رسول الله ينادي معاوية وهو لايرد على الرسول , ولكن المضحك ان شيعة معاوية حين يصلون لهذا الحديث يحاولون التهريج وكأن الرسول دعى لمعاوية بأن يمارس الرجيم ويكون رشيقا
!! فعلاً مهزلة
عدد الروايات : ( 6 )ا
صحيح مسلم – كتاب البر والصلة والآداب – باب من لعنه النبي (ص) أو سبه أو دعا عليه وليس هو أهلاً لذلك كان له زكاة وأجراً ورحمة
2604 – حدثنا : محمد بن المثنى العنزي ح ، وحدثنا : إبن بشار واللفظ لإبن المثنى قالا ، حدثنا : أمية بن خالد ، حدثنا : شعبة ، عن أبي حمزة القصاب ، عن إبن عباس ، قال : كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول الله (ص) فتواريت خلف باب قال : فجاء فحطأني حطأة وقال : أذهب وإدع لي معاوية قال : فجئت فقلت : هو يأكل قال : ثم قال : لي أذهب فإدع لي معاوية قال : فجئت فقلت : هو يأكل فقال : لا أشبع الله بطنه قال : إبن المثنى قلت لأمية :ما حطأني قال : قفدني قفدة ، حدثني : إسحق بن منصور ، أخبرنا : النضر بن شميل ، حدثنا : شعبة ، أخبرنا : أبو حمزة سمعت إبن عباس يقولا : كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول الله (ص) فإختبأت منه فذكر بمثله.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=4785
مسند الطيالسي – أحاديث النساء
2861 – حدثنا : يونس قال : ، حدثنا : أبو داود قال : ، حدثنا : هشام ، وأبو عوانة ، عن أبي حمزة القصاب ، عن إبن عباس ، أن رسول الله (ص) بعث إلى معاوية يكتب له ، فقال : إنه يأكل ثم بعث إليه ، فقال : إنه يأكل فقال رسول الله (ص) : لا أشبع الله بطنه قال عبد الله بن جعفر بن فارس ، الراوي ، عن يونس بن حبيب ، معناه والله أعلم : لا أشبع الله بطنه في الدنيا حتى لا يكون ممن يجوع يوم القيامة ، لأن الخبر عن النبي (ص) : إنه قال : أطول الناس شبعاً في الدنيا أطولهم جوعاً يوم القيامة.
البيهقي – دلائل النبوة – جماع أبواب غزوة تبوك
2504 – أخبرنا : محمد بن عبد الله الحافظ ، أنبئنا : أبو الفضل بن إبراهيم ، حدثنا : أحمد بن سلمة ، حدثنا : إسحاق بن منصور ، أنبئنا : النضر بن شميل ، حدثنا : شعبة ، حدثنا : أبو حمزة ، قال : سمعت إبن عباس ، قال : كنت ألعب مع الغلمان فجاء رسول الله (ص) فحطأني حطأة وأرسلني إلى معاوية في حاجة ، فأتيته وهو يأكل ، فقلت : أتيت وهو يأكل فأرسلني ، فقال : لا أشبع الله بطنه ، رواه مسلم في الصحيح ، عن إسحاق بن منصور.
البيهقي – دلائل النبوة – جماع أبواب غزوة تبوك
2506 – أخبرناه : أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا : علي بن حمشاد ، حدثنا : هشام بن علي ، حدثنا : موسى بن إسماعيل ، حدثنا : أبو عوانة ، عن أبي حمزة ، قال : سمعت إبن عباس ، قال : كنت ألعب مع الغلمان فإذا رسول الله (ص) قد جاء فقلت : ما جاء إلاّ إلي فإختبأت على باب فجاء فحطأني حطأة ، فقال : أذهب فإدع لي معاوية ، وكان يكتب الوحي ، قال : فذهبت فدعوته له فقيل : إنه يأكل ، فأتيت رسول الله (ص) فأخبرته فقال : فأذهب فإدعه فأتيته فقيل : إنه يأكل ، فأتيت رسول الله (ص) فأخبرته فقال في الثالثة : لا أشبع الله بطنه ، قال : فما شبع بطنه ، قال : فما شبع بطنه أبداً ، وروي عن هريم ، عن أبي حمزة في هذا الحديث زيادة تدل على الإستجابة.
أبي الشيخ الإصبهاني – طبقات المحدثين – الطبقة الثامنة
605 – حدثنا : محمد بن يحيى ، قال : ، ثنا : أبو الحجاج ، قال : ، ثنا : إبن نمير ، قال : ، ثنا : محمد بن بشر ، عن سفيان ، عن أبي حمزة عمران بن أبي عطاء ، عن إبن عباس ، قال : بعث النبي (ص) إلى فلان ، فقالوا : يأكل ، فقال :لا أشبع الله بطنه.
تاريخ أبي الفداء – ثم دخلت سنة ثلاث وثمانيـن ومائتيـن
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وطلب رسول الله (ص) معاوية ليكتب بين يديه فتأخر عنه وإعتذر بطعامه ، فقال النبي (ص) : لا أشبع اللـه بطنه فبقي لا يشبع وكان يقول : والله ما أترك الطعام شبعاً وإنما أتركه إعياء.