عدد الروايات : ( 37 )
الذهبي – سير أعلام النبلاء – الطبقة السادسة – الأوزاعي – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 113 )
م
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. قال إبراهيم الحربي : سألت أحمد بن حنبل : ما تقول في مالك ؟ قال : حديث صحيح ، ورأي ضعيف.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1150&idto=1151&bk_no=60&ID=1062
الذهبي – سير أعلام النبلاء – الطبقة السادسة – إبن أبي ذئب – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 142 )
م
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. قال أحمد بن حنبل : بلغ إبن أبي ذئب أن مالكاًً لم يأخذ بحديث : ( البيعان بالخيار ) ، فقال : يستتاب ، فإن تاب ، وإلا ضربت عنقه ، ثم قال أحمد : هو أورع وأقول بالحق من مالك ، قلت : لو كان ورعاً كما ينبغي ، لما قال : هذا الكلام القبيح في حق إمام عظيم.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1153&idto=1153&bk_no=60&ID=1064
الذهبي – سير أعلام النبلاء – الطبقة السابعة – مالك الإمام – فصل – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 66 )
م
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. إسماعيل القاضي : سمعت أبا مصعب يقول : لم يشهد مالك الجماعة خمساًً وعشرين سنة ، فقيل له : ما يمنعك ؟ قال : مخافة أن أرى منكراً ، فأحتاج أن أغيره.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1294&idto=1294&bk_no=60&ID=1196
الذهبي – سير أعلام النبلاء – الطبقة السابعة – مالك الإمام – صفة الإمام مالك – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 77 )
م
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. قال الهيثم بن جميل : سمعت مالكاًً سئل عن ثمان وأربعين مسألة ، فأجاب في إثنتين وثلاثين منها ب ( لا أدري ).
– …. وعن خالد بن خداش ، قال : قدمت على مالك بأربعين مسألة ، فما أجابني منها إلا في خمس مسائل.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1295&idto=1295&bk_no=60&ID=1197
الذهبي – تذكرة الحفاظ – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 210 ) – ت : ( 211 )
م
– قال إبن سعد : حدثني محمد بن عمر ، قال : كان مالك يأتي المسجد ليشهد الصلوات والجنائز ويعود المرضى ويقضى الحقوق ويجلس في المسجد ثم ترك الجلوس فيه فكان يصلى وينصرف وترك شهود الجنائز فكان يأتي أصحابه فيعزيهم ، ثم ترك ذلك كله والصلاة في المسجد والجمعة ، وإحتمل الناس ذلك [كله] فكانوا أرغب ما كانوا فيه وأشد له تعظيما وكان ربما كلم في ذلك فيقول : ليس كل الناس يقدر أن يتكلم بعذره.
الذهبي – تذكرة الحفاظ – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 210 ) – ت : ( 212 )
م
– إسماعيل القاضي سمعت أبا مصعب : لم يشهد مالك الجماعة خمساًً وعشرين سنة ، فقيل له : ما يمنعك ؟ قال : مخافة ان أرى منكراً فأحتاج أن أغيره.
الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 602 )
– قال أحمد بن حنبل : بلغ إبن أبي ذئب أن مالكاًً لم يأخذ بحديث البيعان بالخيار فقال : يستتاب مالك ، فإن تاب وإلا ضربت عنقه ، ثم قال أحمد : هو أروع وأقول بالحق من مالك.
م
الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 326 )
م
– وقال أبو مصعب : لم يشهد مالك الجماعة خمساًً وعشرين سنة ، فقيل له : ما يمنعك ، قال : مخافة أن أرى منكراً فأحتاج أن أغيره ، رواها إسماعيل القاضي عنه.
– وقال الحسين بن الحسن بن مهاجر الحافظ : سمعت أبا مصعب يقول : كان مالك بعد تخلفه عن المسجد يصلي في منزله في جماعة يصلون بصلاته ، وكان يصلي صلاة الجمعة في منزله وحده.
– وقال أحمد بن سعيد الرباطي : سمعت عبد الرزاق قال : سأل سندي مالكاًً عن مسألة فأجابه ، فقال : أنت من الناس أحياناًً تخطئ وأحياناًً لا تصيب ، قال صدقت.
– وقال يحيى بن بكير : قلت لمالك : إني سمعت الليث يقول : رأيت صاحب كلام يمشي على الماء فلا تثقن به ، فقال مالك : إن رأيته يمشي على الهواء ، فلا تأمنن ناحيته ، ولا تثقن به .
إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 403 / 404 )
م
– 866 – ع ( الستة ) : ترجمة : سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف الزهري أبو إسحاق :
– وقال الساجي : ثقة أجمع أهل العلم على صدقه والرواية عنه إلاّ مالك ، …. ويقال : أن سعداًً وعظ مالكاًً فوجد عليه فلم يرو عنه.
– حدثني أحمد بن محمد سمعت أحمد بن حنبل يقول : سعد ثقة فقيل له إن مالكاًً لا يحدث عنه ، فقال : من يلتفت إلى هذا سعد ثقة رجل صالح.
– ثنا أحمد بن محمد سمعت المعيطي يقول لإبن معين : كان مالك يتكلم في سعد سيد من سادات قريش ، ويروي عن ثور وداود بن الحصين خارجيين خبيثين ، قال الساجي : ومالك : أنما ترك الرواية عنه فأما أن يكون يتكلم فيه فلا أحفظه.
– وقال أحمد بن البرقي : سألت يحيى عن قول بعض الناس في سعد : أنه كان يرى القدر ، وترك مالك الرواية عنه فقال : لم يكن يرى القدر ، وإنما ترك مالك الرواية عنه لأنه تكلم في نسب مالك فكان مالك لا يروي عنه وهو ثبت لا شك فيه.
إبن حزم – الأحكام – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 790 )
م
– أخبرني : أبو خالد مالك إبن علي القرشي القطني الزاهد ، وكان فاضلاً خيراًً مجتهداًً في العبادة ، قال : أخبرني : القعنبي قال : دخلت على مالك بن أنس في مرضه الذي مات فيه ، فسلمت ثم جلست فرأيته يبكي ، فقلت : يا أبا عبد الله ما الذي يبكيك ؟ فقال لي : يا إبن قعنب وما لي لا أبكي ومن أحق بالبكاء مني والله لوددت أني ضربت بكل مسألة أفتيت بها برأيي سوطاً سوطاً ، وقد كانت لي السعة فيما قد سبقت إليه ، وليتني لم أفت بالرأي أو كما قال.
إبن العماد الحنبلي – شذرات الذهب – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 292 )
م
– وذكر أنه بكى في مرض موته ، وقال : والله لوددت أني ضربت في كل مسألة أفتيت بها ، وليتني لم أفت بالرأي.
الخطيب البغدادي – تاريخ بغداد – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 103 )
م
– أخبرنا : عبد الله القطان قال : أخبرنا : عبد الله بن جعفر ، حدثنا : يعقوب بن سفيان ، حدثني : الفضل بن زياد عن أحمد بن حنبل ، قال : بلغ إبن أبي ذئب أن مالكاًً لم يأخذ بحديث : ( البيعين بالخيار ) ، قال : يستتاب وإلا ضربت عنقه.
– فقال شامي : من أعلم ؟ مالك ، أو إبن أبي ذئب ؟ فقال : إبن أبي ذئب في هذا أكبر من مالك ، وإبن أبي ذئب أصلح في دينه وأورع ورعاًً ، وأقوم بالحق من مالك عند السلاطين.
الخطيب البغدادي – نصيحة أهل الحديث – الجزء : ( 34 ) – رقم الصفحة : ( 35 )
م
– روى يحي بن سليمان عن إبن وهب قال : سمعت مالكاًً يقول : كثير من هذه الأحاديث ضلالة ، لقد خرجت مني أحاديث لوددت أني ضربت بكل حديث منها سوطين ، وأني لم أحدث به.
الخطيب البغدادي – تاريخ بغداد – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 445 )
– عن أحمد بن حنبل أنه سئل عن مالك ، فقال : حديث صحيح ، ورأي ضعيف.
الخطيب البغدادي – تاريخ بغداد – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 418 )
122 – أخبرنا : الحسن بن الحسن بن المنذر القاضي ، والحسن بن أبي بكر البزاز قالا : ، أخبرنا : محمد بن عبد الله الشافعي سمعت إبراهيم بن إسحاق الحربي قال : سمعت أحمد بن حنبل – وسئل عن مالك – فقال : حديث صحيح ، ورأي ضعيف.
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 35 ) – رقم الصفحة : ( 183 / 184 )
– وقال ليث بن سعد : إنما أخذ كتابه يعني عن الزهري كتب إلي أبو نصر بن القشيري ، عن أبي بكر البيهقي ، أنا : أبو عبد الله الحافظ قال : سمعت أبا علي الشافعي يعني الحسين بن يحيى بن زكريا ، يقول : سمعت أبا بكر محمد بن عبد الله الشافعي ، يقول : سمعت إبراهيم بن إسحاق الحربي ، يقول : سألت أحمد بن حنبل قلت : ما تقول في مالك بن أنس قال : حديث صحيح ورأي ضعيف.
