اثبات ولادة الامام المهدي

 
 
 

 

الذهبيالعبر في خبر من غبر الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 31 )

 

– وفيها [ أي : في سنة 256 ه‍ ] ولد محمد بن الحسن بن علي الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق العلوي الحسيني ، أبو القاسم الذي تلقبه الرافضة الخلف الحجة ، وتلقبه بالمهدي ، والمنتظر ، وتلقبه بصاحب الزمان ، وهو خاتمة الإثني عشر.


الذهبيسير أعلام النبلاء الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 119 ) – رقم الترجمة : ( 60 )

 

المنتظر الشريف محمد بن الحسن العسكري بن علي الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين العابدين علي بن الحسين الشهيد بن الإمام علي بن أبي طالب الحسيني خاتمة الإثني عشر سيداً.

 


إبن الأثيرالكامل في التاريخ الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 274 ) – في حوادث سنة 260

 

– وفيها توفي الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) ، وهو أبو محمد العلوي العسكري ، وهو أحد الأئمة الإثني عشر على مذهب الإمامية ، وهو والد محمد الذي يعتقدونه المنتظر بسرداب سامرا ، وكان مولده سنة إثنتين وثلاثين ومائتين.

 


السيد أبو الحسن اليماني الصنعاني روضة الألباب لمعرفة الأنساب رقم الصفحة : ( 105 )

 

– ذكر في المشجرة التي رسمها لبيان نسب أولاد أبي جعفر محمد بن علي الباقر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) ، وتحت إسم الإمام علي التقي المعروف بالهادي (ع) خمسة من البنين وهم : الإمام العسكري ، الحسين ، موسى ، محمد ، علي ، وتحت إسم الإمام العسكري (ع) مباشرة كتب : ( محمد بن ) وبإزائه : ( منتظر الإمامية ).


العلامة عثمان العثمانيتاريخ الإسلام والرجال رقم الصفحة : ( 370 ) – مخطوط

 

الثاني عشر : محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي الرضي يكنى أبا القاسم ، وتلقبه الإمامية بالحجة والقائم والمنتظر وصاحب الزمان ، إلى أن قال : ولد في سر من رأى في الثالث والعشرين من رمضان سنة ثمان وخمسين ومائتين ، وفي جامع الأصول في أشراط الساعة وعلاماتها.

 


العلامة الشبلنجينور الأبصار رقم الصفحة : ( 168 ) – طبعة الشعبية

 

– فصل : في ذكر مناقب محمد بن الحسن الخالص بن علي الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ر) ، أمه أم ولد يقال لها : نرجس ، وقيل صقيل ، وقيل سوسن ، وكنيته أبو القاسم ، ولقبه الإمامية بالحجة والمهدي والخلف الصالح والقائم والمنتظر وصاحب الزمان ، وأشهرها المهدي ، صفته (ر) شاب مربوع القامة حسن الوجه والشعر يسيل شعره على منكبيه أقنى الأنف أجلى الجبهة ، نوابه محمد بن عثمان ، معاصره المعتمد كذا في الفصول المهمة ، وهو آخر الأئمة الإثني عشر على ما ذهب إليه الإمامية


محمد أمين السويدي سبائك الذهب في معرفة قبائل العرب رقم الصفحة : ( 366 ) – طبعة دار الكتب العلمية ببيروت

 

– محمد المهدي : وكان عمره عند وفاة أبيه خمس سنين ، وكان مربوع القامة ، حسن الوجه والشعر ، أقنى الأنف ، صبيح الجبهة


الإمام الثاني عشر، صاحب الكرامات المشتهر الذي عظم قدره بالعالم واتباع الحق والأثر القائم ـ مولده على ما نقلته الشيعة ليلة الجمعة من شعبان سنة خمس وخمسين ـ بالحق والداعي إلى منهج الحق الإمام أبو القاسم محمد بن الحسن، وكان بسر من رأى في زمان المعتمد وأمه نرجس بنت قيصر الرومية أم ولد

نقلاً عن كتاب «أئمتنا» لمحمد علي دخيل: 2/435.


فالخبر المعلوم المحقق عند الثقات أن ولادة القائم (عليه السلام) كانت ليلة الخامس عشر من شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين في بلدة سامراء

ينابيع المودة: 2/ 543، آخر الباب (79) منشورات الشريف الرضي المصوّرة على منشورات المطبعة الحيدرية 1965م


الحسن العسكري… أبو محمد الإمام الحادي عشر من أئمة الشيعة الإمامية وهو والد محمد (المهدي) الإمام المنتظر الذي دخل السرداب في سامراء واختفى»

أحداث التاريخ الإسلامي: ج2، مجلد1، ص171، تلاسدار دمشق


فالعسكري نسبة إلى العسكر وهو كما مر بنا من أسماء سامراء… إلى أن قال: وقد حمل هذهِ النسبة جماعة من الأجلاّء منهم أبو الحسن علي الهادي بن محمد الجواد العسكري وابنه الحسن العسكري وأبو القاسم محمد بن الحسن العسكري وهو المهدي المنتظر

سامراء في أدب القرن الثالث الهجري: 46، مطبعة الإرشاد، بغداد


محمد ويس الحيدري السوري الدرر البهية في أنساب الحيدرية والأويسية رقم الصفحة : ( 130 )

 

– في بيان أولاد الإمام الهادي (ع) : أعقب خمسة أولاد : محمد وجعفر والحسين والإمام الحسن العسكري وعائشة ، فالحسن العسكري أعقب محمد المهدي صاحب السرداب ، ثم قال : بعد ذلك مباشرة وتحت عنوان : ( الإمامان محمد المهدي والحسن العسكري ) : الإمام الحسن العسكري : ولد بالمدينة سنة 231 هـ‍ وتوفي بسامراء سنة 260 ه‍ ، الإمام محمد المهدي : لم يذكر له ذرية ولا أولاد له إبدأً.

