اللهم صَلِّ على مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّل فَرَجَهُم وَالعَن أَعدائَهُم
عدد الروايات : ( 17 ) رواية
مسند أحمد – باقي مسند الأنصار – حديث السيدة عائشة (ر)
24297 – حدثنا : أبو نعيم قال : ، حدثنا : يونس ، عن مجاهد قال : قالت عائشة كان لآل رسول الله (ص) وحش إ فإذا خرج رسول الله (ص) لعب وإشتد وأقبل وأدبر فإذا أحس برسول الله (ص) قد دخل ربض ، فلم يترمرم ما دام رسول الله (ص) في البيت كراهية أن يؤذيه.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=23676
إبن كثير – البداية والنهاية – سنة إحدى عشرة من الهجرة – فصل إيراد ما بقي علينا من متعلقات السيرة الشريفة –
باب ما يتعلق بالحيوانات من دلائل النبوة – الوحش الذي كان في بيت النبي (ص) – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 31 )
قصة الوحش الذي كان في بيت النبي وكان يحترمه (ع) ويوقره ويجله
– قال الإمام أحمد : حدثنا : أبو نعيم ، ثنا : يونس ، عن مجاهد قال : قالت عائشة (ر) : كان لآل رسول الله (ص) وحش ، فإذا خرج رسول الله (ص) لعب وإشتد ، وأقبل وأدبر ، فإذا أحس برسول الله (ص) قد دخل ربض فلم يترمرم ما دام رسول الله (ص) في البيت كراهية أن يؤذيه ، ورواه أحمد أيضاًً ، عن وكيع وعن قطن كلاهما ، عن يونس وهو إبن أبي إسحاق السبيعي ، وهذا الإسناد على شرط الصحيح. ولم يخرجوه وهو حديث مشهور ، والله أعلم.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=637&idto=637&bk_no=59&ID=698
إبن كثير – البداية والنهاية – سنة إحدى عشرة من الهجرة – فصل إيراد ما بقي علينا من متعلقات السيرة الشريفة –
باب ما يتعلق بالحيوانات من دلائل النبوة – حديث الغزالة – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 36 ) t>
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. وقد ذكرنا في باب تكثيره (ع) اللبن : حديث تلك الشاة التي جاءت وهي في البرية ، فأمر رسول الله (ص) الحسن بن سعيد مولى أبي بكر يحلبها فحلبها ، وأمره أن يحفظها فذهبت وهو لا يشعر ، فقال رسول الله (ص) : ذهب بها الذي جاء بها ، وهو مروي من طريقين ، عن صحابيين كما تقدم ، والله أعلم.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=639&idto=639&bk_no=59&ID=700
القاضي عياض – الشفا بتعريف حقوق المصطفى – القسم الأول في تعظيم العلي الأعلى لقدر هذا النبي المصطفى (ص) قولاً وفعلاً –
الباب الرابع فيما أظهره الله تعالى على يديه من المعجزات وشرفه به من الخصائص والكرامات –
الفصل التاسع عشر في الآيات في ضروب الحيوانات – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 310 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. عن عائشة (ر) قالت : كان عندنا داجن فإذا كان عندنا رسول الله (ص) قر وثبت مكانه ، فلم يحئ ولم يذهب وإذا خرج رسول الله (ص) جاء وذهب.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=73&idto=73&bk_no=118&ID=79
القاضي عياض – الشفا بتعريف حقوق المصطفى – القسم الأول في تعظيم العلي الأعلى لقدر هذا النبي المصطفى (ص) قولاً وفعلاً –
الباب الرابع فيما أظهره الله تعالى على يديه من المعجزات وشرفه به من الخصائص والكرامات –
الفصل التاسع عشر في الآيات في ضروب الحيوانات – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 312 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وعن عباس بن مرداس لما تعجب من كلام ضمار صنمه ، وإنشاده الشعر الذى ذكر فيه النبي (ص) فإذا طائر سقط ، فقال : يا عباس أتعجب من كلام ضمار ولا تعجب من نفسك أن رسول الله (ص) يدعو إلى الإسلام وأنت جالس فكان سبب إسلامه.
– وعن جابر بن عبد الله (ر) ، عن رجل أتى النبي (ص) وآمن به وهو على بعض حصون خيبر ، وكان في غنم يرعاها لهم فقال : يا رسول الله كيف بالغنم قال : أحصب وجوهها فإن الله سيؤدى عنك أمانتك ويردها إلى أهلها ففعل فسارت كل شاةً حتى دخلت إلى أهلها.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=73&idto=73&bk_no=118&ID=79
القاضي عياض – الشفا بتعريف حقوق المصطفى – القسم الأول في تعظيم العلي الأعلى لقدر هذا النبي المصطفى (ص) قولاً وفعلاً –
الباب الرابع فيما أظهره الله تعالى على يديه من المعجزات وشرفه به من الخصائص والكرامات –
الفصل التاسع عشر في الآيات في ضروب الحيوانات – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 312 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وعن أنس (ر) : دخل النبي (ص) حائط أنصارى وأبوبكر وعمر ورجل من الأنصار (ر) ، وفى الحائط غنم فسجدت له ، فقال أبوبكر : نحن أحق بالسجود لك منها ، الحديث.
– وقد روى في قصة العضباء وكلامها للنبى (ص) وتعريفها له بنفسها ومبادرة العشب إليها في الرعى ، وتجنب الوحوش عنها وندائهم لها : إنك لمحمد وإنها لم تأكل ولم تشرب بعد موته حتى ماتت ، ذكره الأسفرائني.
