الرئيسية > الصحابة > عائشة بنت ابو بكر
عدد الروايات : ( 17 )
مسند أحمد – أول مسند الكوفيين – حديث النعمان بن بشير عن النبي (ص)
17953 – حدثنا : أبو نعيم ، حدثنا : يونس ، حدثنا : العيزار بن حريث قال : قال النعمان بن بشير قال : إستأذن أبوبكر على رسول الله (ص) فسمع صوت عائشة عالياًً وهي تقول : والله لقد عرفت أن علياًً أحب إليك من أبي ومني مرتين أو ثلاثاًً ، فإستأذن أبوبكر فدخل فأهوى إليها ، فقال : يا بنت فلانة ألا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله (ص).
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=17696
أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – سئل عن فضائل أبي بكر
35 – حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، قثنا : أبو نعيم ، قثنا : يونس ، قثنا : العيزار بن حريث قال : قال النعمان بن بشير : إستأذن أبوبكر على رسول الله (ص) ، فسمع صوت عائشة عالياًً ، وهي تقول : والله لقد عرفت أن علياًً أحب إليك من أبي مرتين أو ثلاثاًً ، فإستأذن أبوبكر فدخل ، فأهوى إليها فقال : يا إبنة فلانة ، ألا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله (ص) ؟.
سنن أبي داود – كتاب الأدب – باب ما جاء في المزاح
4999 – حدثنا : يحيى بن معين ، حدثنا : حجاج بن محمد ، حدثنا : يونس بن أبي إسحق ، عن أبي إسحق ، عن العيزار بن حريث ، عن النعمان بن بشير قال : إستأذن أبوبكر رحمة الله عليه على النبي (ص) فسمع صوت عائشة عالياًً فلما دخل تناولها ليلطمها وقال : إلاّ أراك ترفعين صوتك على رسول الله (ص) فجعل النبي (ص) يحجزه وخرج أبوبكر مغضباًًً فقال النبي (ص) حين خرج أبوبكر كيف رأيتني أنقذتك من الرجل قال : فمكث أبوبكر أياماًً ثم إستأذن على رسول الله (ص) فوجدهما قد إصطلحا ، فقال لهما : أدخلاني في سلمكما كما أدخلتماني في حربكما فقال النبي (ص) قد فعلنا قد فعلنا.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=28&PID=4349
إبن كثير – البداية والنهاية – سنة إحدى عشرة من الهجرة – فصل إيراد ما بقي علينا من متعلقات السيرة الشريفة – كتاب الشمائل –
باب ذكر أخلاقه وشمائله الطاهرة صلى الله عليه وسلم – ذكر مزاحه عليه الصلاة والسلام – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 489 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. وقال أبو داود في هذا الباب : ، ثنا : يحيى بن معين ، ثنا : حجاج بن محمد ، ثنا : يونس بن أبي إسحاق ، عن أبي إسحاق ، عن العيزار بن حريث ، عن النعمان بن بشير قال : إستأذن أبوبكر على النبي (ص) فسمع صوت عائشة عالياًً علي رسول الله ، فلما دخل تناولها ليلطمها ، وقال : إلاّ أراك ترفعين صوتك على رسول الله ! ، فجعل النبي (ص) يحجزه ، وخرج أبوبكر مغضباًً ، فقال رسول الله حين خرج أبوبكر : كيف رأيتيني أنقذتك من الرجل ؟ فمكث أبوبكر أياماًً ، ثم إستأذن على رسول الله فوجدهما قد إصطلحا ، فقال لهما : أدخلاني في سلمكما كما أدخلتماني في حربكما ، فقال رسول الله (ص) : قد فعلنا قد فعلنا.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=613&idto=613&bk_no=59&ID=671
عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 431 )
20924 – قال معمر : وأخبرني رجل من عبد القيس : أن النبي (ص) دعا أبابكر ، فإستعذره من عائشة ، فبيناهما عنده ، قالت : إنك لتقول : إنك لنبي ، فقام إليها أبوبكر فضرب خدها ، فقال النبي (ص) : مه يا أبابكر ! ما لهذا دعوناك.