– ح وأخبرنا : أبو المعالي محمد بن إسماعيل بن محمد الفارسي ، أنا : أبو بكر أحمد بن الحسين ، أنا : أبو الحسن علي بن محمد بن علي بن السقا الإسفرايني ، نا : أبو بكر الشافعي يعني البغدادي قال : سمعت إبراهيم الحربي يقول : سئل أحمد بن حنبل عن مالك بن أنس فقال : حديث صحيح ورأي ضعيف.
محي الدين النووي – المجموع – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 40 )
م
– وعن الهيثم بن جميل : شهدت مالكاًً سئل عن ثمان وأربعين مسألة فقال في ثنتين وثلاثين منها : لا أدري.
– وعن مالك أيضاً : أنه ربما كان يسئل عن خمسين مسألة فلا يجيب في واحدة منها.
الشنقيطي – أضواء البيان – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 361 )
م
– وقد ذكر يحيى بن سلام قال : سمعت عبد الله بن غانم في مجلس إبراهيم بن الأغلب يحدث عن الليث بن سعد : أنه قال : أحصيت على مالك بن أنس سبعين مسألة كلها مخالفة لسنة النبي (ص) مما قال مالك فيها برأيه ، قال : ولقد كتبت إليه في ذلك.
إبن عبدالبر – جامع بيان العلم وفضله – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 148 / 161 )
م
– وقد ذكر يحيى بن سلام قال : سمعت عبد الله بن غانم في مجلس إبراهيم بن الأغلب يحدث عن الليث بن سعد : أنه قال : أحصيت على مالك بن أنس سبعين مسئلة كلها مخالفة لسنة النبي (ص) مما قال مالك فيها برأيه قال : ولقد كتبت إليه في ذلك.
– قال : حدثنا : جعفر بن إدريس المقري ، قال : حدثنا : محمد بن أبي يحيى ، قال : حدثنا : محمد بن سهل ، قال : سمعت ليث بن طلحة ، يقول : سمعت سلمة بن سليمان ، يقول : قلت لإبن المبارك : وضعت من رأي أبي حنيفة ولم تضع من رأي مالك قال : لم أره علماًً.
– وقال إبن عبد البر : تكلم إبن أبي ذئب في مالك بن أنس بكلام فيه جفاء وخشونة كرهت ذكره.
– وتحامل عليه الشافعي ، وبعض أبي أصحاب حنيفة في شيء من رأيه حسداً لموضوع إمامته ، وعابه قوم في إنكاره المسح على الخفين في الحضر والسفر ، وفي كلامه في علي وعثمان ، وفي فتياه بإتيان النساء في الأعجاز ، وفي قعوده عن مشاهدة الجماعة في مسجد رسول الله (ص) ونسبوه بذلك إلى مالا يحسن ذكره.
المزي – تهذيب الكمال – الجزء : ( 25 ) – رقم الصفحة : ( 637 / 638 )
– وقال يعقوب بن سفيان الفارسي : حدثني : الفضل بن زياد عن أحمد بن حنبل ، قال : بلغ إبن أبي ذئب أن مالكاًً لم يأخذ بحديث : ( البيعين بالخيار ) فقال : يستتاب وإلا ضربت عنقه ، قال : ومالك لم يرد الحديث ولكن تأوله على غير ذلك ، فقال شامي : من أعلم مالك أو إبن أبي ذئب ؟ فقال : إبن أبي ذئب في هذا أكبر من مالك ، وإبن أبي ذئب أصلح في بدنه وأورع ورعاً ، وأقوم بالحق من مالك عند السلاطين.
– قال : وقال حماد بن خالد : كان يشبه إبن أبي ذئب بسعيد إبن المسيب في زمانه ، وما كان إبن أبي ذئب ومالك في موضع عند سلطان إلا تكلم إبن أبي ذئب بالحق والأمر والنهي ومالك ساكت.
الصفدي – الوافي للوفيات – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 186 )
– قال أحمد بن حنبل : بلغ إبن أبي ذئب أن مالكاًً لم يأخذ بحديث البيعان بالخيار فقال : يستتاب مالك فإن تاب وإلا ضربت عنقه ، ثم قال أحمد وهو أورع وأقول للحق من مالك.
يوسف بن المبرد – بحر الدم – رقم الصفحة : ( 145 )