إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أدلة كسر ضلع الزهراء ع من كتب السنة العمرية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

    أدلة كسر ضلع الزهراء ع من كتب السنة العمرية

    2ـ عن علي (عليه السلام) : « بينما رسول الله آخذ بيدي و نحن نمشي في بعض
    سكك المدينة ... فلمّا خلا لي الطريق اعتنقني ثم أجهش باكياً ، قلت : يا
    رسول الله ما يبكيك؟ قال : ضغائن في صدور أقوام لا يبدونها لك الا من بعدي ،
    قال : قلت : يا رسول الله في سلامة من ديني ؟ قال : في سلامة من دينك » [
    مجمع الزوائد 9/ 118 عن أبي يعلى والبزار بسند صححه الحاكم والذهبي وابن
    حبان ، وراجع نفس السند في المستدرك 3 / 13].


    3ـ عن الطبري بسنده : « أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير
    ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ...
    »[ تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن ابي شيبه من مشايخ البخاري في
    المصنف 7/432] .

    ي (( تاريخ الطبري )) في الجزء 2 في الصفحة 233 دار الكتب العلمية : - حدثنا ابن حميد ، قال : حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : { أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير .....}

    4ـ عن البلاذري بسنده : « إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع
    ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن
    الخطاب أتراك محرّقاً عليّ بابي ؟! قال : نعم ...»[ أنساب الأشراف 1/ 586 ،
    وقريب منه ابن عبد ربه في العقد الفريد 5/13 وأبو الفداء في المختصر في
    أخبار البشر 1/156] .



    5ـ عن عروة بن الزبير : « أنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في
    الشعب وجمعه الحطب ليحرقهم ، قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد
    الله بن الزبير : بأن عمر أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلّف عن البيعة
    لأبي بكر» . [ مروج الذهب 3/86 ، شرح ابن أبي الحديد 20/147 ] .


    6ـ عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) : « والله ما بايع علي حتى رأى
    الدخان قد دخل بيته » .[ رواه إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب أخبار
    السقيفة ، وعنه في الشافي في الإمامة . ومما يدل على صحة روايات الثقفي هذا
    ما قاله ابن حجر في لسان الميزان 1/102 : أنه لما صنف كتاب المناقب
    والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره ، فقال : أي البلاد أبعد
    عن التشيع ؟ فقالوا له : إصفهان ، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في
    إصفهان ، ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحول إلى إصفهان وحدث فيها ] .


    7ـ قال ابن أبي دارم المتوفى سنة 352 : « إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن » [ ميزان الاعتدال 1/139 ] .


    8 ـ قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231 : « إن عمر ضرب بطن فاطمة
    يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : احرقوا دارها بمن
    فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين» [ الملل والنحل
    1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17] .


    9ـ عن ابن قتيبة : « إن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي » [ المعارف لابن
    قتيبه كما عنه ابن شهر آشوب في مناقب آل أبي طالب 3/358 . علماً بان
    المعارف المطبوع قد حذف منه هذا المطلب ] .




    11ـ عن أبي بكر : « أنه قال قبيل وفاته : إني لا آسى على شيء من الدنيا إلا
    على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ... وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء
    وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ...»[ تاريخ الطبري 3/430 ، العقد الفريد
    2/254 ، كتاب الأموال لابن سلام ، مروج الذهب ، الإمامة والسياسة ] .


    12ـ أخرج البخاري ومسلم عن عائشة : « إن فاطمة بنت النبي أرسلت إلى أبي بكر
    ... فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته ، فلم تكلّمه حتى توفيت ، وعاشت بعد
    النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاً ، ولم يؤذن بها أبا بكر
    ...»[ صحيح البخاري : باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم : كتاب الجهاد والسير] .



    الصفدي في كتاب (( الوافي بالوفيات )) الجزء 6 في صفحة 76 في حرف الالف ، عند ذكر إبراهيم بن سيار ، المعروف بالنظام ، ونقل كلماته وعقائده ،
    يقول : { إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها !! }.


    بو الفتح الشهرستاني في كتابه (( الملل والنحل )) الجزء 1 في الصفحة 57 وقال النظام : { إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح [ عمر ] أحرقوا دارها بمن فيها !! وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين }


    ابن الحديد في(( شرح نهج البلاغة )) في الجزء 14 في الصفحة 193 دار أحياء الكتب العربية ، بعدما ينقل خبر هبار بن الأسود وترويعه زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حتى أسقطت جنينها ، فأباح النبي صلى الله عليه وآله وسلم دم هبار لذلك وهذا الخبر أيضاً قرأته على النقيب أبي جعفر رحمه الله ، فقال : { إذا كان رسول الله [ صلى الله عليه وآله وسلم ] أباح دم هبار بن الأسود لأنه روع زينب فألقت ذا بطنها ، فظهر الحال أنه لو كان حياً لأباح دم من روع فاطمة حتى ألقت ذا بطنها ... ألخ }




    أخرج البخاري عن النبي أنه قال : « فاطمة بضعة مني من أغضبها أغضبني» [ صحيح البخاري : كتاب بدء الخلق] .


    عن النبي أنه قال : « فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها و يؤذيني ما
    آذاها » [ البخاري وأحمد و أبو داود ومسلم ] 15ـ قال رسول الله (صلى الله
    عليه و آله):

    « إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها »

    « إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما انصبها »

    « فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها »

    [ صحيح مسلم : باب مناقب فاطمة ، مسند أحمد 4/5 ، المستدرك 3/323 وقال : صحيح على شرط الشيخين ] .


    16ـ عن رسول الله (صلى الله عليه و آله) : « إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى
    لرضاها » . [ المستدرك ، الإصابة ، كنز العمال عن : ابي يعلى والطبراني و
    أبي نعيم ] . 17ـ قال الله تبارك و تعالى « إن الذين يؤذون الله و رسوله
    لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهينا»[ سورة الأحزاب : 57 ]
    .
    والله ان قطعتـم يميـني أني أحامـي أبداً عـن ديني
    وعن إمام صادق اليقـينِ نجل النبي الطاهـر الأمـين

    #2
    o يقول البخاري في صحيحه ج 4 ص 96 : فغضبت فاطمة بنت رسول الله فهجرت ابا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت .
    ويصرح البخاري في صحيحه ايضاً بغضب الزهراء بنت رسول الله على الأول بقوله : فأبى ابو بكر ان يدفع الى فاطمة منها شيئاً ، فوجدت ( اي غضبت ) فاطمة على ابي بكر في ذلك ، فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ستة اشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاً ، ولم يؤذن با ابا بكر وصلى عليها ( صحيح البخاري – ج5 ، ص 177 )
    كما يذوب النور في النور، والشعاع في الشعاع، فقد ذابت فاطمة في أبيها رسول_الله.
    وكما يختلط العطر بالعطر، والنسيم بالنسيم، إختلطت فاطمة بـ أمير_المؤمنين عليّ.
    a25

    تعليق


      #3
      موضوع مهم.. شكرا جزيلا..

      تعليق

      يعمل...
      X