الرابط:
http://www.islamweb.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=17&KNo=32&BNo=2529
النسائي – السنن الكبرى – كتاب الخصائص – ذكر منزلة علي (ع)
7266 – أخبرني : عبدة بن عبد الرحيم قال : ، أخبرنا : عمرو بن محمد ، قال : ، أخبرنا : يونس بن أبي إسحاق ، عن العيزار بن حريث ، عن النعمان بن بشير قال : إستأذن أبوبكر على النبي (ص) ، فسمع صوت عائشة عالياًً ، وهي تقول : والله : قد علمت أن علياًً أحب إليك من أبي ، فأهوى إليها أبوبكر ليلطمها ، وقال : يا إبنة فلانة أراك ترفعين صوتك على رسول الله (ص) فأمسكه رسول الله (ص) ، وخرج أبوبكر مغضباًً فقال رسول الله (ص) : يا عائشة كيف رأيتني أنقذتك من الرجل ؟ ثم إستأذن أبوبكر بعد ذلك ، وقد إصطلح رسول الله (ص) وعائشة فقال : أدخلاني في السلم كما أدخلتماني في الحرب فقال رسول الله (ص) : قد فعلنا.
الطحاوي – مشكل الآثار – باب بيان مشكل ..
4628 – ما قد ، حدثنا : أبو أمية قال : ، حدثنا : أبو نعيم قال : ، حدثنا : يونس بن أبي إسحاق قال : ، حدثنا : العيزار بن حريث قال : قال النعمان بن بشير : إستأذن أبوبكر (ر) على رسول الله (ص) ، فسمع صوت عائشة تقول : والله لقد عرفت أن علياًً أحب إليك من أبي ، مرتين أو ثلاثاًً ، فإستأذن أبوبكر (ر) ، فدخل ، فأهوى إليها ، وقال : يا بنت فلانة ، ألا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله (ص) فكان في هذا الحديث وقوف رسول الله (ص) على ما قالت عائشة من ذلك ، فلم ينكره عليها ، وخرج جميع معاني كل ما رويناه في هذا الباب خروجاً لا تضادً فيه ، ولم يكن ما ذكرناه من تقديم علي (ع) في محبة رسول الله (ص) أبابكر فيها ، بمانع أن يكون أبوبكر يتقدمه بالفضل عند رسول الله (ص) ، ولكن كل واحد منهما له موضعه من رسول الله (ص) من محبة ، ومن فضل (ر) ، وعلى سائر أصحابه سواهما ، والله نسأله التوفيق.
مسند البزار – البحر الزخار – مسند النعمان
2788 – أخبرنا : محمد بن معمر ، قال : ، أخبرنا : أبو نعيم ، قال : ، أخبرنا : يونس بن أبي إسحاق ، قال : ، أخبرنا : العيزار بن حريث ، قال : ، أخبرنا : النعمان بن بشير ، قال : إستأذن أبوبكر على رسول الله (ص) ، فسمع صوت عائشة وهي تقول : لقد عرفت أن علياًً أحب إليك من أبي مرتين أو ثلاثاًً ، قال : فإستأذن أبوبكر ، فدخل فأهوى إليها ، فقال : يا إبنة فلانة ألا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله (ص).
إبن قانع – معجم الصحابة – النعمان بن بشير …
1775 – حدثنا : موسى بن الحسن بن أبي عباد ، نا : أبو نعيم ، نا : يونس بن أبي إسحاق ، نا : العيزار قال : قال النعمان بن بشير : إستأذن أبوبكر على عائشة فسمع صوتها ، وهي تقول قد عرفت أن علياًً أحب إليك من أبي فدخل فأهوى إليها فقال : ألا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله (ص).
إبن أبي الدنيا – النفقة على العيال – باب ملاعبة الرجل أهله
553 – حدثنا : محمد بن الحسين ، حدثنا : عبد الله بن موسى ، وأسود بن عامر ، عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن العيزار بن حريث ، قال : دخل أبوبكر على عائشة وهي رافعة صوتها على رسول الله (ص) ، فقال أبوبكر : إبنة أم رومان ، إلاّ أراك ترفعين صوتك على رسول الله (ص) ، وهم بها ، فجاء رسول الله (ص) بينه وبينها ، وخرج أبوبكر فقال رسول الله (ص) : أما رأيتني حلت بينه وبينك أن يأخذك ؟ فلما كان من الغد غداً عليهم أبوبكر وهو يضاحك عائشة فقال : يا رسول الله ، أدخلني في سلمكما كما دخلت في حربكما ، قال رسول الله (ص) : قد فعلنا.
