عدد الروايات : ( 10 )ا
إبن كثير – االبداية والنهاية – ثم دخلت سنة ست وثلاثين من الهجرة – ذكر أعيان من قتل يوم الجمل –
الجزء : ( 10) – رقم الصفحة : ( 473 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– فصل في ذكر أعيان من قتل يوم الجمل من السادة النجباء من الصحابة وغيرهم من الفريقين ، رضي الله عنهم أجمعين ، وقد قدمنا أن عدة القتلى نحو من عشرة آلاف ، وأما الجرحى فلا يحصون كثرة.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=847&idto=847&bk_no=59&ID=938
إبن سعد – الطبقات الكبرى – طبقات البدريين من الأنصار
5197 – قال : ، أخبرنا : روح بن عبادة قال : ، حدثنا : أبو نعامة العدوي قال : ، حدثنا : حميد بن هلال ، عن حجير بن الربيع أن عمران بن حصين أرسله إلى بني عدي أن إئتهم إجمع ما يكونون في مسجدهم وذلك عند العصر فقم قائماًً قال : فقام قائماًً ، فقال : أرسلني إليكم عمران بن حصين صاحب رسول الله (ص) يقرأ عليكم السلام ورحمة الله ويخبركم أني لكم ناصح ويحلف بالله الذي لا إله إلاّ هو لأن يكون عبداً حبشياً مجدعا يرعى أعنزا حضنيات في رأس جبل حتى يدركه الموت أحب إليه من أن يرمي في أحد من الفريقين بسهم أخطأ أو أصاب ، فامسكوا فدى لكم أبي وأمي قال : فرفع القوم رءوسهم ، وقالوا : دعنا منك أيها الغلام ، فإنا والله لا ندع ثفل رسول الله (ص) لشيء أبداً ، فغدوا يوم الجمل ، فقتل بشر والله كثير حول عائشة يومئذ سبعون كلهم قد جمع القرآن ، قال : ومن لم يجمع القرآن أكثر.
الطحاوي – مشكل الآثار – باب بيان مشكل
4898 – حدثنا : فهد بن سليمان ، حدثنا : أبو نعيم ، حدثنا : عصام بن قدامة ، عن عكرمة ، عن إبن عباس ، أن رسول الله (ص) قال لنسائه : أيتكن صاحبة الجمل الأدبب ، تخرج فتنبحها كلاب الحوب ، يقتل عن يمينها وشمالها قتلى كثير ، ثم تنجو بعدما قد كادت قال أبو جعفر : هكذا يقول أهل الحديث في هذا الموضع المذكور نباح الكلاب فيه : الحوب بالرفع ، وأما أهل العربية ، فيقولون جميعاًًً بالفتح ، وينشدون في ذلك : ما هي إلاّ شربة بالحوأب فصعدي من بعدها أو صوبي فقال قائل : في هذا الحديث ما يدل على أن رسول الله (ص) لم يقف على أي نسائه تكون ذلك ، وأنتم تروون عنه (ص) : ما يدل على خلاف ذلك.
إبن أبي شيبه – المصنف – كتاب الجمل وصفين والخوارج
37118 – حدثنا : وكيع ، عن عصام بن قدامة ، عن عكرمة ، عن إبن عباس ، قال : قال رسول الله (ص) : أيتكن صاحبة الجمل الأدبب ، يقتل حولها قتلى كثيرة تنجو بعدما كادت.
إبن أبي شيبة – المصنف – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 721 )
37169 – حدثنا : محمد بن الحسن قال : ، حدثنا : حماد بن زيد ، عن إسحاق بن سويد العدوي قال : قتل منا يوم الجمل خمسون رجلاًًً حول الجمل قد قرأوا القرآن.
إبن حجر – المطالب العالية – كتاب الفتوح
4524 – قال أبوبكر ، حدثنا : وكيع ، عن عصام بن قدامة البجلي ، عن عكرمة ، عن إبن عباس قال : قال رسول الله (ص) : ليت شعري أيتكن صاحبة الجمل الأدبب ، يقتل حولها قتلى كثير ، وتنجو بعد ما كادت.
