احد شيوخهم يقول بان معاوية اسلم بالسيف وانه مرتد ايضاً
عدد الروايات : ( 6 )ا
إبن كثير – البداية والنهاية – ثم دخلت سنة ثلاث وستين وأربعمائة – من توفي فيها من الأعيان –
رقم الجزء : ( 16 ) – رقم الصفحة : ( 28 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ورجع إلى بغداد فحظي عند الوزير أبي القاسم بن المسلمة ، ولما ادعى اليهود الخيابرة أن معهم كتاباً نبوياً فيه إسقاط الجزية عنهم أوقف إبن المسلمة الخطيب على هذا الكتاب فقال : هذا كذب ، فقيل له : وما الدليل على ذلك؟ ،فقال : لأن فيه شهادة معاوية بن أبي سفيان ولم يكن أسلم يوم خيبر وقد كانت خيبر في سنة سبع من الهجرة ، وإنما أسلم معاوية يوم الفتح.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1826&idto=1826&bk_no=59&ID=2236
الشوكاني – نيل الأوطار – كتاب الحدود – كتاب حد شارب الخمر – باب ما ورد في قتل الشارب في الرابعة وبيان نسخه –
رقم الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 176 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– .… وقد إحتج من إثبت القتل بأن حديث معاوية المذكور متأخر عن الأحاديث القاضية بعدم القتل لأن إسلام معاوية متأخر.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2330&idto=2331&bk_no=47&ID=991
إبن القيم الجوزية – كتاب أحكام أهل الذمة – ذكر الجزية – باب الجزية – فصل ممن تؤخذ الجزية وحكمتها وسببها –
إدعاء يهود خيبر إسقاط الجزية عنهم ورد ذلك – رقم الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 9 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– الثالث : أن معاوية بن أبي سفيان لم يكن أسلم بعد فإنه إنما أسلم عام الفتح بعد خيبر.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=105&ID=3
البيهقي – السنن الكبرى – كتاب الصلاة
3661 – وأخبرنا : أبو الحسن بن الفضل ، أنبأ : عبد الله بن جعفر ، ثنا : يعقوب بن سفيان ، ثنا : أبوبكر الحميدي ، ثنا : سفيان ، ثنا : إسماعيل يعني إبن أبي خالد قال : سمعت قيساً يعني إبن أبي حازم يقول : سمعت أبا هريرة (ر) يقول : صحبت رسول الله (ص) ثلاث سنين ، أخبرنا : أبو سعيد الإسفراييني ، أنبأ : أبو بحر البربهاري ، ثنا : بشر بن موسى قال : قال : الحميدي وهو يذكر هذه المسألة ويحمل حديث إبن مسعود (ر) على العمد ، قال : فإن قال قائل : فما دل على ذلك فظاهره العمد والنسيان والجهالة ؟ قلنا : صدقت ، هذا ظاهر ولكن كان إتيان إبن مسعود من أرض الحبشة قبل بدر ، ثم شهد بدراًً بعد هذا القول ، فلما وجدنا إسلام أبي هريرة (ر) والنبي (ص) بخيبر قبل وفاة النبي (ص) بثلاث سنين وقد حضر صلاة رسول الله (ص) وقول ذي اليدين ووجدنا عمران بن حصين حضر صلاة رسول الله (ص) مرة أخرى ، وقول الخرباق : وكان إسلام عمر إن بعد بدر ، ووجدنا معاوية بن حديج حضر صلاة رسول الله (ص) وقول طلحة بن عبيد الله : وكان إسلام معاوية قبل وفاة النبي (ص) بشهرين ، ووجدنا إبن عباس (ر) يصوب إبن الزبير (ر) في ذلك ويذكر أنها سنة رسول الله (ص) وكان إبن عباس إبن عشر سنين حين قبض رسول الله (ص) ، ووجدنا إبن عمر روى ذلك وكان إجازة النبي (ص) إبن عمر يوم الخندق بعد بدر ، فعلمنا أن حديث إبن مسعود (ر) خص به العمد دون النسيان ، ولو كان ذلك الحديث في النسيان والعمد يومئذ لكانت صلوات رسول الله (ص) هذه ناسخة له ، لأنها بعده.
إبن سعد – الطبقات الكبرى – طبقات البدريين
– معاوية بن أبي سفيان بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ، وأمه هند بنت عتبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ، ويكنى معاوية : أبا عبد الرحمن ، وله عقب ، وكان يذكر أنه أسلم عام الحديبية ، وكان يكتم إسلامه من أبي سفيان قال : فدخل رسول الله (ص) مكة عام الفتح ، فأظهرت إسلامي ، ولقيته ، فرحب بي ، وكتب له ، وشهد معاوية مع رسول الله (ص) حنينا والطائف ، وأعطاه رسول الله (ص) من غنائم حنين مائة من الإبل ، وأربعين أوقية وزنها له بلال ، وروى ، عن رسول الله (ص) أحاديث ، وولاه عمر بن الخطاب دمشق عمل أخيه يزيد بن أبي سفيان حين مات يزيد ، فلم يزل والياً لعمر حتى قتل عمر (ر) ، ثم ولاه عثمان بن عفان ذلك العمل ، وجمع له الشام كلها حتى قتل عثمان (ر) ، فكانت ولايته على الشام عشرين سنة أميراً ، ثم بويع له بالخلافة ، وإجتمع عليه بعد علي بن أبي طالب (ع) فلم يزل خليفة عشرين سنة حتى مات ليلة الخميس للنصف من رجب سنة ستين ، وهو يومئذ إبن ثمان وسبعين سنة.
البلاذري – فتوح البلدان – رقم الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 582 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– .… فلما كان عام الفتح أسلم معاوية.