إبن سعد – الطبقات الكبرى – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 81 )
– أخبرنا : محمد بن عمر ، أخبرنا : محمد بن عبد الله عن الزهري ، عن بن المسيب قال : قال رسول الله (ص) : لأبي بكر يا أبابكر إلاّ تعذرني من عائشة قال : فرفع أبوبكر يده فضرب صدرها ضربة شديدة فجعل رسول الله يقول غفر الله لك يا أبابكر ما أردت هذا.
أبو يعلى الموصلي – مسند أبي يعلى – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 129 )
4550 – حدثنا : الحسن بن عمر بن شقيق بن أسماء الجرمي البصري ، حدثنا : سلمة بن الفضل ، عن محمد بن إسحاق ، عن يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير ، عن أبيه ، عن عائشة : أنها قالت : وكان متاعي فيه خف وكان على جمل ناج وكان متاع صفية فيه ثقل وكان على جمل ثقال : بطئ يتبطأ بالركب فقال رسول الله (ص) : حولوا متاع عائشة على جمل صفية وحولوا متاع صفية على جمل عائشة حتى يمضي الركب قالت عائشة : فلما رأيت ذلك قلت : يا لعباد الله غلبتنا هذه اليهودية على رسول الله ، قالت : فقال رسول الله (ص) : يا أم عبد الله إن متاعك كان فيه خف وكان متاع صفية فيه ثقل فأبطأ بالركب فحولنا متاعها على بعيرك وحولنا متاعك على بعيرها ، قالت : فقلت : الست تزعم أنك رسول الله ، قالت : فتبسم قال : أو في شك أنت يا أم عبد الله ، قالت : قلت : الست تزعم أنك رسول الله أفلا عدلت وسمعني أبوبكر وكان فيه غرب أي حدة فأقبل علي فلطم وجهي فقال رسول الله (ص) : مهلاً يا أبابكر ، فقال : يا رسول الله أما سمعت ما قالت : فقال رسول الله (ص) : إن الغيري لا تبصر الوادي من أعلاه.
عبدالله بن عدي – الكامل – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 66 )
– ثنا : الحسن بن علي بن الحسن السلولي الخلال الكوفي ، ثنا : محمد بن الحسن السلولي ، ثنا : صالح بن أبي الأسود الحناط ، عن الأعمش ، عن أبي الضحى ، عن مسروق ، عن عائشة قالت : وقع بيني وبين النبي (ص) كلام فقال : ترضين بعمر ؟ فقلت : لا فقال : ترضين بأبيك ؟ فقلت : نعم فجاء أبي فقال النبي (ص) : هذه تقول كذا وكذا ، فقلت : انك نبي ولا تقول إلاّ الحق فرفع أبوبكر يده فلطم وجهي ثم قال : لا أم لك أفأنت وأبوك تقولان الحق ، قال إبن عدي : لا أعلم رواه ، عن الأعمش غير صالح بن أبي الأسود بهذا الإسناد وقد روي عن عبيد الله بن عمر ، عن القاسم ، عن عائشة رواه ، عن عبيد اللهمبارك بن فضالة.
البلاذري – أنساب الأشراف – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 417 ) – رقم الحديث : ( 877 ) – أزواج الرسول وولده
– عن سعيد بن المسيب بلفظ قال : قال النبي (ص) لأبي بكر : إلاّ تعديني على عائشة ؟ فرفع أبوبكر يده فضرب صدرها ضربة شديدة ، فجعل يقول : غفر الله لك أبابكر أنا لم نرد هذا كله.
