( روايات تنسب لله عز وجل الضحك والعياذ بالله )

 

 عدد الروايات : ( 18 )

 

صحيح البخاري – أبواب صفة الصلاة باب فضل السجود

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

773 – حدثنا : ‏ ‏أبو اليمان ‏ ‏قال : ، أخبرنا : ‏ ‏شعيب ‏، ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏قال : ، أخبرني : ‏ ‏سعيد بن المسيب ‏، ‏وعطاء بن يزيد الليثي ‏: ‏أن ‏ ‏أبا هريرة ‏…. فيقول الله ‏ ‏: ويحك ‏ ‏يا إبن ‏ ‏آدم ‏ ‏ما أغدرك اليس قد أعطيت العهود والميثاق أن لا تسأل غير الذي أعطيت ، فيقول : يا رب لا تجعلني أشقى خلقك فيضحك الله عز وجل منه ثم يأذن له في دخول الجنة .

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=775

 


 

صحيح مسلم – كتاب الإيمان – باب معرفة طريق الرؤية

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

.

182 – حدثني : ‏زهير بن حرب ‏، ‏حدثنا ‏: ‏يعقوب بن إبراهيم ، ‏حدثنا ‏: ‏أبي ‏، ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏، عن ‏ ‏عطاء بن يزيد الليثي ‏ ‏أن ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏أخبره ‏ : أن ناساًً قالوا لرسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏يا رسول الله : هل نرى ربنا يوم القيامة .فيسكت ما شاء الله أن يسكت ثم يقول : أي رب أدخلني الجنة فيقول الله تبارك وتعالى له : اليس قد أعطيت عهودك ومواثيقك أن لا تسأل غير ما أعطيت ويلك يا إبن ‏ ‏آدم ‏ ‏ما أغدرك فيقول : أي رب لا أكون أشقى خلقك فلا يزال يدعو الله حتى يضحك الله تبارك وتعالى منه فإذا ضحك الله منه قال : إدخل الجنة ….

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=338

 


 

صحيح مسلم – كتاب الإيمان – باب أدنى أهل الجنة منزلة فيها

 

191 – حدثني : ‏ ‏عبيد الله بن سعيد ‏ ‏وإسحق بن منصور ‏ ‏كلاهما ‏، ‏عن ‏ ‏روح ‏ ‏قال عبيد الله ‏: ، حدثنا : ‏ ‏روح بن عبادة القيسي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن جريج ‏ ‏قال : ، أخبرني : ‏ ‏أبو الزبير ‏: ‏أنه سمع ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏يسأل عن الورود فقال :‏ ‏نجيء نحن يوم القيامة ، عن كذا وكذا إنظر أي ذلك فوق الناس ، قال : ‏فتدعى الأمم بأوثانها وما كانت تعبد الأول فالأول ثم يأتينا ربنا بعد ذلك فيقول : من تنظرون فيقولون : ننظر ربنا فيقول : أنا ربكم فيقولون حتى ننظر إليك ‏ ‏فيتجلى لهم يضحك قال : فينطلق بهم ويتبعونه ويعطى كل إنسان منهم منافق أو مؤمن نوراًً ثم يتبعونه وعلى جسر جهنم ‏ ‏كلاليب ‏ ‏وحسك ‏ ‏تأخذ من شاء الله ، ثم يطفأ نور المنافقين ثم ينجو المؤمنون ‏ ‏فتنجو أول ‏ ‏زمرة ‏ ‏وجوههم كالقمر ليلة البدر سبعون الفاًً لا يحاسبون ثم الذين يلونهم ‏ ‏كأضوإ نجم في السماء ثم كذلك ثم تحل الشفاعة ويشفعون حتى يخرج من النار من قال : لا إله إلاّ الله وكان في قلبه من الخير ما يزن شعيرة فيجعلون بفناء الجنة ويجعل أهل الجنة يرشون عليهم الماء حتى ينبتوا نبات الشيء في السيل ويذهب حراقه ، ثم يسأل حتى تجعل له الدنيا وعشرة أمثالها معها.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=349

 


 

صحيح مسلم – كتاب الإمارة – باب بيان الرجلين يقتل أحدهما الآخر يدخلان الجنة

1890 – حدثنا : ‏ ‏محمد بن أبي عمر المكي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏، ‏عن ‏ ‏أبي الزناد ‏، عن ‏ ‏الأعرج ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏: أن رسول الله ‏ (ص) ‏قال : ‏يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة ، فقالوا : كيف يا رسول الله ، قال : يقاتل هذا في سبيل الله عز وجل فيستشهد ثم يتوب الله على القاتل فيسلم فيقاتل في سبيل الله عز وجل فيستشهد ، وحدثنا : أبو بكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب وأبو كريب قالوا : حدثنا : وكيع ، عن سفيان ، عن أبي الزناد بهذا الإسناد مثله.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=3576

