حفص , ناقل القرآن عن عاصم عن الامام علي عليه السلام , هو عند السنة كذاب ومتروك الحديث ولص وغير ثقة
================================================================
البخاري – التاريخ الكبير – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 363 )
2767 – حفص بن سليمان الأسدي أبو عمر القارئ : عن علقمة بن مرثد وعاصم ، تركوه ، وهو حفص بن أبي داود الكوفي.
البخاري – التاريخ الصغير – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 233 )
– حفص بن سليمان أبو عمر الأسدي كوفى : وهو حفص بن أبى داود أراه هو القارئ ، عن عاصم وعلقمة بن مرثد سكتوا عنه يروى ، عن حفص بن عمر بن أبى العطاف المدني منكر الحديث.
البخاري – الضعفاء الصغير – رقم الصفحة : ( 35 )
( 73 ) حفص بن سليمان الأسدي أبو عمر : عن علقمة بن مرقد تركوه ، وقال أحمد بن حنبل : قال يحيى أخبرني شعبة قال : أخذ مني حفص بن سليمان كتاباً فلم يرده قال : وكان يأخذ كتب الناس فينسخها.
الألباني – ضعيف سنن الترمذي – رقم الصفحة : ( 348 )
553 – 3081 ، حدثنا : علي بن حجر. أخبرنا : حفص بن سليمان ، عن كثير بن زاذان ، عن عاصم بن ضمرة ، عن علي إبن أبي طالب قال : قال رسول الله (ص) : من قرأ القرآن ، فإستظهره فأحل حلاله ، وحرم حرامه ، أدخله الله به الجنة ، وشفعه في عشرة من أهل بيته ، كلهم قد وجبت له النار.( ضعيف جداً – إبن ماجه 216 ( برقم 38 ومشكاة المصابيح 2141 ، ضعيف الجامع الصغير 5761 ) ) ، هذا حديث غريب ، لا نعرفه إلاّّ من هذا الوجه ، وليس له إسناد صحيح ، وحفص بن سليمان أبو عمر بزاز كوفي ، يضعف في الحديث.
الألباني – إرواء الغليل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 260 )
– أبو عمر هذا هو : حفص بن سليمان القارئ الكوفي وهو متروك الحديث ، وقد تابعه عمر أبو حفص وهو إبن حفص العبدي وهو مثله في الضعف أو أشد ، أخرجه عنه الطبراني في الكبير ( 3 / 49 / 1 ) ، وقول الهيثمي ( 1 / 333 ) في إسناده : ورجاله موثقون ، فهذا من تساهله فلا يلتفت إليه.
أحمد بن حنبل – العلل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 380 و 503 )
– ( 2698 ) : أسمعت أبي يقول : حفص بن سليمان يعني أبا عمر القارئ متروك الحديث.
– ( 3320 ) : سألته ، عن حفص بن سليمان فقال : قال شعبة كان حفص يستعير كتب الناس.
أحمد بن حنبل – العلل – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 78 )
– فأخبرني شعبة قال : أخذ مني حفص بن سليمان كتاباً فلم يرده وكان يأخذ كتب الناس فينسخها.
النسائي – كتاب الضعفاء والمتروكين – رقم الصفحة : ( 167 )
– ( 134 ) – حفص بن سليمان يروي ، عن علقمة بن مرثد ، متروك الحديث.
إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 245 )
– حفص بن سليمان الأسدي أبو عمر البزاز الكوفي القارئ ويقال له : الغاضري ويعرف بحفيص ، وقيل إسم جده المغيرة وهو حفص بن أبي داود ، قرأ على عاصم بن أبي النجود ، وكان إبن إمرأته ، وروى عنه وعن عاصم الأحول وعبد الملك بن عمير وليث بن أبي سليم وكثير إبن شنظير وأبي إسحاق السبيعي وكثير بن زاذان وجماعة.
– وقال إبن أبي حاتم ، عن عبدالله ، عن أبيه : متروك الحديث.
– وقال عثمان الدارمي وغيره ، عن إبن معين ليس بثقة.
– وقال إبن المديني : ضعيف الحديث وتركته على عمد.
– وقال : الجوزجاني قد فرغ منه من دهر.
– وقال البخاري : تركوه.
– وقال مسلم : متروك.
– وقال النسائي : ليس بثقة ولا يكتب حديثه ، وقال في موضع آخر : متروك الحديث.
– وقال صالح بن محمد : لا يكتب حديثه وأحاديثه كلها مناكير.
– وقال الساجي : يحدث ، عن سماك وغيره أحاديث بواطيل.
– وقال أبو زرعة : ضعيف الحديث.
– وقال إبن أبي حاتم سألت أبي عنه فقال : لا يكتب حديثه هو ضعيف الحديث لا يصدق متروك الحديث قلت : ما حاله في الحروف قال أبوبكر بن عياش إثبت منه.
