رزية الخميس من مسند احمد بن حنبل

 

مسند أحمد

 

 

 

عدد الروايات : ( 5 )

 

مسند أحمد – ومن مسند بني هاشم – بداية مسند عبد الله بن العباس (ر)

 

1936 – حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏ ‏، عن ‏ ‏سليمان بن أبي مسلم ‏ ‏خال ‏ ‏إبن أبي نجيح ‏ ‏سمع ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏يقول ، قال إبن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه ‏ ‏وقال : ‏ ‏مرة دموعه ‏ ‏الحصى قلنا : يا ‏ ‏أبا العباس ‏ ‏وما يوم الخميس قال : إشتد برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وجعه فقال : ‏ ‏إئتوني أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازعفقالوا : ما شأنه ‏ ‏أهجر ‏، ‏قال سفيان :‏ ‏يعني هذى ‏ ‏إستفهموه فذهبوا يعيدون عليه ، فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأمر بثلاث ‏ ‏وقال سفيان ‏ ‏مرة أوصى بثلاث ‏ ‏قال : أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏ ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت ‏ ‏أجيزهم ‏ وسكت ‏ ‏سعيد ‏ ‏، عن الثالثة فلا أدري إسكت عنها عمداً وقال : مرة أو نسيها ‏ ‏وقال سفيان ‏: ‏مرة ‏ ‏وأما أن يكون تركها أو نسيها. ‏

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=1834

 


 

مسند أحمد – ومن مسند بني هاشم – بداية مسند عبد الله بن العباس (ر)

 

2983 – حدثنا : ‏ ‏وهب بن جرير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏يونس ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏لما حضرت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الوفاة قال : ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال : ‏ ‏ عمر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله قال : فإختلف أهل البيت فإختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أو قال : قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ومنهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والإختلاف وغم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : قوموا عني ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=2835

 


 

مسند أحمد – ومن مسند بني هاشم – بداية مسند عبد الله بن العباس (ر)

 

3101 – حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ، حدثنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏لما حضر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفي البيت رجال وفيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا ، فقال عمر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت فإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده وفيهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والإختلاف عند رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قوموا ‏قال عبيد الله ‏ ‏وكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ‏ ‏ولغطهم.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=2945

 


 

مسند أحمد – ومن مسند بني هاشم – بداية مسند عبد الله بن العباس (ر)

 

3326 – حدثنا : ‏ ‏وكيع ‏ ، حدثنا : ‏ ‏مالك بن مغول ‏ ‏، عن ‏ ‏طلحة بن مصرف ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ‏قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم نظرت إلى دموعه على خديه تحدر كأنها نظام اللؤلؤ قال : قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏إئتوني باللوح والدواة أو الكتف أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده أبدا ، فقالوا : رسول الله ‏ (ص) ‏يهجر.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=3165

 


 

مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند جابر بن عبد الله (ر)

 

14316حدثنا : ‏ ‏موسى بن داود ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن لهيعة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر : أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباًً لا يضلون بعده ، قال : فخالف عليها ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏حتى رفضها.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=14199