معبودالنواصب يتكئ واضعاً رجله على الأخرى

( معبودهم يتكئ واضعاً رجله على الأخرى ) 

 

 عدد الروايات : ( 7 )

  

أبو يعلى الفراء – إبطال التأويلات لأخبار الصفات الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 188 / 189 / 190 ) – الرقم : ( 182 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– ونا : أبو محمد الحسن بن محمد ، قال نا : علي بن عمر التمار من أصل كتابه ، قال نا : جعفر بن محمد بن أحمد بن الحكم الواسطي ، قال نا : أحمد بن علي الأبار أبو العباس ، قال نا : محمد إبن إسحاق الصاغاني ، قال نا : إبراهيم بن المنذر الحزامي ، قال نا : محمد بن فليح ، عن أبيه ، عن سعيد بن الحارث ، عن عبيد بن حنين ، قال : بينا أنا جالس في المسجد إذْ جاء قتادة بن النعمان فجلس يتحدث وثاب إليه ناس ، حتى دخلنا على أبي سعيد فوجدناه مستلقياً رافعاً رجله اليمنى على اليسرى ، فسلمنا عليه وجلسنا ، فرفع قتادة يده إلى رجل إلى أبي سعيد فقرصها قرصة شديدة ، فقال أبو سعيد : سبحان الله يا أخي ، أوجعتني قال : ذاك أردت ، إنّ رسول الله (ص) قال : إنّ الله لما قضى خلقه إستلقى ، ثم رفع إحدى رجليه على الأخرى ، ثم قال : لا ينبغي لأحد من خلقي أنْ يفعل هذا ، فقال أبو سعيد : لا جرم والله لا أفعله أبداً ، قال أبو محمد الخلال : إسناده كلهم ثقات وهم مع ثقتهم شرط الصحيحين مسلم والبخاري.

 

– وقد ذكر أبو بكر أحمد بن محمد الخلال هذا الحديث في سننه فقال : نا : أحمد بن الحسين الرقي ، نا : إبراهيم بن المنذر ، نا : محمد بن فليح بن سليمان ، قال : حدثني أبي ، عن سعيد بن الحارث ، عن عبيد بن حنين ، قال : بينما أنا جالس في المسجد إذ جاءني قتادة بن النعمان ، وجلس يتحدث إليّ ، وثاب إلينا الناس ، فقال قتادة : سمعت رسول الله (ص) يقول : إنّ لما فرغ من خلقه إستوى على عرشه وإستلقى ووضع إحدى رجليه على الأخرى ، وقال : إنها لا تصلح لبشر.

 

– إعلم أن هذا الخبر يفيد أشياء منها جواز إطلاق الإستلقاء عليه ، لا على وجه الإستراحة ، بل على صفة لا تعقل معناها ، وأن له رجلين كما له يدان وأنه يضع إحداهما على الأخرى على صفة لا نعقلها ، إذ ليس في حمله على ظاهره ما يحيل صفاته …..

 


 

أبي بكر بن أبي عاصم الخلال – السنة – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 248 / 249 ) – رقم : ( 568 ) –

 ط المكتب الإسلامي / بيروت – دمشق سنة 1400هـ- 1980م ط.1

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– حدثنا : أحمد بن الحسين الرقي ، حدثنا : إبراهيم بن المنذر ، حدثنا : محمد بن فليح بن سليمان ، قال : حدثني أبي ، عن سعيد بن الحارث ، عن عبيد بن حنين ، قال : بينما أنا جالس في المسجد إذْ جاءني قتادة بن النعمان ، وجلس يتحدث إليّ ، وثاب إلينا الناس ، فقال قتادة : سمعت رسول الله (ص) يقول : إنّ لما فرغ من خلقه إستوى على عرشه وإستلقى ووضع إحدى رجليه على الأخرى ، وقال : إنها لا تصلح لبشر.

 

تعليق شخصي : قال أبو محمد الخلال : إسناده كلهم ثقات وهم مع ثقتهم شرط الصحيحين مسلم والبخاري.

 


 

إبن عثيمين – فتح رب البرية بتلخيص الحموية – رقم الصفحة : ( 15 ) – منقول من موقعه الرسمي

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– …. ومن أدلة السنة : ما رواه الخلال في كتاب السنة بإسناد صحيح على شرط البخاري عن قتادة بن النعمان (ر) ، قال : سمعت رسول الله (ص) ، يقول : لما فرغ الله من خلقه إستوى على عرشه.

 

وقال الشيخ عبد القادر الجيلاني : إنه مذكور في كل كتاب أنزله الله على كل نبيّ.