– وقال إبن خراش : كذّاب متروك يضع الحديث.
– وقال أبو أحمد الحاكم : ذاهب الحديث.
– وقال يحيى بن سعيد ، عن شعبة : أخذ مني حفص بن سليمان كتاباً فلم يرده وكان يأخذ كتب الناس فينسخها.
– وقال الساجي ، عن أحمد بن محمد البغدادي ، عن إبن معين : كان حفص وأبوبكر من أعلم الناس بقراءة عاصم وكان حفص إقرأ من أبي بكر وكان كذاباًً وكان أبوبكر صدوقاًً.
– وقال إبن عدي : عامة حديثه عمن روى عنهم غير محفوظ.
إبن حجر – تقريب التهذيب – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 226 )
1411 – حفص بن سليمان الأسدي أبو عمر البزاز الكوفي الغاضري بمعجمتين وهو حفص بن أبي داود القارئ صاحب عاصم ويقال له : حفيصمتروك الحديث مع إمامته في القراءة من الثامنة مات سنة ثمانين وله تسعون ت عس ق
إبن حجر – الإصابة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 465 )
– ورواه بن منده أيضاًً ، وإبن مردويه من طريق حفص بن سليمان أيضاًً ، عن سعيد بن عمرو ، عن زياد بن أبي زياد الأنصاري ، عن أبيه كذا قال : والإضطراب فيه من حفص بن سليمان وهو ضعيف ، وكناه بن منده أبا عمرو بإبنه عمرو.
إبن حجر – الإصابة – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 472 )
– ( 12249 ) – أم محمد الأنصارية جاء عنها حديث أخرجه أبو موسى من طريق : حفص بن أبي داود وهو حفص بن سليمان القارئ أحد الضعفاء في الحديث.
إبن حجر – تعجيل المنفعة – رقم الصفحة : ( 508 )
– ( عب – أبو عمر ) المقرى ، عن سماك بن حرب ، وعنه أبو إبراهيم التركماني مجهول كذا قاله الحسينى.
– قلت. وهو معروف وإسمه حفص بن سليمان الكوفي الأسدي المقرى صاحب عاصم.
إبن حبان – كتاب المجروحين – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 255 )
– حفص بن سليمان الأسدي القارئ أبو عمر البزاز وهو الذي يقال له : حفص بن أبى داود الكوفي ، وكإن من أهل الكوفة سكن بغداد ، يروى ، عن علقمة بن مرثد وكثير بن شنطير ، روى عنه هشام بن عمار ومحمد بن بكار ، كان يقلب الأسانيد ويرفع المراسيل ، وكان يأخذ كتب الناس فينسخها ويرويها من غير سماع.
– أسمعت محمد بن محمود يقول : أسمعت الدرامى يقول : سألت يحيى بن معين ، عن حفص بن سليمان الأسدي فقال : ليس بثقة.
إبن حبان – الثقات – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 195 )
– حفص بن سليمان البصري المنقري يروى ، عن الحسن روى عنه حماد بن زيد مات سنة ثلاثين ومائة قبل الطاعون بقليل وليس هذا بحفص بن سليمان البزاز أبو عمر القاري ذاك ضعيف وهذا ثبت.
الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 122 )
– وعن زر بن حبيش قال : غدوت على صفوان بن عسال المرادي فقال : ما غداً بك يازر قلت التمس العلم قال : أغد عالماًً أو متعلماً ولا تغد بين ذلك ، رواه الطبراني في الأوسط ، وفيه حفص بن سليمان وثقه أحمد وضعفه جماعة كثيرون.
الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 315 )
– وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله (ص) : لا تزال أمتي على الفطرة ما أسفروا بصلاة الفجر ، رواه البزار والطبراني في الكبير وفيه حفص بن سليمان ضعفه إبن معين والبخاري وأبو حاتم وإبن حبان ، وقال إبن خراش كان يضع الحديث ووثقه أحمد في رواية وضعفه في أخرى.
الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 328 )
– وعن إبن عمر قال : قال رسول الله (ص) : تفتح أبواب السماء لخمس لقراءة القرآن وللقاء الزحفين ولنزول القطر ولدعوة المظلوم وللأذان ، رواه الطبراني في الأوسط والصغير ، وفيه : حفص بن سليمان الأسدي ضعفه البخاري ومسلم وإبن معين والنسائي وإبن المديني ، ووثقه أحمد وإبن حبان ألا إنه قال : الأزدي مكان الأسدي.
الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 168 )
– وعن علي بن بن أبي طالب : أن رسول الله (ص) قال : كان يقرأ في صلاة الفجر يوم الجمعة في الركعة الأولى بألم تنزيل السجدة ، وفي الركعة الثانية هل أتى على الإنسان ، رواه الطبراني في الصغير والأوسط ، وفيه حفص بن سليمان الغاضري وهو متروك لم يوثقه غير أحمد إبن حنبل في رواية وضعفه في روايتين وضعفه خلق.
الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 193 و 195 )
– وعن عبدالله بن مسعود ، عن النبي (ص) : إن الله مع القاضي ما لم يحف عمداً ، رواه الطبراني في الكبير ، وفيه حفص بن سليمان القاري وثقة أحمد وضعفه الأئمة ونسبوه إلى الكذب والوضع.
– وعن عقبة بن عامر الجهني قال : جئت إلى رسول الله (ص) وعنده خصمان يختصمان ، فقال لي : إقض بينهما فقلت : بأبي وأمي أنت أولى بذلك مني فقال : إقض بينهما فقلت : على ماذا قال : إجتهد فإن أصبت فلك عشر حسنات وإن لم تصب فلك حسنة ، رواه الطبراني في الصغير والأوسط وفيه حفص بن سليمان الأسدي وهو متروك.
الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 20 )
– وعن إبن عباس : أن النبي (ص) كان لا ينفخ في الطعام ولا في الشراب ، رواه الطبراني في الأوسط وفيه حفص بن سليمان الأسدي وهو متروك ونقل ، عن وكيع أنه قال : فيه ثقة لكنه ضعيف جداً.
الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 166 )
– وعن كليب بن شهاب قال : سمع علي بن أبى طالب ضجة في المسجد يقرؤون القرآن ويقرئونه فقال : طوبى لهؤلاء هؤلاء كانوا أحب الناس
إلى رسول الله (ص) ، رواه الطبراني في الأوسط والبزار بنحوه ، وفي إسناد الطبراني حفص بن سليمان الغاضري وهو متروك ووثقه أحمد في رواية وضعفه في غيرها.
الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 97 )
– وعن النعمان بن بشير قال : قال رسول الله (ص) المستشار مؤتمن.رواه الطبراني وفيه حفص بن سليمان الأسدي وهو متروك.
الهيثمي – مجمع الزوائد – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 163 )
– وعن أبى موسى ، عن النبي (ص) قال : من صلى على صلاة صلى الله عليه بها عشراًً ، رواه الطبراني وفيه حفص بن سليمان القاري وثقه وكيع وغيره وضعفه الجمهور ، وبقية رجاله ثقات.
محمد سعيد ممدوح – رفع المنارة – رقم الصفحة : ( 278 )
23 – عن ليث بن أبى سليم ، عن مجاهد بن جبر ، عن إبن عمر مرفوعاًً ، قال : قال رسول الله (ص) : من حج فزار قبري بعد موتى كان كمن زارني في حياتي ، وفى هذا الإسناد ضعيفان ، وأولهما أضعف من الثاني ، أما أولهما : فهو حفص بن سليمان الكوفي القاري ، ضعفه جماعة ، وقال بعضهم : متروك ، وبالغ فيه بعضهم فنسبه إلى الكذب ، وقد أجاب على هذه المبالغة تقى الدين السبكى (ر) فقال : وعندي أن هذا القولى سرف ، فإن هذا الرجل إمام قراءة وكيف يعتقد أنه يقدم علي وضع الحديث والكذب ويتفق الناس على الأخذ بقراءته ، وإنما غايته أنه ليس من أهل الحديث ، فلذلك وقعت المنكرات والغلط الكثير في روايته. اه ( شفاء السقام ص 25 ).
محمد سعيد ممدوح – رفع المنارة – رقم الصفحة : ( 279 )
– وقال : تلميذه الذهبي في ترجمة شيخه عاصم بن أبى النجود القاري : ما زال في كل وقت يكون العالم إماماً في كل فن مقصرا في فنون وكذلك كان صاحبه حفص بن سليمان ثبتاً في القراءة واهياً في الحديث ، وكان إلأعمش بخلافه كان ثبتاً في الحديث ليناً في الحروف. ا ه ، ( سير النبلاء : 5 / 260 ).
محمد سعيد ممدوح – رفع المنارة – رقم الصفحة : ( 281 )
– وقال إبن عساكر : هو وهم وإنما هو حفص بن سليمان أبو عمر الأسدي الغاضري القاري ( شفاء السقام ص 27 ) ، وعلى كل فالحديث ضعيف.
الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 558 )
2121 – حفص بن سليمان [ ت ، ق ] ، وهو حفص بن أبى داود ، أبو عمر الأسدي ، مولاهم الكوفي الغاضري صاحب القراءة ، وإبن إمرأة عاصم ، ويقال له : حفيص ، روى ، عن شيخه في القراءة عاصم ، وعن قيس بن مسلم ، وعلقمة بن مرثد ، ومحارب بن دثار ، وعدة ، وأقرا الناس مدة ، وكان ثبتاً في القراءة واهياً في الحديث ، لأنه كان لا يتقن الحديث ويتقن القرآن ويجوده ، وإلاّ فهو في نفسه صادق.
