عدد الروايات : ( 9 ) روايات
مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – مسند الخلفاء الراشدين – مسند عثمان بن عفان (ر)
409 – حدثنا : وكيع ، عن إسماعيل بن أبي خالد قال : قال قيس فحدثني أبو سهلة : أن عثمان (ر) ، قال يوم الدار حين حصر : أن رسول الله (ص) عهد إلي عهداً فأنا صابر عليه ، قال قيس فكانوا يرونه ذلك اليوم.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=384
مسند أحمد – باقي مسند الأنصار – حديث السيدة عائشة (ر)
23732 – حدثنا : يحيى ، عن إسماعيل قال : ، حدثنا : قيس ، عن أبي سهلة ، عن عائشة قالت : قال رسول الله (ص) : إدعوا لي بعض أصحابي قلت أبوبكر : قال : لا ، قلت عمر ، قال : لا ، قلت إبن عمك علي قال : لا ، قالت : قلت عثمان قال : نعم فلما جاء قال : تنحي جعل يساره ولون عثمان يتغير ، فلما كان يوم الدار وحصر فيها قلنا : يا أمير المؤمنين ألا تقاتل قال : لا أن رسول الله (ص) عهد إلي عهداً وإني صابر نفسي عليه.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=23121
أحمد بن حنبل – فضائل الصحابة – فضائل عثمان
744 – حدثنا : عبد اللّه ، حدثني : أبي ، نا : حماد بن أسامة أبو أسامة ، عن هشام قال : ، حدثني : أبي ، عن عبد اللّه بن الزبير قال : قلت لعثمان يوم الدار : قاتلهم ، فواللّه لقد أحل لك قتالهم ، فقال له : واللّه لا قاتلهم أبداً ، قال : فدخلوا عليه فقتلوه وهو صائم ، ثم قال : وقد كان عثمان أمر عبد اللّه بن الزبير على الدار ، فقال عثمان : من كانت لي عليه طاعة فليطع عبد اللّه بن الزبير.
سنن الترمذي – كتاب المناقب – باب في مناقب عثمان بن عفان (ر)
3711 – حدثنا : سفيان بن وكيع ، حدثنا : أبي ويحيى بن سعيد ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم ، حدثني : أبو سهلة قال : قال : عثمان يوم الدار أن رسول الله (ص) قد عهد إلي عهداً فأنا صابر عليه ، قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح غريب لا نعرفه إلاّ من حديث إسماعيل بن أبي خالد.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=26&PID=3644
مستدرك الحاكم – كتاب معرفة الصحابة (ر) – إخبار رسول الله (ص) عثمان في الرؤيا يوم شهادته – رقم الحديث : ( 4599 )
4518 – حدثنا : أبو عمر وعثمان بن أحمد بن السماك ، ببغداد ، ثنا : عبد الرحمن بن محمد بن منصور الحارثي ، ثنا : يحيى بن سعيد القطان ، عن إسماعيل بن أَبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم ، عن أبي سهلة ، مولى عثمان ، عن عائشة (ر) ، أن رسول اللّه (ص) قال : إدع لي – أو ليت عندي – رجلاًًً من أصحابي قالت : قلت : أبوبكر ؟ ، قال : لا ، قلت : عمر ؟ ، قال : لا ، قلت : إبن عمك علي ؟ ، قال : لا ، قلت : فعثمان ؟ ، قال : نعم ، قالت : فجاء عثمان ، فقال : قومي ، قال : فجعل النبي (ص) يسر إلى عثمان ، ولون عثمان يتغير ، قال : فلما كان يوم الدار قلنا : ألا تقاتل ؟ ، قال : لا ، أن رسول اللّه (ص) عهد إلي أمرً ، فأنا صابر نفسي عليه ، هذا حديث صحيح الإسناد ، ولم يخرجاه.
الرابط:
أبي يعلى الموصلي – المسند – مسند عائشة
4681 – حدثنا : موسى بن محمد بن حيان ، حدثنا : يحيى ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، حدثنا : قيس ، عن أبي سهلة ، عن عائشة قالت : قال رسول اللّه (ص) : إدعوا لي بعض أصحابي قلت : أبوبكر ؟ ، قال : لا ، قلت : عمر ؟ ، قال : لا ، قلت : إبن عمك علي ؟ ، قال : لا ، قلت : من ؟ ، قال عثمان ، فلما جاء قال : تنحي ، فجعل يساره ، ولون عثمان يتغير ، فلما كان يوم الدار وحصر قلنا : يا أمير المؤمنين ألا تقاتل ؟ ، قال : أن رسول اللّه (ص) عهد إلي عهداً ، وإني صابر نفسي عليه.
إبن أبي شيبة – المصنف – كتاب المغازي
36421 – حدثنا : أبو أسامة ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عبد اللّه بن الزبير ، قال : قلت لعثمان يوم الدار : أخرج فقاتلهم ، فإن معك من قد نصر اللّه بأقل منه ، واللّه إنه لحلال ، قال : فأبى ، وقال : من كان لي عليه سمع وطاعة فليطع عبد اللّه بن الزبير ، وكان أمره يومئذ على الدار ، وكان يومئذ صائماً.
إبن سعد – الطبقات الكبرى – طبقات البدريين من المهاجرين
2735 – قال : أخبرنا : أبو أسامة حماد بن أسامة ، قال : ، أخبرنا : هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عبد اللّه بن الزبير قال : قلت لعثمان يوم الدار : قاتلهم ، فواللّه لقد أحل اللّه لك قتالهم ، فقال : لا واللّه لا أقاتلهم أبداً ، قال : فدخلوا عليه وهو صائم ، قال : وقد كان عثمان أمر عبد اللّه بن الزبير على الدار ، وقال عثمان : من كانت لي عليه طاعة فليطع عبد اللّه بن الزبير.
الألباني – ظلال الجنة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 328 ) – رقم الحديث : ( 1175 ) – صحيح
– حدثنا : أبوبكر ، ثنا : أبو أسامة ، عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس إبن أبي حازم أبو سهلة مولى عثمان قال : لما كان يوم الدار قيل لعثمان ألا تخرج فتقاتل فقال : أن رسول الله (ص) عهد إلى عهداً وأنا صابر عليه ، قال أبو سهلة فيرونه ذلك اليوم.