سألت ربي فأحيا لي أمي فآمنت بي

عدد الروايات : ( 5 )

 

هناك خلاف بين الأخوة السنة في سند هذا الحديث وصحته ، ولمن يرغب المتابعة إليك هذا الرابط :

 

مشاهدة الرابط : جلال الدين السيوطي – التعظيم والمنة في أن أبوي الرسول في الجنة – الصفحة الثالثة.

 

الرابط:

http://www.kingoflinks.net/Abawalnabi/TM.pdf

 


 

جلال الدين السيوطي – الحاوي للفتاوي – الفتاوى الحديثية – كتاب البعث – مبحث المعاد –

مسالك الحنفا في والدي المصطفى – رقم الصفحة  : ( 244 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– ( مسألة ) : الحكم في أبوي النبي (ص) إنهما ناجيان وليسا في النار صرح بذلك جمع من العلماء ، ولهم في تقرير ذلك مسالك ‏:‏

 

المسلك الأول ‏:‏ أنهما ماتا قبل البعثة ولا تعذيب قبلها لقوله تعالى ‏: وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا‏ ،‏ وقد أطبقت أئمتنا الأشاعرة من أهل الكلام والأصول والشافعية من الفقهاء على أن من مات ولم تبلغه الدعوة يموت ناجياً وأنه لا يقاتل حتى يدعى إلى الإسلام وأنه إذا قتل يضمن بالدية والكفارة نص عليه الإمام الشافعي (ر) وسائر الأصحاب …

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=130&ID=555

http://www.al-eman.com/library/book/book-display.htm?id=254&indexId=168841&showContent=true#s2

 


 

عمر بن شاهين – ناسخ الحديث ومنسوخه – كتاب الجامع – باب في زيارة النبي (ص)

654 – ( حديث مرفوع ) : حدثنا : محمد بن الحسن بن زياد مولى الأنصار قال : حدثنا : أحمد بن يحيى الحضرمي ، بمكة قال : حدثنا : أبو غزية محمد بن يحيى الزهري ، قال : حدثنا : عبد الوهاب بن موسي الزهري ، حدثنا : عبد الرحمن بن أبي الزناد ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة (ر) : أن رسول الله (ص) نزل إلى الحجون كئيباً حزيناً ، فأقام به ما شاء ربه – عز وجل – ، ثم رجع مسروراً ، فقلت : يا رسول الله (ص) نزلت إلى الحجون كئيباً حزيناً ، فأقمت به ما شاء الله ، ثم رجعت مسروراً ؟ ، قال : سألت ربي عز وجل ، فأحيا لي أمي فآمنت بي ثم ردها.

e=”Tahoma”>الرابط:

http://www.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?bk_no=557&pid=485233&hid=654

 


 

الحلبي – السيرة الحلبية – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 59 ) – الهامش

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

– روي الطبراني ، وإبن شاهين ، عن عائشة : أن النبي (ص) نزل بالحجون كئيباً حزيناً ، وفي رواية وهو باك حزين فأقام به ما شاء الله ، ثم رجع مسرور ، قال يخاطب عائشة : سألت ربي فأحيا لي أمي فآمنت بي ثم ردها ، أي إلى ما كانت عليه من الموت ، وقد جزم العلماء بأن أبويه (ص) ناجيان وليسا في النار بل في الجنة.

 


 

الطبري – ذخائر العقبى – رقم الصفحة : ( 258 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– ‏ذكر ما جاء في إيمان أمه (ص) بعد موتها : عن عائشة (ر) أن النبي (ص) نزل الحجون كئيباً حزيناً ، فأقام به ما شاء الله عز وجل ثم رجع مسروراً ، قال : سألت ربي عز وجل فأحيا لي أمي فآمنت بي ثم ردها ، رويناه من حديث أبي عزية محمد بن محمد بن يحيى الزهري.