– وروى الحسين بن حبان ، عن إبن معين قال : هو أصح قراءة من أبى بكر ، وأبوبكر أوثق منه.
– وقال عبدالله بن أحمد – عن أبيه : متروك الحديث.
– وقال إبن معين أيضاًً : ليس بثقة.
– وقال البخاري : تركوه.
– وقال أبو حاتم : متروك لا يصدق.
– وقال إبن خراش : كذّاب يضع الحديث.
– وقال إبن عدى : عامة أحاديثه غير محفوظة.
– وقال إبن حبان : يقلب الأسانيد ، ويرفع المراسيل ، وكان يأخذ كتب الناس فينسخها ويرويها من غير سماع.
– وقال أحمد بن حنبل : حدثنا : يحيى القطان ، قال : ذكر شعبة حفص بن سليمان فقال : كان يأخذ كتب الناس وينسخها ، أخذ مني كتاباً فلم يرده.
– وقال أحمد بن محمد الحضرمي : سألت يحيى بن معين ، عن حفص بن سليمان بن أبى عمر البزاز فقال : ليس بشئ.
– ومما في ترجمته في كتاب الضعفاء للبخاري تعليقاً : إبن أبى القاضي ، حدثنا : سعيد بن منصور ، حدثنا : حفص بن سليمان ، عن ليث ، عن مجاهد ، عن إبن عمر قال : قال رسول الله (ص) : من حج وزارنى بعد موتى كان كمن زارني في حياتي.
الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 555 )
– ( 10450 ) – أبو عمر البزاز [ ت ، ق ] آخر ، حفص بن سليمان المقرئ الغاضري ، واهى الحديث.
الذهبي – من له رواية في كتب الستة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 341 )
– ( 1146 ) حفص بن سليمان أبو عمر الأسدي مولاهم البزاز المقرئ صاحب عاصم وإبن زوجته له ، عن علقمة بن مرثد وقيس بن مسلم وعنه لوين وإبن حجر وعمرو الناقد ثبت في القراءة واهي الحديث ، قال البخاري : تركوه توفي 18 وله تسعون ت ق.
المناوي – فيض القدير شرح الجامع الصغير – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 336 )
– عن الرحمن ( طب ، عن إبن مسعود ) قال الهيثمي : وفيه حفص بن سليمان القارئ وثقه أحمد وضعفه الأئمة ونسبوه إلى الكذب والوضع.
المناوي – فيض القدير شرح الجامع الصغير – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 340 )
– من حديث حفص بن سليمان ، عن إبن عمر بن الخطاب قال إبن حجر : غريب وحفص هو القارئ إمام في القراءة ضعيف في الحديث ، وقال الهيثمي : فيه حفص بن سليمان ضعفه الشيخان وغيرهما.
المناوي – فيض القدير شرح الجامع الصغير – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 353 )
– عن هاشم بن عمار ، عن حفص بن سليمان ، عن كثير بن شطير ، عن إبن سيرين ( ، عن أنس ) قال المنذري : سنده ضعيف.
– وقال : المناوي وغيره : حفص بن سليمان إبن إمرأة عاصم ثبت في القراءة لا في الحديث.
– وقال البخاري : تركوه.
– وقال البيهقي : متنه مشهور وطرقه كلها ضعيفة.
– وقال البزار : أسانيده واهية.
– وقال السخاوي : حفص ضعيف جداً بل اتهم بالكذب والوضع لكن له شاهد.
– وقال إبن عبد البر : روي من وجوه كلها معلولة لكن معناه صحيح لكن قال : الزركشي في اللآلئ : روي من طرق تبلغ رتبة الحسن.
– وقال : المصنف في الدرر : في طرقه كلها مقال : لكنه حسن.
المناوي – فيض القدير شرح الجامع الصغير – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 165 )
– قال الحافظ العراقي : فيه أبو عمرو وجار لشعيب بن حرب ولعله حفص بن سليمان الأسدي مختلف فيه.
– وقال غيره : فيه أبو عمرو وجار لشعيب بن حرب ولا يعرف.
– وقال : المديني : متروك.
– وبه رد الذهبي في التلخيص تصحيح الحاكم له وفي الميزأن محمد بن عمرو أو محمد بن عمر له حديث واحد وهو منكر.
– ذكره البخاري في الضعفاء ثم ساق له هذا الحديث ثم قال : قال البخاري : لا يتابع عليه اه.
المناوي – فيض القدير شرح الجامع الصغير – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 150 )
8628 – من حج فزار قبري بعد وفاتي كان كمن زارني في حياتي ، ومن ثم ذهب جمع من الصوفية إلى أن الهجرة إليه ميتاً كمن هاجر إليه حياً ، وأخذ منه السبكي أنه تسن زيارته حتى للنساء وإن كانت زيارة القبور لهن مكروهة ، وأطال في إبطال ما زعمه إبن تيمية من حرمة السفر لزيارته حتى على الرجال ، ( طب ) ، عن إبن عمر قال الهيثمي : فيه عائشة بنت يونس ولم أجد من ترجمها ( هق ، عن إبن عمر ) بن الخطاب ثم قال البيهقي : تفرد به حفص بن سليمان وهو ضعيف.
– وقال إبن عدي : حفص هذا هو القارئ ضعفوه جداً مع إمامته في القراءة ، ورمي بالكذب والوضع.
– ورواه الدار قطني باللفظ المزبور ، عن إبن عمر وأعله بأن فيه حفص بن أبي داود ضعفوه.
– ومن ثم أورده إبن الجوزي في الموضوع لكن نازعه السبكي.
المزي – تهذيب الكمال – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 10 )
1390 – ت عس ق : حفص بن سليمان الأسدي أبو عمر البزاز الكوفي القارئ ، ويقال له : الغاضري ، ويعرف بحفيص ، وهو حفص بن أبي داود صاحب عاصم بن أبي النجود في القراءة وإبن إمرأته وكان معه في دار واحدة ، وقيل في نسبه : حفص بن سليمان بن المغيرة.
المزي – تهذيب الكمال – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 13 )
– حفص بن سليمان الأسدي أبو عمر البزاز الكوفي القارئ.
– وقال عبد الرحمان بن أبي حاتم ، عن عبدالله بن أحمد فيما كتب إليه ، عن أبيه : متروك الحديث.
– وكذلك قال عمر بن محمد بن شعيب الصابوني ، عن حنبل بن إسحاق ، عن أحمد بن حنبل. وقال عثمان بن أحمد بن السماك ، عن حنبل بن إسحاق ، عن أحمد بن حنبل : ما به بأس.
– وقال علي بن الحسين بن حبان فيما قرأه بخط أبيه ، عن يحيى بن معين ، زعم أيوب بن متوكل ، قال أبو عمر البزاز أصح قراءة من أبي بكر بن عياش ، وأبوبكر أوثق من أبي عمر.
– وقال علي إبن المديني : ضعيف الحديث وتركته على عمد.
– وقال إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني : قد فرغ منه من دهر.
– وقال البخاري : تركوه.
– وقال مسلم : متروك.
– وقال النسائي : ليس بثقة ولا يكتب حديثه ، وقال في موضع آخر : متروك.
– وقال صالح بن محمد البغدادي : لا يكتب حديثه ، وأحاديثه كلها مناكير.
– وقال : زكريا بن يحيى الساجي : يحدث ، عن سماك ، وعلقمة بن مرثد ، وقيس بن مسلم ، وعاصم أحاديث بواطيل.
– وقال أبو زرعة : ضعيف الحديث.
– وقال عبد الرحمان بن أبي حاتم : سألت أبي عنه ، فقال : لا يكتب حديثه ، هو ضعيف الحديث ، لا يصدق ، ومتروك الحديث ، قلت : ما حاله في الحروف ؟ ، قال : أبوبكر بن عياش إثبت منه.
– وقال عبد الرحمان بن يوسف بن خراش : كذّاب متروك يضع الحديث.
– وقال الحاكم أبو أحمد : ذاهب الحديث.
– وقال يحيى بن سعيد ، عن شعبة : أخذ مني حفص بن سليمان كتاباً فلم يرده ، وكان يأخذ كتب الناس فينسخها.
– وقال أبو أحمد بن عدي ، عن الساجي ، عن أحمد بن محمد البغدادي ، عن يحيى بن معين : كان حفص بن سليمان ، وأبوبكر بن عياش من أعلم الناس بقراءة عاصم ، وكان حفص إقرأ من أبي بكر ، وكان كذاباًً ، وكان أبوبكر صدوقاًً.
– قال أبو أحمد : ولحفص غير ما ذكرت من الحديث ، وعامة حديثه عمن روى عنهم غير محفوظة.
العقيلي – ضعفاء العقيلي – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 270 و 271 )
( 335 ) حفص بن سليمان الأسدي المقرى كوفي ، حدثنا : عبد الله بن أحمد قال : ، حدثني : أبى قال : ، حدثنا : يحيى القطان قال : ذكر شعبة حفص بن سليمان فقال : كان يأخذ كتب الناس وينسخها.
– وقال شعبة : أخذ مني حفص بن سليمان كتاباً فلم يرده وكان يستعير كتب الناس.
– حدثنا : عبد الله ، قال : أسمعت أبي يقول : حفص بن سليمان أبو عمر القارئ متروك الحديث.