 

ثم علق في هامش العبارة الأخيرة بما هذا نصه : ولد في النصف من شعبان سنة 255 هـ‍ ، وأمه نرجس ، وصف فقالوا عنه : ناصع اللون ، واضح الجبين ، أبلج الحاجب ، مسنون الخد ، أقنى الأنف ، أشم ، أروع ، كأنه غصن بان ، وكأن غرته كوكب دري ، في خده الأيمن خال كأنه فتات مسك على بياض الفضة ، وله وفرة سمحاء تطالع شحمة أذنه ، ما رأت العيون أقصد منه ولا أكثر حسناً وسكينة وحياء ، وبعد ، فهذه هي أقوال علماء الأنساب في ولادة الإمام المهدي (ع) وفيهم السني والزيدي إلى جانب الشيعي ، وفي المثل : أهل مكة أعرف بشعابها.


إبن الوردي تاريخ إبن الوردي في ذيل تتمة المختصر

 

ولد محمد بن الحسن الخالص سنة خمس وخمسين ومائتين


العلامة عبدالله الشبراوي الشافعي الإتحاف بحب الأشراف رقم الصفحة : ( 68 ) – طبعة مصطفى البابي الحلبي بمصر

الثاني عشر من الأئمة أبو القاسم محمد الحجة الإمام ، قيل هو المهدي المنتظر ، ولد الإمام محمد الحجة بن الإمام الحسن الخالص (ر) بسر من رأى ليلة النصف من شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين قبل موت أبيه بخمس سنين ، وكان أبوه قد أخفاه حين ولد وستر أمره لصعوبة الوقت وخوفه من الخلفاء ، فإنهم كانوا في ذلك الوقت يتطلبون الهاشميين ويقصدونهم بالحبس والقتل ويريدون إعدامهم ، وكان الإمام محمد الحجة يلقب أيضاً بالمهدي والقائم والمنتظر والخلف الصالح وصاحب الزمان ، وأشهرها المهدي ، ولذلك ذهبت الشيعة إلى أنه الذي صحت الأحاديث بأنه يظهر آخر الزمان وأنه موجود في السرداب الذي دخله في سر من رأى ، ولهم في ذلك تأليف والصحيح خلاف ما ذهبوا إليه ، وإن المهدي الذي صحت به الأحاديث وأنه يظهر آخر الزمان خلافه ، وإن كان أيضاً من أشرف آل البيت الكريم لكنه يولد وينشأ كغيره لا أنه من المعمرين ، وقد أشرق نور هذه السلسلة الهاشمية والبيضة الطاهرة النبوية والعصابة العلوية ، وهم إثنا عشر إماماً مناقبهم علية وصفاتهم سنية ونفوسهم شريفة أبية وأرومتهم كريمة محمدية ، وهم محمد الحجة بن الحسن الخالص بن علي الهادي إبن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الإمام الحسين أخي الإمام الحسن ولدي الليث الغالب علي بن أبي طالب (ر) أجمعين.


خير الدين الزركلي الأعلام الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 80 ) – ترجمة الإمام المهدي (ع)

محمد بن الحسن العسكري الخالص بن علي الهادي أبو القاسم ، آخر الأئمة الإثني عشر عند الإمامية ، وهو المعروف عندهم بالمهدي ، وصاحب الزمان ، والمنتظر ، والحجة وصاحب السرداب ، ولد في سامراء ، ومات أبوه وله من العمر نحو خمس سنين ، ولما بلغ التاسعة أو العاشرة أو التاسعة عشر دخل سرداباً في دار أبيه ولم يخرج منه ، قال إبن خلكان : والشيعة ينتظرون خروجه في آخر الزمان من السرداب بسر من رأى إن الشيعة لا تنتظر خروج الإمام المصلح من السرداب في سامراء وإنما تنتظر خروجه من بيت الله الحرام ، وقد أشرنا إلى ذلك ودللنا عليه في كثير من بحوث هذا الكتاب.


السيد عباس بن علي المكينزهة الجليس  الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 128 ) – طبعة القاهرة

– ترجمة الإمام المهدي المنتظر أبي القاسم محمد بن الحسن العسكري بن علي الهادي بن محمد الجواد بن علي الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (ع) ، هو القائم المنتظر على رأي الإمامية ، وهو صاحب السرداب ، وقد تقدم ذكر السرداب في أوائل الكتاب ، وللإمامية فيه أقوال كثيرة وهم ينتظرون خروجه آخر الزمان ، كانت ولادته يوم الجمعة منتصف شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين ، ولما توفي أبوه وقد تقدم ذكره كان عمره خمس سنين وإسم أمه نرجس ،