إبن عبد ربه الأندلسي – العقد الفريد – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 305 )
– …. دخلت على عائشة بعد الجمل فقالت لها : يا أم المؤمنين ، ما تقولين في إمرأة قتلت إبناً لها صغيراً ؟ ، قالت : وجبت لها النار ، قالت : فما تقولين في إمرأة قتلت من أولادها الأكابر عشرين ألفاً في صعيد واحد ؟ ، قالت : خذوا بيد عدوة الله.
الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 543 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– كتب إلي السري : عن شعيب ، عن سيف ، عن محمد وطلحة قالا : كان قتلى الجمل حول الجمل عشرة الآف نصفهم من أصحاب علي ونصفهم من أصحاب عائشة ، من الأزد الفان ، ومن سائر اليمن خمسمائة ، ومن مضر الفان ، وخمسمائة من قيس ، وخمسمائة من تميم ، وألف من بني ضبة ، وخمسمائة من بكر بن وائل ، وقيل قتل من أهل البصرة في المعركة الأولى خمسة الآف ، وقتل من أهل البصرة في المعركة الثانية خمسة الآف فذلك عشرة الآف قتيل من أهل البصرة ، ومن أهل الكوفة خمسة الآف ، قالا : وقتل من بني عدي يومئذ سبعون شيخاً كلهم قد قرأ القرآن سوى الشباب ومن لم يقرإ القرآن ، وقالت عائشة (ر) ما زلت أرجو النصر حتى خفيت أصوات بني عدى.
سيف بن عمر الضبي – الفتنة ووقعة الجمل – رقم الصفحة : ( 179 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– كان قتلى الجمل حول الجمل عشرة الآف ، نصفهم من أصحاب علي ونصفهم من أصحاب عائشة ، من الأزد الفان ، ومن سائر اليمن خمسمائة ، ومن مضر الفان ، وخمسمائة من قيس ، وخمسمائة من تميم ، وألف من بني ضبة ، وخمسمائة من بكر بن وائل ، وقيل قتل من أهل البصرة في المعركة الأولى خمسة الآف ، وقتل من أهل البصرة في المعركة الثانية خمسة الآف فذلك عشرة الآف قتيل من أهل البصرة ، ومن أهل الكوفة خمسة الآف ، وقتل من بني عدي يومئذ سبعون شيخاً كلهم قد قرأ القرآن سوى الشباب ومن لم يقرأ القرآن ، وقالت عائشة (ر) : ما زلت أرجو النصر حتى خفيت أصوات بني عدي.
العصفري – تاريخ خليفة بن خياط – رقم الصفحة : ( 139 / 140 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– حدثنا : عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس قال : رمي طلحة يوم الجمل بسهم في ركبته فكانوا إذا أمسكوها إنتفخت ، وإذا أرسلوها نبعت فقال : دعوها فإنه سهم أرسله الله ، وإنهزم الناس وقتل منهم مقتلة عظيمة.
– حدثني : كهمس بن المنهال ، قال : ، نا : سعيد ، عن قتادة قال : قتل يوم الجمل عشرون الفاً.
– حدثنا : وهب بن جرير قال : ، حدثني : أبي ، عن محمد بن يعقوب الضبي قال : قتل من أهل البصرة الفان ، وخمس مائة من الأزد ، وثمان مائة من بني ضبة.
– قال وهب : وحدثني : المعلى أبو حاتم قال : حدثتني جدتي قالت : خرجنا إلى قتلى الجمل فعددناهم بالقصب عشرين الفا.
– أبو اليقظان ، عن الركين بن القاسم ، عن علي بن زيد قال : قتل يوم الجمل سبعة الآف.
– حدثنا : حاتم بن مسلم ، عن عبد الرحمن بن خالد بن العاصي ، عن أبيه قال : قتل ثلاثة عشر الفاً ، من أصحاب علي : ما بين الأربع مائة إلى الخمس مائة ، أبو الحسن ، عن محمد بن صالح الثقفي ، عن إبن جريج ، عن إبن أبي مليكة قال : أصيب من أصحاب علي خمس مائة.