رزية الخميس من صحيح البخاري

صحيح البخاري – كتاب العلم – باب كتابة العلم

 

114 – حدثنا : ‏يحيى بن سليمان ‏‏قال : ، حدثني : ‏‏إبن وهب ‏ ‏قال : أخبرني : ‏‏يونس ‏، عن ‏إبن شهاب ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏ لما إشتد بالنبي ‏(ص) ‏وجعه قال : ‏ ‏إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فإختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين كتابه. ‏

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=115

 


 

صحيح البخاريكتاب الجهاد والسير – باب هل يستشفع إلى أهل الذمة ومعاملتهم

 

2888 – حدثنا : ‏ ‏قبيصة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏، عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏(ر) ‏ ‏أنه قال : ‏ يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى ‏ ‏خضب ‏ ‏دمعه الحصباء فقال : إشتد برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وجعه يوم الخميس فقال : ‏ ‏إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا هجر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصى عند موته بثلاث أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏، ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت ‏ ‏أجيزهم ‏ ‏ونسيت الثالثة ‏، وقال ‏يعقوب بن محمد ‏ ‏سألت ‏ ‏المغيرة بن عبد الرحمن ‏ ‏، عن ‏ ‏جزيرة العرب ‏ ‏فقال : ‏ ‏مكة ‏ ‏والمدينة ‏ ‏واليمامة ‏ ‏واليمن ‏ ‏وقال ‏يعقوب ‏ ‏والعرج ‏ ‏أول ‏ ‏تهامة.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=2892

 


 

صحيح البخاري – كتاب الجزية – باب إخراج اليهود من جزيرة العرب

 

2997 – حدثنا : ‏ ‏محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏، عن ‏ ‏سليمان بن أبي مسلم الأحول ‏ ‏سمع ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏سمع ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏(ر) ‏ ‏يقول : ‏يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى قلت : يا ‏ ‏أبا عباس ‏ ‏ما يوم الخميس قال : إشتد برسول الله ‏ (ص) ‏وجعه فقال : ‏ ‏إئتوني بكتف أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا : ما له ‏ ‏أهجر ‏ ‏إستفهموه فقال : ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه فأمرهم بثلاث قال : أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏، ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت ‏ ‏أجيزهم ‏ ‏والثالثة خير أما إن سكت عنها وأما إن قالها فنسيتها ‏ ‏قال سفيان :‏ ‏هذا من قول ‏ ‏سليمان. ‏

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=3000

 


 

صحيح البخاري – كتاب المغازي – باب مرض النبي (ص) ووفاته

 

4168 – حدثنا : ‏ ‏قتيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏ ‏، عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏قال : قال إبن عباس ‏يوم الخميس وما يوم الخميس إشتد برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وجعه فقال : ‏ ‏إئتوني أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا : ما شأنه أهجر إستفهموه فذهبوا يردون عليه ، فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصاهم بثلاث قال : أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة ‏ ‏العرب ‏ ‏وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم وسكت عن الثالثة أو قال : فنسيتها.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4164

 

*****

إبن حجر – فتح الباري شرح صحيح البخاري – كتاب المغازي – باب مرض النبي (ص) ووفاته – رقم الصفحة : ( 740 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– …. وقال النووي ‏:‏ إتفق قول العلماء على أن قول عمر : حسبنا كتاب الله ‏‏، من قوة فقهه ودقيق نظره ، لأنه خشي أن يكتب أموراً ربما عجزوا عنها فإستحقوا العقوبة لكونها منصوصة، وأراد أن لا ينسد باب الإجتهاد على العلماء‏.

&nbs
p;

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&TOCID=2270&BookID=33&PID=7987

 


 

صحيح البخاري – كتاب المغازي – باب مرض النبي (ص) ووفاته

 

4169 – حدثنا : علي بن عبدالله ، حدثنا : عبدالرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ، عن إبن عباس (ر) قال : : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتاباًًً لا تضلوا بعده ، فقال بعضهم أن رسول الله (ص) قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو والإختلاف قال رسول الله (ص) : قوموا قال عبيد الله : فكان يقول إبن عباس إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لإختلافهم ولغطهم.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4165

 


 

صحيح البخاري – كتاب المرضى – باب قول المريض قوموا عني

 

5345 – حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هشام ‏ ‏، عن ‏ ‏معمر ‏ ‏وحدثني : ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏ لما حضر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ، فقال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت فإختصموا منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي ‏ (ص) ‏ ‏كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والإختلاف عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قوموا قال عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=5448

 


 

صحيح البخاري – كتاب الإعتصام بالكتاب والسنة – باب كراهية الخلاف

 

6932 – حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏هشام ‏ ‏، عن ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : لما حضر النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : وفي البيت رجالفيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال : ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباً
ً لن تضلوا بعده ، قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله
وإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والإختلاف عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : قوموا عني قال عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم. ‏

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=7045