– وروى إبن وهب : أن حمام مكة أظلت النبي (ص) يوم فتحها فدعا لها بالبركة.
– وروى ، عن أنس وزيد بن أرقم والمغيرة بن شعبة أن النبي (ص) قال : أمر الله ليلة الغار شجرة فنبتت تجاه النبي (ص) فسترته وأمر حمامتين فوقفتا بفم الغار.
– وفى حديث آخر : وأن العنكبوت نسجت على بابه فلما أتى الطالبون له ورأوا ذلك ، قالوا : لو كان فيه أحد لم تكن الحمامتان ببابه والنبى (ص) يسمع كلامهم فإنصرفوا.
– وعن عبد الله بن قرط : قرب إلى النبي (ص) بدنات خمس أو ست أو سبع لينحرها يوم عيد فإزدلفن إليه بأيهن يبدأ.
– وأخذ (ع) بإذن شاةً لقوم من عبد القيس بين إصبعيه ثم خلاها فصار لها ميسماً ، وبقى ذلك الأثر فيها وفى نسلها بعد.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=73&idto=73&bk_no=118&ID=79
="2">
القاضي عياض – الشفا بتعريف حقوق المصطفى – القسم الأول في تعظيم العلي الأعلى لقدر هذا النبي المصطفى (ص) قولاً وفعلاً –
الباب الرابع فيما أظهره الله تعالى على يديه من المعجزات وشرفه به من الخصائص والكرامات –
الفصل التاسع عشر في الآيات في ضروب الحيوانات – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 312 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وفى العنز التى أتت رسول الله (ص) في عسكره وقد أصابهم عطش ، ونزلوا على غير ماء وهم زهاء ثلثمائة فحلبها رسول الله (ص) فأروى الجند ثم قال : لرافع أملكها وما أراك فربطها فوجدها قد إنطلقت ، رواه إبن قانع وغيره ، وفيه فقال رسول الله (ص) : إن الذى جاء بها هو الذى ذهب بها.
– وقال لفرسه (ع) وقد قام إلى الصلاة في بعض أسفاره : لا تبرح بارك الله فيك حتى نفرغ من صلاتنا وجعله قبلته فما حرك عضواً حتى صلى (ص).
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=73&idto=73&bk_no=118&ID=79
السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 102 )
– وأخرج الزبير بن بكار في الموفقيات وإبن مردويه والديلمي ، عن علي : أن النبي (ص) سئل عن المسوخ فقال : هم ثلاثة عشر : الفيل ، والدب ، والخنزير ، والقرد ، والجريث ، والضب ، والوطواط ، والعقرب ، والدعموص ، والعنكبوت ، والأرنب ، وسهيل ، والزهرة فقيل : يا رسول الله وما سبب مسخهن فقال : أما الفيل فكان رجلاًًً جباراً لوطيا لا يدع رطباً ولا يابساً ، وأما الدب فكان مؤنثاً يدعو الناس إلى نفسه ، وأما الخنزير فكإن من النصارى الذين سألوا المائدة فلما نزلت كفروا ، وأما القرده فيهود إعتدوا في السبت ، وأما الجريث فكان ديوثاً يدعو الرجال إلى حليلته ، وأما الضب فكان إعرابياً يسرق الحاج بمحجنه ، وأما الوطواط فكان رجلاًًً يسرق الثمار من رؤس النخل ، وأما العقرب فكان رجلاًًً لا يسلم أحد من لسانه ، وأما الدعموص فكان نماماً يفرق بين الأحبة ، وأما العنكبوت فامرأة سحرت زوجها ، وأما الأرنب فامرأة كانت لا تطهر من حيض ، وأما سهيل فكان عشاراً باليمن ، وأما الزهرة فكانت بنتاً لبعض ملوك بنى إسرائيل إفتتن بها هاروت وماروت.
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 178 )
( 15254 ) – : عن علي : أن النبي (ص) سئل عن المسوخ فقال : هم ثلاثة عشر : الفيل ، والدب ، والخنزير ، والقرد ، والجريث ، والضب ، والوطواط ، والعقرب ، والدعموص ، والعنكبوت ، والأرنب ، وسهيل ، والزهرة ، فقيل : يا رسول الله ما سبب مسخهن ؟ ، قال : أما الفيل فكان رجلاًًً جباراًً لوطياً لا يدع رطباً ولا يابساً ، وأما الدب فكان مؤنثاً يدعو الرجال إلى نفسه ، وأما الخنزير فكان النصارى الذين سألوا المائدة فلما نزلت كفروا ، وأما القرد فيهود إعتدوا في السبت ، وأما الجريث فك
ان ديوثاً يدعو الرجال إلى إمرأته حليلته ، وأما الضب فكان أعرابياً يسرق الحاج بمحجنه ، وأما الوطواط فكان رجلاًًً يسرق الثمار من رؤوس النخل ، وأما العقرب فكان لا يسلم أحد من لسانه ، وأما الدعموص فكان نماماً يفرق بين الأحبة ، وأما العنكبوت فامرأة سحرت زوجها ، وأما الأرنب فكانت إمرأة لا تطهر من الحيض ، وأما سهيل فكان عشاراً باليمن ، وأما الزهرة فكانت بنتاً لبعض الملوك من بني إسرائيل إفتتن بها هاروت وماروت.