الزمخشري
الزمخشري – ربيع الأبرار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 551 )
وكان معاوية يعزى إلى أربعة إلى مسافر بن أبي عمرو وإلى عمارة بن الوليد وإلى العباس بن عبد المطلب وإلى الصباح مغن أسود كان لعمارة ، قالوا كان أبوسفيان دميما قصيرا ، وكان الصباح عسيفا لأبي سفيان شابا وسيما فدعته هند إلى نفسها .
وقالوا إن عتبة بن أبي سفيان من الصباح أيضا ، وإنها كرهت أن تضعه في منزلها فخرجت إلى الأجياد فوضعته هناك وفي ذلك قال حسان :
لمن الصبي بجانب البطحاء ملــقى غير ذي ســــهد
نجلت به بيضـــاء آنســة من عبد شمس صلتة الخد
===================================================================================================
ابن ابي الحديد
إبن ابي الحديد – شرح نهج البلاغة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 336 )
وقال ابن أبي الحديد : “ وكانت هند تذكر في مكة بفجور وعهر “
================================================================================================================
كتاب الاغاني للاصفهاني
الأصفهاني – كتاب الأغاني – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 62 )
” أن مسافر بن أبي عمرو بن أمية كان من فتيان قريش جمالا وشعرا وسخاء قالوا : فعشق هندا بنت عتبة بن ربيعة وعشقته فاتهم بها وحملت منه … وأقبل أبو سفيان بن حرب إلى الحيرة في بعض ما كان يأتيها فلقي مسافرا فسأله عن حال قريش والناس فأخبره وقال له فيما يقول : وتزوجت هندا بنت عتبة فدخله من ذلك ما اعتل معه …
===================================================================================================================
إبن عساكر – تاريخ دمشق – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 168 )
إبن كثير – البداية والنهاية – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 124 )