 

الرابط :

http://www.ibnothaimeen.com/all/article_16839.shtml

 


 

السبكي – السيف الصقيل رد ابن زفيل – هامش الصفحة : ( 200 )

 

– قال الخلال في كتاب السنة : حدثنا : أحمد بن الحسين الرقي ، حدثنا : إبراهيم بن المنذر ، حدثنا : محمد بن فليح ، حدثني : أبي ، عن سعيد بن الحارث ، عن عبيد بن حنين ، قال : بينما أنا جالس في المسجد إذ جاءني قتادة بن النعمان يحدث وثاب إليه الناس ، فقال سمعت رسول الله (ص) يقول : إن الله لما فرغ من خلقه إستوى على عرشه وإستلقى ووضع إحدى رجليه على الأخرى ، وقال إنها لا تصلح لبشر ، قال الحافظ الذهبي وغيره : إسناده على شرط البخاري ومسلم.

 


 

الهيثمي – مجمع الزوائد ومنبع الفوائد – كتاب الأدب –

باب فيمن يضطجع ويضع إحدى رجليه على الأخرى – الجزء : ( 19 ) – رقم الصفحة : ( 13 )

 

13182 وعن عبيد بن حنين قال : بينا أنا جالس ، إذ جاءني قتادة بن النعمان فقال : إنطلق بنا يا إبن جبير إلى أبي سعيد ، فانطلقنا حتى دخلنا على أبي سع
يد الخدري ، فوجدناه مستلقياً رافعاً رجله اليمنى على اليسرى ، فسلمنا وجلسنا ، فرفع قتادة بن النعمان يده إلى رجل أبي سعيد ، فقرصها قرصة شديدة ، فقال أبو سعيد : سبحان الله يا ابن أم ، لقد أوجعتني . فقال له : ذلك أردت ، إن رسول الله (ص) قال : إن الله لما قضى خلقه إستلقى ، فوضع رجله على الأخرى ، وقال : لا ينبغي لأحد من خلقي أن يفعل هذا ، فقال أبو سعيد : والله لا أفعله أبداً ، رواه الطبراني عن مشايخ ثلاثة : جعفر بن سليمان النوفلي ، وأحمد بن رشدين المصري ، وأحمد بن داود المكي ، فأحمد بن رشدين ضعيف ، والإثنان لم أعرفهما ، وبقية رجاله رجال الصحيح.

 

الرابط :

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=2649&idfrom=13304&idto=13308&bookid=87&startno=1

 


 

الطبريتفسير الطبري تفسير سورة الشورى القول في تأويل قوله تعالى :

له ما في السماوات وما في الأرض وهو العلي العظيم – الجزء : ( 21 ) – رقم الصفحة : ( 501 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– حدثنا : محمد بن منصور الطوسي ، قال : ثنا : حسين بن محمد ، عن أبي معشر ، عن محمد بن قيس قال : جاء رجل إلى كعب فقال : يا كعب أين ربنا ؟ فقال له الناس : دق الله تعالى ، أفتسأل عن هذا ؟ فقال كعب : دعوه ، فإن يك عالماً إزداد ، وإن يك جاهلاً تعلم ، سألت أين ربنا ، وهو على العرش العظيم متكئ ، واضع إحدى رجليه على الأخرى ….

 

الرابط :

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=4368&idto=4368&bk_no=50&ID=4411

 


 

الطبراني – المعجم الكبير – باب القاف – من إسمه قتادة – قتادة بن النعمان الأنصاري –

ما أسند قتادة بن النعمان – عبيد بن حنين عن قتادة بن النعمان – الجزء : ( 19 ) – رقم الصفحة : ( 13 )

 

18 – حدثنا : جعفر بن سليمان النوفلي ، وأحمد بن رشدين المصري ، وأحمد بن داود المكي ، قالوا ثنا : إبراهيم بن المنذر الحزامي ، قال ثنا : محمد بن فليح بن سليمان ، عن أبيه ، عن سعيد بن الحارث ، عن عبيد بن حنين ، قال : بينا أنا جالس إذ جاءني قتادة بن النعمان ، فقال لي : إنطلق بنا يا إبن حنين إلى أبي سعيد الخدري ، فإني قد أخبرت أنه قد إشتكى ، فانطلقنا على أبي سعيد فوجدناه مستلقياً رافعاً رجله اليمنى على اليسرى ، فسلمنا وجلسنا ، فرفع قتادة بن النعمان يده إلى رجل أبي سعيد فقرصها قرصة شديدة ، فقال أبو سعيد : سبحان الله يا ابن آدم لقد أوجعني ، فقال له : ذلك أردت ، فقال : إن رسول الله (ص) قال : إن الله عز وجل لما قضى خلقه إستلقى فوضع إحدى رجليه على الأخرى ، وقال : لا ينبغي لأحد من خلقي أن يفعل هذا ، فقال أبو سعيد : لا جرم ، والله لا أفعله أبداً.

 

الرابط :

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=15418&idto=15418&bk_no=84&ID=3316<

/p>