– حدثنا : محمد بن عبد الحميد السهمي قال : ، حدثنا : أحمد بن محمد الحضرمي ، قال : سألت يحيى بن معين ، عن حفص بن سليمان أبى عمر البزار قال ليس بشئ.
– حدثني : آدم بن موسى قال : أسمعت البخاري قال حفص بن سليمان وحفص بن أبى داود الأسدي تركوهما.
– حدثنا : محمد بن إسماعيل قال : ، حدثنا : الحسن قال : ، حدثنا : شبابة قال : قلت : لأبي بكر بن عياش أبو عمر رأيته عند عاصم قال : قد سألني ، عن هذا غير واحد ولم يقرأ على عاصم أحد إلاّّّ وأنا أعرفه ولم أر هذا عند عاصم.
الرازي – الجرح والتعديل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 140 )
23 – حفص بن سليمان ، حدثنا : عبد الرحمن ، نا : علي بن الحسن الهسنجاني قال : قال أحمد – يعني إبن حنبل – : قال يحيى أخبرني : شعبة قال : أخذ مني ( 37 م ) حفص بن سليمان كتاباً فلم يرده ، قال : وكان يأخذ كتب الناس فينسخها.
الرازي – الجرح والتعديل – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 173 و 174 )
744 – حفص بن سليمان الأسدي أبو عمر المقرئ وهو البزاز وهو إبن أبي داود ، صاحب عاصم بن بهدلة في القراءات روى ، عن عاصم بن بهدلة وعلقمة بن مرثد روى عنه حفص بن غياث وعمرو بن عون وأبو الربيع الزهراني أسمعت ( 287 ك ) أبي ( 243 م 2 ) يقول ذلك.
– حدثنا : عبد الرحمن ، نا : أبي قال : قال أحمد بن حنبل ، قال يحيى بن سعيد ، أخبرني : شعبة قال : أخذ مني حفص بن سليمان كتاباً فلم يرده وكان يأخذ كتب الناس فينسخها.
– حدثنا : عبد الرحمن : ، أنا : عبد الله بن أحمد [ بن محمد – 5 ] إبن حنبل فيما كتب إلى قال : أسمعت أبي يقول : حفص بن سليمان يعنى أبا عمر القارئ متروك الحديث.
– حدثنا : عبد الرحمن قال : ذكره أبي ، نا : أبو قدامة السرخسى قال : سألت يحيى بن معين ، عن حفص بن سليمان يعنى أبا عمر القارئ فقال : ليس بثقة.
– حدثنا : عبد الرحمن قال : سألت أبي ، عن حفص بن سليمان الكوفي الذى يروى ، عن علقمة بن مرثد وليث إبن أبي سليم فقال : [ لا – 1 ] يكتب حديثه ، وهو ضعيف الحديث ، لا يصدق ، متروك الحديث ، قلت : ما حاله في الحروف ؟ ، قال أبوبكر بن عياش إثبت منه.
– حدثنا : عبد الرحمن قال : سئل أبو زرعة ، عن حفص بن أبي داود فقال : هو حفص بن سليمان ، وهو ضعيف الحديث.
الدرامي – يحي بن معين – تاريخ إبن معين – رقم الصفحة : ( 98 )
269 – وسألته ، عن حفص بن سليمان الأسدي الكوفي كيف حديثه فقال : ليس بثقة.
عبدالله بن عدي – الكامل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 380 و 381 )
– ثنا : محمد بن علي المروزي ، ثنا : عثمان بن سعيد ، قال : سألت يحيى بن معين ، عن حفص بن سليمان الأسدي الكوفي كيف حديثه فقال : ليس بثقة قلت : يروي عن كثير بن زاذإن من هو قال : لا أعرفه.
– ثنا : بن حماد ، حدثني : عبد الله بن أحمد ، عن أبيه قال : حفص بن سليمان أبو عمر القارئ متروك الحديث.
– قال شعبة : كان حفص يستعير كتب الناس.
– إناالساجي ، ثنا : أحمد بن محمد البغدادي قال : أسمعت يحيى بن معين يقول : كان حفص بن سليمان وأبوبكر بن عياش من أعلم الناس بقراءة عاصم ، وكان حفص إقرأ من أبي بكر وكان أبوبكر صدوقاًً وكان حفص كذاباًً.
– ثنا : الجنيدي ، ثنا : البخاري ، ثنا : حفص بن سليمان أبو عمر الأسدي وهو حفص بن أبي داود أراه القارئ ، عن عاصم وعلقمة بن مرثد سكتوا عنه أسمعت بن حماد يقول ، قال البخاري : حفص بن سليمان تركوه أسمعت بن حماد يقول ، قال السعدي : حفص بن سليمان أبو عمر قد فرغ منه منذ دهر.