 


 

مسند أحمد – من مسند بني هاشم – بداية مسند عبد الله بن العباس (ر)

 

3049 – حدثنا : ‏ ‏أبو المغيرة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبوبكر بن عبد الله عن ‏ ‏علي بن أبي طلحة ‏، عن
‏عبد الله بن عباس ‏: أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أردفه على دابته فلما إستوى عليها ‏ ‏كبر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ثلاثاًً وحمد الله ثلاثاًً وسبح الله ثلاثاًً وهلل الله واحدة ثم إستلقى عليه فضحك ثم أقبل ‏ ‏علي ‏ ‏فقال : ما من إمرئ يركب دابته فيصنع كما صنعت إلاّ أقبل الله تبارك وتعالى فضحك إليه كما ضحكت إليك.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=2899

 


 

مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند أبي هريرة (ر)

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

7660 – حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ، حدثنا : ‏ ‏معمر ‏، عن ‏ ‏الزهري ،‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن يزيد الليثي ،‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال : …. فيقول : يا رب لا تجعلني أشقى خلقك فلا يزال يدعو الله حتى يضحك الله فإذا ضحك منه إذن له بالدخول فيها ....

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=7392

 


 

مسند أحمد – باقي مسند المكثرين – مسند أبي سعيد الخدري (ر)

 

11352 – حدثنا : ‏ ‏علي بن عبد الله ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هشيم ‏، ‏قال : مجالد ‏‏أخبرنا عن ‏ ‏أبي الوداك ، عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏قال :‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏ثلاثة يضحك الله إليهم الرجل يقوم من الليل والقوم إذا صفوا للقتال.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=11337

 


 

مسند أحمد – من مسند القبائل – من حديث أسماء
إبنة يزيد (ر)

 

27034 – حدثنا : ‏‏يزيد بن هارون ‏‏قال : ، أخبرنا : ‏‏إسماعيل يعني إبن أبي خالد ‏، عن ‏إسحاق بن راشد ‏‏، عن ‏إمرأة من ‏‏الأنصار ‏يقال لها :‏‏ أسماء بنت يزيد بن سكن ‏‏قالت : لما توفي ‏سعد بن معاذ ‏صاحت أمه فقال النبي ‏(ص) : ‏‏ألا ‏‏يرفأ ‏ ‏دمعك ويذهب حزنك فإن إبنك أول من ضحك الله له وإهتز له العرش.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=26301

 


 

سنن النسائي – كتاب الجهادتفسير ذلك

 

3166 – أخبرنا : ‏ ‏محمد بن سلمة ‏، ‏والحارث بن مسكين ‏ ‏قراءة عليه وأنا أسمع ، عن ‏ ‏إبن القاسم ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏مالك ‏ ، عن ‏ ‏أبي الزناد ‏، عن ‏ ‏الأعرج ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة :‏ ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ثم يتوب الله على القاتل فيقاتل فيستشهد.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=27&PID=3115

 


 

سنن إبن ماجه – كتاب المقدمة – باب فيما أنكرت الجهمية

200 – حدثنا : ‏ ‏أبو كريب محمد بن العلاء ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن إسماعيل ‏، عن ‏ ‏مجالد ، عن ‏ ‏أبي الوداك ‏، عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏قال :‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) : ‏إن الله ليضحك إلى ثلاثة للصف في الصلاة وللرجل ‏ ‏يصلي في جوف الليل وللرجل يقاتل ‏ ‏أراه قال : خلف ‏ ‏الكتيبة.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=29&PID=196

 


 

موطأ مالك – كتاب الجهادباب الشهداء في سبيل الله

1000 ‏وحدثني : ‏عن ‏ ‏مالك ‏، عن ‏ ‏أبي الزناد ، عن ‏ ‏الأعرج ، عن ‏ ‏أبي هريرة ‏: ‏أن رسول الله ‏(ص) ‏قال : ‏يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة يقاتل هذا في سبيل الله فيقتل ثم يتوب الله على القاتل فيقاتل فيستشهد.

 

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=31&PID=1062

 


 

إبن تيمية  العقيدة الواسطية – متن العقيدة الواسطية – فصل الإيمان بسنة رسول الله (ص) –

الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 57 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– …. وقوله : (ص) : يضحك الله إلى رجلين يقتل أحدهما الآخر كلاهما يدخل الجنة ، متفق عليه.

 

– …. وقوله : عجب ربنا من قنوط عباده وقرب غيره ينظر إليكم أزلين قنطين فيظل يضحك يعلم أن فرجكم قريب ، حديث حسن.

