.
قال الإمام الحسين (ع) لعمر ( إنزل عن منبر أبي )
عدد الروايات : ( 14 )
إبن شبة النميري – تاريخ المدينة – حبس عمر…….
1264– حدثنا : سليمان بن حرب ، قال : ، حدثنا : حماد بن زيد ، عن يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي (ر) قال : أتيت عمر (ر) وهو على المنبر فقلت : أنزل ، عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، قال : إن أبي لم يكن له منبر ، وأجلسني بين يديه ، وفي يدي حصى فجعلت أقلبه ، فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال لي : يا بني من علمك هذا ؟ ، قلت : ما علمنيه أحد ، قال : أي بني حلفت تغشانا حلفت تأتينا قال : فأتيته يوماً وهو خال بمعاوية (ر) ، وأبن عمر (ر) بالباب لم يدخل فرجع إبن عمر (ر) ، فلما رأيته يرجع رجعت ، فلقيني عمر (ر) بعد ذلك فقال : أي بني لم أرك أتيتنا ، قلت : قد جئت وأنت خال بمعاوية فرأيت إبن عمر يرجع فرجعت ، قال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، إنما إثبت في رءوسنا ما هدى الله وأنتم ، ووضع يده على رأسه.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193712
م
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 654 )
37665 – عن حسين بن علي قال : صعدت إلى عمر بن الخطاب المنبر فقلت له : أنزل ، عن منبر أبي وإصعد منبر أبيك ، فقال : إن أبي لم يكن له منبر ، فأقعدني معه ، فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال : أي بني من علمك هذا قلت : ما علمنيه أحد ، فقال : أي بني ! لو جعلت تأتينا وتغشانا قال : فجئت يوماً وهو خال بمعاوية وأبن عمر بالباب لم يؤذن له ، فرجعت ، فلقيني بعد فقال : يا بني ! لم أرك أتيتنا ؟ ، قلت : جئت وأنت خال بمعاوية فرأيت إبن عمر رجع فرجعت ، فقال : أنت أحق بالإذن من عبد الله بن عمر ! إنما أنبت في رؤسنا ما ترى الله ، ثم أنتم ووضع يده على رأسه
الرابط :
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=504&SW=37665#SR1
م
إبن حجر العسقلاني – المطالب العالية – كتاب المناقب
3992 – وقال إسحاق : أنا : سليمان بن حرب ، ثنا : حماد بن زيد ، عن يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حبيب ، عن الحسين بن علي ، قال : صعدت إلى عمر بن الخطاب ، فقلت : أنزل ، عن منبر أبي وإذهب ، إلى منبر أبيك ، قال : إن أبي لم يكن له منبر ، قال : ثم أخذني بين يديه ، فجعلت أقلب حصى في يدي ، فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال : من أمرك بهذا ؟ فقلت : ما أمرني بهذا أحد ، قال : جعلت تغشانا ، جعلت تأتينا قال : فأتيته يوماً ، وهو خال بمعاوية ، وجاء إبن عمر فرجع ، فلما رأيت إبن عمر رجع رجعت ، فلقيني بعد ، فقال : لم أرك تأتينا ؟ فقلت : قد جئتك ، وكنت خالياً بمعاوية ، وجاء إبن عمر فرجع ، فلما رأيته رجع رجعت فقال عمر : أنت أحق بالإذن من عبد الله بن عمر ، إنما إنت على رءوسنا ، أما ترى الله عز وجل وأنتم ، قال : ووضع يده على رأسه.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=287221
م
إبن حجر – الإصابة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 69 )
– وقال يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، حدثني : الحسين بن علي قال : أتيت عمر وهو يخطب على المنبر فصعدت إليه ، فقلت : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر ، وأخذني فأجلسني معه أقلب حصى بيدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ، قلت : والله ما علمني أحد ، قال : بأبي لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماً وهو خال بمعاوية وأبن عمر بالباب فرجع بن عمر ، فرجعت معه فلقيني بعد ، قلت : فقال لي : لم أرك ، قلت: يا أمير المؤمنين إني جئت وأنت خال بمعاوية فرجعت مع بن عمر ، فقال : أنت أحق بالإذن من بن عمر ، فإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم ، سنده صحيح وهو عند الخطيب.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=20&SW=فصعدت#SR1
م
إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 300 )
– وقال يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، حدثني : الحسين بن علي قال : أتيت على عمر وهو يخطب على المنبر فصعدت إليه ، فقلت له : إنزل عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر ، وأخذني فأجلسني معه أقلب حصى بيدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ، فقلت : والله ما علمني أحد ، قال : يا بني لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماً وهو خال بمعاوية وأبن عمر بالباب فرجع إبن عمر ورجعت معه فلقيني بعد ، فقال لي : لم أرك ،فقلت : يا أمير المؤمنين أني جئت وأنت خال بمعاوية وأبن عمر بالباب فرجع ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، وإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم ، رواه الخطيب بسند صحيح إلى يحيى.
