عدد الروايات : ( 10 )ا
صحيح البخاري – كتاب فضائل الصحابة – باب فضل عائشة (ر)ا
3561 – حدثنا : محمد بن بشار ، حدثنا : غندر ، حدثنا : شعبة ، عن الحكم سمعت أبا وائل قال : لما بعث علي عماراًً والحسن إلى الكوفة ليستنفرهم خطب عمار ، فقال : إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ، ولكن الله إبتلاكم لتتبعوه أو إياها.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=3572
صحيح البخاري – كتاب الفتن – باب الفتنة التي تموج كموج البحر
6687 – حدثنا : عبد الله بن محمد ، حدثنا : يحيى بن آدم ، حدثنا : أبوبكر بن عياش ، حدثنا : أبو حصين ، حدثنا : أبو مريم عبد الله بن زياد الأسدي قال : لما سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة بعث علي عمار بن ياسر وحسن بن علي ، فقدما علينا الكوفة فصعدا المنبر فكان الحسن بن علي فوق المنبر في أعلاه ، وقام عمار أسفل من الحسن فإجتمعنا إليه فسمعت عماراًً يقول : إن عائشة قد سارت إلى البصرة ووالله إنها لزوجة نبيكم (ص) في الدنيا والآخرة ، ولكن الله تبارك وتعالى إبتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=6795
****
إبن حجر – فتح الباري شرح صحيح البخاري – كتاب الفتن – باب الفتنة التي تموج كموج البحر – رقم الصفحة : ( 63 )
– قوله ( إن عائشة قد سارت إلى البصرة ، ووالله إنها لزوجة نبيكم في الدنيا والآخرة ، ولكن الله ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي ) : …. أخرج الطبري بسند صحيح ، عن أبي يزيد المديني قال : قال عمار بن ياسر لعائشة لما فرغوا من الجمل : ما أبعد هذا المسير من العهد الذي عهد اليكم يشير إلى قوله تعالى : وقرن في بيوتكن ، فقالت أبو اليقظان قال : نعم ، قالت : والله إنك ما علمت لقوال بالحق قال : الحمد لله الذي قضى لي على لسانك وقوله : ليعلم إياه تطيعون أم هي ، قال بعض الشراح الضمير في إياه لعلي والمناسب أن يقال : أم إياها لا هي.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&TOCID=3913&BookID=33&PID=12992
مسند أحمد – أول مسند الكوفيين – بقية حديث عمار بن ياسر (ر)
17867 – حدثنا : محمد بن جعفر ، حدثنا : شعبة ، عن الحكم قال : سمعت أبا وائل قال : لما بعث علي عماراًً والحسن إلى الكوفة ليستنفراهم فخطب عمار فقال : إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ، ولكن الله عز وجل إبتلاكم لتتبعوه أو إياها.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=17612
أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل عائشة
1596 – حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، قثنا : محمد بن جعفر ، قثنا : شعبة ، عن الحكم قال : سمعت أبا وائل قال : لما بعث علي ، عماراًً ، والحسن ، إلى الكوفة ليستنفرهم ، فخطب عمار ، فقال : إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ، ولكن الله إبتلاكم لتتبعوه أم إياها.
إبن كثير – البداية والنهاية – ثم دخلت سنة ثمان وخمسين – وممن توفي في هذه السنة أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصديق –
الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 341 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وذكرنا أن عماراًً لما جاء يستصرخ الناس ويستنفرهم إلى قتال طلحة والزبير أيام الجمل ، صعد هو والحسن بن علي على منبر الكوفة ، فسمع عمار رجلاًًً ينال من عائشة فقال له : إسكت مقبوحاً منبوذاً ، والله إنها لزوجة رسول الله (ص) في الدنيا وفي الآخرة ، ولكن الله إبتلاكم ليعلم إياه تطيعون أو إياها.
الرابط:
البيهقي – السنن الكبرى – كتاب القسامة – كتاب قتال أهل البغي
25208 – أخبرنا : أبو عمرو الأديب ، أنبأ : أبوبكر الإسماعيلي ، أنبأ : إبراهيم بن هاشم البغوي ، وأبو القاسم المنيعي ، قالا ، ثنا : علي هو إبن الجعد ، أنبأ : شعبة ، عن الحكم عن أبي وائل ، قال : سمعت عماراًً (ر) يقول ، حين بعثه علي (ر) إلى الكوفة ليستنفر الناس : إنا لنعلم أنها زوجة النبي (ص) في الدنيا والآخرة ، ولكن الله إبتلاكم بها.
البيهقي – السنن الكبرى – قتال أهل البغي – باب الدليل على…
25209 – وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أخبرني : أبو أحمد بن أبي الحسن ، ثنا : محمد بن إسحاق ، ثنا : بندار ، ثنا : محمد ، ثنا : شعبة ، عن الحكم ، قال : سمعت أبا وائل ، قال : لما بعث علي عمار بن ياسر والحسن بن علي (ر) إلى الكوفة ليستنفرهم ، خطب عمار فقال : إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ، ولكن الله إبتلاكم بها ، لينظر إياه تتبعون أو إياها ، رواه البخاري في الصحيح ، عن بندار.
البيهقي – دلائل النبوة – جماع أبواب غزوة تبوك
2715 – أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أخبرنا : أحمد بن جعفر القطيعي ، حدثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، قال : ، حدثنا : أبي ، حدثنا : محمد بن جعفر ، حدثنا : شعبة ، عن الحكم ، قال : سمعت وائلا ، قال : لما بعث علي (ع)ماراً والحسن إلى الكوفة يستنفرهم خطب عمار ، فقال : إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ، ولكن الله تبارك وتعالى إبتلاكم لتتبعوه أو إياها ، رواه البخاري في الصحيح ، عن بندار ، عن محمد بن جعفر .
العمدة – إبن البطريق – رقم الصفحة : ( 455 )
950 – ويليه من الكتاب أيضاًً بالإسناد المقدم قال : ، حدثنا : عبد الله بن محمد ، قال : ، حدثنا : يحيى بن آدم ، قال : ، حدثنا : أبوبكر بن عياش ، قال : ، حدثنا : أبو حصين ، قال : ، حدثنا : أبو مريم : عبد الله بن زياد الأسدي قال : لما سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة بعث علي (ع) عمار بن ياسر وحسن بن علي فقد ما علينا الكوفة فصعدا المنبر ، فكان الحسن بن علي (ع) فوق المنبر في أعلاه ، وقام عمار أسفل من الحسن فإجتمعنا إليه فسمعت عماراًً يقول : أن عائشة قد صارت إلى البصرة ، والله أنها لزوجة نبيكم في الدنيا والآخرة ، ولكن الله عز وجل إبتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي.