( عرش الشاب الامرد فوق الماء )
عدد الروايات : ( 7 )
إبن تيمية – العقيدة الواسطية – متن العقيدة الواسطية – فصل الإيمان بسنة رسول الله (ص) –
– الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 58 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. وقوله : والعرش فوق الماء والله فوق العرش وهو يعلم ما أنتم عليه ، حديث حسن رواه أبو داود وغيره.
الرابط :
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2&idto=2&bk_no=113&ID=4
تفسير إبن أبي حاتم – سورة البقرة – قوله هو العلي العظيم
2648 – حدثنا : أبي ، ثنا : أبو صالح ، ثنا : الليث ، حدثني : خالد بن يزيد ، عن سعيد بن أبي هلال ، عن عمر ، مولى غفرة ، أن كعباً ، ذكر علو الجبار فقال : إن الله تعالى جعل ما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة سنة ، وكثف السماء مثل ذلك ، وما بين كل سمائين مثل ذلك ، وكثفها مثل ذلك ، ثم خلق سبع أرضين ، فجعل ما بين كل أرضين ما بين سماء الدنيا والأرض ، وكثف كل أرض مثل ذلك ، وكان العرش على الماء ، فرفع الماء حتى جعل عليه العرش ، ثم ذهب بالماء حتى جعله تحت الأرض السابعة ، فما بين أعلى الماء الذي على السماء إلى أسفله كما بين السماء العليا إلى الأرض السفلى ، وذلك مسيرة أربعة عشر الف سنة ، ثم خلق خلقاً لعرشه ، جاثية ظهورهم ، فهم قيام في الماء لا يجاوز أقدامهم ، والعرش فوق جماجمهم ، ثم ذهب الجبار تعالى علوا حتى ما يستطيعون أن ينظروا إليه فيقول : لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار.
الدارمي – الرد على الجهمية – باب إستواء الرب
34 – حدثنا : موسى بن إسماعيل ، ثنا : حماد يعني إبن سلمة ، عن عاصم ، عن زر ، عن إبن مسعود (ر) قال : ما بين السماء الدنيا والتي تليها مسيرة خمسمائة عام ، وبين كل سماءين مسيرة خمسمائة عام ، وبين السماء السابعة وبين الكرسي خمسمائة عام ، وبين الكرسي إلى الماء خمسمائة عام ، والعرش على الماء ، والله تعالى فوق العرش ، وهو يعلم ما أنتم عليه.
إبن خزيمة – التوحيد – باب ذكر موضع العرش
551 – حدثنا : محمد بن معمر ، وأبو غسان ، قالا : ، ثنا : روح ، قال : ، ثنا : المسعودي ، عن عاصم إبن بهدلة ، عن زر بن حبيش ، قال : قال عبد الله بن مسعود : ما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة عام ، وبصر كل سماء خمسمائة عام يعني غلظها ، وما بين السماءين خمسمائة عام ، وبين الكرسي وبين الماء خمسمائة عام ، ولم يقل إبن معمر : وبصر كل سماء خمسمائة عام ، ولم يقل أيضاًً : وبين الكرسي وبين الماء خمسمائة عام ، والعرش فوق الماء ، والله فوق العرش ، وما يخفى عليه من أمركم شيء.
أبي الشيخ الإصبهاني – العظمة – باب الأمر والتفكر
200 – حدثنا : محمد بن العباس بن أيوب ، حدثنا : محمد بن الحسين بن إبراهيم ، حدثنا : أبو النضر هاشم بن القاسم ، حدثنا : المسعودي ، عن عاصم ، عن زر ، عن عبد الله (ر) ، قال : إن ما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة عام ، وما بين كل سماءين مسيرة خمسمائة عام ، ونضد كل سماء – يعني غلظه – خمسمائة عام ، وما بين السماء السابعة وبين الكرسي مسيرة خمسمائة عام ، وما بين الكرسي إلى الماء مسيرة خمسمائة عام ، والعرش فوق الماء ، والله تبارك وتعالى فوق العرش ، لا يخفى عليه من أعمالكم شيء.
شرح أصول الإعتقاد – قول عمر – ما بين سماً القصوى وبين الكرسي
502 – أخبرنا : كوهي بن الحسن ، قال : ، أخبرنا : الحسن ، قال : ، أخبرنا : محمد بن هارون الحضرمي ، قال ، ثنا : المنذر بن الوليد ، قال ، ثنا : أبي قال ، ثنا : الحسن ، يعني إبن أبي جعفر ، عن عاصم ، عن زر ، عن عبد الله ، قال : ما بين سماً القصوى وبين الكرسي خمسمائة سنة ، وما بين الكرسي والماء خمسمائة سنة ، والعرش فوق الماء ، والله فوق العرش لا يخفى عليه شيء من أعمال بني آدم.
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 236 )
1185 – كان في عماء تحته هواء ثم خلق عرشه على الماء. إبن جرير وأبو الشيخ في العظمة ، عن أبي رزين ، قال : قلت : يا رسول الله : أين كان ربنا قبل أن يخلق السموات والأرض قال : فذكره ، فرع في النهي عن الكلام في ذات الله تعالى من الإكمال.