م
الذهبي – سير أعلام النبلاء – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 285 )
– حماد بن زيد : ، حدثنا : يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، عن الحسين ، قال : صعدت المنبر إلى عمر ، فقلت : ؟ نزل ، عن منبر أبي ، وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال : إن أبي لم يكن له منبر ! فأقعدني معه ، فلما نزل ، قال : أي بني ! من علمك هذا ؟ ، قلت : ما علمنيه أحد ، قال : أي بني ! وهل أنبت على رؤوسنا الشعر إلاّ الله ، ثم أنتم ! ووضع يده على رأسه ، وقال : أي بني ! لو جعلت تأتينا وتغشانا ، إسناده صحيح.
م
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 14 ) – رقم الصفحة : ( 175 )
– أخبرنا : أبو البركات الأنماطي وأبو عبد الله البلخي قالا : ، نا : أبو الحسين بن الطيوري وثابت بن بندار قالا : ، أنا : أبو عبد الله الحسين بن جعفر ، وأبو نصر محمد بن الحسن قالا : ، أنا : الوليد بن بكر ، أنا : علي بن أحمد بن زكريا ، أنا :صالح بن أحمد ، حدثني : أبي أحمد ، نا : سليمان بن حرب ، نا : حماد بن زيد ، عن يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي قال : صعدت إلى عمر وهو على المنبر ، فقلت : أنزل ، عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال : من علمك هذا ، قلت : ما علمنيه أحد ، قال : منبر أبيك والله ، منبر أبيك والله ، وهل أنبت على رؤوسنا الشعر إلا أنتم ، لو جعلت تأتينا وجعلت تغشانا.
– أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الباقي ، أنا : أبو محمد الحسن بن علي ، نا : محمد بن العباس ، نا : أحمد بن معروف ، نا : الحسين بن الفهم ، أنا : محمد بن سعد ، أنا : سليمان بن حرب ، نا : حماد بن زيد ، نا : يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي ، قال : صعدت إلى عمر بن الخطاب ، فقلت له : إنزل عن منبر أبي وإصعد منبر أبيك ، قال : فقال : إن أبي لم يكن له منبر ، قال : فأقعدني معه ، فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال : أي بني من علمك هذا ، قال : قلت : ما علمنيه أحد ، قال : أي بني لو جعلت تأتينا وتغشانا ، قال : فجئت يوماً وهو خال بمعاوية وأبن عمر بالباب ولم يؤذن له فرجعت ، فلقيني بعد ، فقال لي : يا بني لم أرك تأتينا ، فقال : قد جئت وأنت خال بمعاوية ورأيت إبن عمر رجع فرجعت ، فقال : أنت أحق بالإذن من عبد الله بن عمر ، إنما أنبت في رؤوسنا ما ترى الله ، ثم أنتم قال : ووضع يده على رأسه.
م
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 14 ) – رقم الصفحة : ( 176 )
– أخبرنا : أبو الحسن بن أبي العباس الفقيه ، نا : وأبو منصور عبد الرحمن بن محمد ، نا : أبوبكر الخطيب ، أنا : محمد بن أحمد بن رزق ، أنا : دعلج بن أحمد المعدل ، نا : موسى بن هارون ، نا : أبو الربيع ، نا : حماد بن زيد ، نا : يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين قال : ، حدثني : الحسين بن علي ، قال : أتيت على عمر بن الخطاب وهو على المنبر فصعدت إليه ، فقلت : أنزل ، عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال : عمر لم يكن لأبي منبر ، وأخذني وأجلسني معه فجعلت أقلب حصى بيدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ، فقلت : والله ما علمنيه أحد ، قال : يا بني لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماً وهو خال بمعاوية وأبن عمر بالباب فرجع إبن عمر ورجعت معه فلقيني بعد ، فقال : لم أرك ، فقلت : يا أمير المؤمنين إني جئت وأنت خال بمعاوية وأبن عمر بالباب ، فرجع إبن عمر ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، وإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم.
م
إبن عساكر – ترجمة الإمام الحسين (ع) – رقم الصفحة : ( 202 )
179 – أخبرنا : أبو البركات الأنماطي وأبو عبد الله البلخي قالا : ، أنبئنا : أبو الحسين بن الطيوري وثابت بن بندار ، قالا : ، أنبئنا : أبو عبد الله الحسين إبن جعفر ، وأبو نصر محمد بن الحسن ، قالا : ، أنبئنا : الوليد بن بكر ، أنبئنا : علي بن أحمد بن زكريا ، أنبئنا : صالح بن أحمد ، حدثني : أبي أحمد ، أنبئنا : سليمان بن حرب ، أنبئنا : حماد بن زيد : ، عن يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي قال : صعدت إلى عمر وهو على المنبر ، فقلت : أنزل ، عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك !!! فقال : من علمك هذا ؟ ، قلت : ما علمنيه أحد !!! قال : منبر أبيك والله ، منبر أبيك والله !!! وهل أنبت على رؤسنا الشعر ألا إنتم !! لو جعلت تأتينا وجعلت تغشانا ؟ ! !.
م
إبن عساكر – ترجمة الإمام الحسين (ع) – رقم الصفحة : ( 203 )
180 – أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الباقي ، أنبئنا : أبو محمد الحسن بن علي ، أنبئنا : محمد بن العباس ، أنبئنا : أحمد بن معروف ، أنبئنا : الحسين بن الفهم ، أنبئنا : محمد بن سعد ، أنبئنا : سليمان بن حرب ، أنبئنا : حماد بن زيد : ، أنبئنا : يحيى بن سعيد الأنصاري ، عن عبيد بن حنين ، عن حسين بن علي قال : صعدت إلى عمر بن الخطاب ، فقلت له : أنزل ، عن منبر أبي وإصعد منبر أبيك !!! ، قال : فقال : إن أبي لم يكن له منبر قال : فأقعدني معه فلما نزل ذهب بي إلى منزله ، فقال لي : أي بني من علمك هذا ؟ ، قال : قلت : ما علمنيه أحد !!! ، قال : أي بني لو جعلت تأتينا وتغشانا ؟ ، قال : فجئت يوماً وهو خال بمعاوية ، وأبن عمر بالباب ولم يأذن له ، فرجعت فلقيني بعد ، فقال لي : يا بني لم أرك أتيتنا ؟ ، فقلت : قد جئت وأنت خال بمعاوية فرأيت إبن عمر رجع فرجعت ، فقال : أنت أحق بالإذن من عبد الله بن عمر ، إنما أنبت في رؤوسنا ما ترى الله ، ثم أنتم !!! ، قال : ووضع يده على رأسه.