– وقال النسائي فيما أخبرني : محمد بن العباس عنه قال : حفص بن سليمان يروي عن علقمة بن مرثد متروك الحديث.
– قال الشيخ وهذا الحديث ، عن الهيثم الصراف لا يرويه غير حفص بن أبي داود الأسدي كذا يسميه أبو الربيع الزهراني يضعفه وهو حفص بن سليمان.
الخطيب البغدادي – تاريخ بغداد – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 184 )
– أنبئنا : أبو القاسم الأزهري وعلي بن محمد بن الحسن المالكي قالا : ، أنبئنا : عبد الله بن عثمان الصفار ، أنبئنا : محمد بن عمران بن موسى الصيرفي ، حدثنا : عبد الله بن علي بن المديني قال : أسمعت أبي يقول : حفص بن سليمان أبو عمر البزاز متروك ضعيف الحديث وتركته على عمد روى ، عن عاصم عامة القراءات مسندة وعن سماك وحماد بن أبي سليمان والسدي.
– أنبئنا : أبوبكر أحمد بن محمد الأشناني قال : أسمعت أحمد بن محمد بن عبدوس الطرائفي يقول :أسمعت عثمان بن سعيد الدارمي يقول وسألته يعني يحيى بن معين عن حفص بن سليمان الأسدي الكوفي كيف حديثه فقال : ليس بثقة قلت : يروى ، عن كثير بن زاذإن من هو قال : لا أعرفه.
– أنبئنا : محمد بن الحسين القطان ، أنبئنا : علي بن إبراهيم المستملي ، حدثنا : أبو أحمد بن فارس ، حدثنا : البخاري قال : حفص بن سليمان الأسدي أبو عمر القارئ تركوه وهو حفص بن أبي داود الكوفي.
– أنبئنا : أبو حازم العبدوي قال : أسمعت أبابكر بن محمد بن عبد الله الجوزقي يقول قرئ على مكي بن عبدان وأنا أسمع قال : أسمعت مسلم بن الحجاج يقول أبو عمر حفص بن سليمان الأسدي متروك الحديث.
– أنبئنا : محمد بن علي المقرئ ، أنبئنا : أبو مسلم عبد الرحمن بن محمد بن عبد الله بن مهران ، أنبئنا : عبد المؤمن بن خلف النسفي قال : سألت أبا علي صالح بن محمد ، عن حديث حفص بن عبد الله الحلواني ، عن حفص بن سليمان ، عن محارب بن دثار ، عن جابر بن عبد الله ، عن النبي (ص) نعم الإدام الخل فقال : حفص بن سليمان لا يكتب حديثه هو المقرئ كان يتيماًًًً في حجر عاصم بن أبي النجود أحاديثه كلها مناكير. وروى هذا الحديث ، عن محارب الثوري.
– أنبئنا : علي بن طلحة المقرئ ، أنبئنا : محمد بن إبراهيم بن يزيد الغازي ، أنبئنا : محمد بن محمد بن داود الكرجي ، حدثنا : عبد الرحمن بن يوسف بن خراش قال : حفص بن سليمان كذّاب متروك يضع الحديث.
– أنبئنا : أبوبكر البرقاني ، أنبئنا : أحمد بن سعيد بن سعد ، حدثنا : عبد الكريم بن أحمد بن شعيب النسائي ، حدثنا : أبي قال : حفص بن سليمان يروي ، عن علقمة بن مرثد متروك.
الخطيب البغدادي – تاريخ بغداد – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 185 )
– أخبرني : البرقاني ، حدثني : محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الملك الأدمي ، حدثنا : محمد بن علي الايادي ، حدثنا : زكريا بن يحيى الساجي قال : حفص بن أبي داود وهو إبني سليمان الأزدي ويكنى بأبي عمر القارئ يحدث ، عن سماك وعلقمة بن مرثد وكذلك ، عن قيس بن مسلم وعاصم بن بهدلة أحاديث بواطل.
الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 168 )
– الطبراني في الأوسط وقال الهيثمي : فيه حفص بن سليمان الأسدي وهو متروك ونقل ، عن وكيع أنه قال : فيه ثقة ولكنه ضعيف جداً.
إبن حزم – المحلى – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 372 )
– والمسند من طريق حفص بن سليمان الكوفي وهو هالك أيضاًً متروك.
إبن حزم – المحلى – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 201 )
– روينا من طريق زكريا بن يحيى الساجى ، نا : أحمد بن محمد ، نا : سليمان بن داود ، نا : حفص بن سليمان – هو القاري – عن محمد بن أبى ليلى ، عن عطاء ، عن إبن عباس كان لرسول الله (ص) مولى يقال له صالح إ إشترى أخا له مملوكاً فقال رسول الله (ص) : قد عتق حين ملكته ، قال أبو محمد : وهذا أثر فاسد لأن حفص بن سليمان ساقط.
