباس (ر)

 

2983 – حدثنا : ‏ ‏وهب بن جرير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏يونس ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏لما حضرت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الوفاة قال : ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال : ‏ ‏ عمر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، قال : فإختلف أهل البيت فإختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أو قال : قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏، ‏ومنهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والإختلاف وغم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : قوموا عني ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=2835

 


 

مسند أحمد – ومن مسند بني هاشم – بدايه مسند عبدالله بن عباس (ر)

 

3101 – حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ، حدثنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏لما حضر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفي البيت رجال وفيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً ،فقال عمر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت فإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده وفيهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والإختلاف عند رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قوموا ‏قال عبيد الله ‏: ‏وكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ‏ ‏ولغطهم.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=2945

 


 

مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند جابر بن عبد الله (ر)

 

14316 – حدثنا : ‏ ‏موسى بن داود ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن لهيعة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر : أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباًً لا يضلون بعده ، قال : فخالف عليها ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏حتى رفضها.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=14199

 


 

الهيثمي

الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب الوصايا – باب وصية رسول الله (ص)

 

7108 – عن جابر : أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباًً لا يضلون بعده ولا يضلون‏ ، وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص)‏ ، رواه أبو يعلي وعند رواية يكتب فيها كتاباًً لأمته قال :‏ ‏‏لا يظلمون ولا يظلمون‏‏‏ ، ورجال الجميع رجال الصحيح‏.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=1459&idfrom=7123&idto=7137&bookid=87&startno=0

 


 

النسائي

النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 433 )

 

4732 – أنبأ : زكريا بن يحيى قال : ، حدثنا : إسحاق بن إبراهيم قال : ، أنبأ : عبد الرزاق قال : ، حدثنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فإجتمعوا في البيت ، فقال : قوم قربوا يكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً ، وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند رسول الله (ص) قال لهم : قوموا قال عبيد الله فكان بن عباس يقول : الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) : إن يكتب أن لا يضلوا بعده أبداًً لما كثر لغطهم وإختلافهم.

 


 

النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 435 )

 

4736 – أنبأ : محمد بن إسماعيل بن إبراهيم ، عن عثمان بن عمر قال : ، أنبأ : قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر : أن رسول الله (ص) دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتاباًً لأمته لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر فتركه كتابة العلم في الألواح والأكتاف.

 


 

النسائي – السنن الكبرى – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 360 )

 

6310 – أخبرني : زكريا بن يحيى قال : ، ثنا : إسحاق بن إبراهيم قال : ، أنا : عبد الرزاق قال : ، ثنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فإجتمعوا في البيت ، فقال : قوم قوموا يكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً ، وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند رسول الله (ص) ، قال لهم : قوموا عني قال عبيد الله وكان بن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) : إن يكتب أن لا تضلوا بعده أبداًً لما كثر لغطهم وإختلافهم تمني المريض الموت.

 


 

إبن سعد

إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 243 )

 

1937 – أخبرنا : محمد بن عبدالله الأنصاري ، حدثني : قرة بن خالد ، أخبرنا : أبو الزبير ، أخبرنا : جابر بن عبدالله الأنصاري قال : لما كان في مرض رسول الله (ص) الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لأمته كتاباًً لا يضلون ولا يضلون ، قال : فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب قال : فرفضه النبي (ص).

 


 

إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 243 )

 

1940 – أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن عمر بن الخطاب قال : كنا عند النبي (ص) وبيننا وبين النساء حجاب فقال رسول الله (ص) إغسلوني بسبع قرب وأتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً فقال : النسوة إئتوا رسول الله (ص) بحاجته ، قال عمر : فقلت أسكتهن فإنكن صواحبه إذا مرض عصرتن أعينكن وإذا صح أخذتن بعنقه ، فقال رسول الله (ص) هن خير منكم.

 


 

إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 244 )

 

1942 – أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : أسامة بن زيد الليثي ومعمر بن راشد ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ، عن بن عباس قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ، فقال عمر : أن رسول الله : قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما كثر اللغط والإختلاف وغموا رسول الله (ص) ، فقال : قوموا عني فقال عبيد الله فكان بن عباس يقول : الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

 


 

إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 244 )

 

1943 – أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن إبن عباس : أن النبي (ص) قال : في مرضه الذي مات فيه : إئتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً ، فقال عمر بن الخطاب : من لفلانة وفلانة مدائن الروم ؟ أن رسول الله (ص) ليس بميت حتى نفتتحها ، ولو مات لأنتظرناه كما إنتظرت بنو إسرائيل موسى ، فقالت زينب زوج النبي (ص) : ألا تسمعون النبي (ص) يعهد إليكم ؟ فلغطوا فقال : قوموا ، فلما قاموا قبض النبي (ص) مكانه.

 


 

مسند أبي يعلى الموصلي

مسند أبي يعلى الموصلي – مسند جابر

 

1828 – حدثنا : عبيد الله ، حدثنا : أبي ، حدثنا : قرة ، عن أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله ، قال : دعا النبي (ص) بصحيفة عند موته يكتب فيها كتاباًً لأمته قال : لا يضلون ولا يضلون ، فكان في البيت لغط ، فتكلم عمر بن الخطاب ، فرفضه النبي (ص).