181 – أخبرنا : أبو الحسن بن أبي العباس الفقيه ، أنبئنا : وأبو منصور عبد الرحمان بن محمد ، أنبئنا : أبوبكر الخطيب ، أنبئنا : محمد بن أحمد بن رزق ، أنبئنا : دعلج بن أحمد المعدل ، أنبئنا : موسى بن هارون ، أنبئنا : أبو الربيع ، أنبئنا : حماد بن زيد : ، أنبئنا : يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، قال : ، حدثني : الحسين بن علي ، قال : أتيت على عمر بن الخطاب وهو على المنبر ، فصعدت إليه ، فقلت له : أنزل ، عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك !!! ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر !!! وأخذني وأجلسني معه فجعلت أقلب حصى بيدي فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك هذا ؟ ، فقلت : والله ما علمنيه أحد ، قال : يا بني لو جعلت تغشانا ؟ ! ، قال : فأتيته يوماً وهو خال بمعاوية وأبن عمر بالباب ، فرجع إبن عمر ورجعت معه ، فلقيني بعد ، فقال : لم أرك تأتينا ؟ ، فقلت : يا أمير المؤمنين إني جئت وأنت خال بمعاوية وأبن عمر بالباب ، فرجع إبن عمر ، ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، وإنما إنبت ما ترى في رؤسنا الله ، ثم أنتم !!.
م
الخطيب البغدادي – تاريخ بغداد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 151 )
– أخبرنا : محمد بن أحمد بن رزق قال : ، أنبئنا : دعلج بن أحمد المعدل قال : ، نا : موسى بن هارون قال : ، نا : أبو الربيع قال : ، نا : حماد بن زيد قال : ، نا : يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، قال : ، حدثني : الحسين بن علي ، قال : أتيت على عمر بن الخطاب وهو على المنبر فصعدت إليه ، فقلت : أنزل ، عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر وأخذني وأجلسني معه فجعلت أقلب خنصر يدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ، فقلت : والله ما علمنيه أحد ، قال : يا بني لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماً وهو خال بمعاوية وأبن عمر بالباب فرجع إبن عمر ورجعت معه فلقيني بعد ، فقال : بم أرك ، فقلت : يا أمير المؤمنين أني جئت وأنت خال بمعاوية وأبن عمر بالباب فرجع بن عمر ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من بن عمر وإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم.
م
المزي – تهذيب الكمال – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 404 )
– أخبرنا : بذلك أبو الحسن إبن البخاري ، قال : ، أنبئنا : أبو المكارم اللبان وأبو جعفر الصيدلأني ، قالا : ، أخبرنا : أبو علي الحداد ، قال : ، أخبرنا : أبو نعيم ، قال : ، حدثنا : عبدالله بن جعفر ، قال : ، حدثنا : يونس بن حبيب قال : ، حدثنا : أبو داود ، فذكره. وقال حماد بن زيد : ، حدثنا : يحيى بن سعيد ، عن عبيد بن حنين ، قال : ، حدثني : الحسين بن علي ، قال : أتيت على عمر بن الخطاب وهو على المنبر ، فصعدت إليه ، فقلت له : أنزل ، عن منبر أبي وإذهب إلى منبر أبيك ، فقال عمر : لم يكن لأبي منبر ، وأخذني فأجلسني معه فحعلت أقلب حصى بيدي ، فلما نزل إنطلق بي إلى منزله ، فقال لي : من علمك ؟ فقلت : والله ما علمنيه أحد قال : يا بني لو جعلت تغشانا ، قال : فأتيته يوماً ، وهو خال بمعاوية وأبن عمر بالباب فرجع إبن عمر ورجعت معه فلقيني بعد ، فقال : لم أرك ، فقلت : يا أمير المؤمنين إني جئت وأنت خال بمعاوية وأبن عمر بالباب ، فرجع إبن عمر ورجعت معه ، فقال : أنت أحق بالإذن من إبن عمر ، وإنما إنبت ما ترى في رؤوسنا الله ، ثم أنتم.