الشوكاني – نيل الأوطار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 341 )
– وعن علي بن أبي طالب (ص) عند الطبراني في معجميه الصغير والأوسط بنحو الذي قبله ، وفي إسناده حفص بن سليمان الغاضري ضعفه الجمهور.
الترمذي – سنن الترمذي – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 245 )
3069 – حدثنا : علي بن حجر ، أخبرنا : حفص بن سليمان ، عن كثير إبن زاذان ، عن عاصم بن ضمرة ، عن علي بن أبى طالب قال : قال رسول الله (ص) : من قرأ القرآن فإستظهره فأحل حلاله ، وحرم حرامه أدخله الله به الجنة ، وشفعه في عشرة من أهل بيته كلهم قد وجبت له النار ، هذا حديث غريب لا نعرفه إلاّّ من هذا الوجه ، وليس له إسناد صحيح ، وحفص بن سليمان أبو عمر بزاز كوفى يضعف في الحديث.
البيهقي – السنن الكبرى – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 246 )
– وأخبرنا : أبو سعد المالينى ، أنا : أبو أحمد بن عدى الحافظ ، أنا : الحسن بن سفيان ، ثنا : علي بن حجر ، ثنا : حفص بن سليمان ، ح وأخبرنا : أبو أحمد ، ثنا : عبد الله بن محمد البغوي ، ثنا : أبو الربيع الزهراني ، ثنا : حفص بن أبى داود فذكره تفرد به حفص وهو ضعيف.
عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 363 )
– قاله الزيلعي 2 : 96 ، وقال : ( هق ) : روى حفص بن سليمان القارئ ، عن الهيثم بن حبيب ، عن عون بن أبي جحيفة ، عن أبيه قال : مر النبي (ص) برجل يصلي قد سدل ثوبه فعطفه عليه ، ثم قال : ( هق ) : إن حفصاً ضعيف في الحديث.
الزيعلي – نصب الراية – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 348 )
– عن أبي هريرة : أن إمرأة على عهد رسول الله (ص) إرتدت فلم يقتلها ، إنتهى ، وقال هذا حديث لا يرويه ، عن موسى بن أبي كثير ، عن حفص وضعف حفص بن سليمان ، عن أحمد والنسائي وإبن معين ، وقال بن عدي وعامة ما يرويه غير محفوظ ، إنتهى.
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 100 )
– فلما إستقل رسول الله (ص) قائماًً قال لي : يا عثمان تعوذ بها فما تعوذت بمثلها إبن زنجويه في ترغيبه ، ع ، عق ، والبغوي في مسند عثمان لا أعلم حدث به ، عن علقمة بن مرثد غير حفص بن سليمان وهو أبو عمرو صاحب القراءة وفي حديثه لين والحاكم في الكنى ، خط.
العجلوني – كشف الغطاء – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 43 )
1665 – طلب العلم فريضة على كل مسلم ، رواه بن ماجه وإبن عبد البر في العلم له من حديث حفص بن سليمان ، عن أنس مرفوعاًً بزيادة وواضع العلم عند غير أهله كمقلد الخنازير الجوهر واللؤلؤ والذهب ، قال : في المقاصد وحفص ضعيف جداً ، بل إتهمه بعضهم بالوضع والكذب.
محمد بن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 256 )
– حفص بن سليمان مولى لبني منقر ويكنى أبا الحسن ، وكان أعلمهم بقول الحسن : قال يحيى بن سعيد ، قال شعبة : أخذ مني حفص بن سليمان كتاباً فلم يرده علي وكان يأخذ كتب الناس فينسخها ، ومات قبل الطاعون بقليل وكان الطاعون سنة إحدى وثلاثين ومائة.
إبن الدمياطي – المستفاد من ذيل تاريخ بغداد – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 145 )
– ومثل حديث حفص بن سليمان ، قال أحمد : هو متروك الحديث ، وكل أحاديثه قد تكلمت عليها في التعليقة وبينت وهاءها ، فلا أعيد.
سبط إبن العجمي – الكشف الحثيث – رقم الصفحة : ( 101 )
– حفص بن سليمان ت ق وهو حفص بن أبي داود أبو عمر الأسدي مولاهم الكوفي الغاضري صاحب القراءة وإبن إمرأة عاصم ويقال له : حفيص.
– قال بن خراش : كذّاب يضع الحديث.
– وقال بن حبان : يقلب الأسانيد ويرفع المراسيل وكان يأخذ كتب الناس فينسخها ويروي من غير سماع.
– ذكر بن الجوزي في موضوعاته في باب أسماء النجوم التي راها يوسف (ص) في النوم بعد أن ذكر أنه كذّاب.
– وقال أبو علي صالح بن محمد : كان يضع الحديث.
– قال الدار قطني : كان يضع الحديث.