 

الرابط :

http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2&idto=2&bk_no=113&ID=4

 


 

المتقي الهندي كنز العمال الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 236 )

 

1184إن الله ليضحك من إياس العباد وقنوطهم وقرب الرحمة لهم‏.‏

 


 

السيوطي – الدر المنثور الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 291 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– .… فيقول‏ :‏ رب لا تجعلني أشقى خلقك ، فلا يزال يدعو  حتى يضحك الله عز وجل ، فإذا ضحك منه إذن له في الدخول فيها ، فإذا دخل فيها قيل له‏ :‏ تمن من كذا فيتمنى ، ثم يقال له :‏ تمن من كذا فيتمنى حتى تنقطع به الأماني ، فيقول ‏:‏ هذا لك ومثله معه .…‏

 


 

السيوطي – الدر المنثور الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 291 )

 

وأخرج الدار قطني في الرؤية ، عن أبي هريرة قال :‏ قال رسول الله (ص) ‏:‏ ‏‏إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة جاء الرب عز وجل إلى المؤمنين ، فوقف عليهم والمؤمنون على كوم فيقول‏ :‏ هل تعرفون ربكم عز وجل‏؟‏ فيقولون ‏:‏ إن عرفنا نفسه عرفناه‏ ، فيقول لهم الثانية‏ :‏ هل تعرفون ربكم‏؟‏ فيقولون‏ :‏ إن عرفنا نفسه عرفناه‏  فتجلى له عز وجل فيضحك في وجوههم فيخرون له سجدا‏ً‏‏.‏

 


 

السيوطي – الدر المنثور الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 292 )

 

وأخرج عبد بن حميد والدار قطني وإبن مردويه ، عن أبي موسى ، الأشعري قال :‏ قال رسول الله (ص) :‏ ‏‏ يجمع الله الأمم يوم القيامة بصعيد واحد ، فإذا أراد الله عز وجل أن يصدع بين خلقه مثل لكل قوم ما كانوا يعبدون فيتبعونهم حتى يقحموهم النار ، ثم يأتينا ربنا عز وجل ونحن على مكان رفيع ، فيقول ‏:‏ من أنتم‏؟‏ فيقولون‏ :‏ نحن المسلمون ، فيقول‏ :‏ ما تنتظرون‏؟‏ فيقولون‏ :‏ ننتظر ربنا عز وجل‏ ،‏ فيقول ‏:‏ وهل تعرفونه إن رأيتموه‏؟‏ فيقولون‏ :‏ نعم فيقول ‏:‏ كيف تعرفونه ولم تروه‏؟‏ فيقولون ‏:‏ نعرفه إنه لا عدل له‏ فيتجلى لنا ضاحكاً ثم يقول :‏ أبشروا يا معشر المسلمين فإنه ليس منكم أحد إلاّّ جعلت له مكانه في النار يهودياًًً أو نصرانياً‏ ‏‏.‏

 


 

السيوطي – الدر المنثور الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 292 )

 

وأخرج أحمد ومسلم والدار قطني من طريق أبي الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يسأل عن الورود فقال : نحن يوم القيامة على كوم فوق الناس فتدعى الأمم بأوثانها وما كانت تعبد ، الأول فالأول ، ثم يأتينا ربنا بعد ذلك فيقول‏ :‏ ما تنتظرون‏؟‏ فيقولون‏ :‏ ننتظر ربنا‏ ، فيقول ‏:‏ أنا ربكم‏ ، فيقولون ‏:‏ حتى ننظر إليك ، فتجلى لهم يضحك فينطلق بهم ويتبعونه ويعطي كل إنسان منهم نوراًً‏.

 


 

السيوطي – الدر المنثور الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 293 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد المسند والحاكم ، عن لقيط بن عامر أنه خرج وافداًً إلى رسول الله (ص) . يشرف عليكم إذا قنطتم مشفقين فيظل يضحك قد علم أن ‏؟‏‏؟‏‏ غيركم إلى قريب‏ ،‏ قال لقيط ‏:‏ قلت : لن نعدم من رب يضحك خيراًً . فيخرجون من الأصواء أو من مصارعهم ، فينظرون إليه ، وينظر إليهم قلت : يا رسول الله‏ :‏ وكيف ونحن ملء الأرض وهو شخص واحد ينظر إلينا وننظر إليه‏؟‏ ، قال :‏ أنبئك بمثل ذلك من آلاء الله الشمس والقمر آية منه صغيرة ترونهما ويريانكم ساعة واحدة ، وتريانهما لا تضارون في رؤيتهما ، ولعمر إلهك لهو أقدر على أن يراكم ، وترونه أو ترونهما ويريانكم لا تضارون في رؤيتهما‏ ،‏ قلت : يا رسول الله‏ :‏ فما يفعل بنا ربنا إذا لقيناه‏؟‏ ، قال :‏ تعرضون عليه بادية له صفحاتكم ، لا تخفى عليه منكم خافية ، فيأخذ ربك بيده غرفة من ماء ، فينضح قبلكم بها .