 


 

مسند أبي يعلى الموصلي – أول مسند إبن عباس – مسند جابر

 

1830 – حدثنا : إبن نمير ، حدثنا : سعيد بن الربيع ، حدثنا : قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباًً لا يضلون بعده ولا يضلون ، وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص).

 


 

عبد الرزاق الصنعاني

عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 438 )

 

9468 – عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما إحتضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب (ر) ، فقال النبي (ص) : هل أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ؟ ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت ، وإختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتاباًً لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول : ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من إختلافهم ولغطهم.

 


 

البيهقي

البيهقي – دلائل النبوة – جماع أبواب غزوة تبوك

 

3109 – أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ قال : ، أخبرنا : أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني قال : ، حدثنا : إسحاق بن إبراهيم بن عباد قال : ، أخبرنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت وإختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول : ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) قال النبي (ص) : قوموا قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية ، كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لإختلافهم ولغطهم ، رواه البخاري في الصحيح ، عن علي بن المديني وغيره ، ورواه مسلم ، عن محمد بن رافع وغيره ، عن عبد الرزاق.

 


 

مستخرج أبي عوانه

مستخرج أبي عوانه – مبتدأ كتاب الوصايا – بيان الخبر المبين

 

4658 – حدثنا : محمد بن يحيى ، قثنا : عبد الرزاق ، ح ، وحدثنا : الدبري ، عن عبد الرزاق ، قال : ، أنبأ : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعده ، فقال عمر بن الخطاب : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتاباًً لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما أكثروا اللغو ، والإختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : قوموا زاد الدبري قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) ، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم ، حدثنا : أبو أمية ، قثنا : يعقوب بن محمد الزهري ، قثنا : عبد الله بن معاذ ، عن معمر ، بإسناده مثله ، حدثنا : محمد بن عبد الحكم ، قثنا : أبو زرعة ، قثنا : يونس بن يزيد ، قال : ، حدثني : محمد بن مسلم ، قال : ، حدثني : عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) الوفاة ، قال : وفي البيت رجال فذكر مثله بطوله.

 


 

إبن حبان

إبن حبان – صحيح إبن حبان – الجزء : ( 14 ) – رقم الصفحة : ( 562 )

 

6717 – أخبرنا : إبن قتيبة ، حدثنا : إبن أبي السري ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس ، قال : لما حضر النبي (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال (ص) : أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده أبداًً ، قال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، قال : فإختلف أهل البيت ، وإختصموا لما أكثروا اللغط والأحاديث عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

 


 

شرح أصول الإعتقاد

شرح أصول الإعتقاد – باب جماع الكلام في إيمان – باب جماع فضائل الصحابة

 

1990أخبرنا : أحمد بن عمر بن محمد الإصبهاني ، قال : ، أنا : عبد الله بن محمد بن زياد ، قال : ، نا : أحمد بن عبد الرحمن الوهبي ، قال : ، نا : إبن وهب ، عن أويس ، عن الزهري ، أخبرني : عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال منهم عمر فقال : هلموا لكتاب أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت وإختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا له يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول : ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند رسول الله (ص) ، قال : قوموا عني قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب بإختلافهم ولغطهم ، أخرجه البخاري ، عن يحيى بن سليمان ، عن إبن وهب.

 


 

إبن أبي الحديد

إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 55 )

 

– وفي الصحيحين أيضاًً خرجاه معاً ، عن إبن عباس (ر) قال : لما إحتضر رسول الله ص وفي البيت رجال منهم عمر بن الخطاب قال النبي ص : هلم أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعده ، فقال عمر : أن رسول الله ص : قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف القوم وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا إليه يكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : القول ما قاله عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عنده (ع) قال لهم : قوموا فقاموا فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لكم ذلك الكتاب.

 


 

إبن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 51 )

 

– قال أبوبكر : ، وحدثنا : الحسن بن الربيع ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن علي (ع)بد الله بن العباس ، عن أبيه ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة ، وفى البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال رسول الله (ص) : إئتوني بدواة وصحيفة ، أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعدى ، فقال عمر كلمة معناها أن الوجع قد غلب على رسول الله (ص) ، ثم قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف من في البيت وإختصموا ، فمن قائل يقول : القول ما قال رسول الله (ص) ، ومن قائل يقول : القول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط واللغو والإختلاف غضب رسول الله ، فقال : ( قوموا أنه لا ينبغي لنبي أن يختلف عنده هكذا ) ، فقاموا ، فمات رسول الله (ص) في ذلك اليوم ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بيننا وبين كتاب رسول الله (ص) يعنى الإختلاف واللغط ، قلت : هذا الحديث قد خرجه الشيخان محمد بن إسماعيل البخاري ، ومسلم بن الحجاج القشيرى في صحيحيهما ، وإتفق المحدثون كافة على روايته.