عدد الروايات : ( 11 ) رواية
الهيثمي – مجمع الزوائد – أبواب العيدين – باب صلاة الحاجة – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 279 )
3668 – وعن عثمان بن حنيف : أن رجلاًً كان يختلف إلى عثمان بن عفان في حاجة له فكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته ، فلقي عثمان بن حنيف فشكا ذلك إليه فقال له عثمان بن حنيف : إئت الميضأة فتوضأ ثم إئت المسجد فصل فيه ركعتين ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه اليك بنبينا محمد (ص) نبي الرحمة يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فيقضي لي حاجتي وتذكر حاجتك ورح إلي حين أروح معك فإنطلق الرجل فصنع ما قال له ، ثم أتى باب عثمان فجاء البواب حتى أخذ بيده فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة وقال : حاجتك فذكر حاجته فقضاها له ثم قال له : ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة وقال : ما كانت لك من حاجة فائتنا ، ثم أن الرجل خرج من عنده فلقى عثمان بن حنيف فقال له : جزاك الله خيراً ماكان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته في فقال عثمان بن حنيف : والله ماكلمته ولكن شهدت رسول الله (ص) وأتاه رجل ضرير فشكا إليه ذهاب بصره فقال له النبي (ص) : تصبر فقال : يارسول الله إنه ليس لي قائد وقد شق علي فقال له النبي (ص) : إئت الميضأة فتوضأ ثم صل ركعتين ثم إدع بهذه الكلمات فقال عثمان بن حنيف : فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث حتى دخل عليه الرجل كأنه لم يكن به ضرر قط ، قلت : روى الترمذي وإبن ماجه طرفاً من آخره خالياً ، عن القصة وقد قال الطبراني : عقبه ، والحديث صحيح بعد ذكر طرقه التي روى بها.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=87&ID=3672
المباركفوري – تحفة الأحوذي – كتاب الدعوات – باب في دعاء الضيف – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 24 )
الحاشية رقم : 1
– وأخرجه الطبراني وذكر في أوله قصة وهي : أن رجلاًً كان يختلف إلى عثمان بن عفان (ر) في حاجة له وكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته فلقي عثمان بن حنيف فشكا ذلك إليه فقال له عثمان بن حنيف : إئت الميضأة فتوضأ ثم إئت المسجد فصل فيه ركعتين ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبينا محمد نبي الرحمة يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فيقضي حاجتي وتذكر حاجتك ورح إلي حتى أروح معك فإنطلق الرجل فصنع ما قال له ثم أتى باب عثمان فجاء البواب حتى أخذ بيده فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة وقال : ما حاجتك فذكر حاجته فقضاها له ثم قال : ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة وقال : ما كانت لك من حاجة فأتنا ثم أن الرجل خرج من عنده فلقي عثمان بن حنيف فقال له : جزاك الله خيراً ما كان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته في فقال عثمان بن حنيف : والله ما كلمته ولكن شهدت رسول الله فأتاه رجل ضرير فشكا إليه ذهاب بصره فقال له النبي : أو تصبر فقال : يا رسول الله إنه ليس لي قائد وقد شق علي فقال له النبي : إئت الميضأة فتوضأ ثم صل ركعتين ثم إدع بهذه الدعوات فقال عثمان بن حنيف : فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث حتى دخل علينا الرجل كأنه لم يكن به ضر قط ، قال الطبراني بعد ذكر طرقه : والحديث صحيح.
كذا في الترغيب وقال الإمام إبن تيمية في رسالته التوسل والوسيلة بعد ذكر حديث عثمان بن حنيف هذا ما لفظه
: وهذا الحديث حديث الأعمى قد رواه المصنفون في دلائل النبوة كالبيهقي وغيره ثم أطال الكلام في بيان طرقه وألفاظها ( من حديث أبي جعفر وهو غير الخطمي ) قال الإمام إبن تيمية : هكذا وقع في الترمذي وسائر العلماء قالوا : هو أبو جعفر ، وهو الصواب.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=56&ID=6920
الطبراني – المعجم الصغير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 183 )
509 – حدثنا : طاهر بن عيسى بن قيرس المصري التميمي ، حدثنا : أصبغ بن الفرج ، حدثنا : عبد الله بن وهب ، عن شبيب بن سعيد المكي ، عن روح بن القاسم ، عن أبي جعفر الخطمي المدني ، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف ، عن عمه عثمان بن حنيف : أن رجلاًً كان يختلف إلى عثمان بن عفان (ر) في حاجة له فكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته فلقي عثمان بن حنيف فشكا ذلك إليه فقال له عثمان بن حنيف : إئت الميضأة فتوضأ ثم إئت المسجد فصلي فيه ركعتين ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبينا محمد (ص) نبي الرحمة ، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربك ربي عزوجل فيقضي لي حاجتي وتذكر حاجتك ، ورح إلي حتى أروح معك فإنطلق الرجل فصنع ما قال له عثمان ثم أتى باب عثمان فجاء البواب حتى أخذ بيده فأدخله عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة وقال : حاجتك فذكر حاجته فقضاها له ثم قال له : ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة وقال : ما كانت لك من حاجة فأتنا ، ثم أن الرجل خرج من عنده فلقي عثمان بن حنيف فقال له : جزاك الله خيراً ما كان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته في فقال عثمان بن حنيف : والله ما كلمته ولكن شهدت رسول الله (ص) وأتاه ضرير فشكا عليه ذهاب بصره فقال له النبي (ص) : أفتصبر فقال : يا رسول الله إنه ليس لي قائد وقد شق علي فقال له النبي (ص) : إيت الميضأة فتوضأ ثم صل ركعتين ثم إدع بهذه الدعوات قال عثمان : فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث حتى دخل علينا الرجل كأنه لم يكن به ضرر قط ، لم يروه ، عن روح بن القاسم إلا شبيب بن سعيد أبو سعيد المكي وهو ثقة وهو الذي يحدث عن بن أحمد بن شبيب ، عن أبيه ، عن يونس بن يزيد الأبلي ، وقد روى هذا الحديث شعبة ، عن أبي جعفر الخطمي وإسمه عمير بن يزيد ، وهو ثقة تفرد به عثمان بن عمر بن فارس ، عن شعبة ، والحديث صحيح ، وروى هذا الحديث عون بن عمارة ، عن روح بن القاسم ، عن محمد بن المنكدر ، عن جابر (ر) وهم فيه عون بن عمارة والصواب : حديث شبيب بن سعيد.
الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 30 )
8233 – حدثنا : طاهر بن عيسى بن قيرس المصري المقرئ ، ثنا : أصبغ بن الفرج ، ثنا : إبن وهب ، عن أبي سعيد المكي ، عن روح بن القاسم ، عن أبي جعفر الخطمي المدني ، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف ، عن عمه عثمان بن حنيف : أن رجلاًً ، كان يختلف إلى عثمان بن عفان (ر) في حاجة له ، فكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته ، فلقي إبن حنيف فشكى ذلك إليه ، فقال له عثمان بن حنيف : إئت الميضأة فتوضأ ، ثم إئت المسجد فصل فيه ركعتين ، ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبينا محمد (ص) نبي الرحمة ، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فتقضي لي حاجتي وتذكر حاجتك ورح حتى أروح معك ، فإنطلق الرجل فصنع ما قال له ، ثم أتى باب عثمان ب
ن عفان (ر) ، فجاء البواب حتى أخذ بيده فأدخله على عثمان بن عفان (ر) ، فأجلسه معه على الطنفسة ، فقال : حاجتك ؟ فذكر حاجته وقضاها له ، ثم قال له : ما ذكرت حاجتك حتى كان الساعة ، وقال : ما كانت لك من حاجة فأذكرها ، ثم أن الرجل خرج من عنده فلقي عثمان بن حنيف ، فقال له : جزاك الله خيراً ما كان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته في ، فقال عثمان بن حنيف : والله ما كلمته ، ولكني شهدت رسول الله (ص) وأتاه ضرير فشكى إليه ذهاب بصره ، فقال له النبي (ص) : فتصبر فقال : يا رسول الله ، ليس لي قائد وقد شق علي ، فقال النبي (ص) : إئت الميضأة فتوضأ ، ثم صل ركعتين ، ثم إدع بهذه الدعوات قال إبن حنيف : فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث حتى دخل علينا الرجل كأنه لم يكن به ضر قط ، حدثنا : إدريس بن جعفر العطار ، ثنا : عثمان بن عمر بن فارس ، ثنا : شعبة ، عن أبي جعفر الخطمي ، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف ، عن عمه عثمان بن حنيف ، عن النبي (ص) ، نحوه.
الطبراني – الدعاء – باب القول عند الدخول على السلطان
النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد
971 – حدثنا : طاهر بن عيسى المقرئ المصري ، ثنا : أصبغ بن الفرج ، ثنا : إبن وهب ، عن أبي سعيد المكي ، عن شبيب بن سعيد ، عن روح بن القاسم ، عن أبي جعفر الخطمي ، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف ، عن عمه عثمان بن حنيف (ر) : أن رجلاًً كان يختلف إلى عثمان بن عفان (ر) في حاجته وكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته ، فلقي إبن حنيف فشكا ذلك إليه ، فقال له عثمان بن حنيف : إئت الميضأة فتوضأ ، ثم إئت المسجد ، فصل فيه ركعتين وقل : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبينا نبي الرحمة : يا محمد إني أتوجه بك إلى ربك فيقضي لي حاجتي ، وتذكر حاجتك حتى أروح معك ، فإنطلق الرجل فصنع ما قال له ، ثم أتى باب عثمان بن عفان (ر) فجاءه البواب حتى أخذ بيده فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة فقال : حاجتك ؟ فذكر حاجته وقضاها له ، وقال له : ما فهمت حاجتك حتى كان الساعة ، وقال له : ما كان لك من حاجة فسل ، ثم أن الرجل خرج من عند عثمان فلقي عثمان بن حنيف فقال له : جزاك الله خيراً ما كان ينظر إلي في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته في ، فقال عثمان بن حنيف : ما كلمته فيك .…
البيهقي – دلائل النبوة – جماع أبواب ..
2417 – أخبرنا : أبو سعيد عبد الملك بن أبي عثمان الزاهد ، رحمه الله ، أنبأنا : الإمام أبو بكر محمد بن علي بن إسماعيل الشاشي القفال ، قال : ، أنبأنا : أبو عروبة ، حدثنا : العباس بن الفرج ، حدثنا : إسماعيل بن شبيب ، حدثنا : أبي ، عن روح بن القاسم ، عن أبي جعفر المديني ، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف : أن رجلاًً كان يختلف إلى عثمان بن عفان (ر) في حاجته ، وكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته ، فلقي عثمان بن حنيف فشكى إليه ذلك ، فقال له عثمان بن حنيف : إئت الميضأة فتوضأ ، ثم إئت المسجد فصل ركعتين ، ]
]>