الخطيب البغدادي – تاريخ بغداد – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 239 )
5985 – عمر بن عبد العزيز بن محمد بن دينار ، أبو القاسم الفارسي البزار : سمع محمد بن أبي العوام الرياحي ، ومحمد بن رمح البزاز ، والحسين بن السميدع الأنطاكي ، وجبرون بن عيسى البلوي ، وأبا يزيد القراطيسي ، ومحمد بن عمرو بن خالد المصريين ، روى عنه محمد بن المظفر ، والدار قطني ، وإبن شاهين ، وحدثنا : عنه أبو الحسن بن رزقويه ، وكان ثقة يسكن بين السورين ، أخبرنا : محمد بن أحمد بن رزق ، حدثنا : أبو القاسم عمر بن عبد العزيز بن دينار – إملاءً – حدثنا : محمد بن أحمد بن أبي العوام الرياحي ، حدثنا : أبي أبو العوام ، حدثنا : حفص بن عمر أبو عمر العمري ، حدثنا : مبارك بن فضالة قال : ، حدثني : عبيد الله بن عمر ، عن القاسم بن محمد ، عن عائشة قالت : كان بيني وبين رسول الله (ص) كلام ، فقال : بمن ترضين أن يكون بيني وبينك ؟ أترضين بابي عبيدة بن الجراح ؟ ، قلت : لا ذاك رجل لين يقضي لك علي ، قال : أترضين بعمر بن الخطاب ؟ ، قلت : لا إني لأفرق من عمر ، فقال رسول الله (ص) : والشيطان يفرق منه فقال : أترضين بأبي بكر ؟ ، قلت : نعم ! فبعث إليه فجاء فقال رسول الله (ص) : أقض بيني وبين هذه قال : أنا يا رسول الله ؟ ، قال : نعم ! فتكلم رسول الله (ص) فقلت له : أقصد يا رسول الله ، قالت : فرفع أبوبكر يده فلطم وجهي لطمة بدر منها أنفي ومنخراي دماً ، وقال : لا أم لك فمن يقصد إذا لم يقصد رسول الله (ص) ، فقال (ص) : ما أردنا هذا وقام فغسل الدم ، عن وجهي وثوبي بيده.
الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 9 / 11 ) – رقم الصفحة : ( 71 / 182 )
– وروى أبو يعلى بسند لا بأس به وأبو الشيخ بن حيان بسند جيد قوي ، عن عائشة (ر) قالت : كان في متاعي خف وكان على جمل ناج وكان متاع صفية فيه ثقل ، وكان على جمل ثقال : فقال رسول الله (ص) حولوا متاع عائشة على جمل صفية ، وحولوا متاع صفية على جمل عائشة حتى يمضي الركب ، قلت : يا لعباد الله ، غلبتنا هذه اليهودية على رسول الله (ص) قالت : فقال رسول الله (ص) : يا أم عبد الله ، إن متاعك فيه خف ، وكان متاع صفية فيه ثقل فأبطأ الركب فحولنا متاعها على بعيرك وحولنا متاعك على بعيرها ، قالت : فقالت : الست تزعم أنك رسول الله (ص) فتبسم رسول الله (ص) وقال : أو في شك ؟ أنت يا أم المؤمنين يا أم عبد الله ، قالت : قلت : الست تزعم أنك رسول الله (ص) ، فهلا عدلت وسمعني أبوبكر وكان فيه غرب أي حدة ، فأقبل علي فلطم وجهي فقال رسول الله (ص) : مهلاً يا أبابكر ، فقال : يا رسول الله ، أما سمعت ما قالت : ؟ ، فقال رسول الله (ص) : إن الغيري لا تبصر أسفل الوادي من أعلاه ، ورواه الإمام أحمد بسند لا بأس به عن صفية (ر).
المقريزي – إمتاع الأسماع – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 253 )
– وخرج أبو داود من حديث يونس ، عن أبي إسحاق ، عن العيزار بن حريث ، عن النعمان بن بشير قال : إستأذن أبوبكر (ر) على النبي (ص) فسمع صوت عائشة (ر) عالياًً ، فلما دخل تناولها ليلطمها ، وقال : إلاّ أراك ترفعين صوتك على رسول الله ، فجعل النبي (ص) يحجزه ، وخرج أبوبكر مغضباًً ، فقال النبي (ص) حين خرج أبوبكر : كيف رأيتني أنقذتك من الرجل ؟ ، قال : فمكث أبوبكر (ر) أياماًً ، ثم إستأذن على رسول الله (ص) فوجدهما قد إصطلحا ، فقال لهما : أدخلاني في سلمكما كما أدخلتماني في حربكما ، فقال النبي (ص) : قد فعلنا قد فعلنا.